أحدث الأخبار مع #نواة_الأرض


مجلة سيدتي
منذ 11 ساعات
- علوم
- مجلة سيدتي
خزانات من الذهب في نواة الأرض تتسرب نحو السطح
نشرت مجلة "نيتشر" دراسة جديدة توضح من خلالها أن كميات هائلة من الذهب تتسرب من نواة الأرض بجانب معادن ثمينة أخرى لطبقة الوشاح، وتؤكد هذه الدراسة نظرية العلماء بأن نواة الأرض تحتفظ بمعظم الذهب الموجود على الكوكب أكثر من 99% منه، المدهش أن هذه الكمية كافية لتغطية اليابسة بطبقة سميكة تقدر بـ50 سم تقريبًا. الجديد وهو ما سلطت الدراسة الضوء عليه أن الذهب يتسرب للسطح ببطء مما يعني أن العلماء أمامهم الفرصة للنظر في ما يحتويه باطن الكوكب، ويفتح هذا الاكتشاف نافذة جديدة لفهم ما يحدث في أعماق الأرض، وكأنها عملية كيمياء خفية ما زالت تشكل سطح كوكبنا حتى اليوم حسب ما وصفها المهندس ماجد أبوزاهرة، رئيس الجمعية الفلكية بجدة. الذهب يتسرب من نواة الأرض اكتشف فريق من الجيوكيميائيين في جامعة غوتنغن الألمانية دليلًا قاطعًا على أن هناك مواد تتسرب ببطء من نواة الأرض للأعلى، وذلك من خلال دراسة عثرت على نظائر مميزة لعنصر "الروثينيوم" وهو معدن نادر، في صخور بركانية من هاواي، تحتوي على النظير روثينيوم-100، وهو نظير نادر يعتقد أنه نشأ في نواة الأرض وتم نقله عبر أعمدة ماغما فائقة الحرارة خلال ملايين السنين. ويوضح المهندس ماجد أبوزاهرة، أن الدراسة السابقة تشير إلى أن نواة الأرض ليست محكمة الإغلاق من الناحية الجيوكيميائية كما كان يعتقد سابقاً، وتساعد في تفسير كيف وصلت بعض معادن الذهب والبلاتين إلى القشرة الأرضية. ظاهرة الإكليل الجوي تزين سماء الصيف مشهد بديع يزين سماء فصل الصيف يعرف باسم "الإكليل الجوي" وهو نادر نسبيًا حسب ما كشف عنه رئيس الجمعية الفلكية بجدة، وعبارة عن حلقات ملونة تحيط بالشمس تظهر عندما تتوفر ظروف جوية مثالية، وتظهر ألوان الطيف السبع بتدرج واضح ومنتظم. ويتشكل الإكليل الجوي عندما تمر أشعة الشمس من خلال سحب رقيقة تحتوي على قطرات ماء متقاربة الحجم فيحدث ما يعرف بظاهرة حيود الضوء حيث تنحني موجات الضوء عند مرورها حول القطرات الدقيقة وتتشكل حلقات ملونة نتيجة تداخل الأطوال الموجية المختلفة. كما أوضح "أبوزاهرة" الفرق بين الإكليل الجوي والهالة الجوية، حيث أن الأخيرة تتكون بسبب انكسار الضوء داخل بلورات الجليد الموجودة في السحب العليا الباردة وغالباً ما تظهر على شكل دائرة واسعة بزاوية 22 درجة أو أكثر من الشمس أو القمر.


اليوم السابع
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
دراسة: قلب الأرض يضم خزانا ضخما من الذهب يتسرب نحو السطح
أظهر تحليل فائق الدقة للصخور البركانية أن نواة الأرض تتسرب إلى الصخور التى فوقها، وهذه النواة غنية بمعدن ثمين "الذهب"، الذى يشق طريقه ببطء نحونا، حيث قال الدكتور نيلز ميسلينج، من قسم الكيمياء الجيولوجية بجامعة جوتنجن: "عندما ظهرت النتائج الأولى، أدركنا أننا عثرنا على ذهب حقيقي". ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أضاف: "أكدت بياناتنا أن المواد من النواة، بما فى ذلك الذهب والمعادن الثمينة الأخرى، تتسرب إلى طبقة الوشاح التى تغطيها." أكثر من 99.999% من مخزون الأرض من الذهب مدفون تحت 2900 كيلومتر (1800 ميل) من الصخور الصلبة، محجوزة داخل النواة المعدنية للأرض، بعيدًا عن متناول البشر. وحلل الفريق صخور جزيرة هاواى، وركزوا تحديدًا على آثار معدن الروثينيوم الثمين (Ru)، ومقارنةً بطبقة الوشاح الصخرى للأرض، تحتوى النواة المعدنية على نسبة أعلى قليلًا من نظير معين يُسمى 100Ru، ويعود ذلك إلى أن هذا الروثينيوم، الذى كان محصورًا فى لب الأرض مع الذهب والمعادن الثمينة الأخرى عند تشكله قبل 4.5 مليار سنة، جاء من مصدر مختلف عن الكمية النادرة الموجودة فى الوشاح اليوم. قال البروفيسور ماتياس ويلبولد، الذى شارك فى الدراسة التى نشرت فى مجلة نيتشر: "لا تُظهر نتائجنا فقط أن لب الأرض ليس معزولًا كما كان يُفترض سابقًا، بل يُمكننا الآن أيضًا إثبات أن كميات هائلة من مواد الوشاح شديدة الحرارة، مئات الكوادريليونات من الأطنان المترية من الصخور، تنشأ عند حدود اللب والوشاح، وترتفع إلى سطح الأرض لتُشكّل جزرًا محيطية مثل هاواي". تعنى هذه النتائج أن بعضًا على الأقل من الإمدادات المحدودة من الذهب والمعادن النفيسة الأخرى التى يُمكننا الوصول إليها حاليًا ربما تكون قد أتت من لب الأرض، ويُعتقد أنه أثناء تشكل الأرض، غاص الذهب وعناصر أثقل أخرى فى باطنها، ونتيجةً لذلك، فإن غالبية الذهب الذى يُمكننا الوصول إليه حاليًا على سطح الأرض قد وصل إلى هنا عن طريق النيازك التى تقصف كوكبنا. وتشمل العناصر الأخرى التى يُحتمل أن تكون "تتسرب" حاليًا من لب الأرض البلاديوم والروديوم والبلاتين، على الرغم من هذه النتائج، من غير المرجح أن تظهر هذه المعادن الثمينة بمعدل سريع للغاية، كما أنه من المستحيل التنقيب إلى حيث يبدأ لب الأرض، على بُعد حوالى 2900 كيلومتر (1800 ميل)، للوصول إلى الذهب الموجود هناك.


اليوم السابع
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
دراسة: قلب الأرض يضم خزان ضخم من الذهب يتسرب نحو السطح
أظهر تحليل فائق الدقة للصخور البركانية أن نواة الأرض تتسرب إلى الصخور التى فوقها، وهذه النواة غنية بمعدن ثمين "الذهب"، الذى يشق طريقه ببطء نحونا، حيث قال الدكتور نيلز ميسلينج، من قسم الكيمياء الجيولوجية بجامعة جوتنجن: "عندما ظهرت النتائج الأولى، أدركنا أننا عثرنا على ذهب حقيقي". ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أضاف: "أكدت بياناتنا أن المواد من النواة، بما فى ذلك الذهب والمعادن الثمينة الأخرى، تتسرب إلى طبقة الوشاح التى تغطيها." أكثر من 99.999% من مخزون الأرض من الذهب مدفون تحت 2900 كيلومتر (1800 ميل) من الصخور الصلبة، محجوزة داخل النواة المعدنية للأرض، بعيدًا عن متناول البشر. وحلل الفريق صخور جزيرة هاواى، وركزوا تحديدًا على آثار معدن الروثينيوم الثمين (Ru)، ومقارنةً بطبقة الوشاح الصخرى للأرض، تحتوى النواة المعدنية على نسبة أعلى قليلًا من نظير معين يُسمى 100Ru، ويعود ذلك إلى أن هذا الروثينيوم، الذى كان محصورًا فى لب الأرض مع الذهب والمعادن الثمينة الأخرى عند تشكله قبل 4.5 مليار سنة، جاء من مصدر مختلف عن الكمية النادرة الموجودة فى الوشاح اليوم. قال البروفيسور ماتياس ويلبولد، الذى شارك فى الدراسة التى نشرت فى مجلة نيتشر: "لا تُظهر نتائجنا فقط أن لب الأرض ليس معزولًا كما كان يُفترض سابقًا، بل يُمكننا الآن أيضًا إثبات أن كميات هائلة من مواد الوشاح شديدة الحرارة، مئات الكوادريليونات من الأطنان المترية من الصخور، تنشأ عند حدود اللب والوشاح، وترتفع إلى سطح الأرض لتُشكّل جزرًا محيطية مثل هاواي". تعنى هذه النتائج أن بعضًا على الأقل من الإمدادات المحدودة من الذهب والمعادن النفيسة الأخرى التى يُمكننا الوصول إليها حاليًا ربما تكون قد أتت من لب الأرض، ويُعتقد أنه أثناء تشكل الأرض، غاص الذهب وعناصر أثقل أخرى فى باطنها، ونتيجةً لذلك، فإن غالبية الذهب الذى يُمكننا الوصول إليه حاليًا على سطح الأرض قد وصل إلى هنا عن طريق النيازك التى تقصف كوكبنا. وتشمل العناصر الأخرى التى يُحتمل أن تكون "تتسرب" حاليًا من لب الأرض البلاديوم والروديوم والبلاتين، على الرغم من هذه النتائج، من غير المرجح أن تظهر هذه المعادن الثمينة بمعدل سريع للغاية، كما أنه من المستحيل التنقيب إلى حيث يبدأ لب الأرض، على بُعد حوالى 2900 كيلومتر (1800 ميل)، للوصول إلى الذهب الموجود هناك.


الجزيرة
٢٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الجزيرة
أكثر من 99.9% من ذهب الأرض لم يكتشف بعد
الذهب الذي ترتديه النساء، أو نستخدمه كوعاء ادخاري في أشد الأزمات الاقتصادية، لم يصنع على الأرض، لأن هذا العنصر من الجدول الدوري يتطلب لتصنيعه درجات حرارة وشدة انفجارية لا تلاحظ إلا في تفجر النجوم أو تصادمها. ولذلك يعتقد العلماء أن ذهب الأرض قد جاء إليها من حادث عنيف قريب من الشمس حصل قبل 5 مليارات عام، وقذف بكميات هائلة من الذهب، اختلطت بالأرض الهشة الناشئة آنذاك، وهو ما نستخرجه اليوم من باطنها. ذهب الوشاح وكان يعتقد سابقًا أن كل ما نستخرجه من الذهب يأتي فقط من طبقة الوشاح، وهي الطبقة التالية مباشرة لطبقة القشرة الأرضية التي نعيش عليها. وحسب هذا الاعتقاد، فإن بقية الذهب الموجود في باطن الأرض والواقع في طبقة نواة الأرض (التي تلي الوشاح)، لم يخرج منها قط، ولن يخرج منها بأي شكل، لأن هناك عازلا يمنع مادة نواة الأرض من التسرب للوشاح. وبحساب الكمية الكلية المتوقعة للذهب والمعادن الثمينة الأخرى في باطن الأرض (في طبقتي الوشاح واللب)، وجد العلماء أنها كبيرة جدا لدرجة أن ما لم يعدّن منها تساوي نسبته 99.999%، معظمها في النواة. ولكن مؤخرًا، عثر باحثون من جامعة غوتنغن الألمانية على آثار من معدن نادر يُدعى "الروثينيوم" في صخور بركانية بجزر هاواي، وقد أظهر التحليل الكيميائي أن هذه الآثار لا يمكن أن تكون من القشرة الأرضية أو الوشاح، بل يُعتقد أنها جاءت من نواة الأرض. وتشير النتائج، التي نشرت في دراسة بدورية "نيتشر" المرموقة إلى أن نواة الأرض، التي تحتوي على معظم الذهب والمعادن الثمينة، قد تُسرب مواد إلى الوشاح، ثم تصل هذه المواد إلى السطح عبر النشاط البركاني، وهذا يخالف اعتقاد العلماء السابق بأن نواة الأرض معزولة تمامًا. ويساعد هذا الاكتشاف العلماء على فهم كيفية تشكل الأرض وتوزيع المعادن فيها، والأهم من ذلك أنه قد يُعيد التفكير في كيفية البحث عن المعادن الثمينة ومصادرها.