#أحدث الأخبار مع #نرفانا،تحيا مصر١٧-٠٢-٢٠٢٥تحيا مصرعلبة سمن السبب.. نرفانا بمحكمة الأسرة: هخلع جوزي للهروب من جحيم حماتيوسط دموع الحزن والانكسار، وقفت نرفانا، البالغة من العمر 21 عامًا، أمام من بداية مستقرة إلى حياة من الاستعباد تحكي نرفانا قصتها لـ "علبة سمن" تتحول إلى سبب مأساة تتابع نرفانا: "في الشهر الخامس من حملي، طلبت من زوجي لكن المفاجأة كانت في رد فعل حماتها، حيث قامت بإلقاء السمنة على بطنها بقوة، مما كاد أن يودي بحياة الجنين، وعندما علم الزوج لم يدافع عن زوجته، بل اعتدى عليها بالضرب المبرح، ما أدى إلى اتفاق لم يُنفذ وإنكار للطفلة بعد الحادث، وافقت نرفانا على البقاء في منزلها مقابل أن يدفع لها زوجها 1000 جنيه شهريًا، لكنه لم يلتزم سوى بدفع 500 جنيه فقط لفترة قصيرة، ثم توقف تمامًا، مما اضطرها إلى ترك المنزل واللجوء إلى أسرتها. لكن المفاجأة الكبرى جاءت بعد ولادتها لطفلتها، إذ رفض والدها تسجيلها رسميًا، وكأنها ليست إنسانة تستحق الاعتراف بها، مما دفع نرفانا إلى تحرير محضر لإثبات نسبها. وتقول: "حتى عندما أرسل المحامي صورة الطفلة إلى والدها وأهله، لم يهتم أحد.. وكأنها لم تكن موجودة أبدًا". رفع دعوى خلع ونفقة بعدما فقدت الأمل في أي إصلاح أو مسؤولية من زوجها، لم تجد نرفانا خيارًا سوى اللجوء إلى القضاء، حيث رفعت دعوى خلع ونفقة لطفلتها، مؤكدة أن زوجها لم يسأل عنها أو عن ابنته منذ ولادتها. ندمت على الزواج في بيت عائلة في ختام حديثها، عبرت نرفانا عن ندمها الشديد على قرار زواجها، قائلة: "كنت أتمنى لو أن زوجي بلا أم، لم أكن أعرف أنني سأعيش خادمة في بيت العائلة، ظننت أنني سأكون زوجة، لكنني كنت مجرد خادمة.. والآن أدفع الثمن وحدي".
تحيا مصر١٧-٠٢-٢٠٢٥تحيا مصرعلبة سمن السبب.. نرفانا بمحكمة الأسرة: هخلع جوزي للهروب من جحيم حماتيوسط دموع الحزن والانكسار، وقفت نرفانا، البالغة من العمر 21 عامًا، أمام من بداية مستقرة إلى حياة من الاستعباد تحكي نرفانا قصتها لـ "علبة سمن" تتحول إلى سبب مأساة تتابع نرفانا: "في الشهر الخامس من حملي، طلبت من زوجي لكن المفاجأة كانت في رد فعل حماتها، حيث قامت بإلقاء السمنة على بطنها بقوة، مما كاد أن يودي بحياة الجنين، وعندما علم الزوج لم يدافع عن زوجته، بل اعتدى عليها بالضرب المبرح، ما أدى إلى اتفاق لم يُنفذ وإنكار للطفلة بعد الحادث، وافقت نرفانا على البقاء في منزلها مقابل أن يدفع لها زوجها 1000 جنيه شهريًا، لكنه لم يلتزم سوى بدفع 500 جنيه فقط لفترة قصيرة، ثم توقف تمامًا، مما اضطرها إلى ترك المنزل واللجوء إلى أسرتها. لكن المفاجأة الكبرى جاءت بعد ولادتها لطفلتها، إذ رفض والدها تسجيلها رسميًا، وكأنها ليست إنسانة تستحق الاعتراف بها، مما دفع نرفانا إلى تحرير محضر لإثبات نسبها. وتقول: "حتى عندما أرسل المحامي صورة الطفلة إلى والدها وأهله، لم يهتم أحد.. وكأنها لم تكن موجودة أبدًا". رفع دعوى خلع ونفقة بعدما فقدت الأمل في أي إصلاح أو مسؤولية من زوجها، لم تجد نرفانا خيارًا سوى اللجوء إلى القضاء، حيث رفعت دعوى خلع ونفقة لطفلتها، مؤكدة أن زوجها لم يسأل عنها أو عن ابنته منذ ولادتها. ندمت على الزواج في بيت عائلة في ختام حديثها، عبرت نرفانا عن ندمها الشديد على قرار زواجها، قائلة: "كنت أتمنى لو أن زوجي بلا أم، لم أكن أعرف أنني سأعيش خادمة في بيت العائلة، ظننت أنني سأكون زوجة، لكنني كنت مجرد خادمة.. والآن أدفع الثمن وحدي".