logo
#

أحدث الأخبار مع #نعمةلازمي

أعمال شغب عنيفة فى تل أبيب خلال مظاهرات بمناسبة مرور 600 يوم على حرب غزة
أعمال شغب عنيفة فى تل أبيب خلال مظاهرات بمناسبة مرور 600 يوم على حرب غزة

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • اليوم السابع

أعمال شغب عنيفة فى تل أبيب خلال مظاهرات بمناسبة مرور 600 يوم على حرب غزة

اندلعت أعمال شغب عنيفة في تل أبيب، الأربعاء، ضمن مظاهرات بمناسبة مرور 600 يوم على الحرب المستمرة على قطاع غزة. وأغلق مئات المتظاهرين الشوارع الرئيسية، ونظموا احتجاجات أمام مؤسسات حكومية، وأحرقوا إطارات في شارع بوغراشوف في تل أبيب، وقامت قوات الشرطة بإجلاء المتظاهرين من مكان الحادث ومصادرة مكبرات الصوت، كما تم إغلاق طريق نمير بعد تسجيل انسدادات إضافية في نفس المنطقة. وفي الوقت نفسه، دخل عدد من المتظاهرين إلى مبنى قلعة زئيف - مقر حزب الليكود ومكتب رئيس الوزراء - وربطوا أنفسهم بالدرج الداخلي، حيث بدأوا احتجاجا كان من المقرر أن يستمر 600 دقيقة، وهو رقم يرمز إلى عدد أيام الحرب، وشهدت الساحة الخارجية للمبنى مظاهرة أخرى، تضمنت قطع الطرق ومحاولات منع الموظفين والضيوف من الدخول. ووصلت عضو الكنيست نعمة لازمي إلى مكان الحادث بهدف "حماية المتظاهرين، خوفا من عنف الشرطة". وقالت الشرطة: "خلال مظاهرة غير قانونية في تل أبيب، اعتُقل عشرات المتظاهرين بتهمة الإخلال بالنظام العام، وإلحاق أضرار بالممتلكات، واقتحام قلعة زئيف". وأشارت الشرطة إلى إصابة أحد أفرادها، مؤكدة أنه "في أعقاب هذا الإخلال بالنظام، تُجري الشرطة اعتقالات واسعة النطاق وتستخدم القوة في ظل مقاومة المتظاهرين والعنف الموجه ضدها". وقال وزير الثقافة والرياضة الإسرائيلي ميكي زوهار، إن "اقتحام قلعة زئيف من قبل متظاهرين عنيفين يعد تجاوزا للخط الأحمر. إنه عنف سياسي من أخطر الأنواع، ويؤكد لنا جميعا مدى قربنا من جريمة قتل سياسية أخرى في إسرائيل". وأضاف: "يجب على الشاباك والشرطة التدخل في الأمر وضمان تقديم جميع المسؤولين للعدالة. هذا ليس تجاوزا للحدود فحسب، بل هو عنف سياسي على أخطر مستوى ممكن".

في الذكرى الـ600 لحرب غزة.. احتجاجات تتفجر في تل أبيب واقتحام لمقر الليكود
في الذكرى الـ600 لحرب غزة.. احتجاجات تتفجر في تل أبيب واقتحام لمقر الليكود

صحيفة سبق

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • صحيفة سبق

في الذكرى الـ600 لحرب غزة.. احتجاجات تتفجر في تل أبيب واقتحام لمقر الليكود

اندلعت مساء اليوم الأربعاء أعمال شغب عنيفة في مدينة تل أبيب، ضمن سلسلة مظاهرات تُنظَّم بمناسبة مرور 600 يوم على اندلاع الحرب المستمرة على قطاع غزة، في تصعيد جديد يعكس تصاعد التوتر الداخلي في إسرائيل. وشهدت المظاهرات إغلاقاً لعدد من الشوارع الرئيسة، واحتجاجات أمام مؤسسات حكومية، أبرزها إشعال إطارات في شارع بوغراشوف، ما دفع قوات الشرطة إلى إجلاء المتظاهرين بالقوة ومصادرة مكبرات الصوت. كما تم إغلاق طريق نمير بعد انسدادات مرورية تسببت بها التجمعات. وفي تطور لافت، اقتحم عدد من المحتجين مبنى قلعة زئيف – مقر حزب الليكود ومكتب رئيس الوزراء – حيث ربطوا أنفسهم بسلم داخلي في إطار احتجاج رمزي يستمر 600 دقيقة، في إشارة إلى عدد أيام الحرب. وتزامن ذلك مع مظاهرة أمام الساحة الخارجية للمبنى، تضمنت قطع الطرق ومحاولة منع الدخول للمبنى. وحضرت عضو الكنيست نعمة لازمي إلى الموقع، معلنة أنها جاءت لـ"حماية المتظاهرين من عنف الشرطة"، وفق تعبيرها. من جهتها، قالت الشرطة الإسرائيلية إن المظاهرات لم تحصل على ترخيص، وتم خلالها اعتقال عشرات الأشخاص بتهم الإخلال بالنظام العام، والإضرار بالممتلكات، واقتحام مبانٍ حكومية، مشيرة إلى إصابة أحد أفرادها خلال المواجهات، وأكدت استخدام القوة في ظل "مقاومة المتظاهرين والعنف الموجه ضدها". وعلّق وزير الثقافة والرياضة الإسرائيلي ميكي زوهار على الأحداث بالقول: "اقتحام قلعة زئيف تجاوز خطاً أحمر. ما حدث هو عنف سياسي من أخطر الأنواع، ويقربنا من جريمة قتل سياسية جديدة". وطالب الوزير بتدخل جهاز الشاباك والشرطة بشكل عاجل، لضمان محاسبة جميع المسؤولين، مضيفاً: "هذا ليس فقط تجاوزاً للحدود، بل تهديد مباشر للاستقرار السياسي في البلاد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store