#أحدث الأخبار مع #نقادةوالكليمبوابة ماسبيرو١٦-٠٢-٢٠٢٥ترفيهبوابة ماسبيروافتتاح معرض "مصرى وبس لفنون النسيج" بالمعهد الثقافى الفرنسى بالإسكندريةنظم المعهد الثقافى الفرنسى بالإسكندرية معرض "مصرى وبس لفنون النسيج المصرى" على مدار يومي 15، 16 فبراير. وقالت المهندسة رحاب منصور مسؤولة المعرض إن "مصري وبس" يعد أول معرض لفنون النسيج اليدوي في مصر، ونقدم من خلاله منتجات مصرية خالصة صنعت بأيادي رغبت في أن تخلق لنفسها كيانات خاصة تدمج بين التراث والفلكلور وأصل الحرف اليدوية وأيضا الحداثة والتطور. واضافت أن مصر غنية بحرف تراثية لا مثيل لها في العالم، وليس هناك أي حرفة لا تشكل جزء من ثقافة تاريخنا المصري، سواء غزل الخوص، النسيج اليدوي، النحاس، وغيرها والتي مازالت متربعة على عرش الصناعات اليدوية ولكنها تحتاج لمزيد من الاهتمام، مشيرة الى أن الحرف اليدوية على قدر عالي من دقة الصناعة وجمال تفاصيلها لكن على من يبغي إحياءها المحافظة على رونقها لتقديمها بشكل عصري متجدد. وأشارت إلى أن المعرض هذا العام وهذه الدورة مخصصة لفنون النسيج المصري التراثي و المعاصر ، مثل نسيج اخميم و نقادة والكليم و السجاد و الجبلان و الحصير، و فنون التطريز اليدوي المصري مثل التلي والمنسج والشنيط وتطريز شمال وجنوب سيناء والتطريز الريفي وفنون تطريز سيوة، وأساليب الطباعة علي النسيج مثل الباتيك والعقد والربط و طباعة بالبلوك، وفن الخيامية والكروشية و المكرمية وفن الپاتشورك و فنون إعادة التدوير، والجلد معانا في فنون النسيج ويشارك مجموعة من المبدعين والمبدعات في كل المجالات دي من كل مصر شرق وغرب شمال وجنوب. أخيرا أكدت على أن هناك حرف كانت تقدم منتج غاية في الجمال وروعة التفاصيل، لكن بسبب نسيانها وغياب الأيدي العامله المحافظة عليها اندثرت، وهذا مانسعى لعدم تحقيقة مره أخرى بإحياء تلك الصناعات الحرفية المصرية الفريدة.
بوابة ماسبيرو١٦-٠٢-٢٠٢٥ترفيهبوابة ماسبيروافتتاح معرض "مصرى وبس لفنون النسيج" بالمعهد الثقافى الفرنسى بالإسكندريةنظم المعهد الثقافى الفرنسى بالإسكندرية معرض "مصرى وبس لفنون النسيج المصرى" على مدار يومي 15، 16 فبراير. وقالت المهندسة رحاب منصور مسؤولة المعرض إن "مصري وبس" يعد أول معرض لفنون النسيج اليدوي في مصر، ونقدم من خلاله منتجات مصرية خالصة صنعت بأيادي رغبت في أن تخلق لنفسها كيانات خاصة تدمج بين التراث والفلكلور وأصل الحرف اليدوية وأيضا الحداثة والتطور. واضافت أن مصر غنية بحرف تراثية لا مثيل لها في العالم، وليس هناك أي حرفة لا تشكل جزء من ثقافة تاريخنا المصري، سواء غزل الخوص، النسيج اليدوي، النحاس، وغيرها والتي مازالت متربعة على عرش الصناعات اليدوية ولكنها تحتاج لمزيد من الاهتمام، مشيرة الى أن الحرف اليدوية على قدر عالي من دقة الصناعة وجمال تفاصيلها لكن على من يبغي إحياءها المحافظة على رونقها لتقديمها بشكل عصري متجدد. وأشارت إلى أن المعرض هذا العام وهذه الدورة مخصصة لفنون النسيج المصري التراثي و المعاصر ، مثل نسيج اخميم و نقادة والكليم و السجاد و الجبلان و الحصير، و فنون التطريز اليدوي المصري مثل التلي والمنسج والشنيط وتطريز شمال وجنوب سيناء والتطريز الريفي وفنون تطريز سيوة، وأساليب الطباعة علي النسيج مثل الباتيك والعقد والربط و طباعة بالبلوك، وفن الخيامية والكروشية و المكرمية وفن الپاتشورك و فنون إعادة التدوير، والجلد معانا في فنون النسيج ويشارك مجموعة من المبدعين والمبدعات في كل المجالات دي من كل مصر شرق وغرب شمال وجنوب. أخيرا أكدت على أن هناك حرف كانت تقدم منتج غاية في الجمال وروعة التفاصيل، لكن بسبب نسيانها وغياب الأيدي العامله المحافظة عليها اندثرت، وهذا مانسعى لعدم تحقيقة مره أخرى بإحياء تلك الصناعات الحرفية المصرية الفريدة.