أحدث الأخبار مع #نيقية


فيتو
منذ 15 ساعات
- سياسة
- فيتو
رئيس الإنجيلية: تنصيب البابا لاون الرابع عشر لحظة مقدسة تعزز المصالحة
أعرب الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، عن تهنئته لقداسة البابا لاون الرابع عشر بمناسبة تنصيبه رسميًّا بابا للفاتيكان، مؤكدًا أن هذه اللحظة تمثّل "وقتًا مقدسًا لتجديد الدعوة، وجسرًا للمصالحة، وصوتًا للرحمة، ونورًا للرجاء في عالم متعَب". وقال القس أندريه زكي: "نصلي أن يمنح الرب قداسة البابا الجديد نعمة الحكمة، ويقوده بروح السلام والمحبة في خدمته للعالم، وأن يواصل الفاتيكان رسالته النبيلة في نشر المحبة، وتعزيز الحوار، وصنع السلام بين الشعوب". وأشار رئيس الطائفة الإنجيلية إلى إيمان الكنيسة العميق بأن لحظات تسلّم رعاة الكنيسة مسؤولياتهم ليست مجرد مراسم دينية، بل مناسبات روحية تمثل تجديدًا للرسالة ودفعًا نحو خدمة البشرية بروح الانفتاح والمصالحة. رئيس الإنجيلية: الاحتفال بمجمع نيقية لحظة فارقة تعكس وحدة الكنائس الشرقية أكد الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، أن "الاحتفال بمرور ١٧ قرنًا على مجمع نيقية يمثل لحظة فارقة وعميقة في مسيرة الكنيسة، ويعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية"، مشددًا على أهمية الحوار والتعاون بين الطوائف المسيحية في مواجهة تحديات الحاضر، والعمل المشترك لترسيخ قيم المحبة والسلام. الكنائس الشرقية وشارك الدكتور القس أندريه زكي في الاحتفالية الكبرى التي نظّمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور 1700 عام على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أُقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر والعالم. وشارك في الاحتفالية قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق ورئيس الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، وقداسة البابا ثيودوروس الثاني، بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية. وتضمّن برنامج الاحتفال قداسًا مشتركًا لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الثلاث أُقيم صباح اليوم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة عدد كبير من المطارنة والأساقفة والكهنة والشمامسة، وسط حضور شعبي ورسمي واسع. كما عقد بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الثلاث لقاءهم الدوري الخامس عشر في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، ناقشوا خلاله أبرز القضايا المشتركة، وعلى رأسها الاحتفال بمرور ١٧ قرنًا على مجمع نيقية، والعلاقات المسكونية، والتحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة، مؤكدين في بيانهم الختامي التزامهم بالعمل من أجل السلام والعدالة، وتعزيز القيم الروحية، مع الدعوة إلى وقف فوري للعدوان على غزة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


اليوم السابع
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
البابا ليو الـ 14 يزور تركيا 20 مايو فى أول زيارة رسمية له
أكد بابا الفاتيكان، ليو 14 ، أن الاستعدادات جارية للرحلة إلى نيقية في تركيا، والتي كان من المقرر في الأصل أن يقوم بها البابا فرنسيس في نهاية شهر مايو ، للاحتفال بالذكرى الـ1700 للمجمع المسيحي، مشيرة إلى أن الزيارة ستكون في 20 مايو. وأشارت صحيفة الجورنال الإيطالية إلى أن البابا أكد ذلك خلال لقاء مع عدد من الصحفيين الذى تم تخصيصه لوسائل الإعلام في قاعة بولس السادس. ورغم أنه لم يتم الإعلان عن ذلك رسميا، فقد أعرب البابا فرنسيس عن نيته السفر في نهاية شهر مايو قبل أن يمرض، ودعا بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية المسكوني ورئيس أساقفة القسطنطينية، برثلماوس الأول، للانضمام إلى الزيارة. إذا تم تأكيد الرحلة في نهاية شهر مايو، فمن المفترض أنها ستكون الأولى التي يقوم بها البابا ليو 14، وستعمل على إحياء الذكرى السنوية الـ 1700 لمجمع نيقية المهم، الذي انعقد في عام 325 في تلك المدينة الرومانية تركيا ، من قبل الإمبراطور قسطنطين الأول لتقريب المسيحيين من بعضهم البعض. ومن خلال هذه الرحلة، سيواصل البابا الجديد التقارب الذي بدأه البابا فرنسيس مع الأرثوذكس في اللقاءات المختلفة التي عقدها مع البطريرك برثلماوس. وفي عام 2014، في اجتماع عقد في القدس، جددا نيتهما في مواصلة تعزيز العلاقات، بعد خمسين عاماً من العناق التاريخي الذي وضع به أسلافهما، بولس السادس وأثيناجوراس الأول، حداً للعداء بين الكاثوليك والأرثوذكس. عندما سُئل عما إذا كان سيعود إلى موطنه الولايات المتحدة "قريباً"، أجاب روبرت فرانسيس بريفوست أن ذلك لن يكون قريباً.


البوابة
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- البوابة
المسيحيون يتجمعون في كاتدرائية نوتردام للاحتفال المشترك بعيد الفصح
قال لوران أولريش، رئيس أساقفة باريس، في ترحيبه بالجماعة: "إنه لمن دواعي سروري أن أراكم جميعًا في هذا اليوم الذي نحتفل فيه نحن، المسيحيين من جميع الطوائف، بقيامة ربنا". توافق استثنائي لتقويمات الكنائس الشرقية والغربية استخدمت الكنائس الشرقية والغربية منذ القرن السادس عشر تقويمات مختلفة لحساب تاريخ عيد الفصح، وعام 2025 هو أحد الأعوام التي تتزامن فيها التقويمات. وقال رئيس الأساقفة أولريش: "نسأل الرب أن يستجيب لصلواتنا حتى يأتي الوقت قريبًا عندما يحتفل جميع المسيحيين بعيد الفصح معًا". ذكرى مجمع نيقية: 1700 سنة على أول محاولة لتوحيد الاحتفال بعيد الفصح يصادف عام ٢٠٢٥ أيضًا الذكرى السنوية الـ ١٧٠٠ لمجمع نيقية عام ٣٢٥ ميلادي، وهو أول مجمع مسكوني جمع المسيحية بأكملها، والذي تناول الحاجة إلى احتفال مشترك بعيد الفصح. وقد شهد المجمع انتقال المسيحيين من أقلية مضطهدة إلى كنيسة معترف بها من الإمبراطورية الرومانية. الصلاة من أجل وحدة العالم وسط الاضطرابات وقال رئيس الأساقفة أولريش: "في الوقت الذي بدأ فيه المسيحيون يختبرون السلام، كان هذا المجمع مهمًا لأسباب عديدة، أولها وأهمها أنه جمع أساقفة العالم المعروف، العالم الذي تم تبشيره". وأضاف رئيس الأساقفة أولريش، إن هذه الوحدة تنذر بالوحدة التي يريدها الله للعالم أجمع، وهو عالم لا يزال يعاني من الاضطرابات، حيث يتوسط المسيحيون من أجله حتى وهم يحتفلون معًا بقيامة الرب. وتضمنت الخدمة قراءات وصلوات وعظات قصيرة من قبل ممثلي الكنائس الكاثوليكية الرومانية واللوثرية والإصلاحية والمعمدانية والإنجيلية والأرثوذكسية الشرقية والشرقية وجماعة تايزي، بالإضافة إلى غناء ترنيمة تم تأليفها خصيصًا لإحياء ذكرى مجمع نيقية. تم رش المصلين بالمياه المقدسة التي تم مباركتها خلال صلاة عيد الفصح كعلامة على وحدة جميع المسيحيين. وكانت هذه الخدمة أول تجمع مسكوني كبير في الكاتدرائية منذ إعادة افتتاحها في ديسمبر 2024 بعد خمس سنوات من العمل لترميم المبنى الذي تضرر بشدة جراء حريق هائل في عام 2019.