أحدث الأخبار مع #نوبوا


Independent عربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
رئيس الإكوادور: إسرائيل ستساعدنا في الحرب على كارتيلات المخدرات
أعلن رئيس الإكوادور دانيال نوبوا في مقابلة أجرتها معه وكالة الصحافة الفرنسية في باريس الخميس أن إسرائيل عرضت على بلاده "مساعدتها" استخبارياً في الحرب التي تشنها كيتو ضد كارتيلات المخدرات. وفي ختام جولة خارجية، قال الرئيس البالغ من العمر 37 سنة والذي أعيد انتخابه الشهر الماضي "لقد تحدثنا مع الحكومة الإسرائيلية حول التعاون والاستخبارات والتعاون في مجال الأمن في الموانئ والحدود (...) وفي هذا الصدد، فإن إسرائيل بأنظمتها الاستخباراتية تريد مساعدتنا". والإكوادور دولة صغيرة تقع في جبال الأنديز ويبلغ عدد سكانها نحو 18 مليون نسمة، وكانت في يوم من الأيام تُعتبر ملاذاً للسلام في منطقة مضطربة، لكنها غارقة الآن في حرب دموية بين كارتيلات المخدرات التي تتقاتل للسيطرة على طرق تهريب الكوكايين المنتج في كولومبيا والبيرو المجاورتين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ونوبوا الذي أعيد انتخابه في منتصف أبريل (نيسان)، اختتم في باريس جولة أوروبية وشرق أوسطية سعى خلالها لإيجاد حلفاء دوليين لبلاده في حربها ضد الجريمة المنظمة. وزار نوبوا في جولته هذه إيطاليا والفاتيكان وإسبانيا والإمارات وإسرائيل والمملكة المتحدة وفرنسا. وأوضح رئيس الإكوادور أنه ناقش في إسرائيل مع الحكومة "التعاون والاستخبارات والتعاون في مسائل الأمن في الموانئ وعلى الحدود. (...) وفي هذا الصدد، فإن دولة إسرائيل، على غرار الإمارات العربية المتحدة بأنظمتها الاستخباراتية، تريد مساعدتنا". وأضاف الرئيس الإكوادوري "بالنسبة لنا، هذا أمر ضروري، لأن العنف موجود هناك، في هذه المناطق أو على الطرق المؤدية إلى الموانئ".


العين الإخبارية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
مرسوم رئاسي يدين الإخوان في الإكوادور.. تهديد إرهابي عابر للقارات
أصدر رئيس الإكوادور دانيال نوبوا مرسومًا رئاسيًا يُدين جماعة الإخوان، مشيرًا إلى «ارتباطها المحتمل بأعمال إرهابية» قد تطال الأراضي الإكوادورية. ويفتح القرار الباب أمام تحول نوعي في طريقة تعامل دول أمريكا اللاتينية مع التنظيمات المتطرفة العابرة للحدود وعلى رأسها تنظيم الإخوان. إدانة رسمية المرسوم الرئاسي رقم 620، الصادر في الثالث من مايو/أيار 2025، نص على «رفض وإدانة تأثير الجماعة المعروفة باسم الإخوان المسلمين»، مع تكليف مركز الاستخبارات الاستراتيجية (CIES) بمتابعة الملف، والتنسيق مع أجهزة استخباراتية دولية عند الحاجة. ورغم تحفظ السلطات على تفاصيل تقرير الاستخبارات الذي استند إليه القرار، إلا أن الوثيقة الرسمية أشارت إلى ما وصفته بـ«تهديد محتمل للأمن القومي»، ناتج عن «وجود أفراد مرتبطين بالإسلام الراديكالي والمتطرف»، في إشارة ضمنية إلى أن الإخوان يشكّلون واجهة أيديولوجية لشبكات تخريبية ذات طابع عالمي. تهديد عابر للقارات قرار نوبوا يأتي في سياق تحولات أوسع في الإدراك الأمني لدى دول أمريكا اللاتينية تجاه الحركات الإسلامية العابرة للحدود، خصوصًا مع تزايد المؤشرات على تسلل شبكات ذات صلة بالإخوان إلى بيئات اجتماعية واقتصادية رخوة في بعض دول الجنوب العالمي، مستغلة العمل الخيري أو النشاط الدعوي كغطاء لاختراق المجتمعات. ووفق المرسوم فإن أجهزة استخبارات في المنطقة رصدت محاولات لاستخدام بعض المساجد والمراكز الثقافية لتمرير أجندات أيديولوجية ترتبط بتنظيمات مثل الإخوان وحلفائهم، مستفيدة من ضعف الرقابة القانونية على التمويل الخارجي، خصوصًا في أوساط الجاليات القادمة من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. دعم إقليمي ودولي ويحمل توقيع المرسوم دلالة رمزية قوية، تعكس تقاربًا متزايدًا بين كيتو ودول الخليج العربي، وفي مقدمتها دولة الإمارات، التي كانت من أوائل الدول التي صنّفت الإخوان كتنظيم إرهابي عام 2014، وتبنت موقفًا حازمًا تجاه شبكاتهم العابرة للحدود، بما يشمل البنية المالية والإعلامية للتنظيم. كما أن الموقف الإكوادوري يجد صدى إيجابيًا لدى دول كبرى مثل مصر وروسيا والمملكة العربية السعودية، والتي تتفق على توصيف الإخوان باعتبارهم خطرًا أمنيًا وأيديولوجيًا طويل الأمد، وليس مجرد تنظيم سياسي. الإخوان.. الوجه الناعم لخطر خفي رغم محاولات الإخوان في بعض الدول الغربية تقديم أنفسهم كحركة ديمقراطية أو معتدلة، إلا أن الوقائع الأمنية تكشف عن سجل طويل من العنف والتحريض والكراهية. فالتنظيم، الذي أسسه حسن البنا عام 1928، شكّل الحاضنة الفكرية لأغلب الجماعات المتطرفة المعاصرة، وعلى رأسها «القاعدة» و«تنظيم داعش»، كما أن قياداته تورطت في دعم حركات مسلحة في مناطق الصراع. ورغم الضربات التي تلقاها التنظيم في السنوات الماضية، إلا أن قدرته على إعادة التموضع عبر واجهات ثقافية أو جمعيات دينية تظل قائمة، ما يجعل أي تساهل معه مخاطرة أمنية حقيقية، خصوصًا في دول لم تتعود على مراقبة النشاط الديني السياسي بنفس الصرامة التي تطبقها دول أخرى. تحذير استباقي ويبدو أن المرسوم الإكوادوري يمثل تحذيرًا استباقيًا من خطر قد يتمدد ما لم يُجابه مبكرًا. فالإخوان، كما تظهر تجربتهم في عدة بلدان، لا يدخلون بلدًا إلا وأحدثوا فيه انقسامًا سياسيًا، وتشظيًا اجتماعيًا، ونشاطًا ماليًا مشبوهًا. وبهذا الإعلان الرسمي، تدخل الإكوادور نادي الدول التي ترفض احتضان أجندات التطرف الإخواني، في موقف قد يشكّل نقطة انعطاف في طريقة تعاطي أمريكا اللاتينية مع الجماعات المتطرفة التي ترتدي عباءة الإسلام السياسي. aXA6IDgyLjI1LjIxMS4yNTEg جزيرة ام اند امز FR


أكادير 24
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أكادير 24
الإكوادور في 'تأهب قصوى' بعد الكشف عن مؤامرة لاغتيال الرئيس نوبوا
أكادير24 | Agadir24 أعلنت السلطات الإكوادورية يوم السبت عن وضع البلاد في 'حالة تأهب قصوى' بعد الكشف عن مؤامرة مفترضة لاغتيال الرئيس المنتخب حديثًا، دانييل نوبوا. ويأتي هذا الإعلان في أعقاب تقارير استخباراتية عسكرية مسربة انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، تشير إلى دخول قتلة من المكسيك ودول أخرى إلى الإكوادور بهدف تنفيذ 'هجمات إرهابية' ضد الرئيس. وقد فاز نوبوا في الانتخابات الرئاسية التي جرت جولتها الثانية يوم الأحد الماضي، لكن منافسته اليسارية، لويزا غونزاليس، اتهمته بتدبير 'أكثر عملية احتيال انتخابي غرابة'. وفي بيان رسمي، أدانت الحكومة الإكوادورية 'بشدة ورفضت أي محاولة للاعتداء على حياة رئيس الجمهورية أو سلطات الدولة أو الموظفين المدنيين'. وألقت الحكومة باللوم في محاولة الاغتيال المفترضة على 'منظمات إجرامية مرتبطة بكيانات سياسية خسرت الانتخابات'، دون تقديم تفاصيل إضافية. ويُعرف دانييل نوبوا، وريث إمبراطورية تجارة الموز، بموقفه المتشدد تجاه الأمن، وقد تجلى ذلك في نشر قوات عسكرية في الشوارع والسجون. وتجدر الإشارة إلى أن العلاقات بين الإكوادور والمكسيك كانت قد توترت قبل عام، بعد اقتحام السلطات الإكوادورية للسفارة المكسيكية في كيتو لاعتقال نائب الرئيس السابق الذي حصل على حق اللجوء. وبعد الانتخابات الأخيرة، أعربت الرئيسة المكسيكية اليسارية، كلوديا شينباوم، عن دعمها لغونزاليس، التي أعلنت بدورها عزمها المطالبة بإعادة فرز أصوات الجولة الثانية، التي فاز فيها نوبوا بنسبة 55.6% من الأصوات. ومع ذلك، فقد استبعد المجلس الانتخابي في الإكوادور والمراقبون الدوليون حدوث أي تزوير خلال الانتخابات.


الديار
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
الإكوادور تشهد حالة "تأهّب قصوى" بسبب مؤامرة مفترضة ضد رئيس البلاد
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تشهد الإكوادور "حالة تأهّب قصوى" بسبب مؤامرة مفترضة ضد رئيس البلاد دانييل نوبوا الذي أُعيد انتخابه مؤخرا، حسبما أعلنت السلطات الإكوادورية. وفاز نوبوا في الانتخابات الرئاسية في جولة الإعادة التي جرت الأحد الماضي، لكنّ منافسته اليسارية لويزا غونزاليس اتهمته بارتكاب "أكثر عملية احتيال انتخابي غرابة". وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي هذا الأسبوع، تقارير استخبارية عسكرية مسرّبة تفيد بأنّ قتلة دخلوا الإكوادور من المكسيك ودول أخرى ويخطّطون لتنفيذ "هجمات إرهابية" ضدّ رئيس البلاد. وقالت الحكومة في بيان، "ندين بشدّة ونرفض أي محاولة للتعرّض لحياة رئيس البلاد أو سلطات الدولة أو الموظفين المدنيين". وأضافت الحكومة في بيانها أنّ الإكوادور في "حالة تأهّب قصوى"، ملقية باللوم في محاولة القتل المفترضة على "منظمات إجرامية مرتبطة بالكيانات السياسية التي خسرت الانتخابات". ولم تقدّم تفاصيل إضافية. ودانييل نوبوا وريث أحد أقطاب تجارة الموز، السلعة الأولى التي تصدّرها الإكوادور بعد النفط، وهو يجسّد النخبة السياسية المنبثقة عن عالم الشركات والأعمال في البلاد، ويتخذ موقفا صارما بشأن الأمن، ما انعكس في نشر عسكريين في الشوارع والسجون. وكانت المكسيك قد قطعت علاقاتها مع الإكوادور قبل عام، بعدما هاجمت السلطات الإكوادورية سفارة المكسيك في كيتو، لتوقيف نائب رئيس البلاد السابق الذي حصل على حقّ اللجوء. وبعد الانتخابات الأخيرة، أعربت رئيسة المكسيك اليسارية كلوديا شينباوم عن دعمها لغونزاليس، التي أعلنت بدورها أنّها ستطالب بإعادة فرز أصوات الجولة الثانية، التي فاز فيها نوبوا بحصوله على 55,6 في المئة من التصويت.


وكالة نيوز
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
يتهم الإكوادور 'الخاسرين السيئين' بمؤامرة الاغتيال ضد الرئيس نوبوا
تقول الحكومة في 'أقصى قدر من التنبيه' بسبب عطاءات منافسين لقتل الرئيس الذي أعيد انتخابه. أعلن الإكوادور حالة 'تنبيه أقصى' بسبب مؤامرة اغتيال ضد الرئيس دانييل نوبوا. في بيان بعنوان 'الانتقام من الخاسرين السيئين' الصادر في وقت مبكر يوم السبت ، قالت وزارة الحكومة 'لقد تم تنشيط جميع البروتوكولات الأمنية' بسبب التهديد الذي ينبعث من 'المنظمات الإجرامية ، بالتواطؤ مع الجماعات السياسية التي هُزمت في استطلاعات الرأي'. تم إعادة انتخاب نوبوا في وقت سابق من هذا الشهر ، ووعد بمواصلة حملة على عنف الكارتل المتفشي الذي يصيب الإكوادور. واصل خصمه ، لويزا جونزاليس ، الإصرار على أن التصويت كان احتيالي. يتبع البيان تسرب في وقت سابق من هذا الأسبوع لتقرير الاستخبارات العسكرية قال إن القتلة الذين يدخلون الإكوادور من المكسيك ودول أخرى تعتزم تنفيذ 'هجمات إرهابية' ضد نوبوا. يزعم البيان الحكومي أن 'الخاسرين السيئين' من انتخابات 13 أبريل الأخيرة استأجرت Sicarios (Hitmen) من المكسيك ودول أخرى في محاولة لزعزعة استقرار الحكومة. 'لقد تم تنشيط جميع بروتوكولات الأمن ، وتنشيط جميع بروتوكولات الأمن ، والقوات المسلحة ، والشرطة الوطنية ، ووكالات الاستخبارات تعمل معًا' ، كما تقول. نقلاً عن مصادر الاستخبارات ، فإنها تشير إلى 'تخطيط الاغتيال والهجمات الإرهابية وأعمال الشغب في الشوارع من خلال مظاهرات عنيفة'. وقالت إن المؤامرة تستهدف 'حياة رئيس الجمهورية وسلطات الدولة والمسؤولين الحكوميين'. على الرغم من عدم تقديم أسماء ، يبدو أن البيان يتهم حركة ثورة المواطن (RC5) والتي هو غونزاليس هي الرائدة والتي ترتبط بالرئيس السابق رافائيل كوريا ، بالتخطيط للهجوم. كما أشارت تقارير وسائل الإعلام في الإكوادور إلى أن الدعم قد يكون قادمًا من قادة أجانب بمن فيهم الرئيس كلوديا شينباوم من المكسيك. في خضم تداعيات دبلوماسية تم إطلاقها العام الماضي ، أعلنت شينباوم يوم الأربعاء أن المكسيك لن تعيد العلاقات الدبلوماسية مع الإكوادور طالما بقي نوبوا في منصبه. كان الزعيم المكسيكي قد دعم علنا غونزاليس في الانتخابات. تأتي مؤامرة الاغتيال المبلغ عنها وسط نمط من العنف المتصاعد في الإكوادور ، بما في ذلك اغتيال المرشح الرئاسي فرناندو فيلافيكينسيو في عام 2023. العنف المتفشي من قبل العصابات الإجرامية المشاركة في الاتجار من أكبر منتجي الكوكايين في العالم ، بيرو المجاورة وكولومبيا ، قد أدى إلى إبهام البلاد. في الحالة الأخيرة ، قُتل ما لا يقل عن 12 شخصًا يوم الجمعة في هجوم في مقاطعة مانابي الساحلية ، حيث فتح المسلحون يرتدون زيًا عسكريًا مزيفًا على المتفرجين في معركة كوكية. أعلن نوبوا 'صراعًا مسلحًا داخليًا' لمكافحة عصابات المخدرات في يناير من العام الماضي ، مما يعكس صراع البلاد المستمر مع الجريمة المنظمة. إلى جانب وعد بتعزيز الاقتصاد المجلس في البلاد ، كان يُنظر إليه على أنه مفتاح لمساعدته على الفوز في إعادة انتخابه في وقت سابق من هذا الشهر.