#أحدث الأخبار مع #نهائياتكاسالعالم،الدستور١٣-٠٤-٢٠٢٥رياضةالدستوربعد غياب 28 عامًا.. "الكاس" يحمل لواء الراحل محمد على فى مونديال الناشئينبعد غياب دام 28 عاما، عاد منتخبات المراحل السنية للظهور فى نهائيات كأس العالم، منذ آخر ظهور لمننتخب الناشئين تحت 17 عاما فى نهائيات كاس العالم، عام 1997 فى النسخة التى استضافتها مصر، بمشاركة منتخب الناشئين أخيرا وبعد غياب دام 28 عاما، عاد منتبخبات المراحل السنية للظهور فى نهائيات كأس العالم، منذ آخر ظهور لمننتخب الناشئين تحت 17 عاما فى نهائيات كاس العالم، عام 1997 فى النسخة التى استضافتها مصر، حيث كان يقود منتخب مصر وقتها الراحل الدكتور محمد على، ويضم نجوما كبار مثل هانى سعيد وأحمد بلال ومحمد أبوالعلا، حتى أتى المدرب الخلوق أحمد الكأس ليضع منتخب الناشئين المصرى فى مكانته الطبيعية، ويحمل لواء المشاركة فى المحفل الدولى للاعبين الضغار بعد غياب طويل . تأهل منتخب مصر تحت 17 سنة لنهائيات كأس العالم للناشئين بعد فوزه على منتخب أنجولا (2 – 1) في المباراة التي أقيمت على ملعب بن أحمد العبدي بمدينة الجديدة المغربية، بعد ماراثون غريب للغاية تعرض فيه صغار الفراعنة لضغوط كبيرة بعد تعرضهم للخسارة فى مباراتى جنوب إفريقيا وبوركينافاسو فى بداية مشوار بطولة أمم إفريقيا للناشئين، وتضاؤل فرص الفريق المصرى فى التأهل للمونديال بشكل كبير. ووسط انتقادات كبيرة لهذا الفريق بسبب البداية غير الموفقة فى البطولة الإفريقية وتوديعها من الدور التمهيدى، إلا أن رغبة مجموعة اللاعبين الشباب وإيمان أحمد الكأس بهم، حول الصعب إلى سهل وفاز منتخب مصر فى مباراته الثالثة على الكاميرون 2-1، قبل أن يفوز على أنجولا بنفس النتيجة فى مباراة الملحق المؤهل للمونديال، ليلحق بركب الأفارقة فى البطولة الغالية التى تستضيفها قطر خلال شهر نوفمبر المقبل . يعد هذا الإنجاز الكبير تتويجا لجهد واجتهاد هذا الجيل والجهاز الفني بقيادة أحمد الكاس الذي واجه الكثير من الصعوبات والعقبات منذ تكوين الفريق وتمكن من الفوز ببطولة شمال إفريقيا بالجزائر في أبريل 2024 ثم تصدر تصفيات شمال إفريقيا التى أقيمت في المغرب خلال شهر نوفمبر من نفس العام. يحتاج هذا الفريق لمزيد من التجارب الودية مع مدارس مختلفة من كرة القدم سواء الأوروبية أو اللاتينية وكذلك الآسيوية، من أجل اكتساب هؤلاء اللاعبين الخبرة الكافية لتجنب حمى البدايات التى عانى منها هذا الفريق، خلال بطولتى افريقيا وتصفيات شمال إفريقيا، حيث تعرض لخسارة كبيرة بخماسية أمام المغرب فى بطولة شمال إفريقيا، لكنه سرعان ما استعاد توازنه وقتنص كأس البطولة، وتكرر الأمر ذاته فى بطولة إفريقي، لكن الفريق هذه المرة لم يستطع تجاوز الخسارة فى المباراة الأولى أمام جنوب إفريقيا، رغم أن التقدم كان لمنتخب مصر فى بداية المباراة.
الدستور١٣-٠٤-٢٠٢٥رياضةالدستوربعد غياب 28 عامًا.. "الكاس" يحمل لواء الراحل محمد على فى مونديال الناشئينبعد غياب دام 28 عاما، عاد منتخبات المراحل السنية للظهور فى نهائيات كأس العالم، منذ آخر ظهور لمننتخب الناشئين تحت 17 عاما فى نهائيات كاس العالم، عام 1997 فى النسخة التى استضافتها مصر، بمشاركة منتخب الناشئين أخيرا وبعد غياب دام 28 عاما، عاد منتبخبات المراحل السنية للظهور فى نهائيات كأس العالم، منذ آخر ظهور لمننتخب الناشئين تحت 17 عاما فى نهائيات كاس العالم، عام 1997 فى النسخة التى استضافتها مصر، حيث كان يقود منتخب مصر وقتها الراحل الدكتور محمد على، ويضم نجوما كبار مثل هانى سعيد وأحمد بلال ومحمد أبوالعلا، حتى أتى المدرب الخلوق أحمد الكأس ليضع منتخب الناشئين المصرى فى مكانته الطبيعية، ويحمل لواء المشاركة فى المحفل الدولى للاعبين الضغار بعد غياب طويل . تأهل منتخب مصر تحت 17 سنة لنهائيات كأس العالم للناشئين بعد فوزه على منتخب أنجولا (2 – 1) في المباراة التي أقيمت على ملعب بن أحمد العبدي بمدينة الجديدة المغربية، بعد ماراثون غريب للغاية تعرض فيه صغار الفراعنة لضغوط كبيرة بعد تعرضهم للخسارة فى مباراتى جنوب إفريقيا وبوركينافاسو فى بداية مشوار بطولة أمم إفريقيا للناشئين، وتضاؤل فرص الفريق المصرى فى التأهل للمونديال بشكل كبير. ووسط انتقادات كبيرة لهذا الفريق بسبب البداية غير الموفقة فى البطولة الإفريقية وتوديعها من الدور التمهيدى، إلا أن رغبة مجموعة اللاعبين الشباب وإيمان أحمد الكأس بهم، حول الصعب إلى سهل وفاز منتخب مصر فى مباراته الثالثة على الكاميرون 2-1، قبل أن يفوز على أنجولا بنفس النتيجة فى مباراة الملحق المؤهل للمونديال، ليلحق بركب الأفارقة فى البطولة الغالية التى تستضيفها قطر خلال شهر نوفمبر المقبل . يعد هذا الإنجاز الكبير تتويجا لجهد واجتهاد هذا الجيل والجهاز الفني بقيادة أحمد الكاس الذي واجه الكثير من الصعوبات والعقبات منذ تكوين الفريق وتمكن من الفوز ببطولة شمال إفريقيا بالجزائر في أبريل 2024 ثم تصدر تصفيات شمال إفريقيا التى أقيمت في المغرب خلال شهر نوفمبر من نفس العام. يحتاج هذا الفريق لمزيد من التجارب الودية مع مدارس مختلفة من كرة القدم سواء الأوروبية أو اللاتينية وكذلك الآسيوية، من أجل اكتساب هؤلاء اللاعبين الخبرة الكافية لتجنب حمى البدايات التى عانى منها هذا الفريق، خلال بطولتى افريقيا وتصفيات شمال إفريقيا، حيث تعرض لخسارة كبيرة بخماسية أمام المغرب فى بطولة شمال إفريقيا، لكنه سرعان ما استعاد توازنه وقتنص كأس البطولة، وتكرر الأمر ذاته فى بطولة إفريقي، لكن الفريق هذه المرة لم يستطع تجاوز الخسارة فى المباراة الأولى أمام جنوب إفريقيا، رغم أن التقدم كان لمنتخب مصر فى بداية المباراة.