أحدث الأخبار مع #نيكستإيرا


الوئام
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
الذكاء الاصطناعي يدفع نمو الطلب على الطاقة المتجددة بأمريكا
حذرت شركة 'نيكست إيرا إنرجي'، المشغلة لأكبر أسطول محطات الكهرباء بالغاز الطبيعي في الولايات المتحدة، من أن الطاقة المتجددة ستلعب دورًا محوريًا في تلبية الارتفاع الهائل المتوقع في استهلاك الكهرباء خلال السنوات المقبلة، نتيجة النمو المتسارع لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وإعادة توطين الصناعات. ويمتلك أسطول 'نيكست إيرا'، البالغة قدرته التشغيلية 72 غيغاواط، مزيجاً متنوعاً من مصادر الطاقة، حيث تشكل الطاقة المتجددة 55% من قدرته، والغاز الطبيعي 36%، والطاقة النووية 8%. وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة، جون كيتشوم، أن الولايات المتحدة ستكون بحاجة إلى جميع مصادر الطاقة التقليدية والمتجددة لمواكبة الطفرة المتوقعة في الطلب الكهربائي. واعتبر أن طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتقنيات التخزين بالبطاريات تمثل 'الجسر الحيوي' لتلبية الاحتياجات المتنامية إلى حين دخول مشاريع الغاز الطبيعي والطاقة النووية الجديدة إلى مرحلة التشغيل الكامل، وفقاً لما أورده موقع 'أويل برايس'. وأضاف كيتشوم، خلال عرض نتائج الربع الأول، أن مفهوم 'الوقود الجسري'، الذي كان يقتصر تقليديًا على الغاز الطبيعي كوسيلة انتقالية بين الفحم والطاقة المتجددة، أصبح اليوم ينطبق أيضاً على الطاقة المتجددة نفسها، في ظل التغيرات السريعة بسوق الطاقة. وأشارت تقديرات 'نيكست إيرا' إلى أن الولايات المتحدة ستحتاج إلى أكثر من 450 غيغاواط من قدرات التوليد الجديدة بحلول عام 2030، في وقت يُتوقع أن تدخل فقط 75 غيغاواط من قدرات محطات الغاز الخدمة خلال الفترة ذاتها، مما يسلط الضوء على الفجوة الهائلة المتوقعة في العرض الكهربائي. من جانب آخر، لفت كيتشوم إلى أن الطلب على الكهرباء يشهد تسارعًا غير مسبوق مدفوعًا بثورة الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أهمية اتباع سياسة طاقة عملية وواقعية تقوم على الاستفادة من جميع المصادر دون استثناء. وشدد على أن مشاريع الغاز والطاقة النووية، رغم كلفتها العالية وفترات إنجازها الطويلة، تظل ضرورية لتعزيز أمن الطاقة على المدى الطويل. وتتوقع الوكالة الدولية للطاقة أن تسهم مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وحدها بحوالي نصف نمو الطلب على الكهرباء بالولايات المتحدة بحلول نهاية العقد الجاري. ووفق تقرير 'الطاقة والذكاء الاصطناعي' الصادر عن الوكالة، فإن استهلاك الكهرباء لمراكز البيانات سيتجاوز استهلاك الصناعات الثقيلة مجتمعة، بما فيها صناعات الألومنيوم والصلب والأسمنت والكيماويات. وأشارت تحليلات شركة 'وود ماكنزي' إلى أن السياسات الأميركية بحاجة ماسة إلى التكيف مع هذا الواقع الجديد، إذ يتطلب المشهد الطاقي تضافر جهود الغاز الطبيعي والطاقة المتجددة معاً لدعم شبكة الكهرباء، خاصة مع الطلب المتزايد لتشغيل مراكز بيانات الجيل القادم. وختم كيتشوم بالتأكيد على أن دور الحكومة الأميركية في تحقيق توازن مدروس بين مختلف مصادر الطاقة سيكون عاملاً حاسماً لضمان استدامة الإمدادات ومواكبة التغيرات الكبرى التي يشهدها قطاع الطاقة العالمي.


البورصة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
الذكاء الاصطناعي يدفع نمو الطلب على الطاقة المتجددة في أمريكا
قالت نيكست إيرا للطاقة، المشغلة لأكبر أسطول محطات توليد الكهرباء بالغاز الطبيعي في الولايات المتحدة، إن الطاقة المتجددة ستلعب دوراً حاسماً في تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء خلال السنوات المقبلة، الناتج عن التوسع في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وإعادة توطين الصناعات. ويمتلك أسطول نيكست إيرا التشغيلي، البالغة قدرته 72 غيغاواط، مزيجاً من 55% طاقة متجددة، و36% غاز طبيعي، و8% طاقة نووية وفقا لسي ان ان. ووفقاً لرئيس الشركة ومديرها التنفيذي، جون كيتشوم، فإن الولايات المتحدة بحاجة إلى جميع مصادر الطاقة لتلبية القفزة المتوقعة في الطلب، معتبراً أن الرياح والطاقة الشمسية والتخزين بالبطاريات يمكن أن تشكل «جسراً» حتى دخول محطات الغاز والطاقة النووية الجديدة إلى الخدمة، بحسب موقع أويل برايس. أكد كيتشوم خلال مكالمة نتائج الربع الأول هذا الأسبوع أن فكرة الوقود الجسري، التي طالما كانت من نصيب الغاز الطبيعي للانتقال من الفحم إلى الطاقة المتجددة، باتت تنطبق اليوم على الطاقة المتجددة نفسها. وأوضح أن الرياح والطاقة الشمسية والتخزين بالبطاريات تمثل الجسر الضروري لتلبية الطلب المتزايد حتى يصبح الغاز الطبيعي والطاقة النووية جاهزين للعمل على نطاق واسع. ووفقاً لتقديرات نيكست إيرا، ستحتاج الولايات المتحدة إلى أكثر من 450 غيغاواط من الطاقة الجديدة بحلول عام 2030 لتلبية الطلب المتزايد، بينما يُتوقع أن تدخل 75 غيغاواط فقط من محطات الغاز حيز التشغيل خلال هذه الفترة، ما يعني وجود فجوة كبيرة في العرض. أشار كيتشوم إلى أن الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة يشهد تسارعاً غير مسبوق، مؤكداً أن الوقت قد حان لتبني نهج واقعي وعملي للطاقة، يعتمد على جميع مصادر الطاقة دون تفضيل مصدر على آخر.وأضاف «لا يمكننا عزل أنفسنا عن بعض التقنيات مثل الغاز والطاقة النووية فقط، فهذه المشاريع أكثر تكلفة وتأخذ وقتًا أطول للبناء». وتتوقع الوكالة الدولية للطاقة أن تقود مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وحدها ما يقرب من نصف النمو في الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة بحلول نهاية العقد الجاري، ووفقاً لتقرير «الطاقة والذكاء الاصطناعي» الصادر عن الوكالة هذا الشهر، فإن استهلاك الكهرباء لمراكز البيانات سيصبح أعلى من استهلاك جميع الصناعات الثقيلة مجتمعة، بما في ذلك إنتاج الألومنيوم والصلب والإسمنت والكيماويات. أكدت نيكست إيرا ومحللون في وود ماكنزي أن السياسات واللوائح الأمريكية بحاجة إلى التكيف مع الواقع الجديد، الذي يتطلب تضافر جميع مصادر الطاقة، فرغم أن الغاز الطبيعي قد يكون الرابح الأكبر على المدى القصير بفضل نمو الذكاء الاصطناعي، فإن الطاقة المتجددة ستظل محوراً رئيسياً في دعم الشبكة الكهربائية، خاصة في تشغيل مراكز بيانات الجيل القادم. وأوضح كيتشوم أن دور الحكومة الأمريكية في تشجيع التوازن بين مصادر الطاقة سيكون أساسياً لضمان استدامة الإمدادات وتلبية الطلب المتزايد في ظل التحولات الكبرى في قطاع الطاقة.


أرقام
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
الذكاء الاصطناعي يدفع نمو الطلب على الطاقة المتجددة في أميركا
قالت نيكست إيرا للطاقة، المشغلة لأكبر أسطول محطات توليد الكهرباء بالغاز الطبيعي في الولايات المتحدة، إن الطاقة المتجددة ستلعب دوراً حاسماً في تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء خلال السنوات المقبلة، الناتج عن التوسع في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وإعادة توطين الصناعات. ويمتلك أسطول نيكست إيرا التشغيلي، البالغة قدرته 72 غيغاواط، مزيجاً من 55 في المئة طاقة متجددة، و36 في المئة غاز طبيعي، و8 في المئة طاقة نووية. ووفقاً لرئيس الشركة ومديرها التنفيذي، جون كيتشوم، فإن الولايات المتحدة بحاجة إلى جميع مصادر الطاقة لتلبية القفزة المتوقعة في الطلب، معتبراً أن الرياح والطاقة الشمسية والتخزين بالبطاريات يمكن أن تشكل «جسراً» حتى دخول محطات الغاز والطاقة النووية الجديدة إلى الخدمة، بحسب موقع أويل برايس. الطاقة المتجددة والتخزين بالبطاريات أكد كيتشوم خلال مكالمة نتائج الربع الأول هذا الأسبوع أن فكرة الوقود الجسري، التي طالما كانت من نصيب الغاز الطبيعي للانتقال من الفحم إلى الطاقة المتجددة، باتت تنطبق اليوم على الطاقة المتجددة نفسها. وأوضح أن الرياح والطاقة الشمسية والتخزين بالبطاريات تمثل الجسر الضروري لتلبية الطلب المتزايد حتى يصبح الغاز الطبيعي والطاقة النووية جاهزين للعمل على نطاق واسع. ووفقاً لتقديرات نيكست إيرا، ستحتاج الولايات المتحدة إلى أكثر من 450 غيغاواط من الطاقة الجديدة بحلول عام 2030 لتلبية الطلب المتزايد، بينما يُتوقع أن تدخل 75 غيغاواط فقط من محطات الغاز حيز التشغيل خلال هذه الفترة، ما يعني وجود فجوة كبيرة في العرض. مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي تقود نمو استهلاك الكهرباء أشار كيتشوم إلى أن الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة يشهد تسارعاً غير مسبوق، مؤكداً أن الوقت قد حان لتبني نهج واقعي وعملي للطاقة، يعتمد على جميع مصادر الطاقة دون تفضيل مصدر على آخر.وأضاف «لا يمكننا عزل أنفسنا عن بعض التقنيات مثل الغاز والطاقة النووية فقط، فهذه المشاريع أكثر تكلفة وتأخذ وقتًا أطول للبناء». وتتوقع الوكالة الدولية للطاقة أن تقود مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وحدها ما يقرب من نصف النمو في الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة بحلول نهاية العقد الجاري، ووفقاً لتقرير «الطاقة والذكاء الاصطناعي» الصادر عن الوكالة هذا الشهر، فإن استهلاك الكهرباء لمراكز البيانات سيصبح أعلى من استهلاك جميع الصناعات الثقيلة مجتمعة، بما في ذلك إنتاج الألومنيوم والصلب والإسمنت والكيماويات. سياسات الطاقة بحاجة إلى التكيف مع الواقع أكدت نيكست إيرا ومحللون في وود ماكنزي أن السياسات واللوائح الأميركية بحاجة إلى التكيف مع الواقع الجديد، الذي يتطلب تضافر جميع مصادر الطاقة، فرغم أن الغاز الطبيعي قد يكون الرابح الأكبر على المدى القصير بفضل نمو الذكاء الاصطناعي، فإن الطاقة المتجددة ستظل محوراً رئيسياً في دعم الشبكة الكهربائية، خاصة في تشغيل مراكز بيانات الجيل القادم. وأوضح كيتشوم أن دور الحكومة الأميركية في تشجيع التوازن بين مصادر الطاقة سيكون أساسياً لضمان استدامة الإمدادات وتلبية الطلب المتزايد في ظل التحولات الكبرى في قطاع الطاقة.