أحدث الأخبار مع #نوآذرلاند


Independent عربية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- Independent عربية
مخرج فلسطيني يطلق صرخة في الأمم المتحدة بوجه الاستيطان في الضفة
أطلق المخرج الفلسطيني باسل عدرا الحائز على جائزة أوسكار عن فيلم "نو آذر لاند" (لا أرض أخرى) الذي يتناول الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية، صرخة في الأمم المتحدة، محذراً من أن الوضع "يزداد سوءاً" في القرى المحتلة. ولقي عدرا الذي دعته لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، تصفيقاً حاراً داخل قاعة اجتماعات في مقر المنظمة الدولية بنيويورك، في نهاية عرض العمل الفائز بأوسكار أفضل فيلم وثائقي خلال احتفال توزيع الجوائز السينمائية المرموقة في لوس أنجليس في مارس (آذار) 2025. وقال عدرا إن الفيلم يهدف إلى "إبلاغ العالم بأننا نعيش على هذه الأرض وأننا موجودون، وأن يرى الجميع ما نواجهه يومياً، هذا الاحتلال الوحشي"، وأضاف "حتى بعد فوزنا بجائزة أوسكار عُدنا إلى الواقع نفسه، والأمر يزداد سوءاً". ويوثّق الفيلم الذي شارك في إخراجه الإسرائيلي يوفال أبراهام، التهجير القسري للفلسطينيين على يد الجنود والمستوطنين الإسرائيليين في مسافر يطا، وهي منطقة في الضفة الغربية أعلنتها إسرائيل منطقة عسكرية مغلقة خلال ثمانينيات القرن الـ20. وتظهر مشاهد من الفيلم جرافات وهي تهدم منازل أو جدران مدرسة، ويوثق العمل الاستفزازات والهجمات العنيفة من المستوطنين. وبعد معركة قانونية طويلة، أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية عام 2022 حكماً مهّد الطريق أمام طرد سكان القرى الثمانية في هذه المنطقة. وقال المخرج الفلسطيني "إن عنف المستوطنين متواصل... يهاجمون بشكل يومي تقريباً مسافر يطا وبقية أنحاء الضفة الغربية" التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقبل أيام، استنكر مخرج آخر للفيلم هو الفلسطيني حمدان بلال "الاعتداء الوحشي" الذي نفّذه مستوطنون وكان ضحية له واعتُقل بسببه بتهمة "رشق الحجارة"، وفق الشرطة الإسرائيلية. وتؤكد منظمات غير حكومية معنية بحقوق الإنسان أن هذه الاعتداءات في الضفة الغربية زادت بشكل كبير منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة "حماس" في غزة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. ويقيم في الضفة الغربية نحو 3 ملايين فلسطيني، إضافة إلى قرابة 500 ألف إسرائيلي يعيشون في مستوطنات تعتبر مخالفة للقانون الدولي. وعلى رغم فوزه بجائزة أوسكار، لم تقم أي شركة بعد بتوزيع فيلم "نو آذر لاند" في الولايات المتحدة، ولم يُعرض سوى في عدد محدود من دور السينما.


LBCI
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- LBCI
المخرج الفلسطيني باسل عدرا يطلق صرخة في الأمم المتحدة... هذا ما قاله
أطلق المخرج الفلسطيني باسل عدرا، الفائز بجائزة أوسكار عن فيلم "لا أرض أخرى"، صرخة في الأمم المتحدة، محذرا من أن الوضع "يزداد سوءا" في القرى المحتلة. ولقي عدرا الذي دعته لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه، تصفيقا حارا داخل قاعة الاجتماعات في مقر المنظمة الدولية بنيويورك، في نهاية عرض العمل الفائز بأوسكار أفضل فيلم وثائقي خلال احتفال توزيع الجوائز السينمائية المرموقة في لوس أنجلوس في آذار 2025. وقال عدرا: "إنّ الفيلم يهدف إلى إبلاغ العالم بأننا نعيش على هذه الأرض وأن يرى الجميع ما نواجهه يوميا، هذا الاحتلال الوحشي، حتى بعد فوزنا بجائزة أوسكار عُدنا إلى الواقع نفسه، والأمر يزداد سوءا". ويوثّق الفيلم الذي شارك في إخراجه الإسرائيلي يوفال أبراهام، التهجير القسري للفلسطينيين على يد الجنود والمستوطنين الإسرائيليين في مسافر يطا، وهي منطقة في الضفة الغربية المحتلة أعلنتها إسرائيل منطقة عسكرية مغلقة خلال ثمانينات القرن العشرين. وتظهر مشاهد من الفيلم جرافات وهي تهدم منازل أو جدران مدرسة، ويوثق العمل الاستفزازات والهجمات العنيفة من المستوطنين. وقال المخرج الفلسطيني "إنّ عنف المستوطنين متواصل (...) يهاجمون بشكل يومي تقريبا مسافر يطا وبقية أنحاء الضفة الغربية". ورغم فوزه بجائزة أوسكار، لم تقم أي شركة بعد بتوزيع فيلم "نو آذر لاند" في الولايات المتحدة، ولم يُعرض سوى في عدد محدود من دور السينما، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس".


النهار
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
صاحب أوسكار "لا أرض أخرى"... صرخة بالأمم المتحدة لمخرج فلسطيني بشأن الاستيطان الإسرائيلي
أطلق المخرج الفلسطيني باسل عدرا الحائز جائزة أوسكار عن فيلم "نو آذر لاند" (لا أرض أخرى) الذي يتناول الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة، صرخة في الأمم المتحدة، محذرا من أن الوضع "يزداد سوءا" في القرى المحتلة. ولقي عدرا الذي دعته لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، تصفيقا حارا داخل قاعة اجتماعات في مقر المنظمة الدولية بنيويورك، في نهاية عرض العمل الفائز بأوسكار أفضل فيلم وثائقي خلال احتفال توزيع الجوائز السينمائية المرموقة في لوس أنجليس في آذار/مارس 2025. وقال عدرا إنّ الفيلم يهدف إلى "إبلاغ العالم بأننا نعيش على هذه الأرض وأننا موجودون، وأن يرى الجميع ما نواجهه يوميا، هذا الاحتلال الوحشي". وأضاف "حتى بعد فوزنا بجائزة أوسكار عُدنا إلى الواقع نفسه، والأمر يزداد سوءا". ويوثّق الفيلم الذي شارك في إخراجه الإسرائيلي يوفال أبراهام، التهجير القسري للفلسطينيين على يد الجنود والمستوطنين الإسرائيليين في مسافر يطا، وهي منطقة في الضفة الغربية المحتلة أعلنتها إسرائيل منطقة عسكرية مغلقة خلال ثمانينات القرن العشرين. وتظهر مشاهد من الفيلم جرافات وهي تهدم منازل أو جدران مدرسة، ويوثق العمل الاستفزازات والهجمات العنيفة من المستوطنين. وبعد معركة قانونية طويلة، أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية في العام 2022 حكما مهّد الطريق أمام طرد سكان القرى الثمانية في هذه المنطقة. وقال المخرج الفلسطيني "إنّ عنف المستوطنين متواصل (...) يهاجمون بشكل يومي تقريبا مسافر يطا وبقية أنحاء الضفة الغربية" التي تحتلها إسرائيل منذ العام 1967. وقبل أيام، استنكر مخرج آخر للفيلم هو الفلسطيني حمدان بلال "الاعتداء الوحشي" الذي نفّذه مستوطنون وكان ضحية له واعتُقل بسببه بتهمة "رشق الحجارة"، وفق الشرطة الإسرائيلية. وتؤكد منظمات غير حكومية معنية بحقوق الإنسان أنّ هذه الاعتداءات في الضفة الغربية زادت بشكل كبير منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في غزة في السابع من تشرين الاول/أكتوبر 2023. ويقيم في الضفة الغربية نحو ثلاثة ملايين فلسطيني، بالإضافة إلى قرابة 500 ألف إسرائيلي يعيشون في مستوطنات تعتبر مخالفة للقانون الدولي. ورغم فوزه بجائزة أوسكار، لم تقم أي شركة بعد بتوزيع فيلم "نو آذر لاند" في الولايات المتحدة، ولم يُعرض سوى في عدد محدود من دور السينما.


العربية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
صرخة مدوية لصاحب أوسكار "لا أرض أخرى" بالأمم المتحدة حول الاستيطان الإسرائيلي
أطلق المخرج الفلسطيني باسل عدرا الحائز على جائزة أوسكار عن فيلم "نو آذر لاند" (لا أرض أخرى) الذي يتناول الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة، صرخة في الأمم المتحدة، محذرا من أن الوضع "يزداد سوءا" في القرى المحتلة. ولقي عدرا الذي دعته لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، تصفيقا وصف بـ "الحار" داخل قاعة اجتماعات في مقر المنظمة الدولية بنيويورك، في نهاية عرض العمل الفائز بأوسكار أفضل فيلم وثائقي خلال احتفال توزيع الجوائز السينمائية المرموقة في لوس أنجليس في آذار/مارس 2025. وقال عدرا إنّ الفيلم يهدف إلى "إبلاغ العالم بأننا نعيش على هذه الأرض وأننا موجودون، وأن يرى الجميع ما نواجهه يوميا، هذا الاحتلال الوحشي". وأضاف "حتى بعد فوزنا بجائزة أوسكار عُدنا إلى الواقع نفسه، والأمر يزداد سوءا". ويوثّق الفيلم الذي شارك في إخراجه الإسرائيلي يوفال أبراهام، "التهجير القسري" للفلسطينيين على يد الجنود والمستوطنين الإسرائيليين في مسافر يطا، وهي منطقة في الضفة الغربية المحتلة أعلنتها إسرائيل منطقة عسكرية مغلقة خلال ثمانينات القرن العشرين. وتظهر مشاهد من الفيلم جرافات وهي تهدم منازل أو جدران مدرسة، ويوثق العمل "الاستفزازات والهجمات العنيفة من المستوطنين". وبعد معركة قانونية طويلة، أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية في العام 2022 حكما مهّد الطريق أمام طرد سكان القرى الثمانية في هذه المنطقة. وقال المخرج الفلسطيني "إنّ عنف المستوطنين متواصل (...) يهاجمون بشكل يومي تقريبا مسافر يطا وبقية أنحاء الضفة الغربية" التي تحتلها إسرائيل منذ العام 1967. وقبل أيام، استنكر مخرج آخر للفيلم هو الفلسطيني حمدان بلال "الاعتداء الوحشي" الذي نفّذه مستوطنون وكان ضحية له واعتُقل بسببه بتهمة "رشق الحجارة"، وفق الشرطة الإسرائيلية. وتؤكد منظمات غير حكومية معنية بحقوق الإنسان أنّ هذه "الاعتداءات في الضفة الغربية زادت بشكل كبير منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس" في غزة في السابع من تشرين الاول/أكتوبر 2023. ويقيم في الضفة الغربية نحو ثلاثة ملايين فلسطيني، بالإضافة إلى قرابة 500 ألف إسرائيلي يعيشون في مستوطنات تعتبر مخالفة للقانون الدولي. ورغم فوزه بجائزة أوسكار، لم تقم أي شركة بعد بتوزيع فيلم "نو آذر لاند" في الولايات المتحدة، ولم يُعرض سوى في عدد محدود من دور السينما.

بوابة ماسبيرو
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
فوز فيلم يوثق معاناة الفلسطينيين بجائزة أوسكار يغضب وزير الثقافة الإسرائيلي
ندد وزير الثقافة الإسرائيلي ميكي زوهار، اليوم الإثنين، بفوز فيلم "نو آذر لاند" الذي يتناول الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة بجائزة أوسكار. والفيلم من إخراج نشطاء فلسطينيين وإسرائيليين وفاز، أمس الأحد، بجائرة أوسكار أفضل فيلم وثائقي. وصور الفيلم في "مسافر يطا" في جنوب الضفة الغربية المحتلة بالقرب من مدينة الخليل. ويوثق الفيلم معاناة الفلسطينيين في تلك البلدات من خلال شاب يقاوم التهجير القسري لعائلات فلسطينية بعدما يعمد الجيش الإسرائيلي على هدم منازلها بشكل جماعي لإقامة مناطق عسكرية. وفاز الفيلم الذي انتج بميزانية متدنية، بجائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان برلين السينمائي. ودعا الفلسطيني باسل عدرا الذي شارك في كتابة وإخراج الوثائقي، في كلمة أثناء تسلّم الجائزة، إلى إنهاء "التطهير العرقي" للفلسطينيين. وقال "أتمنى ألا تُضطر ابنتي أبدا إلى عيش الحياة التي أعيشها، مع كل هذا العنف وتدمير المنازل". أما زميله الإسرائيلي يوفال أبراهام المشارك أيضا في إخراج العمل، فقال "لقد صنعنا هذا الفيلم، فلسطينيون وإسرائيليون، لأن أصواتنا معا أقوى". وأضاف "عندما أنظر إلى باسل أرى أخا، لكننا لسنا متساويين" بالحقوق.