أحدث الأخبار مع #نرجسمحمدي،


النهار
منذ 9 ساعات
- سياسة
- النهار
رسالة من ناشطة إيرانية إلى ترامب (فيديو)
ظهرت الإيرانية نرجس محمدي، الحائزة على جائزة نوبل للسلام والمدافعة عن حقوق الإنسان، في مقطع مصور تعلّق فيه على الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران. وفي رسالة فيديو حصرية لشبكة "سي ان ان"، دعت الولايات المتحدة إلى عدم الانخراط في الصراع الدائر بين إسرائيل وإيران، والسعي إلى تحقيق السلام في الشرق الأوسط. View this post on Instagram A post shared by Christiane Amanpour (@camanpour) وانتقدت عدم وجود ملاجئ ليقصدها الناس قائلة إنه قد تم التخلي عنهم تماماً، لا ملاجئ ولا طعام بوجه القصف: "في طهران يعيش 10 ملايين شخصاً لديهم وظائف ولديهم دراسة. وعندما يُطلب من الناس إخلاء جزء من طهران في منتصف الليل ويتم قصفه بعد ساعة فإنهم لا يملكون القدرة الاقتصادية على القيام بذلك. لا يوجد انترنت. لا يوجد حتى إمكانية لتعبئة الوقود للسيارة من أجل الرحيل". سائقو السيارات يصطفون في محطة وقود في طهران، بعد أن ضربت صواريخ إسرائيلية خلال الليل مستودعين للوقود في العاصمة الإيرانية (أ ف ب) وأضافت: "يُقتل الكثير من المدنيين الأبرياء في هذه الحرب".


النهار
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
نرجس محمدي: لإنقاذ السجينات في إيران من التحرش والاغتصاب
ألقت الناشطة الإيرانية الحائزة على جائزة نوبل للسلام، نرجس محمدي، كلمة أمام لجنة حقوق الإنسان في البرلمان الإيطالي حول انتهاك حقوق النساء وعمليات الإعدام في إيران. وأكدت في كلمتها على مطلب الشعب الإيراني بالانتقال من الاستبداد إلى الديمقراطية، وطلبت من أعضاء البرلمان الإيطالي أن يقفوا إلى جانب الشعب الإيراني. وفي كلمتها أمام اللجنة أمس الأربعاء عبر الإنترنت، وصفت محمدي نظام طهران بأنه "نظام غير مسؤول، وغير قابل للإصلاح وعاجز"، مشيرة إلى أنه لا يمتلك القدرة على تحقيق الديمقراطية والحرية والمساواة. وخلال حديثها، طلبت محمدي الوقوف مع نساء إيران وأفغانستان، قائلة: "هذه المعركة صعبة، مرهقة ومكلفة للنساء والمجتمع الإيراني، ونحن بحاجة إلى إرادة عالمية لإنهاء الفصل العنصري الجنسي". وفي كلمتها أمام البرلمان الإيطالي، ردت على الادعاءات التي قدمتها إيران حول عدم وجود تحرش جنسي وقمع للنساء في حركة "المرأة، الحياة، الحرية"، وقالت: "أنا مستعدة للإدلاء بشهادتي في أي محكمة حول حالات التحرش الجنسي والاغتصاب بحق النساء". وأضافت: "لقد كنت شاهدة على العديد من حالات العنف هذه، ولدي روايات كثيرة من النساء في هذا المجال يمكنني الشهادة بها. أعتبر تلك الادعاءات التي يروج لها النظام الإيراني كذباً واحتيالاً، وأعلن بوضوح أن النظام الإيراني يستخدم الاغتصاب والتحرش الجنسي كأداة للقمع المنهجي للنساء". وتقضي محمدي إجازة طبية مؤقتة خارج السجن، بعد أن أمضت عشر سنوات داخل السجن وكان صدر حكم بسجنها 36 عاماً.