أحدث الأخبار مع #نرجسخان،


تليكسبريس
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
كيف يساعد تناول الفطر على تخفيف حدة الإنفلونزا؟
أظهرت الدراسات أن الفطريات يمكنها إبطاء تطور السرطان، وخفض ضغط الدم، وتحسين مقاومة الإنسولين، وحماية الدماغ من التلف، والحفاظ على صحة العظام. وكشفت أبحاث جديدة من جامعة ماكجيل في كندا أن 'بيتا-غلوكان'، وهو مكون رئيسي في الفطريات، قد يحمي صحة الرئتين أثناء الإصابة بالإنفلونزا. وقالت نرجس خان، المؤلفة الرئيسية للدراسة: 'من اللافت كيف يمكن لبيتا-غلوكان إعادة برمجة بعض الخلايا المناعية، مثل العدلات، للسيطرة على الالتهابات المفرطة في الرئة'. وأثناء الإنفلونزا، تعمل العدلات كخط دفاع أول عن طريق الانتقال إلى موقع العدوى في الجهاز التنفسي. لكن النشاط المفرط للعدلات يمكن أن يتسبب في تلف الأنسجة والالتهابات، ما يجعل التنفس صعبا. والالتهاب الرئوي، وهو التهاب حاد في الرئة، يعتبر من المضاعفات الشائعة للإنفلونزا وقد يؤدي إلى الوفاة. ووجدت دراسة جامعة ماكجيل أن 'بيتا-غلوكان' لديه القدرة على تغيير دور العدلات لتقليل الالتهاب. وقال مازيار ديفانغاهي، أستاذ في كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة ماكجيل: 'بيتا-غلوكان موجود في جدران خلايا جميع الفطريات، بما في ذلك بعض الفطريات التي تعيش في أجسامنا وتشكل جزءا من الميكروبيوم البشري. ومن المغري الافتراض أن مستويات وتركيبة الفطريات في الفرد يمكن أن تؤثر على كيفية استجابة جهازه المناعي للعدوى، ويرجع ذلك جزئيا إلى بيتا-غلوكان'. وأظهر فريق ديفانغاهي أن 'بيتا-غلوكان' يمكن أن يقلل من تلف الرئة، ويعزز وظائف الرئة، ويقلل من خطر المرض والوفاة، وذلك من خلال إعطائه لفئران قبل إصابتها بالمرض. وإذا لم تكن من محبي الفطريات، ولا تعتقد أنها ستناسبك، يمكن العثور على 'بيتا-غلوكان' في القمح وأنواع من الأعشاب البحرية. كما يحتوي الشوفان والشعير على أعلى تركيزات من هذه الألياف القابلة للذوبان. نشرت نتائج هذه الدراسة، والتي تحتاج إلى اختبارها على البشر، مؤخرا في مجلة Nature Immunology. المصدر: ميديكال إكسبريس


الجمهورية
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
دراسة .. الفطر يحمي صحة الرئتين أثناء الإصابة بالإنفلونزا
وكشفت أبحاث جديدة من جامعة ماكجيل في كندا أن " بيتا-غلوكان"، وهو مكون رئيسي في الفطريات، قد يحمي صحة الرئتين أثناء الإصابة بالإنفلونزا. وقالت نرجس خان، المؤلفة الرئيسية للدراسة: "من اللافت كيف يمكن لـ" بيتا-غلوكان" إعادة برمجة بعض الخلايا المناعية ، مثل العدلات، للسيطرة على الالتهابات المفرطة في الرئة". وأثناء الإنفلونزا، تعمل العدلات كخط دفاع أول عن طريق الانتقال إلى موقع العدوى في الجهاز التنفسي. لكن النشاط المفرط للعدلات يمكن أن يتسبب في تلف الأنسجة والالتهابات، ما يجعل التنفس صعبا. والالتهاب الرئوي، وهو التهاب حاد في الرئة، يعتبر من المضاعفات الشائعة للإنفلونزا وقد يؤدي إلى الوفاة. ووجدت دراسة جامعة ماكجيل أن " بيتا-غلوكان" لديه القدرة على تغيير دور العدلات لتقليل الالتهاب. وقال مازيار ديفانغاهي، أستاذ في كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة ماكجيل: " بيتا-غلوكان موجود في جدران خلايا جميع الفطريات، بما في ذلك بعض الفطريات التي تعيش في أجسامنا وتشكل جزءا من الميكروبيوم البشري. ومن المغري الافتراض أن مستويات وتركيبة الفطريات في الفرد يمكن أن تؤثر على كيفية استجابة جهازه المناعي للعدوى، ويرجع ذلك جزئيا إلى بيتا-غلوكان". أظهر فريق ديفانغاهي أن " بيتا-غلوكان" يمكن أن يقلل من تلف الرئة ، ويعزز وظائف الرئة، ويقلل من خطر المرض والوفاة، وذلك من خلال إعطائه لفئران قبل إصابتها بالمرض. وإذا لم تكن من محبي الفطريات، ولا تعتقد أنها ستناسبك، يمكن العثور على " بيتا-غلوكان" في القمح وأنواع من الأعشاب البحرية. كما يحتوي الشوفان والشعير على أعلى تركيزات من هذه الألياف القابلة للذوبان. نشرت نتائج هذه الدراسة، والتي تحتاج إلى اختبارها على البشر، مؤخرا في مجلة Nature Immunology.


روسيا اليوم
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
كيف يساعد تناول الفطر على تخفيف حدة الإنفلونزا؟
وكشفت أبحاث جديدة من جامعة ماكجيل في كندا أن "بيتا-غلوكان"، وهو مكون رئيسي في الفطريات، قد يحمي صحة الرئتين أثناء الإصابة بالإنفلونزا. إقرأ المزيد اكتشاف فيروس تاجي جديد لدى الخفافيش في الصين وقالت نرجس خان، المؤلفة الرئيسية للدراسة: "من اللافت كيف يمكن لبيتا-غلوكان إعادة برمجة بعض الخلايا المناعية، مثل العدلات، للسيطرة على الالتهابات المفرطة في الرئة". وأثناء الإنفلونزا، تعمل العدلات كخط دفاع أول عن طريق الانتقال إلى موقع العدوى في الجهاز التنفسي. لكن النشاط المفرط للعدلات يمكن أن يتسبب في تلف الأنسجة والالتهابات، ما يجعل التنفس صعبا. والالتهاب الرئوي، وهو التهاب حاد في الرئة، يعتبر من المضاعفات الشائعة للإنفلونزا وقد يؤدي إلى الوفاة. ووجدت دراسة جامعة ماكجيل أن "بيتا-غلوكان" لديه القدرة على تغيير دور العدلات لتقليل الالتهاب. وقال مازيار ديفانغاهي، أستاذ في كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة ماكجيل: "بيتا-غلوكان موجود في جدران خلايا جميع الفطريات، بما في ذلك بعض الفطريات التي تعيش في أجسامنا وتشكل جزءا من الميكروبيوم البشري. ومن المغري الافتراض أن مستويات وتركيبة الفطريات في الفرد يمكن أن تؤثر على كيفية استجابة جهازه المناعي للعدوى، ويرجع ذلك جزئيا إلى بيتا-غلوكان". إقرأ المزيد خبيرة تغذية: نقص البروتين يؤدي إلى تكرر نزلات البرد وأظهر فريق ديفانغاهي أن "بيتا-غلوكان" يمكن أن يقلل من تلف الرئة، ويعزز وظائف الرئة، ويقلل من خطر المرض والوفاة، وذلك من خلال إعطائه لفئران قبل إصابتها بالمرض. وإذا لم تكن من محبي الفطريات، ولا تعتقد أنها ستناسبك، يمكن العثور على "بيتا-غلوكان" في القمح وأنواع من الأعشاب البحرية. كما يحتوي الشوفان والشعير على أعلى تركيزات من هذه الألياف القابلة للذوبان. نشرت نتائج هذه الدراسة، والتي تحتاج إلى اختبارها على البشر، مؤخرا في مجلة Nature Immunology. المصدر: ميديكال إكسبريس


جو 24
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
اكتشاف "درع طبيعي" ضد الالتهابات الرئوية المرتبطة بالإنفلونزا
جو 24 : كشفت دراسة حديثة أن مركبا طبيعيا يوجد في جميع الفطريات، قد يوفر حماية فعالة ضد تلف الرئة الناجم عن الإنفلونزا، ما يعزز فرص النجاة، ويقلل من مخاطر المرض والوفاة. أظهرت تجارب الفريق العلمي،برئاسة البروفيسور مازيار ديفانجاهي من كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة ماكجيل، أن إعطاء مركب "بيتا غلوكان" للفئران قبل تعرضها للإنفلونزا ساعد في تقليل تلف الرئة وتحسين وظائفها وخفض معدلات الوفاة. يوجد "بيتا غلوكان" في الفطريات والخميرة وبعض الحبوب، مثل الشوفان والشعير. وتوصل العلماء إلى أن بنيته الفريدة تعزز الدفاعات المناعية ضد مسببات الأمراض، ما يجعله عنصرا واعدا في العلاجات المستقبلية. وعلى عكس معظم الدراسات التي تركز على منع الفيروس من التكاثر، ركزت هذه الدراسة على تنظيم استجابة الجهاز المناعي للعدوى، وهو مفهوم يعرف باسم "تحمّل المرض". وأظهرت النتائج أن "بيتا غلوكان" يساعد في تعديل التفاعل المناعي ومنع الالتهابات الرئوية الحادة، التي تعد سببا رئيسيا للوفاة بين المصابين بالإنفلونزا. وأوضحت الدكتورة نرجس خان، المعدة الأولى للدراسة، أن: "بيتا غلوكان يمكنه إعادة برمجة خلايا مناعية محددة، مثل العدلات، للحد من الالتهابات المفرطة في الرئة". كما أضافت كيم تران، المعدة المشاركة في الدراسة: "من المعروف أن العدلات تساهم في الالتهابات، لكن بيتا غلوكان يستطيع تعديل وظيفتها لتقليل الالتهاب بدلا من زيادته". وأكد العلماء أن معظم وفيات الإنفلونزا لا تحدث بسبب الفيروس نفسه، وإنما بسبب رد الفعل المناعي المفرط، ما يعني أن التحدي الحقيقي يكمن في السيطرة على الاستجابة المناعية أكثر من القضاء على الفيروس. وأشار ديفانجاهي إلى أن "بيتا غلوكان" يوجد في جدران خلايا جميع الفطريات، بما في ذلك بعض الأنواع التي تعيش بشكل طبيعي في الجسم كجزء من الميكروبيوم البشري. وأضاف:"من المحتمل أن تؤثر مستويات الفطريات في جسم الإنسان على استجابته المناعية للعدوى، ويرجع ذلك جزئيا إلى تأثير بيتا غلوكان". وأشار العلماء إلى أن هذا المركب قد يشكل علاجا جديدا للإنفلونزا وغيرها من الفيروسات الناشئة، مع الحاجة إلى إجراء دراسات إضافية على البشر. نشرت النتائج في مجلة Nature Immunology. المصدر: ميديكال إكسبريس تابعو الأردن 24 على

سرايا الإخبارية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
اكتشاف "درع طبيعي" ضد الالتهابات الرئوية المرتبطة بالإنفلونزا
سرايا - كشفت دراسة حديثة أن مركبا طبيعيا يوجد في جميع الفطريات، قد يوفر حماية فعالة ضد تلف الرئة الناجم عن الإنفلونزا، ما يعزز فرص النجاة، ويقلل من مخاطر المرض والوفاة. أظهرت تجارب الفريق العلمي، برئاسة البروفيسور مازيار ديفانجاهي من كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة ماكجيل، أن إعطاء مركب "بيتا غلوكان" للفئران قبل تعرضها للإنفلونزا ساعد في تقليل تلف الرئة وتحسين وظائفها وخفض معدلات الوفاة. يوجد "بيتا غلوكان" في الفطريات والخميرة وبعض الحبوب، مثل الشوفان والشعير. وتوصل العلماء إلى أن بنيته الفريدة تعزز الدفاعات المناعية ضد مسببات الأمراض، ما يجعله عنصرا واعدا في العلاجات المستقبلية. وعلى عكس معظم الدراسات التي تركز على منع الفيروس من التكاثر، ركزت هذه الدراسة على تنظيم استجابة الجهاز المناعي للعدوى، وهو مفهوم يعرف باسم "تحمّل المرض". وأظهرت النتائج أن "بيتا غلوكان" يساعد في تعديل التفاعل المناعي ومنع الالتهابات الرئوية الحادة، التي تعد سببا رئيسيا للوفاة بين المصابين بالإنفلونزا. وأوضحت الدكتورة نرجس خان، المعدة الأولى للدراسة، أن: "بيتا غلوكان يمكنه إعادة برمجة خلايا مناعية محددة، مثل العدلات، للحد من الالتهابات المفرطة في الرئة". كما أضافت كيم تران، المعدة المشاركة في الدراسة: "من المعروف أن العدلات تساهم في الالتهابات، لكن بيتا غلوكان يستطيع تعديل وظيفتها لتقليل الالتهاب بدلا من زيادته". وأكد العلماء أن معظم وفيات الإنفلونزا لا تحدث بسبب الفيروس نفسه، وإنما بسبب رد الفعل المناعي المفرط، ما يعني أن التحدي الحقيقي يكمن في السيطرة على الاستجابة المناعية أكثر من القضاء على الفيروس. وأشار ديفانجاهي إلى أن "بيتا غلوكان" يوجد في جدران خلايا جميع الفطريات، بما في ذلك بعض الأنواع التي تعيش بشكل طبيعي في الجسم كجزء من الميكروبيوم البشري. وأضاف: "من المحتمل أن تؤثر مستويات الفطريات في جسم الإنسان على استجابته المناعية للعدوى، ويرجع ذلك جزئيا إلى تأثير بيتا غلوكان". وأشار العلماء إلى أن هذا المركب قد يشكل علاجا جديدا للإنفلونزا وغيرها من الفيروسات الناشئة، مع الحاجة إلى إجراء دراسات إضافية على البشر. نشرت النتائج في مجلة Nature Immunology. المصدر: ميديكال إكسبريس