أحدث الأخبار مع #نسرينأنجوم،

سرايا الإخبارية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
تحذير .. قراصنة الإنترنت يستهدفون أبحاث الحمض النووي
سرايا - حذّر باحثون من تزايد خطر تعرّض أبحاث الحمض النووي مفتوحة المصدر لهجمات إلكترونية، معتبرين أنها أصبحت هدفاً رئيسياً لقراصنة الإنترنت، مع ما يترتب على ذلك من تهديدات لخصوصية الأفراد والأمانة العلمية وحتى الأمن القومي، بحسب ما نقلت وكالة "رويترز". وذكر الباحثون في دراسة نُشرت بمجلة "IEEE Access" أن تقنيات تسلسل الحمض النووي الحديثة، مثل "تسلسل الجيل التالي"، تحتوي على ثغرات أمنية عدّة. وأوضحوا أن هذه الأدوات، التي تُستخدم لتحليل كميات ضخمة من البيانات الجينية، قد تسمح بالوصول غير المشروع إلى معلومات حساسة عبر الإنترنت. ومن بين أبرز المخاطر، أشاروا إلى أن الرقاقات الحيوية المستخدمة في أجهزة تسلسل الحمض النووي قد تكون عرضة لهجمات برمجيات خبيثة، مثل "أحصنة طروادة"، ما قد يؤدي إلى تسريب البيانات أو التلاعب بها، الأمر الذي يؤثر سلباً على التشخيصات الطبية والأبحاث العلمية. وقالت الدكتورة نسرين أنجوم، قائدة الدراسة من كلية الحوسبة في جامعة بورتسموث: "رغم الأهمية الكبيرة لهذا المجال، لا يزال الأمن البيولوجي الإلكتروني من أكثر التخصصات إهمالاً، مما يخلق فجوة حرجة في الأمن البيولوجي العالمي". ودعت أنجوم إلى تكثيف التعاون والأبحاث لحماية هذه التكنولوجيا القوية وضمان استخدامها فقط لأغراض مفيدة.


التحري
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
قراصنة الإنترنت يستهدفون أبحاث الحمض النووي
حذّر باحثون من تزايد خطر تعرّض أبحاث الحمض النووي مفتوحة المصدر لهجمات إلكترونية، معتبرين أنها أصبحت هدفاً رئيسياً لقراصنة الإنترنت، مع ما يترتب على ذلك من تهديدات لخصوصية الأفراد والأمانة العلمية وحتى الأمن القومي، بحسب ما نقلت وكالة 'رويترز'. وذكر الباحثون في دراسة نُشرت بمجلة 'IEEE Access' أن تقنيات تسلسل الحمض النووي الحديثة، مثل 'تسلسل الجيل التالي'، تحتوي على ثغرات أمنية عدّة. وأوضحوا أن هذه الأدوات، التي تُستخدم لتحليل كميات ضخمة من البيانات الجينية، قد تسمح بالوصول غير المشروع إلى معلومات حساسة عبر الإنترنت. ومن بين أبرز المخاطر، أشاروا إلى أن الرقاقات الحيوية المستخدمة في أجهزة تسلسل الحمض النووي قد تكون عرضة لهجمات برمجيات خبيثة، مثل 'أحصنة طروادة'، ما قد يؤدي إلى تسريب البيانات أو التلاعب بها، الأمر الذي يؤثر سلباً على التشخيصات الطبية والأبحاث العلمية. وقالت الدكتورة نسرين أنجوم، قائدة الدراسة من كلية الحوسبة في جامعة بورتسموث: 'رغم الأهمية الكبيرة لهذا المجال، لا يزال الأمن البيولوجي الإلكتروني من أكثر التخصصات إهمالاً، مما يخلق فجوة حرجة في الأمن البيولوجي العالمي'. ودعت أنجوم إلى تكثيف التعاون والأبحاث لحماية هذه التكنولوجيا القوية وضمان استخدامها فقط لأغراض مفيدة. (ارم نيوز)


الشرق السعودية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق السعودية
تحذيرات للباحثين في الحمض النووي من خطر قراصنة الإنترنت
قال باحثون إن أبحاث الحمض النووي مفتوحة الوصول تعد هدفاً رئيسياً لقراصنة الإنترنت، وشددوا على أن الثغرات الموجودة تنطوي على مخاطر فيما يتعلق بخصوصية الأفراد، والأمانة العلمية، والأمن القومي. واستعرض الباحثون أمثلة كان منها ما يسمى بتسلسل الحمض النووي للجيل التالي، وهو السبيل السريع والحديث لتحديد تسلسل المواد الكيميائية في جزيء الحمض النووي، والذي يسمح للباحثين بتحليل كميات كبيرة من المواد الجينية، واكتشاف الاختلافات المرتبطة بالأمراض، والتأثيرات الدوائية، والظواهر البيولوجية الأخرى. وذكر الباحثون في مجلة "آي تريبل إي أكسيس" (IEEE Access)، بعد مراجعة دراسات منشورة سابقاً، أن الأدوات والتقنيات والبرمجيات عالية التخصص تنطوي على ثغرات متعددة. الأمن البيولوجي وأضافوا أنه بالنظر إلى أن العديد من مجموعات بيانات الحمض النووي متاحة للجميع عبر الإنترنت، فهناك العديد من الطرق المحتملة التي يمكن لقراصنة الإنترنت من خلالها الوصول إلى المعلومات، وإساءة استخدامها لأغراض المراقبة، أو التلاعب، أو إجراء تجارب خبيثة. وأوضح الباحثون أن من بين الثغرات، على سبيل المثال، أن الرقاقات الحيوية المستخدمة مع أجهزة تسلسل الحمض النووي عرضة لهجمات البرمجيات الخبيثة، بما في ذلك "أحصنة طروادة" التي قد تتخفى في شكل برامج مرخَّصة. وأضافوا أن الرقاقة المصابة قد تُسرِّب بيانات تسلسل حساسة، أو تتلاعب بالمعلومات الجينية، مما يُدخل أخطاءً في البيانات الجينية الحيوية الضرورية للتشخيص الطبي والأبحاث. وقالت الدكتورة نسرين أنجوم، قائدة الدراسة من كلية الحوسبة بجامعة بورتسموث البريطانية، في بيان: "رغم أهميته، لا يزال الأمن البيولوجي الإلكتروني أحد أكثر التخصصات البحثية إهمالاً، مما يخلّف فجوة حرجة في الأمن البيولوجي العالمي". وأضافت أنجوم: "للتأكد من أن معلوماتنا الخاصة بالحمض النووي تظل آمنة، ولا تُستخدَم إلا للخير، فإننا ندعو لإجراء المزيد من الأبحاث والتعاون لإيجاد طرق للحفاظ على أمان هذه التكنولوجيا القوية".


ليبانون 24
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
تحذير.. قراصنة الإنترنت يستهدفون أبحاث الحمض النووي
حذّر باحثون من تزايد خطر تعرّض أبحاث الحمض النووي مفتوحة المصدر لهجمات إلكترونية، معتبرين أنها أصبحت هدفاً رئيسياً لقراصنة الإنترنت، مع ما يترتب على ذلك من تهديدات لخصوصية الأفراد والأمانة العلمية وحتى الأمن القومي ، بحسب ما نقلت وكالة" رويترز". وذكر الباحثون في دراسة نُشرت بمجلة "IEEE Access" أن تقنيات تسلسل الحمض النووي الحديثة، مثل "تسلسل الجيل التالي"، تحتوي على ثغرات أمنية عدّة. وأوضحوا أن هذه الأدوات، التي تُستخدم لتحليل كميات ضخمة من البيانات الجينية، قد تسمح بالوصول غير المشروع إلى معلومات حساسة عبر الإنترنت. ومن بين أبرز المخاطر، أشاروا إلى أن الرقاقات الحيوية المستخدمة في أجهزة تسلسل الحمض النووي قد تكون عرضة لهجمات برمجيات خبيثة، مثل "أحصنة طروادة"، ما قد يؤدي إلى تسريب البيانات أو التلاعب بها، الأمر الذي يؤثر سلباً على التشخيصات الطبية والأبحاث العلمية. وقالت الدكتورة نسرين أنجوم، قائدة الدراسة من كلية الحوسبة في جامعة بورتسموث: "رغم الأهمية الكبيرة لهذا المجال، لا يزال الأمن البيولوجي الإلكتروني من أكثر التخصصات إهمالاً، مما يخلق فجوة حرجة في الأمن البيولوجي العالمي". ودعت أنجوم إلى تكثيف التعاون والأبحاث لحماية هذه التكنولوجيا القوية وضمان استخدامها فقط لأغراض مفيدة. (ارم نيوز)


أخبارنا
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
باحثون يحذرون: بيانات الحمض النووي هدف رئيسي لهجمات إلكترونية خطيرة
حذّر فريق من الباحثين من أن قواعد بيانات الحمض النووي المتاحة عبر الإنترنت أصبحت هدفاً سهلاً ومتزايداً لهجمات القراصنة، وسط ثغرات تقنية تهدد خصوصية الأفراد وسلامة الأبحاث العلمية وحتى الأمن القومي. وفي مراجعة علمية نُشرت في مجلة IEEE Access، سلّط الباحثون الضوء على المخاطر المرتبطة بتقنية تسلسل الحمض النووي للجيل التالي (Next-Generation Sequencing)، والتي تتيح تحليل كميات ضخمة من البيانات الوراثية بسرعة وكفاءة. وأوضحوا أن الأجهزة والبرمجيات المستخدمة في هذه التقنية تحتوي على نقاط ضعف يمكن استغلالها. وأكد الفريق أن القراصنة قادرون على إدخال برمجيات خبيثة داخل الرقاقات الحيوية المستخدمة في الأجهزة، مثل أحصنة طروادة مموهة داخل برامج مرخصة. وقد تؤدي هذه الهجمات إلى تسريب بيانات وراثية حساسة، أو التلاعب بالمعلومات الجينية، ما قد يُفسد نتائج أبحاث طبية أو يتسبب في تشخيصات خاطئة. وفي تعليقها، قالت الدكتورة نسرين أنجوم، قائدة الدراسة من جامعة بورتسموث: "رغم أهمية المجال، لا يزال الأمن البيولوجي الإلكتروني من أكثر التخصصات إهمالاً، ما يخلق فجوة خطيرة في منظومة الأمن البيولوجي العالمي". وأضافت أن على المجتمع العلمي التحرك بسرعة لحماية هذه البيانات، مطالبةً بتكثيف الأبحاث والتعاون الدولي لسد الثغرات. ويأتي هذا التحذير في وقت تتزايد فيه عمليات تخزين بيانات الحمض النووي على منصات مفتوحة، ما يُضاعف من فرص الاستغلال غير المشروع لهذه المعلومات شديدة الحساسية، سواء في أغراض المراقبة أو التلاعب أو التجارب الخبيثة.