أحدث الأخبار مع #نهلةإيهاب


مصراوي
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
أكاديميون ونقاد يلقون الضوء على العروض المشاركة بمهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة
استعرضت د. نهلة إيهاب بعض الآراء النقدية في العروض المشاركة في مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة. وذلك خلال أولى الأمسيات النقدية خلال المهرجان، حيث ركزت على الجانب الإنساني بها خاصة في عروض الفضاءات المتعددة والصراع الداخلي لدى الفرد من منطقة اللاوعي وكيفية التعبير عنها إلى منطقة الوعي الشديد من خلال استغلال عناصر العرض والمكان، وهو ما يؤكد رسالة الصراع. وأشارت نهلة إيهاب إلى عرض (مباراة القمة) وذكرت أنه ليس مباراة ملاكمة، ولكنه يدور حول الصراع الداخلي بين الأنا والأنا، وكذلك في عرض (كابتن يحيى ناشد)، و(مسافر ليل)، و(صراع السلطة)، واعتمادهم على توظيف عناصر مثل الإضاءة والبؤر الضوئية وصعوبة التلاقي بين الفرد والآخر. وأضافت د. نهلة إيهاب أن عرض «حلم ليلى» أثار النوازع والرغبات والمشاكل النفسية، وأن عروض الديودراما مثل «المفتاح» و«دمى من ورق» أبرزت الصراع بين الرجل والمرأة، علاوة على عروض المونودراما في «يوميات ممثل مهزوم» واستخدامه للسينوغرافيا البسيطة في مكان مفتوح، ولكن رمزيتها وصلت للجمهور. ومن جانبه تحدث الدكتور محمد جمال الدين، عن المخرج المسرحي البولندي «ييجي جروتوفسكي» أستاذ المسرح النقي أو الفقير بالفضاءات المغايرة أو غير التقليدية، وتطرّق إلى ظهورها في المسرح المصري من خلال مجموعة تجارب منها تجربة الراحل كرم مطاوع في مسرح الجيب والذي تحول إلى مسرح الطليعة، وتجربة الراحل سعد أردش بعنوان المحفظاتي في دمياط. وأكد جمال الدين أن جروتوفسكي اعتمد على تدريبات ستانسلافسكي القائمة على العلاقة بين الممثل وإعادة تشكيل المساحة الإبداعية المتاحة وتمرده على الشكل المسرحي الإيطالي التقليدي، وذكر بعض الأمثلة الناجحة الجديدة في مصر مثل همت مصطفى في عرض «اسمها أنثى»، ومنار زين في عرض «التغريبة بنت الزناتي»، ومحمود فؤاد صدقي في عرض «مسافر ليل» بالهناجر. الفضاء البديل.. ثم تحدث الناقد فادي نشأت عن المسرح المغامر وفكرة الفضاء البديل من خلال خلق حالة شعورية للمتلقي كي يكون داخل الحدث، وتفعيل دوره الإيجابي، حيث يشارك الجمهور في التمثيل في خط درامي معين، ثم يعود مرة ثانية لمشاهدة العرض ليجرب نفسه في المشاركة بخطوط أخرى داخل نفس العرض. واختتم نشأت كلمته بالحديث عن فكرة الصراع بين (السوشيال ميديا) والواقع الافتراضي، ومحاولة المسرح جذب الجمهور مرة أخرى من خلال استخدام الهولوجرام والتمثيل الحي داخل هذه العروض البديلة. جدير بالذكر أنه حضر الأمسية كل من: الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون ورئيس المهرجان، والدكتور محمود فؤاد صدقي مدير المهرجان، والمخرج محمد النقلي، والدكتور ياسر علام رئيس اللجنة العلمية بالمهرجان، والدكتورة غادة محمود، والدكتورة أسماء حجازي، والدكتورة ندى طارق، والفنان عزوز عادل عضو اللجنة العليا وعضو مجلس إدارة نقابة المهن التمثيلية، والإعلامي محمد بدر رئيس اللجنة الإعلامية بالمهرجان.


صحيفة الخليج
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
أشرف زكي وسعد أردش نجما اليوم الثاني في «الفضاءات المسرحية»
القاهرة: «الخليج» احتفاءً بصاحب الدورة الأولى من مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة، الدكتور أشرف زكي، كان هو محور الفقرة الأولى من الأمسية الفكرية التي عقدت بقاعة ثروت عكاشة بأكاديمية الفنون. حيث وقّع الدكتور أشرف زكي على كتابه الذي صاغته الدكتورة ياسمين عبد الحسيب وشاركها في تحريره كريم صقر وطارق حبيب، وهو أول الإصدارات المطبوعة في المهرجان. وشهدت الفقرة الثانية تكريم اسم الراحل الدكتور سعد أردش في مئويته، وتحدث الدكتور جهاد أبو العينين عنه كأستاذ في معهد الفنون المسرحية وترحّم عليه، حيث عمل معه معيداً، وكان دائماً يعطي ويدعم أولاده الأكاديميين حتى يكتسبوا الخبرة من خلال المشاركة في تقييم الطلاب، وغير ذلك من الأمور الأكاديمية. وروى أبو العينين تفاصيل الجانب الإنساني في حياة أردش وتعامله مع الطلاب، فالفرق بين أستاذ وأستاذ هو التعامل الإنساني قبل العلمي أو الأكاديمي. وعقّب الدكتور هاني كمال مدير الأمسية أن الشخص الكبير لا يحتاج أن يتشفى في الناس أو يعذبهم، ومن يفعل ذلك هو من لديه النقص، وبالتأكيد يرجع ذلك إلى التربية والأصل الطيب. بدورها استعرضت د. نهلة إيهاب بعض الآراء النقدية في العروض المشاركة في المهرجان، وركزت أيضاً على الجانب الإنساني بها خاصة في عروض الفضاءات المتعددة والصراع الداخلي لدى الفرد من منطقة اللاوعي وكيفية التعبير عنها إلى منطقة الوعي الشديد من خلال استغلال عناصر العرض والمكان، وهو ما يؤكد رسالة الصراع. وأشارت نهلة إيهاب إلى عرض (مباراة القمة) وذكرت أنه ليس مباراة ملاكمة، ولكنه يدور حول الصراع الداخلي بين الأنا والأنا، وكذلك في عرض (كابتن يحيى ناشد)، و(مسافر ليل)، و(صراع السلطة)، واعتمادهم على توظيف عناصر مثل الإضاءة والبؤر الضوئية وصعوبة التلاقي بين الفرد والآخر. وأضافت د. نهلة إيهاب أن عرض «حلم ليلى» أثار النوازع والرغبات والمشاكل النفسية، وأن عروض الديودراما مثل «المفتاح» و«دمى من ورق» أبرزت الصراع بين الرجل والمرأة، علاوة على عروض المونودراما في «يوميات ممثل مهزوم» واستخدامه للسينوغرافيا البسيطة في مكان مفتوح، ولكن رمزيتها وصلت للجمهور. واختتمت الأمسية بفقرة الأوراق البحثية التي شارك فيها الدكتور محمد جمال الدين والذي تحدث عن المخرج المسرحي البولندي «ييجي جروتوفسكي» أستاذ المسرح النقي أو الفقير بالفضاءات المغايرة أو غير التقليدية، وتطرّق إلى ظهورها في المسرح المصري من خلال مجموعة تجارب منها تجربة الراحل كرم مطاوع في مسرح الجيب والذي تحول إلى مسرح الطليعة، وتجربة الراحل سعد أردش بعنوان المحفظاتي في دمياط. وأكد جمال الدين أن جروتوفسكي اعتمد على تدريبات ستانسلافسكي القائمة على العلاقة بين الممثل وإعادة تشكيل المساحة الإبداعية المتاحة وتمرده على الشكل المسرحي الإيطالي التقليدي، وذكر بعض الأمثلة الناجحة الجديدة في مصر مثل همت مصطفى في عرض «اسمها أنثى»، ومنار زين في عرض «التغريبة بنت الزناتي»، ومحمود فؤاد صدقي في عرض «مسافر ليل» بالهناجر. الفضاء البديل ثم تحدث فادي نشأت عن المسرح المغامر وفكرة الفضاء البديل من خلال خلق حالة شعورية للمتلقي كي يكون داخل الحدث، وتفعيل دوره الإيجابي، حيث يشارك الجمهور في التمثيل في خط درامي معين، ثم يعود مرة ثانية لمشاهدة العرض ليجرب نفسه في المشاركة بخطوط أخرى داخل نفس العرض. واختتم نشأت كلمته بالحديث عن فكرة الصراع بين (السوشيال ميديا) والواقع الافتراضي، ومحاولة المسرح جذب الجمهور مرة أخرى من خلال استخدام الهولوجرام والتمثيل الحي داخل هذه العروض البديلة. جدير بالذكر أنه حضر الأمسية كل من: الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون ورئيس المهرجان، والدكتور محمود فؤاد صدقي مدير المهرجان، والمخرج محمد النقلي، ودكتور ياسر علام رئيس اللجنة العلمية بالمهرجان، والدكتورة غادة محمود، والدكتورة أسماء حجازي، والدكتورة ندى طارق، والفنان عزوز عادل عضو اللجنة العليا وعضو مجلس إدارة نقابة المهن التمثيلية، والإعلامي محمد بدر رئيس اللجنة الإعلامية بالمهرجان.


النهار المصرية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
«أشرف زكي وسعد اردش» نجوم اليوم الثاني في مهرجان الفضاءات المسرحية
استمرار للاحتفال الخاص صاحب الدورة الاوى من مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة الدكتور أشرف زكي فكان هو محور الفقرة الأولى من الأمسية الفكرية التي عقدت بقاعة ثروت عكاشة بأكاديمية الفنون. حيث وقع الدكتور أشرف زكي على كتابه الذي صاغته الدكتورة ياسمين عبد الحسيب وشاركها في تحريره كريم صقر وطارق حبيب وهو اول الإصدارات المطبوعة في المهرجان. ثم بالفقرة الثانية كان تكريم اسم الراحل الدكتور سعد اردش في مئويته وتحدث دكتور جهاد أبو العنين عنه كأستاذ في معهد فنون مسرحية وترحم عليه حيث انه عمل معه كمعيد وذكر انه كان دائما يعطي ويدعم أولاده الأكاديميين حتى يكتسبوا الخبرة من خلال المشاركة في تقييم الطلاب وغيره من الأمور الاكاديمية وروى أبو العنين تفاصيل عن الجانب الانساني في حياة اردش وتعامله مع الطلاب فالفرق بين أستاذ واستاذ هو التعامل الإنساني قبل العلمي او الأكاديمي. وعقب دكتور هاني كمال مدير الأمسية ان الشخص الكبير لا يحتاج الى ان يتشفى في الناس او يعذبهم ومن يفعل ذلك هو من لديه النقص وبالتأكيد يرجع ذلك للتربية والاصل الطيب ثم انتقل الكلمة للدكتورة نهلة إيهاب والتي استعرضت بعض الآراء النقدية في العروض المشاركة بالمهرجان وركزت أيضا على الجانب الإنساني بها خاصة في عروض الفضاءات المتعددة والصراع الداخلي لدى الفرد من منطقة اللاوعي وكيفية التعبير عنها الى منطقة الوعي الشديد من خلال استغلال عناصر العرض والمكان والذي يؤكد رسالة الصراع. فأشارت نهلة الى عرض مباراة القمة وذكرت انه ليس مباراة ملاكمة، ولكنه يدور حول الصراع الداخلي بين انا والانا وكذلك في عرض كابتن يحيى ناشد ومسافر ليل وصراع السطلة واعتمادهم على توظيف عناصر مثل الإضاءة والبؤر الضوئية وصعوبة التلاقي بين الفرد والأخر. وأضافت دكتورة نهلة إيهاب ان عرض حلم ليلى اثار النوازع والرغبات والمشاكل النفسية وعروض الديودراما مثل «المفتاح» و«دمى من ورق» أبرزت الصراع بين الرجل والمرأة علاوة على عروض المونودراما في «يوميات ممثل مهزوم» واستخدامه للسينوغرافيا البسيطة في مكان مفتوح، ولكن رمزيتها وصلت للجمهور.