logo
#

أحدث الأخبار مع #نصرة_الإسلام_والمسلمين

القاعدة تتبنّى الهجمات في بوركينا فاسو وتعلن مقتل 60 حنديا
القاعدة تتبنّى الهجمات في بوركينا فاسو وتعلن مقتل 60 حنديا

الجزيرة

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

القاعدة تتبنّى الهجمات في بوركينا فاسو وتعلن مقتل 60 حنديا

أعلنت جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" -التابعة لتنظيم القاعدة- مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف موقعًا عسكريًا في إقليم لوروم شمالي بوركينا فاسو، مؤكّدة أنها قتلت فيه 60 جنديًا، بحسب ما أفادت به منظّمة "سايت" الاستخبارية الأميركية الثلاثاء الماضي. وقالت المنظّمة -التي تتابع أنشطة الجماعات الجهادية عبر الإنترنت- إن التنظيم نشر رسائل يومي الاثنين والثلاثاء أعلن فيها مسؤوليته عن 4 هجمات نفّذها في كل من بوركينا فاسو ومالي. وتسلّط هذه الهجمات الضوء على التحدّيات الأمنية الكبيرة التي تواجهها دول الساحل الثلاث (بوركينا فاسو ومالي والنيجر) في مواجهة التمرّد والهجمات المتصاعدة. ولم تصدر السلطات في بوركينا فاسو حتى الآن أي تعليق رسمي على الهجمات الأخيرة، التي عرفتها البلاد خلال الأسبوع الجاري. ووفق "سايت" فإن أبرز الهجمات وقعت في بلدة "سوليه" حيث اقتحم مقاتلو "نصرة الإسلام والمسلمين" موقعًا للجيش، وقتلوا عددًا من الجنود، دون أن تُحدّد المنظّمة تاريخ وقوع الهجوم. وفي هجوم آخر شرقي البلاد، قُتل 10 عناصر من تنظيم "مجموعات الدفاع عن النفس" (في دي بي VDP) الموالية للحكومة، في إقليم "غنانغا" بحسب المصدر ذاته. وفي تسجيل مصوّر، ظهر عثمان ديكو قائد جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" في بوركينا فاسو، وهو يحث سكان بلدة "جيبو" شمال البلاد على مغادرتها حفاظًا على سلامتهم. هجمات عنيفة وكانت قاعدة عسكرية في "جيبو" قد تعرّضت لهجوم الأحد الماضي، أسفر عن مقتل العشرات من الجنود والمدنيين. ونقلت وكالة رويترز عن 3 مصادر من سكان "جيبو" قولهم إن الهجوم كان عنيفًا للغاية، وشارك فيه مئات المسلّحين، مستهدفين مرافق تضم جنودًا وعناصر من المليشيات الموالية للحكومة. وقال أحد المعلّمين إنه شاهد الجنود "يحترقون وسط الانفجارات، وتمّت مصادرة مستودعات كبيرة من الأسلحة، وقُتل مدنيون بإطلاق النار". وفي سياق متّصل، تحدّثت تقارير عن دخول المسلّحين إلى مدينة "دياباغا" الواقعة شرق بوركينا فاسو، قرب الحدود مع مالي والنيجر. وفي مقاطع فيديو انتشرت على مواقع التواصل أمس، ظهر مسلّحون مجهولون على دراجات نارية يجوبون شوارع بلدة "دياباغا" وسط إطلاق النار وتصاعد أعمدة الدخان. ووفقا لمراقبين، فإن جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" أظهرت قوّتها من خلال السيطرة على مدن رئيسية، دون مقاومة تُذكر من القوات الأمنية، ومن المرجّح أن تواصل تنفيذ مثل هذه الهجمات. وتصنّف "نصرة الإسلام والمسلمين" بأنها حركة جهادية تابعة لتنظيم القاعدة، تنشط في منطقة الساحل والصحراء الأفريقية، وتستهدف القوّات الأجنبية والأفريقية. وقد تأسست هذه الجماعة مطلع مارس/آذار 2017، باندماج 4 حركات مسلحة في مالي ومنطقة الساحل هي "أنصار الدين، كتائب ماسينا، كتيبة المرابطون، إمارة منطقة الصحراء الكبرى" وهي تنظيمات تمتلك خبرات في تنفيذ الضربات الموجعة لخصومها.

جماعة تابعة للقاعدة تتبنّى الهجوم على موقع عسكري في بوركينا فاسو
جماعة تابعة للقاعدة تتبنّى الهجوم على موقع عسكري في بوركينا فاسو

الميادين

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الميادين

جماعة تابعة للقاعدة تتبنّى الهجوم على موقع عسكري في بوركينا فاسو

قالت مجموعة "سايت" للاستخبارات، الثلاثاء، إن "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين التابعة لتنظيم القاعدة أعلنت مسؤوليتها عن هجوم استهدف موقعاً عسكرياً في إقليم لوروم في شمال بوركينا فاسو"، وقالت إن "الهجوم أسفر عن مقتل 60 جندياً". اليوم 19:23 اليوم 17:31 وقالت المنظمة غير الحكومية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها والتي تتعقّب أنشطة الجماعات المسلحة على الإنترنت، إن "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين نشرت رسائل يومي الاثنين والثلاثاء أعلنت فيها مسؤوليتها عن 4 هجمات في بوركينا فاسو ومالي". وأشارت إلى أنّ "الهجوم الأكثر أهمية وقع في بلدة سولي في بوركينا فاسو، حيث هاجم المسلحون موقعاً عسكرياً للجيش وقتلوا جنوداً"، من دون تحديد اليوم الذي وقع فيه الهجوم. وأضافت أنّ "هجوماً آخر في بوركينا فاسو أسفر عن مقتل 10 أعضاء من ميليشيا موالية للحكومة تعرف باسم VDP في مقاطعة غناغا الشرقية".

"رويترز" عن مصادر: قتلى بهجمات على قاعدة للجيش وقرى في بوركينا فاسو
"رويترز" عن مصادر: قتلى بهجمات على قاعدة للجيش وقرى في بوركينا فاسو

الميادين

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

"رويترز" عن مصادر: قتلى بهجمات على قاعدة للجيش وقرى في بوركينا فاسو

نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر، اليوم الاثنين، قولها إن "هجوماً على قاعدة عسكرية في شمال بوركينا فاسو أسفر عن مقتل عدد من الجنود". وكان هجوم منفصل آخر في الجنوب قد أسفر أيضاً عن مقتل عشرات المدنيين. اليوم 20:37 اليوم 20:37 وقال مصدران أمنيان إن "قاعدة للجيش في جيبو تعرضت لهجوم، صباح الأحد، كما جرى استهداف مركز للشرطة وسوق"، مشيرَين إلى أن "جنوداً وعناصر من الميليشيات الموالية للحكومة ومدنيين كانوا من بين القتلى، بالرغم من عدم توفر حصيلة شاملة حتى يوم الاثنين". ولفت أحد المصادر إلى أنه "سقط العديد من رجالنا، من جنود ومقاتلين. كما جرى الاستيلاء على أسلحة. وفي الجانب السكاني أيضاً، كانت هناك خسائر بشرية كبيرة". ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم الأخير. وتقع المنطقة بالقرب من منطقة عمليات جماعة نصرة الإسلام والمسلمين التابعة لتنظيم القاعدة. وفي مقاطعة كولبيلوغو الجنوبية، بالقرب من الحدود مع توغو، تعرضت ثلاث قرى هي بوسغو، وسالمبواري، ويوندي، للهجوم على مدى عدة أيام بدءاً من مساء الخميس من الأسبوع الماضي، ما أدى إلى مقتل 58 مدنياً على الأقل، وفقاً لشاهد عيان.

إيه إف بي: عشرات القتلى في هجوم لجماعة مرتبطة بالقاعدة على معسكر في بوركينا فاسو
إيه إف بي: عشرات القتلى في هجوم لجماعة مرتبطة بالقاعدة على معسكر في بوركينا فاسو

الجزيرة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

إيه إف بي: عشرات القتلى في هجوم لجماعة مرتبطة بالقاعدة على معسكر في بوركينا فاسو

نقلت وكالة الأنباء الفرنسية -الاثنين- عن مصادر أمنية أن عشرات القتلى سقطوا في هجوم شنته جماعة مسلحة في بوركينا فاسو. وتحدثت تقارير عن تعرض مدينة دجيبو، شمالي بوركينا فاسو، لهجوم واسع نفذته -الأحد- جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" المرتبطة بتنظيم القاعدة. واستهدف الهجوم المعسكر الرئيسي في المدينة، وأسفر عن سقوط عشرات القتلى من الجنود والمدنيين، إضافة إلى نهب معدات عسكرية. وتخضع دجيبو لحصار خانق منذ أكثر من 3 سنوات، حيث لا يُسمح بدخول أو خروج الأفراد إلا بمرافقة عسكرية، في ظل نقص حاد في الغذاء والدواء، مما جعلها واحدة من أكثر المناطق تضررا من النزاع المسلح في البلاد. في سياق متصل، قالت منظمة هيومن رايتس ووتش -اليوم الاثنين- إن قوات تابعة للحكومة في بوركينا فاسو قتلت 100 مدني على الأقل في مارس/آذار الماضي قرب بلدة سولينزو الواقعة غربي البلاد. ووفقا لشهادات عائلات الضحايا ومقاطع فيديو متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي، فإن المهاجمين كانوا من قوات النخبة التابعة لبوركينا فاسو وأفراد من مليشيا موالية للحكومة تعرف باسم "المتطوعون من أجل الدفاع عن الوطن". وكان جميع الضحايا من عرقية الفلّان ، وهي جماعة تعمل بالرعي تنتشر في أنحاء المنطقة. وقد دأبت الحكومة على اتهامها منذ فترة طويلة بدعم المسلحين الإسلاميين. وكانت منظمة هيومن رايتس ووتش قد رجحت في تقرير سابق تورط الحكومة في الهجوم، استنادا إلى أدلة تتضمنها مقاطع فيديو متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي، رغم أن الأدلة لم تكن كافية للوصول إلى نتيجة حاسمة. وأصدرت الحكومة نفيا قاطعا عند ظهور التقرير الأولى، وقالت -في بيان- إنها "تدين نشر صور على وسائل التواصل الاجتماعي تحرض على الكراهية والعنف المجتمعي، أو معلومات زائفة تهدف إلى تقويض التماسك الاجتماعي" في البلاد. ولم ترد سلطات بوركينا فاسو على الفور على طلب للتعليق بشأن التقرير الجديد الصادر عن منظمة هيومن رايتس ووتش.

اتهامات لجيش بوركينا فاسو ومليشياته بارتكاب مجازر عرقية
اتهامات لجيش بوركينا فاسو ومليشياته بارتكاب مجازر عرقية

الجزيرة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

اتهامات لجيش بوركينا فاسو ومليشياته بارتكاب مجازر عرقية

تعيش بوركينا فاسو على وقع تصاعد غير مسبوق في أعمال العنف، وسط هجمات دامية تشنها جماعات مسلحة شمال البلاد، واتهامات خطيرة للقوات الحكومية ومليشيات موالية لها بارتكاب مجازر ذات طابع عرقي في الغرب، مما يزيد من معاناة المدنيين ويهدد بتفكك النسيج الاجتماعي الهش. هجوم دموي على دجيبو فجر الأحد 11 مايو/أيار الجاري، تعرضت مدينة دجيبو، شمالي بوركينا فاسو، لهجوم واسع نفذته جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" المرتبطة بتنظيم القاعدة. واستهدف الهجوم المعسكر الرئيسي في المدينة، وأسفر عن سقوط عشرات القتلى من الجنود والمدنيين، إضافة إلى نهب معدات عسكرية. وتخضع دجيبو لحصار خانق منذ أكثر من 3 سنوات، حيث لا يُسمح بدخول أو خروج الأفراد إلا بمرافقة عسكرية، في ظل نقص حاد في الغذاء والدواء، مما جعلها واحدة من أكثر المناطق تضررا من النزاع المسلح في البلاد. اتهامات بمجازر عرقية في تطور موازٍ، أصدرت منظمة " هيومن رايتس ووتش" تقريرا في 12 مايو/أيار، اتهمت فيه الجيش البوركينابي ومليشيات "المتطوعين للدفاع عن الوطن" بارتكاب مجازر جماعية ضد مدنيين من عرقية الفولاني في منطقة سولينزو غرب البلاد، خلال عملية عسكرية نُفذت في مارس/آذار الماضي. ووفقا للتقرير، قُتل أكثر من 100 مدني، معظمهم من الفولانيين، في هجمات منسقة استخدمت فيها طائرات مسيرة ومروحيات، فيما يشير إلى وجود تنسيق مركزي على مستوى القيادة العسكرية. كما وثّقت المنظمة مقاطع فيديو تُظهر عناصر من المليشيات وهم يسيرون بين الجثث ويطلقون دعوات صريحة لـ"إبادة الفولانيين". مخاوف من الإفلات من العقاب ورغم خطورة الاتهامات، لم تعلن السلطات عن فتح أي تحقيق رسمي، مكتفية بالقول إن العملية العسكرية كانت ردا على هجوم "إرهابي"، وإن القتلى كانوا من "المهاجمين". ويثير هذا الصمت الرسمي مخاوف من تكرار مثل هذه المجازر في ظل غياب المساءلة، خاصة مع تزايد اعتماد الحكومة على مليشيات محلية غير خاضعة لرقابة صارمة، في مواجهة الجماعات المسلحة التي تسيطر على مساحات واسعة من البلاد. أزمة إنسانية متفاقمة تأتي هذه التطورات في وقت تُصنف فيه بوركينا فاسو ضمن أكثر الدول تضررا من النزاعات في منطقة الساحل، حيث نزح أكثر من مليوني شخص داخليا، وتواجه منظمات الإغاثة صعوبات كبيرة في الوصول إلى المناطق المتضررة. ويحذر مراقبون من أن استمرار العنف دون محاسبة قد يؤدي إلى تفكك الدولة، ويغذي النزعات الانتقامية، ويقوّض فرص المصالحة الوطنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store