أحدث الأخبار مع #نهائي«دوريأبطالآسيا2


الاتحاد
منذ 5 أيام
- رياضة
- الاتحاد
الشارقة يعلن الطوارئ للقاء ليون سيتي في «النهائي الآسيوي»
علي معالي (أبوظبي) يعيش الشارقة حالة «طوارئ قصوى» في معسكر سنغافورة، قبل خوض نهائي «دوري أبطال آسيا 2» أمام ليون سيتي، يوم الأحد، وأكمل «الملك» الاستعدادات والخطط في التدريبات على ملعب «بوكيت جومباك» منذ وصول بعثة الفريق، على أن يؤدي المران الأخير يوم السبت، على استاد بيشان الذي يستضيف «اللقاء المرتقب». ويتابع التدريبات عدد كبير من مسؤولي نادي الشارقة والمسؤولين بمجلس الشارقة الرياضي واتحاد الكرة ورابطة المحترفين لمتابعة ودعم الفريق في المعترك القاري المهم لكرة الإمارات. وهناك حالة تفاؤل وثقة في الفريق، وقدرة «الملك» على العودة إلى أرض الوطن بأول لقب قاري في النسخة الجديدة للبطولة، وتقام المباراة النهائية الساعة الرابعة عصر الأحد، بتوقيت أبوظبي، ويرتدي الشارقة الزي الأحمر، ويُعقد في الساعة العاشرة صباح اليوم الاجتماع الفني الخاص بالمباراة، بحضور مندوبي الفريقين مع الاتحاد الآسيوي لمناقشة كل الأمور الخاصة باللقاء. ووصلت الحالة الفنية والبدنية للاعبي الشارقة إلى أعلى المستويا، وتعهدوا جميعاً مع الجهازين الفني والإداري على العودة باللقب القاري الأول، وإسعاد جماهير الكرة في الإمارات. وحرص الروماني كوزمين المدير الفني للشارقة على دراسة المنافس، وقام بتطبيق أكثر من خطة للمباراة، وشاهد المدرب فريق ليون سيتي جيداً من خلال الفيديو، والتقارير من الجهاز المعاون، وقام بتحفيظ لاعبي «الملك» الخطط الخاصة باللقاء، والتي تعتمد في المقام الأول على كيفية خطف هدف مبكر، من خلال الاعتماد على قوة الثلاثي الهجومي كايو لوكاس ولوان بيريرا وعثمان كمارا، مع تأمين الدفاع، خاصة أن المنافس السنغافوري يتميز بتسجيل نسبة عالية من الأهداف في مشواره بالبطولة الآسيوية.


الإمارات اليوم
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
شباب الأهلي في اختبار «السعادة».. والشارقة يصطدم بالجزيرة
يبلغ التنافس في دوري أدنوك للمحترفين لكرة القدم ذروته اليوم، بإقامة القمتين المؤجلتين من الجولة الـ16، لما تحمله من تأثير مباشر في سباق اللقب وصراع البطاقات الآسيوية، عندما يحلّ الشارقة «الوصيف» ضيفاً على الجزيرة في الساعة السادسة مساءً على استاد محمد بن زايد، فيما يواجه شباب الأهلي «المتصدر» تحدياً صعباً أمام الوحدة في الساعة 20:45 مساءً على استاد آل نهيان. الجزيرة - الشارقة لا يملك الشارقة، صاحب المركز الثاني برصيد 44 نقطة، خياراً أفضل من الفوز وحصد النقاط الثلاث إذا أراد مواصلة تضييق الخناق على المتصدر، إذ لاتزال لديه مباراة مؤجلة، وفي حال انتصاره بها أيضاً، ستتضاعف حظوظه في المنافسة أكثر لكن هذا متوقف على تعثر «فرسان دبي». ويتسلح الشارقة بحالة النشوة التي يعيشها عقب تأهله إلى نهائي «دوري أبطال آسيا 2»، وهي مباراة ستُقام منتصف الشهر المقبل، ما يجعله يوجه حالياً بوصلته نحو الصراع على لقب الدوري، الذي لاتزال فرصه فيه قائمة، وإن كانت مرتبطة بنتائج المتصدر. بدوره، يخوض الجزيرة المواجهة بعد خسارته المفاجئة أمام كلباء في الجولة الماضية، وتوقف رصيده عند 31 نقطة في المركز السابع. ويُدرك الفريق، المتوج بكأس رابطة المحترفين أخيراً، أن الفوز وحده سيعيده إلى دائرة المنافسة على المقاعد الخارجية، خصوصاً مع دخول الدوري مراحله الحاسمة. ويميل التاريخ لصالح الجزيرة في مواجهات الفريقين بدوري المحترفين، إذ تقابلا في 29 مباراة، فاز «فخر أبوظبي» في 16 منها، مقابل خمسة انتصارات للشارقة، فيما حسم التعادل ثماني مباريات. الوحدة - شباب الأهلي يأمل شباب الأهلي «المتصدر» برصيد 52 نقطة تجاوز عقبة منافسه الوحدة «رابع الترتيب» برصيد 37 نقطة، للاقتراب خطوة إضافية نحو حسم لقب الدوري. ويدرك الفريق أن أي نتيجة بخلاف الفوز قد تفتح الباب أكثر أمام الشارقة لملاحقته. في المقابل، لا يمرّ «أصحاب السعادة» بأفضل حالاتهم، إذ سقط الفريق في فخ التعادل في الجولة الماضية أمام العروبة، ما كلفه فقدان المركز الثالث لصالح الوصل بفارق الأهداف، إلا أن الفوز اليوم سيمنحه فرصة استعادته وبفارق ثلاث نقاط. وعلى الورق، تبدو حظوظ الفريقين متساوية لتحقيق الانتصار، إلا أن شباب الأهلي يملك أفضلية تاريخية، إذ التقى الفريقان في 31 مباراة بدوري المحترفين، فاز «فرسان دبي» في 13 منها، مقابل ستة انتصارات للوحدة، بينما انتهت 12 مباراة بالتعادل.


الإمارات اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
بدر أحمد: تفقدت ملعب «نهائي آسيا 2» ولم أتمكن من رؤية العشب
قال مدير فريق الشارقة لكرة القدم، بدر أحمد، إنه قام، أمس، بزيارة تفقدية إلى ملعب «بشيان» في سنغافورة، للوقوف على مدى صلاحيته لاستضافة مباراة الشارقة مع فريق ليون سيتي السنغافوري، المقررة يوم 18 مايو المقبل، في نهائي «دوري أبطال آسيا 2»، مؤكداً في الوقت ذاته، أن القرار النهائي بشأن الملعب وغيره من الأمور المتعلقة بترتيبات الفريق هناك، سيتم اتخاذها بعد أن يعود إلى الدولة، وبعد التشاور مع مدرب الفريق، الروماني أولاريو كوزمين، علماً أن ملعب «بيشان» هو الملعب الجديد البديل للملعب السابق «جالان بيسار» الذي كان نادي الشارقة قد اعترض على إقامة المباراة عليه، كونه يعتمد على النجيل الاصطناعي، وليس الطبيعي. وأضاف أحمد لـ«الإمارات اليوم»: «رغم أنني زرت ملعب المباراة، إلا أنني لم أتمكن من رؤية العشب الخاص به، كونه كان مغطى، نظراً لوجود انتخابات محلية هناك، كما اطلعت أيضاً على التخطيط الخاص بالمدرجات الإضافية التي ستتم إضافتها إلى ملعب المباراة من الناحيتين اليمنى واليسرى، وهو ملعب مشابه لملعب نادي الشارقة في منطقة الحزانة». وتابع: «بعد العودة إلى الدولة من سنغافورة، سأقوم بشرح بعض الأمور لمدرب الفريق كوزمين، من الجوانب كافة، والتشاور معه». وبخصوص الطقس في سنغافورة، قال بدر أحمد: «الطقس في سنغافورة حالياً يتسم بالرطوبة، وبارتفاع درجات الحرارة». وكشف عن زيارته ماليزيا أيضاً، لمعاينة ملعب للتدريب في حال تم اعتماد إقامة معسكر خارجي للفريق هناك، يسبق المباراة النهائية، وأضاف: «حتى الآن لم يقع الاختيار على مكان المعسكر الخارجي، لكن حال أقيم في ماليزيا فسيكون خلال الفترة من 13 إلى 16 مايو المقبل، علماً أن التدريب الرئيس سيكون في سنغافورة، وبالتحديد في الملعب الذي ستقام عليه المباراة». ويكثف نادي الشارقة من تحضيراته للمباراة النهائية في البطولة الآسيوية، بهدف العمل على تجهيز الفريق من الجوانب كافة، وصولاً إلى الظهور المشرف وحصد لقب البطولة للمرة الأولى في تاريخه.


الاتحاد
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
الشارقة وليون سيتي .. الفارق 37 مليون يورو!
علي معالي (أبوظبي) يبدو الفارق كبيراً بين الشارقة وليون سيتي السنغافوري اللذين يلتقيان في نهائي «دوري أبطال آسيا 2» يوم 18 مايو المقبل، ويصل فارق القيمة السوقية بين الفريقين إلى 37 مليون يورو، بحسب «ترانسفير ماركت»، ويتجاوز «الملك» 43 مليوناً، في حين يصل «البحارة» إلى 6 ملايين، بفارق 37 مليون يورو، والأرقام توضح أن القيمة السوقية للاعب واحد في الشارقة تساوي الفريق السنغافوري بأكمله، حيث إن قيمة كايو لوكاس 5 ملايين يورو. ورغم حداثة عهد ليون، إلا أن الفريق يملك سجلاً جيداً، ولديه 3 ألقاب للدوري، و7 للكأس، و3 للسوبر، ومثلها كأس الاتحاد، وتأسس النادي عام 1945، باسم رابطة الشرطة الرياضية، وتغير اسمه إلى نادي الشرطة لكرة القدم في الموسم الأول عام 1996، ومنه إلى «هوم يونايتد» عام 1997، وبعدها بلاث سنوات، أصبح أول نادٍ في سنغافورة يتجه إلى «الخصخصة» بمسماه الحالي ليون سيتي، ويدربه الصربي ألكسندر رانكوفيتش. وشاهد الروماني كوزمين أولاريو مدرب الشارقة المنافس السنغافوري في أكثر من مباراة، وبالتالي أصبحت الصورة واضحة تماماً أمامه بشأن مستوى ليون، وبالتالي فهو مُطالب بأن يضع الخطة واختيار التشكيلة بعيداً عن «القيمة السوقية» للفريقين، حتى يستطيع الشارقة حصد الفوز في المباراة التي تقام في سنغافورة، ليتم تحديد بطل القارة في أول نسخة بمسمى «دوري أبطال آسيا 2».