#أحدث الأخبار مع #نيابةبيلامصراويمنذ 4 أياممصراوي"بتخونيني مع خالك".. اعترافات أب قتل رضيعته خنقًا أمام أمها بكفر الشيخكفر الشيخ - إسلام عمار: أدلى عامل متهم بقتل رضيعته البالغة من العمر عامًا ونصف خنقًا، باعترافات تفصيلية أمام وكيل نيابة بيلا بمحافظة كفر الشيخ، كشف فيها عن دوافعه المروعة لارتكاب الجريمة التي وقعت أمام والدة الطفلة، وذلك تحت تأثير تعاطيهما لمخدر الشابو ولشكه في وجود علاقة بين زوجته وخالها. جاءت هذه الاعترافات خلال إعادة عرض المتهم "مسعد.ع.س" (32 عامًا، مواليد محافظة كفر الشيخ) على النيابة العامة، بعدما سبق إخلاء سبيله في بداية التحقيقات قبل اكتشاف الشبهة الجنائية في وفاة الرضيعة. وخلال المواجهة، أقر المتهم بارتكاب جريمة قتل ابنته خنقًا باستخدام منديل قماش، وأوضح في اعترافاته، أنه ترك محل إقامته في قرية إبشان بمركز بيلا عام 2020 متوجهًا إلى محافظة الجيزة للعمل، حيث تعرف على زوجته "إ.ع.س" وتزوجها، وبسبب صعوبة الأوضاع المعيشية، ارتكب جريمة سرقة أدت إلى حبسه ستة أشهر. وخلال فترة حبسه، أنجبت زوجته الطفلة "تمارا" التي لم يتمكن من تسجيلها لعدم وجود أموال كافية، وبعد خروجه من السجن، اكتشف تعاطي زوجته لمخدر الشابو، ليشاركا سويًا في الإدمان. ومع مرور الوقت، طُردا من مسكنهما وتوجها بصحبة الطفلة إلى شقة خال الزوجة في قرية تابعة لمركز الحوامدية بالجيزة، واستمر الزوجان في تعاطي الشابو حتى يوم 26 أبريل 2025. وفي اليوم التالي، 27 أبريل 2025، استيقظ المتهم وزوجته وابنتهما ظهرًا، وخلال تواجدهما في الشقة نشب خلاف بينهما بسبب المصروفات وعدم توفر المال لشراء المخدرات، لاحظ المتهم وجود منشطات جنسية في غرفة خال الزوجة، مما أثار شكوكه واستفسر من زوجته عن سبب وجودها. اعترف المتهم بأنه انتابه الشك في وجود علاقة جنسية بين زوجته وخالها، وتحت تأثير المخدر، اعتدى على زوجته بالضرب، لترد الزوجة خلال الخلاف بأن الطفلة قد لا تكون ابنته، هذا التصريح زاد من شكوك المتهم في نسب الطفلة، فقام بخنقها باستخدام منديل قماش. وصف المتهم للنيابة كيف لف المنديل حول عنق رضيعته وجذبه بكلتا يديه حتى فارقت الحياة، وذلك أمام والدتها التي لم تبد أي رد فعل سوى الإمساك بشعر الطفلة قائلة: "إن شاء الله تموت أنت وهي"، ثم جذبت جثة الطفلة وألقتها أرضًا. عقب ذلك، حمل المتهم جثمان ابنته واتصل بشقيقته المقيمة في قرية إبشان، وأخبرها بوفاة الطفلة دون ذكر سبب الوفاة، فطلبت منه شقيقته التوجه إلى القرية لدفن الجثمان في مقابر العائلة. استقل المتهم سيارة أجرة متوجهًا إلى بيلا حاملًا جثة ابنته، وخلال الرحلة، اشتبه الركاب في وفاتها واكتشفوا الحقيقة، ليتم القبض على المتهم حينها. في سياق متصل، وبسؤال شقيقة المتهم في تحقيقات النيابة، أقرت بتلقيها اتصالًا من شقيقها يخبرها بوفاة ابنته دون ذكر الأسباب، وطلبت منه الحضور لدفن الجثمان دون علمها بتفاصيل الجريمة.
مصراويمنذ 4 أياممصراوي"بتخونيني مع خالك".. اعترافات أب قتل رضيعته خنقًا أمام أمها بكفر الشيخكفر الشيخ - إسلام عمار: أدلى عامل متهم بقتل رضيعته البالغة من العمر عامًا ونصف خنقًا، باعترافات تفصيلية أمام وكيل نيابة بيلا بمحافظة كفر الشيخ، كشف فيها عن دوافعه المروعة لارتكاب الجريمة التي وقعت أمام والدة الطفلة، وذلك تحت تأثير تعاطيهما لمخدر الشابو ولشكه في وجود علاقة بين زوجته وخالها. جاءت هذه الاعترافات خلال إعادة عرض المتهم "مسعد.ع.س" (32 عامًا، مواليد محافظة كفر الشيخ) على النيابة العامة، بعدما سبق إخلاء سبيله في بداية التحقيقات قبل اكتشاف الشبهة الجنائية في وفاة الرضيعة. وخلال المواجهة، أقر المتهم بارتكاب جريمة قتل ابنته خنقًا باستخدام منديل قماش، وأوضح في اعترافاته، أنه ترك محل إقامته في قرية إبشان بمركز بيلا عام 2020 متوجهًا إلى محافظة الجيزة للعمل، حيث تعرف على زوجته "إ.ع.س" وتزوجها، وبسبب صعوبة الأوضاع المعيشية، ارتكب جريمة سرقة أدت إلى حبسه ستة أشهر. وخلال فترة حبسه، أنجبت زوجته الطفلة "تمارا" التي لم يتمكن من تسجيلها لعدم وجود أموال كافية، وبعد خروجه من السجن، اكتشف تعاطي زوجته لمخدر الشابو، ليشاركا سويًا في الإدمان. ومع مرور الوقت، طُردا من مسكنهما وتوجها بصحبة الطفلة إلى شقة خال الزوجة في قرية تابعة لمركز الحوامدية بالجيزة، واستمر الزوجان في تعاطي الشابو حتى يوم 26 أبريل 2025. وفي اليوم التالي، 27 أبريل 2025، استيقظ المتهم وزوجته وابنتهما ظهرًا، وخلال تواجدهما في الشقة نشب خلاف بينهما بسبب المصروفات وعدم توفر المال لشراء المخدرات، لاحظ المتهم وجود منشطات جنسية في غرفة خال الزوجة، مما أثار شكوكه واستفسر من زوجته عن سبب وجودها. اعترف المتهم بأنه انتابه الشك في وجود علاقة جنسية بين زوجته وخالها، وتحت تأثير المخدر، اعتدى على زوجته بالضرب، لترد الزوجة خلال الخلاف بأن الطفلة قد لا تكون ابنته، هذا التصريح زاد من شكوك المتهم في نسب الطفلة، فقام بخنقها باستخدام منديل قماش. وصف المتهم للنيابة كيف لف المنديل حول عنق رضيعته وجذبه بكلتا يديه حتى فارقت الحياة، وذلك أمام والدتها التي لم تبد أي رد فعل سوى الإمساك بشعر الطفلة قائلة: "إن شاء الله تموت أنت وهي"، ثم جذبت جثة الطفلة وألقتها أرضًا. عقب ذلك، حمل المتهم جثمان ابنته واتصل بشقيقته المقيمة في قرية إبشان، وأخبرها بوفاة الطفلة دون ذكر سبب الوفاة، فطلبت منه شقيقته التوجه إلى القرية لدفن الجثمان في مقابر العائلة. استقل المتهم سيارة أجرة متوجهًا إلى بيلا حاملًا جثة ابنته، وخلال الرحلة، اشتبه الركاب في وفاتها واكتشفوا الحقيقة، ليتم القبض على المتهم حينها. في سياق متصل، وبسؤال شقيقة المتهم في تحقيقات النيابة، أقرت بتلقيها اتصالًا من شقيقها يخبرها بوفاة ابنته دون ذكر الأسباب، وطلبت منه الحضور لدفن الجثمان دون علمها بتفاصيل الجريمة.