أحدث الأخبار مع #نوزنيتسكايا


٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
مخاطر الاستخدام الخاطئ لسماعات الرأس والأذن
العاصفة نيوز/ متابعات: أصبحت سماعات الرأس والأذن جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية، لكن الاستخدام غير المسؤول لها والخاطئ قد يهدد السمع بشكل دائم. اقرأ المزيد... مقتل طفل بانفجار لغم حوثي في الحديدة 6 مايو، 2025 ( 1:15 مساءً ) بدعم من رونالدو.. النصر السعودي يتجه للتعاقد مع مدرب ريال مدريد 6 مايو، 2025 ( 1:04 مساءً ) وأضافت:' أظهرت الأبحاث العالمية أن استخدام سماعات الرأس يزيد من البكتيريا داخل قناة الأذن 11 مرة. جميعنا لدينا بكتيريا في آذاننا، وفي معظم الحالات لا تسبب هذه البكتيريا أي مشاكل صحية، ومع ذلك إذا ازدادت أو دخلت بكتيريا جديدة إلى الأذن، على سبيل المثال عند إعطاء سماعة أذن لصديق للاستماع إلى الموسيقى معا، فقد يؤدي ذلك إلى تطور التهابات داخل الأذن… جلد القناة السمعية الخارجية رقيق، لذا فإن الاستخدام المتكرر أو لفترات طويلة لسماعات الأذن قد يؤدي في النهاية إلى إتلاف سلامة الجلد، ويسبب التهاب القناة السمعية الخارجية'. وأشارت نوزنيتسكايا إلى أن سماعات الرأس أو الأذن تمتص الحرارة والرطوبة، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو جميع أنواع البكتيريا أو الفطريات، وقد يساهم هذا الأمر بانتقال البكتيريا أو الفطريات إلى الأذن مسببة عدوى خطيرة. ونصحت الطبيبة الأشخاص الذين يستخدمون سماعات الأذن بشكل متكرر أن يقوموا بتنظيف السماعات وتعقيمها بالكحول الطبي مرة واحدة في الأسبوع على الأقل، وأن يحرصوا على تنظيفها من شمع الأذن المتراكم عليها باستمرار.


الإمارات اليوم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
تعرف إلى مخاطر الاستخدام الخاطئ للسماعات
أصبحت سماعات الرأس والأذن جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية، لكن الاستخدام غير المسؤول لها والخاطئ قد يهدد حاسة السمع بشكل دائم. وفي مقابلة خاصة مع موقع حذرت الدكتورة سفيتلانا نوزنيتسكايا (أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة) من المخاطر غير المتوقعة لاستخدام السماعات في ظروف معينة، مشيرة إلى أن أخطر المواقف لاستخدامها هي عند ممارسة الرياضة أو السباحة أو الاستحمام. وأضافت:" أظهرت الأبحاث العالمية أن استخدام سماعات الرأس يزيد من البكتيريا داخل قناة الأذن 11 مرة. جميعنا لدينا بكتيريا في آذاننا، وفي معظم الحالات لا تسبب هذه البكتيريا أي مشاكل صحية، ومع ذلك إذا ازدادت أو دخلت بكتيريا جديدة إلى الأذن، على سبيل المثال عند إعطاء سماعة أذن لصديق للاستماع إلى الموسيقى معا، فقد يؤدي ذلك إلى تطور التهابات داخل الأذن... جلد القناة السمعية الخارجية رقيق، لذا فإن الاستخدام المتكرر أو لفترات طويلة لسماعات الأذن قد يؤدي في النهاية إلى إتلاف سلامة الجلد، ويسبب التهاب القناة السمعية الخارجية". وأشارت نوزنيتسكايا إلى أن سماعات الرأس أو الأذن تمتص الحرارة والرطوبة، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو جميع أنواع البكتيريا أو الفطريات، وقد يساهم هذا الأمر بانتقال البكتيريا أو الفطريات إلى الأذن مسببة عدوى خطيرة. ونصحت الطبيبة الأشخاص الذين يستخدمون سماعات الأذن بشكل متكرر أن يقوموا بتنظيف السماعات وتعقيمها بالكحول الطبي مرة واحدة في الأسبوع على الأقل، وأن يحرصوا على تنظيفها من شمع الأذن المتراكم عليها باستمرار.


الدستور
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
مخاطر الاستخدام الخاطئ لسماعات الرأس والأذن
أصبحت سماعات الرأس والأذن جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية، لكن الاستخدام غير المسؤول لها والخاطئ قد يهدد السمع بشكل دائم. وفي مقابلة خاصة مع موقع حذرت الدكتورة سفيتلانا نوزنيتسكايا (أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة) من المخاطر غير المتوقعة لاستخدام السماعات في ظروف معينة، مشيرة إلى أن أخطر المواقف لاستخدامها هي عند ممارسة الرياضة أو السباحة أو الاستحمام. وأضافت:" أظهرت الأبحاث العالمية أن استخدام سماعات الرأس يزيد من البكتيريا داخل قناة الأذن 11 مرة. جميعنا لدينا بكتيريا في آذاننا، وفي معظم الحالات لا تسبب هذه البكتيريا أي مشاكل صحية، ومع ذلك إذا ازدادت أو دخلت بكتيريا جديدة إلى الأذن، على سبيل المثال عند إعطاء سماعة أذن لصديق للاستماع إلى الموسيقى معا، فقد يؤدي ذلك إلى تطور التهابات داخل الأذن... جلد القناة السمعية الخارجية رقيق، لذا فإن الاستخدام المتكرر أو لفترات طويلة لسماعات الأذن قد يؤدي في النهاية إلى إتلاف سلامة الجلد، ويسبب التهاب القناة السمعية الخارجية". وأشارت نوزنيتسكايا إلى أن سماعات الرأس أو الأذن تمتص الحرارة والرطوبة، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو جميع أنواع البكتيريا أو الفطريات، وقد يساهم هذا الأمر بانتقال البكتيريا أو الفطريات إلى الأذن مسببة عدوى خطيرة. ونصحت الطبيبة الأشخاص الذين يستخدمون سماعات الأذن بشكل متكرر أن يقوموا بتنظيف السماعات وتعقيمها بالكحول الطبي مرة واحدة في الأسبوع على الأقل، وأن يحرصوا على تنظيفها من شمع الأذن المتراكم عليها باستمرار.


مصراوي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
ما أضرار الاستخدام الخاطئ لسماعات الرأس والأذن؟
لم تعد سماعات الرأس والأذن مجرد أدوات ترفيهية، بل أصبحت جزءا أساسيا من روتيننا اليومي، ومع ذلك، فإن الاستخدام المفرط أو غير الصحيح لها يمكن أن يؤدي إلى تلف دائم في حاسة السمع. وحذرت الدكتورة سفيتلانا نوزنيتسكايا أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة الروسية من المخاطر غير المتوقعة لاستخدام السماعات في ظروف معينة، وأوضحت أن أخطر المواقف لاستخدامها هي عند ممارسة الرياضة أو السباحة أو الاستحمام، وفقا لموقع "mail". وأضافت:"استخدام سماعات الرأس يزيد من البكتيريا داخل قناة الأذن 11 مرة. جميعنا لدينا بكتيريا في آذاننا، وفي معظم الحالات لا تسبب هذه البكتيريا أي مشاكل صحية، ومع ذلك إذا ازدادت أو دخلت بكتيريا جديدة إلى الأذن، على سبيل المثال عند إعطاء سماعة أذن لصديق للاستماع إلى الموسيقى معا، فقد يؤدي ذلك إلى تطور التهابات داخل الأذن. وجلد القناة السمعية الخارجية رقيق، لذا فإن الاستخدام المتكرر أو لفترات طويلة لسماعات الأذن قد يؤدي في النهاية إلى إتلاف سلامة الجلد، ويسبب التهاب القناة السمعية الخارجية". وأشارت نوزنيتسكايا إلى أن سماعات الرأس أو الأذن تمتص الحرارة والرطوبة، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو جميع أنواع البكتيريا أو الفطريات، وقد يساهم هذا الأمر بانتقال البكتيريا أو الفطريات إلى الأذن مسببة عدوى خطيرة. ونصحت الطبيبة الأشخاص الذين يستخدمون سماعات الأذن بشكل متكرر أن يقوموا بتنظيف السماعات وتعقيمها بالكحول الطبي مرة واحدة في الأسبوع على الأقل، وأن يحرصوا على تنظيفها من شمع الأذن المتراكم عليها باستمرار.


حضرموت نت
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- حضرموت نت
كيف يمكن لسماعات الأذن تهديد سمعك؟
أصبحت سماعات الرأس والأذن جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، ولكن قد يؤدي الاستخدام الخاطئ أو المفرط لها إلى مخاطر صحية كبيرة تهدد السمع بشكل دائم. في مقابلة حصرية مع موقع حذرت الدكتورة سفيتلانا نوزنيتسكايا، أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة، من المخاطر غير المتوقعة لاستخدام السماعات في ظروف معينة، مشيرة إلى أن بعض المواقف تشكل تهديدًا حقيقيًا على صحة الأذن. أخطر المواقف التي أكدت عليها نوزنيتسكايا هي تلك التي تحدث عند ممارسة الرياضة أو السباحة أو الاستحمام باستخدام السماعات. وقالت: 'أظهرت الدراسات العالمية أن استخدام سماعات الرأس يزيد من عدد البكتيريا داخل قناة الأذن بمقدار 11 مرة مقارنة بحالتها الطبيعية، وهو ما يشكل خطرًا كبيرًا على الأذن.' البكتيريا والفطريات: المخاطر الخفية تشير الأبحاث إلى أن جميعنا نمتلك بكتيريا في آذاننا، وعادةً ما لا تسبب هذه البكتيريا أي مشاكل صحية. لكن إذا ازدادت أعدادها أو دخلت بكتيريا جديدة إلى الأذن، مثلما يحدث عند مشاركة السماعات مع الآخرين، فقد يؤدي ذلك إلى تطور التهابات خطيرة داخل الأذن. وقالت الدكتورة نوزنيتسكايا: 'جلد القناة السمعية الخارجية رقيق جدًا، لذا فإن الاستخدام المتكرر أو لفترات طويلة لسماعات الأذن قد يؤدي إلى إتلاف هذا الجلد، مما يتسبب في التهاب القناة السمعية الخارجية.' بيئة خصبة للبكتيريا والفطريات أوضحت نوزنيتسكايا أن سماعات الرأس أو الأذن تحتفظ بالحرارة والرطوبة، مما يجعلها بيئة مثالية لنمو البكتيريا والفطريات. هذا النمو يمكن أن يؤدي إلى عدوى خطيرة قد تؤثر على صحة الأذن بشكل كبير. نصائح مهمة لحماية الأذن لتجنب هذه المخاطر، نصحت الطبيبة الأشخاص الذين يستخدمون سماعات الأذن بشكل متكرر باتباع بعض الإجراءات الوقائية، ومنها: تنظيف السماعات وتعقيمها باستخدام الكحول الطبي مرة واحدة في الأسبوع على الأقل. التأكد من تنظيف سماعات الأذن من شمع الأذن المتراكم عليها بانتظام.