#أحدث الأخبار مع #نظامبيلويترواتب السعوديةمنذ 18 ساعاتصحةرواتب السعوديةإهمال تنظيف خلف الأذن قد يسبب التهابات قاتلةنشر في: 25 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي حذر الدكتور روجر كابور، أخصائي الأمراض الجلدية في نظام بيلويت الصحي بولاية ويسكونسن الأميركية، من تجاهل تنظيف المنطقة خلف الأذنين، مؤكدًا أن هذا الإهمال قد يؤدي إلى التهابات خطيرة. وأشار كابور إلى أن المنطقة خلف الأذنين غالبًا ما تتراكم فيها الأوساخ والزيوت وخلايا الجلد الميتة، إلا أن كثيرًا من الناس لا يولونها العناية الكافية، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو البكتيريا. وأضاف أن هذه البكتيريا قد تنتقل بسهولة إلى الجروح المفتوحة، مثل خدوش الجلد أو ثقوب الأذن، مسببة التهابات قد تكون خطيرة. وأكد أن العدوى في الحالات الشديدة قد تنتشر إلى مجرى الدم مسببة ما يُعرف بالإنتان، وهي حالة طبية طارئة قد تؤدي إلى فشل الأعضاء والوفاة إذا لم تعالج سريعًا، كما نبه إلى إمكانية الإصابة بالإكزيما، التي تظهر على شكل بقع حمراء مثيرة للحكة وقشرية، إضافة إلى تهيج الجلد وظهور حب الشباب نتيجة انسداد المسام بتراكم الدهون. ونصح كابور باستخدام صابون لطيف وفرك المنطقة خلف الأذنين بالأصابع جيدًا أثناء الاستحمام، بدلاً من الاعتماد فقط على الشامبو، الذي قد لا يكون فعالًا في تنظيف هذه المنطقة، مشددًا على أهمية تنظيف أذرع النظارات بشكل منتظم، لأنها تلامس الجلد خلف الأذنين وقد تنقل البكتيريا بسهولة. واختتم الطبيب بالتأكيد على أن نظافة هذه المنطقة البسيطة قد تقي من مشكلات صحية خطيرة، وأن العناية بها يجب أن تكون جزءًا من روتين النظافة اليومي. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط حذر الدكتور روجر كابور، أخصائي الأمراض الجلدية في نظام بيلويت الصحي بولاية ويسكونسن الأميركية، من تجاهل تنظيف المنطقة خلف الأذنين، مؤكدًا أن هذا الإهمال قد يؤدي إلى التهابات خطيرة. وأشار كابور إلى أن المنطقة خلف الأذنين غالبًا ما تتراكم فيها الأوساخ والزيوت وخلايا الجلد الميتة، إلا أن كثيرًا من الناس لا يولونها العناية الكافية، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو البكتيريا. وأضاف أن هذه البكتيريا قد تنتقل بسهولة إلى الجروح المفتوحة، مثل خدوش الجلد أو ثقوب الأذن، مسببة التهابات قد تكون خطيرة. وأكد أن العدوى في الحالات الشديدة قد تنتشر إلى مجرى الدم مسببة ما يُعرف بالإنتان، وهي حالة طبية طارئة قد تؤدي إلى فشل الأعضاء والوفاة إذا لم تعالج سريعًا، كما نبه إلى إمكانية الإصابة بالإكزيما، التي تظهر على شكل بقع حمراء مثيرة للحكة وقشرية، إضافة إلى تهيج الجلد وظهور حب الشباب نتيجة انسداد المسام بتراكم الدهون. ونصح كابور باستخدام صابون لطيف وفرك المنطقة خلف الأذنين بالأصابع جيدًا أثناء الاستحمام، بدلاً من الاعتماد فقط على الشامبو، الذي قد لا يكون فعالًا في تنظيف هذه المنطقة، مشددًا على أهمية تنظيف أذرع النظارات بشكل منتظم، لأنها تلامس الجلد خلف الأذنين وقد تنقل البكتيريا بسهولة. واختتم الطبيب بالتأكيد على أن نظافة هذه المنطقة البسيطة قد تقي من مشكلات صحية خطيرة، وأن العناية بها يجب أن تكون جزءًا من روتين النظافة اليومي. المصدر: صدى
رواتب السعوديةمنذ 18 ساعاتصحةرواتب السعوديةإهمال تنظيف خلف الأذن قد يسبب التهابات قاتلةنشر في: 25 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي حذر الدكتور روجر كابور، أخصائي الأمراض الجلدية في نظام بيلويت الصحي بولاية ويسكونسن الأميركية، من تجاهل تنظيف المنطقة خلف الأذنين، مؤكدًا أن هذا الإهمال قد يؤدي إلى التهابات خطيرة. وأشار كابور إلى أن المنطقة خلف الأذنين غالبًا ما تتراكم فيها الأوساخ والزيوت وخلايا الجلد الميتة، إلا أن كثيرًا من الناس لا يولونها العناية الكافية، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو البكتيريا. وأضاف أن هذه البكتيريا قد تنتقل بسهولة إلى الجروح المفتوحة، مثل خدوش الجلد أو ثقوب الأذن، مسببة التهابات قد تكون خطيرة. وأكد أن العدوى في الحالات الشديدة قد تنتشر إلى مجرى الدم مسببة ما يُعرف بالإنتان، وهي حالة طبية طارئة قد تؤدي إلى فشل الأعضاء والوفاة إذا لم تعالج سريعًا، كما نبه إلى إمكانية الإصابة بالإكزيما، التي تظهر على شكل بقع حمراء مثيرة للحكة وقشرية، إضافة إلى تهيج الجلد وظهور حب الشباب نتيجة انسداد المسام بتراكم الدهون. ونصح كابور باستخدام صابون لطيف وفرك المنطقة خلف الأذنين بالأصابع جيدًا أثناء الاستحمام، بدلاً من الاعتماد فقط على الشامبو، الذي قد لا يكون فعالًا في تنظيف هذه المنطقة، مشددًا على أهمية تنظيف أذرع النظارات بشكل منتظم، لأنها تلامس الجلد خلف الأذنين وقد تنقل البكتيريا بسهولة. واختتم الطبيب بالتأكيد على أن نظافة هذه المنطقة البسيطة قد تقي من مشكلات صحية خطيرة، وأن العناية بها يجب أن تكون جزءًا من روتين النظافة اليومي. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط حذر الدكتور روجر كابور، أخصائي الأمراض الجلدية في نظام بيلويت الصحي بولاية ويسكونسن الأميركية، من تجاهل تنظيف المنطقة خلف الأذنين، مؤكدًا أن هذا الإهمال قد يؤدي إلى التهابات خطيرة. وأشار كابور إلى أن المنطقة خلف الأذنين غالبًا ما تتراكم فيها الأوساخ والزيوت وخلايا الجلد الميتة، إلا أن كثيرًا من الناس لا يولونها العناية الكافية، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو البكتيريا. وأضاف أن هذه البكتيريا قد تنتقل بسهولة إلى الجروح المفتوحة، مثل خدوش الجلد أو ثقوب الأذن، مسببة التهابات قد تكون خطيرة. وأكد أن العدوى في الحالات الشديدة قد تنتشر إلى مجرى الدم مسببة ما يُعرف بالإنتان، وهي حالة طبية طارئة قد تؤدي إلى فشل الأعضاء والوفاة إذا لم تعالج سريعًا، كما نبه إلى إمكانية الإصابة بالإكزيما، التي تظهر على شكل بقع حمراء مثيرة للحكة وقشرية، إضافة إلى تهيج الجلد وظهور حب الشباب نتيجة انسداد المسام بتراكم الدهون. ونصح كابور باستخدام صابون لطيف وفرك المنطقة خلف الأذنين بالأصابع جيدًا أثناء الاستحمام، بدلاً من الاعتماد فقط على الشامبو، الذي قد لا يكون فعالًا في تنظيف هذه المنطقة، مشددًا على أهمية تنظيف أذرع النظارات بشكل منتظم، لأنها تلامس الجلد خلف الأذنين وقد تنقل البكتيريا بسهولة. واختتم الطبيب بالتأكيد على أن نظافة هذه المنطقة البسيطة قد تقي من مشكلات صحية خطيرة، وأن العناية بها يجب أن تكون جزءًا من روتين النظافة اليومي. المصدر: صدى