#أحدث الأخبار مع #نيرةوليداحمدالوفدمنذ 16 ساعاتمنوعاتالوفدأوائل الشهادة الإعدادية يروون قصص نجاحهم " للوفد "الأفراح تعم المنازل والآباء والأمهات يحصدون ثمارهم بنجاح أبنائهم، فهنا فى محافظة الإسكندرية عمت الفرحة أركان منازل الأوائل، وذلك بعد الإعلان عن نتيجة الشهادة الإعدادية هذا العام، فبعيون تترقب إلى الغد وتحقيق الأحلام يتحدث أوائل الإعدادية عن أمنياتهم ونجاحهم بتفوق متطلعين إلى تفوق جديد فى الثانوية وكذلك الكلية بعد ذلك، معبرين عن رغبتهم فى الالتحاق بكليات القمة بعد الثانوية العامة . رصدت " الوفد " أوائل الشهادة الإعدادية يشاركون قصص نجاحهم وإصرارهم على التفوق، يروون كيف استطاعوا تحقيق النجاح من خلال التخطيط والمثابرة، ويوجهون نصائح للطلاب الآخرين. " والدى هم سبب نجاحى " قالت الطالبة نيرة وليد احمد الحاصلة على المركز الأول، توفيق ربنا هو الأساس والتفوق بأمر الله ولازم نأخذ بالأسباب" بهذه الكلمات بدأت كلماتها، وأوضحت: كنت دائمًا لدي أمل كبير أنى أحقق حلمى ان احصد الأولى لأننى كان لى هدف واضح ان أكون الأولى على المحافظة، وأحقق حلم حياتى ان اكون مهندسة وذلك منذ دخولى الصف الأول الإعدادى، خاصة وأنني لدي قناعة ان الانسان الفاشل هو الذى ليس لديه طموح وهدف، ويلزم ان تعلم ان الله معك 'ولو انت مش قدها مكنش وضع هذا الهدف لديك' . وأكدت انها كانت تراجع دروسها بشكل يومى ولم تحدد ساعات المذاكرة ولكن كان أساسيا أن تفهم الدروس التى تحصلها بشكل يومى، وعن بعض النصائح للطلاب المقبلين على مرحلة الشهادة الإعدادية، أكدت 'لا حاجة إلى أن يذاكر الطالب دروسه طوال اليوم بشكل كامل، ويكفيه فقط أن يداوم على المذاكرة ويتابع الدروس التي أخذها ويقوم بحل الأسئلة عليها والموضوع هيبقي سهل'، موضحة أنها كانت تذاكر غالبًا بمعدل نصف اليوم، ووالدى كانوا دائما داعمين لى وهم سبب نجاحى . " تنظيم الوقت أساس النجاح " وقالت حبيبة القذافى الحاصلة على المركز الأول بمدرسة محمد رجب بادارة المنتزة، نفسى اطلع دكتورة ومثلى الأعلى هو الدكتور مجدى يعقوب، وكانت فرحتى قوية جدا وكنت متوقعة ان اكون من أوائل المدرسة، وكان أملى ان اكون من أوائل المحافظة ، والحمد الله ربنا وفقنى لانى كنت دائما اجتهد واعمل على تنظيم وقتى واعتمادي على الله فى كل حياتى، وأضافت انها دائما ما كانت تواظب على دروسها والمذاكرة والتنظيم بين أوقات الفراغ، فحصلت فى الفصل الدراسى الأول على المركز الأول على مستوى الإدارة والفصل الدراسى الثانى أول المحافظة، كما أنها تتمنى الالتحاق بكلية الطب . ونصحت طلاب الشهادة الإعدادية، بأن يبدأوا فى فهم كل الدروس التى تلقوها يوما بيوم حتى لا يأتى آخر العام ويكون مطلوب منه المذاكرة أوقات طويلة ويرهق نفسه. " تعبت كثير وربى عوضنى " وقالت فاطمة احمد أبو الوفا الأولى الحاصلة على المركز الاول بمدرسة الأنفوشي الإعدادية بنات بإدارة الجمرك، كانت فرحتى لم توصف عندما اتصلت بى إدارة المدرسة واخبرتنى بأننى من الأوائل وذلك لان رابط النتيجة كان لم يظهر أمامى، فكنت خائفة جدا عندما علمت بأننى حصلت على المركز الأول سجدت وظليت أشكر الله على نعمه علي انه حقق لى حلمى ورفع راسى والدى . وأضافت تعبت كثيرًا فى المدرسة والدروس والمذاكرة كانت متواصلة، لم أنام من كثرة المذاكرة والتقيمات والواجبات وكنت لم اقصر فى واجباتي وحضوري للمدرسة . وكشف والد الطالبة فاطمة اننى كان لدى امل كبير فى نجلتى لانها كانت مجتهدة وتسهر وتتعب لانها كان عندها هدف انها تخرج من الأوائل وتفرح اسرتها وترفع راسنا ولم تضيع أملي وأموالى لاننى انفقت الكثير على الدروس بجانب مصاريف المدرسة . وأوضحت أنها لم تكن تحصل على دروس خصوصية في جميع المواد بل كانت تاخذ في المواد التي كانت لا تستطيع أن تذاكرها بمفردها. " حبى للمذاكرة سبب تفوقى " قالت الطالبة أسماء رضا الحاصلة على الدرجة النهائية بمجموع 280 درجة بمدرسة الزعيم السادات الحكومية بأدارة منتزة ثانً، كنت منذ صغرى من المتفوقين ومن اسباب تفوقى اقوم بمراجعة ما تم شرحه خلال الدرس حتى اتمكن من تثبيت المعلومة وانها كانت تعتمد فى مذاكراتها على الفهم وليس الحفظ وعلى الكيف وليس الكم طوال العام، وأساس النجاح هو ان تحب ما تفعله فان حبى للمذاكرة هو اساس نجاحى . وأضافت أنها شاركت بمسابقة التحدث باللغة العربية الفصحى وحازت على المرتبة الأولى بمدرستها، وجاء ذلك على غرار حبها وتعمقها لدراسة اللغة العربية والنحو تحديدًا، مما نمى لديها مهارات الإلقاء وقول أبيات الشعر والمشاركة في العديد من المسابقات الخاصة به على مستوى الجمهورية. وأشارت عن طموحاتها المستقبلية إلى أنها تريد أن تكون طبيبة أسنان وتلتحق بكلية الطب، وذلك لحبها في مادتي العلوم ودراسة علوم الأحياء التي تستمتع بدراستها دائمًا وأبدًا. واختتمت أسماء كلامها قائلة اقدم الشكر والامتنان والتقدير لأسرتى التي حرصت على دعمها منذ البداية طوال السنين الماضية لتصبح من الأوائل في المرحلة الإبتدائية وصولًا لتفوقها بالدرجات النهائية أيضًا بالمرحلة الإعدادية. وقدمت أسماء نصيحة لمن يريد التميز والتفوق، عليه بالتركيز الشديد والإطلاع المستمر مع المثابرة للوصول للهدف المرجو مع التقرب إلى الله والدعاء له دومًا بدوام التفوق. " القراءة أساس النجاح والتفوق " قال الطالب "يحيي أحمد محمد" الحاصل على المركز الاول بالشهادة الاعدادية والدرجة النهائية 280 درجة، بالمدرسة أمينة السعيد الإعدادية التجريبية بأدارة المنتزة التعليمية، القراءة هى أساس النجاح فانا قررت ان اكون مختلف دائما عن باقى زملائى لا اضيع وقتى فى الجلوس على المحمول ومواقع التواصل الاجتماعى، بل كنت اكرس معظم أوقاتي للمذاكرة والإطلاع والقراءة، مشيرًا أنه لا يريد أن يضيع وقته في أشياء بلا فائدة وبذلك يضمن تفوقه وتقدمه عن باقي زملائه، كنت دائما اقوم بشراء الكتب العلمية للمراحل الدراسية التي تسبقه مشيرة أنه مميز بذلك والجميع يسمونه بالمميز المتفوق. وأكدت والدته، اننى كنت أقوم بمراجعة المنهج باستمرار معه وقمت بتشجيعه على خطوة دراسة وقراءة الكتب في المراحل الأخرى كالثانوية ومرحلة التعليم العالي مستشهدة بذلك على منهج كلية الهندسة الذي يطلع عليه ويساعده كثيرًا للتميز في مادة الرياضيات والقدرة على حل المسائل التراكمية بها. وأكد يحيى: إطلاعي على منهج كلية هندسة وكل مسائلها يساعدني كثيرًا في تفوقي في المرحلة الإعدادية"، وكشف طريقته في الدراسة أنه يقوم بمذاكرة المادة فور الانتهاء من الدرس الخاص بها ويقول: انه ليس من أنصار الكم ولكن أهم شىء لديه هو الكيف . وأضاف: أملى الكبير ان احصل على المركز الأول بالثانوية العامة والتحق بكلية الطب، وقدم نصائح لطلاب الإعدادية قائلًا: إذا كنت تريد النجاح لا بد من التركيز الشديد، ومصادقة المتفوقين مع التقرب من الله وعدم الغش لضمان توفيق الله الدائم.
الوفدمنذ 16 ساعاتمنوعاتالوفدأوائل الشهادة الإعدادية يروون قصص نجاحهم " للوفد "الأفراح تعم المنازل والآباء والأمهات يحصدون ثمارهم بنجاح أبنائهم، فهنا فى محافظة الإسكندرية عمت الفرحة أركان منازل الأوائل، وذلك بعد الإعلان عن نتيجة الشهادة الإعدادية هذا العام، فبعيون تترقب إلى الغد وتحقيق الأحلام يتحدث أوائل الإعدادية عن أمنياتهم ونجاحهم بتفوق متطلعين إلى تفوق جديد فى الثانوية وكذلك الكلية بعد ذلك، معبرين عن رغبتهم فى الالتحاق بكليات القمة بعد الثانوية العامة . رصدت " الوفد " أوائل الشهادة الإعدادية يشاركون قصص نجاحهم وإصرارهم على التفوق، يروون كيف استطاعوا تحقيق النجاح من خلال التخطيط والمثابرة، ويوجهون نصائح للطلاب الآخرين. " والدى هم سبب نجاحى " قالت الطالبة نيرة وليد احمد الحاصلة على المركز الأول، توفيق ربنا هو الأساس والتفوق بأمر الله ولازم نأخذ بالأسباب" بهذه الكلمات بدأت كلماتها، وأوضحت: كنت دائمًا لدي أمل كبير أنى أحقق حلمى ان احصد الأولى لأننى كان لى هدف واضح ان أكون الأولى على المحافظة، وأحقق حلم حياتى ان اكون مهندسة وذلك منذ دخولى الصف الأول الإعدادى، خاصة وأنني لدي قناعة ان الانسان الفاشل هو الذى ليس لديه طموح وهدف، ويلزم ان تعلم ان الله معك 'ولو انت مش قدها مكنش وضع هذا الهدف لديك' . وأكدت انها كانت تراجع دروسها بشكل يومى ولم تحدد ساعات المذاكرة ولكن كان أساسيا أن تفهم الدروس التى تحصلها بشكل يومى، وعن بعض النصائح للطلاب المقبلين على مرحلة الشهادة الإعدادية، أكدت 'لا حاجة إلى أن يذاكر الطالب دروسه طوال اليوم بشكل كامل، ويكفيه فقط أن يداوم على المذاكرة ويتابع الدروس التي أخذها ويقوم بحل الأسئلة عليها والموضوع هيبقي سهل'، موضحة أنها كانت تذاكر غالبًا بمعدل نصف اليوم، ووالدى كانوا دائما داعمين لى وهم سبب نجاحى . " تنظيم الوقت أساس النجاح " وقالت حبيبة القذافى الحاصلة على المركز الأول بمدرسة محمد رجب بادارة المنتزة، نفسى اطلع دكتورة ومثلى الأعلى هو الدكتور مجدى يعقوب، وكانت فرحتى قوية جدا وكنت متوقعة ان اكون من أوائل المدرسة، وكان أملى ان اكون من أوائل المحافظة ، والحمد الله ربنا وفقنى لانى كنت دائما اجتهد واعمل على تنظيم وقتى واعتمادي على الله فى كل حياتى، وأضافت انها دائما ما كانت تواظب على دروسها والمذاكرة والتنظيم بين أوقات الفراغ، فحصلت فى الفصل الدراسى الأول على المركز الأول على مستوى الإدارة والفصل الدراسى الثانى أول المحافظة، كما أنها تتمنى الالتحاق بكلية الطب . ونصحت طلاب الشهادة الإعدادية، بأن يبدأوا فى فهم كل الدروس التى تلقوها يوما بيوم حتى لا يأتى آخر العام ويكون مطلوب منه المذاكرة أوقات طويلة ويرهق نفسه. " تعبت كثير وربى عوضنى " وقالت فاطمة احمد أبو الوفا الأولى الحاصلة على المركز الاول بمدرسة الأنفوشي الإعدادية بنات بإدارة الجمرك، كانت فرحتى لم توصف عندما اتصلت بى إدارة المدرسة واخبرتنى بأننى من الأوائل وذلك لان رابط النتيجة كان لم يظهر أمامى، فكنت خائفة جدا عندما علمت بأننى حصلت على المركز الأول سجدت وظليت أشكر الله على نعمه علي انه حقق لى حلمى ورفع راسى والدى . وأضافت تعبت كثيرًا فى المدرسة والدروس والمذاكرة كانت متواصلة، لم أنام من كثرة المذاكرة والتقيمات والواجبات وكنت لم اقصر فى واجباتي وحضوري للمدرسة . وكشف والد الطالبة فاطمة اننى كان لدى امل كبير فى نجلتى لانها كانت مجتهدة وتسهر وتتعب لانها كان عندها هدف انها تخرج من الأوائل وتفرح اسرتها وترفع راسنا ولم تضيع أملي وأموالى لاننى انفقت الكثير على الدروس بجانب مصاريف المدرسة . وأوضحت أنها لم تكن تحصل على دروس خصوصية في جميع المواد بل كانت تاخذ في المواد التي كانت لا تستطيع أن تذاكرها بمفردها. " حبى للمذاكرة سبب تفوقى " قالت الطالبة أسماء رضا الحاصلة على الدرجة النهائية بمجموع 280 درجة بمدرسة الزعيم السادات الحكومية بأدارة منتزة ثانً، كنت منذ صغرى من المتفوقين ومن اسباب تفوقى اقوم بمراجعة ما تم شرحه خلال الدرس حتى اتمكن من تثبيت المعلومة وانها كانت تعتمد فى مذاكراتها على الفهم وليس الحفظ وعلى الكيف وليس الكم طوال العام، وأساس النجاح هو ان تحب ما تفعله فان حبى للمذاكرة هو اساس نجاحى . وأضافت أنها شاركت بمسابقة التحدث باللغة العربية الفصحى وحازت على المرتبة الأولى بمدرستها، وجاء ذلك على غرار حبها وتعمقها لدراسة اللغة العربية والنحو تحديدًا، مما نمى لديها مهارات الإلقاء وقول أبيات الشعر والمشاركة في العديد من المسابقات الخاصة به على مستوى الجمهورية. وأشارت عن طموحاتها المستقبلية إلى أنها تريد أن تكون طبيبة أسنان وتلتحق بكلية الطب، وذلك لحبها في مادتي العلوم ودراسة علوم الأحياء التي تستمتع بدراستها دائمًا وأبدًا. واختتمت أسماء كلامها قائلة اقدم الشكر والامتنان والتقدير لأسرتى التي حرصت على دعمها منذ البداية طوال السنين الماضية لتصبح من الأوائل في المرحلة الإبتدائية وصولًا لتفوقها بالدرجات النهائية أيضًا بالمرحلة الإعدادية. وقدمت أسماء نصيحة لمن يريد التميز والتفوق، عليه بالتركيز الشديد والإطلاع المستمر مع المثابرة للوصول للهدف المرجو مع التقرب إلى الله والدعاء له دومًا بدوام التفوق. " القراءة أساس النجاح والتفوق " قال الطالب "يحيي أحمد محمد" الحاصل على المركز الاول بالشهادة الاعدادية والدرجة النهائية 280 درجة، بالمدرسة أمينة السعيد الإعدادية التجريبية بأدارة المنتزة التعليمية، القراءة هى أساس النجاح فانا قررت ان اكون مختلف دائما عن باقى زملائى لا اضيع وقتى فى الجلوس على المحمول ومواقع التواصل الاجتماعى، بل كنت اكرس معظم أوقاتي للمذاكرة والإطلاع والقراءة، مشيرًا أنه لا يريد أن يضيع وقته في أشياء بلا فائدة وبذلك يضمن تفوقه وتقدمه عن باقي زملائه، كنت دائما اقوم بشراء الكتب العلمية للمراحل الدراسية التي تسبقه مشيرة أنه مميز بذلك والجميع يسمونه بالمميز المتفوق. وأكدت والدته، اننى كنت أقوم بمراجعة المنهج باستمرار معه وقمت بتشجيعه على خطوة دراسة وقراءة الكتب في المراحل الأخرى كالثانوية ومرحلة التعليم العالي مستشهدة بذلك على منهج كلية الهندسة الذي يطلع عليه ويساعده كثيرًا للتميز في مادة الرياضيات والقدرة على حل المسائل التراكمية بها. وأكد يحيى: إطلاعي على منهج كلية هندسة وكل مسائلها يساعدني كثيرًا في تفوقي في المرحلة الإعدادية"، وكشف طريقته في الدراسة أنه يقوم بمذاكرة المادة فور الانتهاء من الدرس الخاص بها ويقول: انه ليس من أنصار الكم ولكن أهم شىء لديه هو الكيف . وأضاف: أملى الكبير ان احصل على المركز الأول بالثانوية العامة والتحق بكلية الطب، وقدم نصائح لطلاب الإعدادية قائلًا: إذا كنت تريد النجاح لا بد من التركيز الشديد، ومصادقة المتفوقين مع التقرب من الله وعدم الغش لضمان توفيق الله الدائم.