#أحدث الأخبار مع #ندىالعشبالجافوكالة الأنباء اليمنية٠٣-٠٣-٢٠٢٥ترفيهوكالة الأنباء اليمنيةاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين ينعي الشاعر عبدالله القاضيصنعاء - سبأ : نعت الأمانة العامة لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، اليوم، الأديب الشاعر والناقد واللغوي عبدالله أحمد القاضي، الذي توفي عن عمر ناهز الـ 70 عاما بعد عمر حافل بالعطاء في فضاء الإبداع الشعري والقراءة النوعية. وأكدت الأمانة العامة، في بيان النعي الذي تلقته وكالة الانباء اليمنية (سبأ)، أن اليمن خسر برحيل الشاعر عبدالله القاضي واحدًا من أهم أساطين القصيدة اليمنية في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، علاوة على تميزه النقدي واللغوي كنتيجة طبيعية لقراءاته النوعية المتواترة على مدى عمره الإبداعي. وأشار البيان إلى ما تمتع به الشاعر الراحل من زهد، لدرجة لم يفكر في نشر نتاجه الإبداعي، لولا اسهام بعض أصدقائه في جميع بعض قصائده، ونشرها في ديوان بعنوان "ندى العشب الجاف" الذي يعكس عظمة تجربته الإبداعية. وتطرق إلى عمل الراحل باحثا في مركز الدراسات والبحوث اليمني بصنعاء، وعلاقته الإنسانية الرفيعة بعدد كبير من مبدعي اليمن، وحرصه على الابتعاد عن الأضواء. وأعرب عن خالص العزاء والمواساة لأسرته والوسط الإبداعي اليمني كافة بهذا المصاب.. سائلا الله العلي القدير أن ينزله منازل الأبرار، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. "إنا لله وإنآ إليه راجعون".
وكالة الأنباء اليمنية٠٣-٠٣-٢٠٢٥ترفيهوكالة الأنباء اليمنيةاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين ينعي الشاعر عبدالله القاضيصنعاء - سبأ : نعت الأمانة العامة لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، اليوم، الأديب الشاعر والناقد واللغوي عبدالله أحمد القاضي، الذي توفي عن عمر ناهز الـ 70 عاما بعد عمر حافل بالعطاء في فضاء الإبداع الشعري والقراءة النوعية. وأكدت الأمانة العامة، في بيان النعي الذي تلقته وكالة الانباء اليمنية (سبأ)، أن اليمن خسر برحيل الشاعر عبدالله القاضي واحدًا من أهم أساطين القصيدة اليمنية في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، علاوة على تميزه النقدي واللغوي كنتيجة طبيعية لقراءاته النوعية المتواترة على مدى عمره الإبداعي. وأشار البيان إلى ما تمتع به الشاعر الراحل من زهد، لدرجة لم يفكر في نشر نتاجه الإبداعي، لولا اسهام بعض أصدقائه في جميع بعض قصائده، ونشرها في ديوان بعنوان "ندى العشب الجاف" الذي يعكس عظمة تجربته الإبداعية. وتطرق إلى عمل الراحل باحثا في مركز الدراسات والبحوث اليمني بصنعاء، وعلاقته الإنسانية الرفيعة بعدد كبير من مبدعي اليمن، وحرصه على الابتعاد عن الأضواء. وأعرب عن خالص العزاء والمواساة لأسرته والوسط الإبداعي اليمني كافة بهذا المصاب.. سائلا الله العلي القدير أن ينزله منازل الأبرار، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. "إنا لله وإنآ إليه راجعون".
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
