logo
#

أحدث الأخبار مع #نيسانسكيوريتيزإنفيستمنت

%15 انخفاضاً متوقعاً لأسعار النفط في 2025
%15 انخفاضاً متوقعاً لأسعار النفط في 2025

الأنباء

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأنباء

%15 انخفاضاً متوقعاً لأسعار النفط في 2025

توقع صندوق النقد الدولي أن تسجل أسعار النفط تراجعا ملحوظا خلال العامين الحالي والمقبل، في ظل التغيرات المستمرة في سوق الطاقة العالمي، ووفقا لتقديرات الصندوق، من المتوقع أن تنخفض الأسعار بنسبة 15.5% في عام 2025، ليبلغ متوسط سعر البرميل نحو 66.94 دولارا. أما في عام 2026، فمن المرجح أن يستمر الانخفاض لكن بوتيرة أبطأ، بنسبة تقدر بـ6.8%، ليصل سعر البرميل إلى 62.38 دولارا، مقارنة بمتوسط سعر يبلغ 79.17 دولارا في عام 2024، وتعكس هذه التوقعات حالة من التباطؤ في الطلب العالمي في ظل رسوم ترامب الجمركية وتصاعد وتينرة الحرب التجارية بين واشنطن وبكين. وخلال تعاملات أمس، ارتفعت أسعار النفط مع استغلال المستثمرين خسائر اليوم السابق لتغطية المراكز المكشوفة على الرغم من استمرار المخاوف بشأن الأوضاع الاقتصادية غير المواتية الناجمة عن الرسوم الجمركية والسياسة النقدية الأميركية التي قد تضعف الطلب على الوقود. وخلال جلسة التعاملات، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 90 سنتا، أو 1.4%، إلى 67.16 دولارا للبرميل، وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي تسليم مايو والتي ينقضي أجلها اليوم 97 سنتا، أو 1.5%، إلى 64.05 دولارا للبرميل، وارتفعت عقود الخام الأميركي الآجلة الأكثر تداولا لشهر يونيو 92 سنتا، أو 1.5%، إلى 63.33 دولارا للبرميل. وانخفض الخامان القياسيان بأكثر من 2% أول من أمس، إذ ساعدت مؤشرات على إحراز تقدم في المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن اتفاق نووي في تهدئة المخاوف حيال الإمدادات، وقال هيرويوكي كيكوكاوا كبير المحللين في نيسان سكيوريتيز إنفيستمنت «ظهرت بعض عمليات تغطية المراكز المكشوفة بعد عمليات البيع الحادة الاثنين». وكرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الاثنين الماضي انتقاداته لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول. وقال إن الاقتصاد الأميركي قد يتباطأ ما لم يتم خفض أسعار الفائدة على الفور.

النفط يرتفع مع استفادة المستثمرين من خسائر الجلسة السابقة
النفط يرتفع مع استفادة المستثمرين من خسائر الجلسة السابقة

Independent عربية

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Independent عربية

النفط يرتفع مع استفادة المستثمرين من خسائر الجلسة السابقة

ارتفعت أسعار النفط اليوم الثلاثاء مع استغلال المستثمرين خسائر اليوم السابق، لتغطية المراكز المكشوفة على رغم استمرار المخاوف في شأن الأوضاع الاقتصادية غير المواتية الناجمة عن الرسوم الجمركية والسياسة النقدية الأميركية التي قد تضعف الطلب على الوقود. وارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" 90 سنتاً، أو 1.4 في المئة، إلى 67.16 دولار للبرميل، وزادت العقود الآجلة لخام "غرب تكساس" الوسيط الأميركي تسليم مايو (أيار) المقبل والتي ينقضي أجلها اليوم 97 سنتاً، أو 1.5 في المئة، إلى 64.05 دولار للبرميل. وارتفعت عقود الخام الأميركي الآجلة الأكثر تداولاً لشهر يونيو (حزيران) المقبل 92 سنتاً، أو 1.5 في المئة، إلى 63.33 دولار للبرميل، وانخفض الخامان القياسيان بأكثر من اثنين في المئة أمس الإثنين، إذ ساعدت مؤشرات على إحراز تقدم في المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران في شأن اتفاق نووي في تهدئة المخاوف حيال الإمدادات. وقال كبير المحللين في "نيسان سكيوريتيز إنفيستمنت" هيرويوكي كيكوكاوا، "ظهرت بعض عمليات تغطية المراكز المكشوفة بعد عمليات البيع الحادة أمس الإثنين". وكرر الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس الإثنين انتقاداته لرئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول، قائلاً إن "الاقتصاد الأميركي قد يتباطأ ما لم يتم خفض أسعار الفائدة على الفور". وأثارت تعليقاته في شأن باول مخاوف في شأن استقلال "الفيدرالي" في تحديد السياسة النقدية والتوقعات بالنسبة إلى الأصول الأميركية. وتراجعت مؤشرات الأسهم الأميركية الرئيسة، وانخفض مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى في ثلاث سنوات أمس الإثنين. وقد يؤدي التقدم في المحادثات بين واشنطن وطهران، التي وافقت يوم السبت الماضي على البدء في وضع إطار عمل لاتفاق نووي محتمل، إلى تراجع ترمب عن جهود خنق صادرات النفط الإيرانية. وفي غضون ذلك، أظهرت وثائق حصلت عليها "رويترز" أن وزارة الاقتصاد الروسية خفضت توقعاتها لمتوسط سعر خام "برنت" في عام 2025 بنحو 17 في المئة عما أشارت إليه حساباتها في سبتمبر (أيلول) المقبل. وأظهر استطلاع أولي لـ"رويترز" أمس الإثنين، أن من المتوقع تراجع مخزونات النفط الخام والبنزين في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، في حين من المرجح ارتفاع مخزونات نواتج التقطير، وذلك قبل صدور التقريرين الأسبوعيين من معهد البترول الأميركي وإدارة معلومات الطاقة. النفط الروسي في الأثناء، أظهرت بيانات من مصادر تجارية ومصادر أخرى بالقطاع أن حصة منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" في واردات الهند من النفط الخام انخفضت إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق في السنة المالية 2024-2025 في وقت تواصل مصافي التكرير التوجه نحو الخام الأرخص من روسيا، أكبر مورد للنفط إلى الهند للعام الثالث. وتوجهت الهند، ثالث أكبر مستورد ومستهلك للنفط في العالم، إلى الخام الروسي الذي يباع بخصم بعد أن فرضت دول غربية عقوبات على موسكو بسبب الحرب في أوكرانيا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وبلغت واردات الهند خلال السنة المالية المنتهية في مارس (آذار) الماضي 4.88 مليون برميل يومياً في المتوسط بزيادة قدرها خمسة في المئة على أساس سنوي. ووفقاً للبيانات، ارتفعت واردات الهند من النفط الروسي 7.3 في المئة إلى 1.76 مليون برميل يومياً، لتزيد حصته قليلاً إلى 36 في المئة، بينما تراجعت حصة "أوبك" قليلاً إلى 48.5 في المئة. وروسيا حليف لـ"أوبك" لكن صادراتها أثرت في حصة دول الشرق الأوسط الأعضاء في المنظمة. تنويع مصادر النفط الخام دفع التحول في طرق التجارة بسبب التوتر الجيوسياسي وارتفاع كلفة الشحن من بعض الموردين التقليديين الهند إلى تنويع مصادر النفط الخام والاستفادة من إمدادات أرخص حتى من مناطق بعيدة مثل روسيا. وجاء العراق والسعودية في المرتبة الثانية والثالثة على الترتيب بين أكبر مصدري النفط الخام للهند. وأظهرت بيانات جمعتها "رويترز" أن واردات الهند من النفط السعودي في السنة المالية ذاتها انخفضت إلى أدنى مستوى لها في 14 عاماً، بينما تراجعت الواردات من العراق إلى أدنى مستوى لها في أربع سنوات. ووفقاً للبيانات، ارتفعت واردات الهند من النفط الروسي في مارس الماضي بنحو 11 في المئة على أساس شهري لتصل إلى 1.7 مليون برميل يومياً، وهو أعلى مستوى لها في خمسة أشهر. وأظهرت البيانات أن الهند استوردت 5.3 مليون برميل يومياً من النفط في الشهر الماضي، بزيادة قدرها 1.3 في المئة عن فبراير (شباط) 2025، وجاءت الولايات المتحدة رابعاً في قائمة أكبر الموردين للهند خلال الشهر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store