أحدث الأخبار مع #نعيمةالريس،


أريفينو.نت
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
اخبار صادمة لمرتادي المقاهي في المغرب؟
يعيش قطاع المقاهي والمطاعم في المغرب حالة من الشد والجذب المستمر، خاصة بعد ارتفاع أسعار البن واستمرار تحقيق مجلس المنافسة. هذا الارتفاع المفاجئ في الأسعار دفع العديد من أصحاب المقاهي إلى زيادة سعر فنجان القهوة مباشرة بعد شهر رمضان، حيث تراوحت الزيادات بين درهم ودرهمين، فيما شهدت بعض الأماكن زيادة تصل إلى أربعة دراهم. هذه الخطوة جاءت للتغطية على المصاريف الإضافية في بداية شهر أبريل. ويعاني المهنيون في هذا القطاع من ارتفاع التكاليف المتعددة، بدءًا من أسعار المواد الأساسية مثل البن والسكر والحليب، وصولًا إلى مصاريف الكراء والفواتير ومرتبات الموظفين، بالإضافة إلى الضرائب والرسوم المحلية. نعيمة الريس، رئيسة فرع الجامعة الوطنية لأرباب المقاهي والمطاعم بالمغرب بجهة الرباط-سلا-القنيطرة، أكدت على أن الزيادات الأخيرة بعد رمضان تراوحت بين درهم وأربعة دراهم في الرباط. واعتبرت الريس أن هذه الزيادات مبررة بسبب ارتفاع أسعار البن من قبل الشركات الموزعة بداية أبريل، مما يزيد من الضغوطات المالية على المهنيين. ورغم أن هذه الزيادة في أسعار القهوة تبدو غير موازية للارتفاع الحاد في التكاليف، إلا أنها تعتبر محاولة متواضعة لمواجهة الوضع الراهن. ويبقى الوضع متباينًا بين أحياء العاصمة، حيث لم تشمل الزيادات كل المناطق. إقرأ ايضاً في المقابل، أوضح إدبرايم براهيم من النقابة الوطنية لأرباب المقاهي والمطاعم بالمغرب أن العديد من المهنيين اضطروا لزيادة سعر القهوة بعد رمضان بسبب ازدياد تكاليف المواد الأولية. رغم ذلك، يظل هناك مجموعة من المهنيين متمسكين بنفس الأسعار القديمة تقديرًا للقدرة الشرائية للمواطنين. وأشار براهيم إلى أن كلفة الكيلوغرام الواحد من مادة البن شهدت زيادة ملحوظة تراوحت بين 10 و20 درهمًا في الأسابيع الأخيرة، مما أثر بشكل مباشر على تكلفة كوب القهوة. ومع ذلك، يبقى سعر الفنجان الواحد في أغلب المقاهي بالمملكة بين 7 و10 دراهم، والذي لا يعكس التكاليف الحقيقية للعناصر المكونة له. وختامًا، يلقي براهيم الضوء على التأثير السلبي لهذه الزيادات على المستهلك المغربي ويدعو إلى حوار وطني شامل بين المهنيين لتوفير دعم مباشر أو غير مباشر للمواد الأساسية التي يعتمد عليها القطاع، إضافة إلى مراجعة العبء الضريبي وتنظيم سوق البن للتغلب على هذه التحديات الاقتصادية.


العربية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
دولة عربية تواجه أزمة بسبب ارتفاع سعر فنجان القهوة بالمقاهي
ارتفعت أسعار فنجان القهوة في مقاهي المغرب بعد انتهاء شهر رمضان، وذلك بعد ارتفاع أسعار مادة البن واستمرار تحقيق مجلس المنافسة في زيادة الأسعار. وقررت بعض المقاهي زيادة سعر فنجان القهوة بقيمة تراوحت بين درهم ودرهمين، فيما لجأت مقاهي أخرى إلى رفع السعر بحوالي أربعة دراهم، وذلك لسد المصاريف الإضافية مع بداية شهر أبريل الحالي. ويشتكي أصحاب المقاهي من ارتفاع الأعباء المالية مع زيادة أسعار مواد البن والسكر والحليب، وفواتير الكهرباء وأجور المستخدمين، بجانب الضرائب والرسوم الجماعية، وفق موقع "هسبريس" المغربي. وأكدت رئيسة فرع الجامعة الوطنية لأرباب المقاهي والمطاعم بالمغرب بجهة الرباط-سلا-القنيطرة، نعيمة الريس، حدوث زيادات جديدة بعد شهر رمضان في سعر فنجان القهوة الواحد، تراوحت بين درهم وأربعة دراهم بالعاصمة. وقالت إن هذه الزيادات مبررة، بعد رفع الشركات الموزعة لمادة البن للأسعار بشكل قياسي بداية أبريل الحالي، وهو ما زاد من معاناة أصحاب المقاهي. ارتفاع التكاليف ووصفت الزيادة في سعر فنجان القهوة بأنها "ضعيفة تمامًا مقارنة بالتكاليف الحالية، وتبقى مجرد محاولة محدودة لمواجهة الأمر الواقع"، موضحة أنه على مستوى العاصمة الرباط، "تبقى الزيادات التي أقرتها المقاهي متباينة من حيث السعر وغير شاملة لكل أحياء المدينة". وقالت إن الجامعة الوطنية لأرباب المقاهي والمطاعم بالمغرب خاطبت مجلس المنافسة حول هذه الزيادات التي أقرتها الشركات الموزعة للبن، في إطار التحقيق الذي يجريه منذ مدة بالقطاع. وارتفع سعر الكيلوغرام الواحد من مادة البن بين 10 دراهم و20 درهمًا خلال الأسابيع الأخيرة، وهو ما أثر بشكل مباشر على سعر كوب القهوة، حيث قال عاملون بقطاع المقاهي والمطاعم في المغرب، إن الشركات الموزعة للبن قررت زيادة أسعار البيع بنسبة تصل إلى 25%.