أحدث الأخبار مع #نضالانورالمجالي

سرايا الإخبارية
منذ 2 أيام
- سياسة
- سرايا الإخبارية
نضال انور المجالي يكتب: وزارة المياه في قفص الاتهام: صمت مُطبق وتجاهل لحقوق المواطن
بقلم : نضال انور المجالي بناءً على طلب الأستاذ هاشم الخالدي (سرايا) وتعليقًا على صفحته الشخصية، فإننا نؤكد على ثقتنا الكاملة في سعي "سرايا" الدؤوب لكشف الحقائق وتقديمها للرأي العام. ونحن بدورنا ننضم إلى هذا الصوت المطالب بالشفافية والوضوح في قضية وزارة المياه. مرة أخرى، تتجلى صورة قاتمة لغياب الشفافية وعدم التعاون في مؤسساتنا الوطنية، وهذه المرة في وزارة المياه. فبينما ينتظر المواطن الأردني بفارغ الصبر توضيحات حول قضايا جوهرية تمس المال العام وحسن سير الإدارة، يصطدم بجدار صامت من التجاهل يقوده الناطق الإعلامي باسم الوزارة، السيد عمر سلامة. فبعد مرور فترة ليست بالقصيرة على طرح قضية موثقة بقيمة ثلاثين مليون دينار تستدعي ردًا عاجلًا وشفافًا من الوزارة، لا يزال الصمت هو سيد الموقف. هذا التلكؤ المريب يفتح الباب واسعًا أمام التساؤلات المشروعة حول مصير هذه الأموال وحقيقة ما يجري خلف الأبواب المغلقة في أروقة الوزارة. فمن حق كل مواطن أن يعرف أين تذهب أمواله وكيف تُدار مؤسسات الدولة. ولم يقتصر الأمر على هذه القضية المالية الهامة، بل امتد ليشمل ملف المكافآت التي تُصرف داخل الوزارة بمبالغ تصل إلى الآلاف. وفي الوقت الذي يعاني فيه الوطن من ظروف اقتصادية دقيقة، يصبح من الضروري بمكان توضيح معايير صرف هذه المكافآت وحجمها، لضمان تحقيق العدالة والشفافية. ولكن كالعادة، يواجه الساعون للمعرفة بصمت مطبق من قبل المعنيين في وزارة المياه. إن هذا النهج المتعمد من قبل الناطق الإعلامي، الذي يُفترض به أن يكون جسرًا للتواصل وناقلًا للحقائق، يثير الاستياء والاستغراب. فبدلًا من القيام بواجبه في إطلاع الرأي العام وتسهيل عمل الصحافة، يختار السيد سلامة سياسة التعتيم والتجاهل، وكأنه بذلك يضع الوزارة في قفص الاتهام. إزاء هذا الانسداد في قنوات التواصل وغياب الشفافية، يصبح من الضروري دق ناقوس الخطر ومطالبة الحكومة بالتدخل العاجل لوضع حد لهذا النهج غير المسؤول. فمن غير المقبول أن تستمر مؤسسة بحجم وزارة المياه في تجاهل حقوق المواطنين في المعرفة والتعتيم على قضايا تهم الصالح العام. إننا نؤكد على حق المواطن الأردني في الحصول على إجابات شافية وواضحة حول هذه القضايا. وسنستمر في متابعة هذا الملف بكل جدية ومسؤولية، وسنضع الحقائق أمام الرأي العام بكل شفافية، منتظرين تحركًا جادًا من الحكومة يعيد الاعتبار لمفهوم الشفافية والمساءلة في مؤسساتنا الوطنية. إلى متى سيستمر هذا الصمت المطبق يا حكومة؟ ونحن كلنا ثقةً في طلب سرايا توضيح الحقيقة. حفظ الله الاردن والهاشمين الكاتب المتقاعد العسكري نضال انور المجالي

سرايا الإخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
نضال انور المجالي يكتب: حملة توصيل الطلبات الملكية
بقلم : نضال انور المجالي يا سادة يا كرام، ويا من في دعمنا تشككون وتهرفون بما لا تعرفون! إليكم هذه الصورة البديعة، ليست إعلانًا لشركة شحن عالمية، ولا مشهدًا من فيلم أكشن جديد. بل هي لقطة حصرية لمؤسس خدمة "ديليفري الخير VIP - فرع غزة"، وهو شخصية ملكية هاشمية، حفظه الله ورعاه. نراه هنا، حفظه الله ورعاه مرة أخرى للتأكيد، منهمكًا في توصيل دفعة طرود "وجبات جاهزة - توصيل ملكي سريع". لا تظنوا أنها مجرد وجبات، بل هي وجبات VIP مُعدة خصيصًا لأصحاب الذوق الرفيع من أهلنا في غزة، معبأة بعناية فائقة وبرعاية ملكية شخصية. أما أولئك الذين يعيشون في فقاعة المؤامرات ويتهموننا بالتقصير، فلينظروا جيدًا! هل رأيتم سائق توصيل يحمل رتبة "ملك قائد ابن ملك"؟ هل وصلكم مندوب توصيل يرتدي الزي الميداني الكامل استعدادًا لأي طارئ؟ يبدو أن البعض كان يتوقع أن تصل المساعدات على متن طائرات درون ذهبية أو ربما بواسطة أسطول من اليخوت الملكية الخاصة. لكن سموّه، تواضعًا منه وحرصًا على السرعة في إيصال الخير، اختار وسيلة النقل الأكثر عملية: كتفه الشريف. فيا أيها المشككون، بدلًا من إطلاق النظريات الفارغة، حاولوا أنتم أيضًا حمل ولو كيس بطاطس لأقرب محتاج. أما نحن، فسنستمر في دعم أهلنا بكل ما أوتينا من قوة، ملكًا وشعبًا، وسنترك لكم متعة التنظير من بعيد. ختامًا، نود أن نعلن عن قرب إطلاق تطبيق "Royal Delivery - Gaza Branch" على الهواتف الذكية. ترقبوا عروضنا الحصرية وخدمة التوصيل التي لا ينافسها أحد... إلا ربما ملك آخر قرر فجأة أن يصبح سائق توصيل متطوع! حفظ الله الاردن والهاشمين وفلسطين الكاتب نضال انور المجالي


صراحة نيوز
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صراحة نيوز
أمن الوطن: بين نعمة لا تُقدّر وعابثين لا يرحمون
صراحة نيوز ـ نضال انور المجالي الوطن.. نعمة بين الأمن والجحود، خط أحمر أمام العابثين في زحمة الحياة، وتلاحق الأحداث، قد ننسى أن نستشعر نعمة عظيمة تحيط بنا، نعمة لا يدرك قيمتها إلا من فقدها، نعمة الأمن والأمان. وطننا، بفضل الله، ينعم باستقرار قل نظيره في المنطقة، نخرج من بيوتنا آمنين، نسير في شوارعنا مطمئنين، ننام في بيوتنا قريري الأعين. هذا الأمن الذي نعتبره أمرًا مسلمًا به، هو حلم يراود الملايين حول العالم. ومع ذلك، للأسف، هناك من بيننا من لا يقدر هذه النعمة حق قدرها. ينشغلون بالتذمر والشكوى، وينسون أن ينظروا حولهم ليروا كيف يعيش الآخرون. ينسون أن يقارنوا حالهم بحال من فقدوا أوطانهم، أو يعيشون في خوف دائم. الأمن والأمان ليسا مجرد كلمات، بل هما أساس الحياة الكريمة. هما اللذان يسمحان لنا بالعمل والإنتاج، والعيش بكرامة، وبناء مستقبل أفضل لأنفسنا ولأبنائنا. لكن، للأسف، هناك من بيننا من يحاولون العبث بهذا الأمن، وتشويه صورة الوطن، والادعاء بالوطنية زوراً وبهتاناً. هؤلاء الذين يدعون الوطنية وهم أول من يطعن الوطن في ظهره، ويحاولون تقسيم الصف، وزرع الفتنة، ونشر الشائعات المغرضة. نقول لهؤلاء: الوطن خط أحمر، ولا نسمح لأحد بالعبث بأمنه واستقراره. الوطن ليس ملكًا لأحد، بل هو ملك للجميع، ويجب أن نحافظ عليه جميعًا. نحن ندرك أن هناك تحديات تواجه وطننا، ولكننا نؤمن بأننا قادرون على تجاوزها بتكاتفنا ووحدتنا. ونؤمن بأن الوطن يستحق منا كل خير، وأننا لن ندخر جهدًا في خدمته وحمايته. فلنحمد الله على هذه النعمة، ولنحافظ عليها بكل ما أوتينا من قوة. لنكن جنودًا مخلصين في حماية وطننا، ولنقف صفًا واحدًا في وجه كل من يحاول المساس بأمنه واستقراره. ولنتذكر دائمًا أن الوطن هو الأمان، والاستقرار هو الحياة. حفظ الله الاردن والهاشمين

سرايا الإخبارية
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
نضال انور المجالي يكتب: الامن العام في رمضان: سهر وتضحية في خدمة الوطن وتجسيد لرؤية القيادة الحكيمة
بقلم : نضال انور المجالي إلى مدير الأمن العام، والمساعدين، وجميع منتسبي جهاز الأمن العام الأبطال، أتقدم إليكم بأسمى آيات الشكر والتقدير والعرفان، لما تبذلونه من جهود مضنية وتضحيات جليلة في سبيل حفظ أمن الوطن وسلامة المواطنين، خاصة في هذا الشهر الفضيل، حيث تتضاعف المسؤوليات وتزداد الحاجة إلى حضوركم الدائم وتفانيكم اللامحدود. إن عملكم الدؤوب على مدار الساعة، وسهركم على راحة المواطنين وأمنهم، لهو محل تقدير واعتزاز من الجميع. فأنتم العين الساهرة التي تحمي الوطن، والدرع الواقي الذي يصون مكتسباته. في هذا الشهر الكريم، وبينما ينعم الناس بالأمن والأمان، فإن ذلك لم يكن ليتحقق لولا جهودكم المخلصة وتفانيكم في أداء الواجب. فجزاكم الله خير الجزاء، وأعانكم على مواصلة هذه المسيرة المباركة. إننا نقدر عالياً تضحياتكم، ونثمن غالياً جهودكم، وندعو الله أن يحفظكم ويرعاكم، وأن يسدد خطاكم، وأن يجعلكم ذخراً للوطن والمواطنين. وكل عام وأنتم بخير. ويجدر الإشارة إلى أن الجهود التي تبذلها مديرية الأمن العام في الحفاظ على أمن المواطنين وسلامتهم، هي تجسيد لرؤية جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، وسمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد، في توفير الأمن والأمان للمواطنين، والحفاظ على مكتسبات الوطن. فقد أكد جلالة الملك عبد الله الثاني، في العديد من المناسبات، على أهمية دور جهاز الأمن العام في حفظ الأمن والاستقرار، وتوفير الحماية للمواطنين، كما أكد سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد، على أهمية دعم جهاز الأمن العام، وتوفير كل ما يلزم لتمكينه من أداء واجبه على أكمل وجه. حفظ الله الاردن والهاشمين المتقاعد العسكري نضال انور المجالي

سرايا الإخبارية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
نضال انور المجالي يكتب: من القصر إلى الميدان: الأمير الجندي نموذجًا للتضحية
بقلم : نضال انور المجالي البطولة في الكتيبة الخاصة 101.. قد أثبت سموكم منذ انضمامكم في الكتيبة 101 أنكم جنديٌّ من طرازٍ فريد، ومثالٌ يُحتذى به في الشجاعة والتفاني." "لقد أظهر سموكم خلال فترة خدمتكم في الكتيبة 101 كفاءةً عالية وقدرةً فائقة على تحمل المسؤولية، ونحن على ثقةٍ بأنكم ستواصلون مسيرة العطاء والتميز." : إن تواجد سموكم بين رفاق الميدان هو مصدر فخرٍ واعتزاز، ونستلهم منكم روح العزيمة والإصرار في كل مهمةٍ نؤديها." لقد لمسنا في سموكم القائدَ والإنسان، فأنتم نِعمَ الرفيق في السراء والضراء، ونِعمَ القدوة في الميدان." إن تواضع سموكم وإخلاصكم في خدمة الوطن هما وسامٌ نعتز به جميعًا، ونفخر بأن نكون جزءًا من فريقكم." "إن سموكم قدوةٌ لنا في الانضباط والالتزام، ونستلهم منكم روح الفريق الواحد، والعمل الجماعي الذي يُحقق النجاح." إن سموكم لم يتردد يومًا في مشاركة في اصعب المهام، وكانت دائمًا في مقدمة الصفوف، وهذا ما جعلنا نؤمن بأننا فريقٌ لا يُقهر."حفظ الله الاردن والهاشمين المتقاعد العسكري نضال انور المجالي