logo
#

أحدث الأخبار مع #نيكولا_ساركوزي

ساركوزي يتحرر من سوار الكاحل للمراقبة بعد 3 أشهر من ارتدائه
ساركوزي يتحرر من سوار الكاحل للمراقبة بعد 3 أشهر من ارتدائه

الشرق الأوسط

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

ساركوزي يتحرر من سوار الكاحل للمراقبة بعد 3 أشهر من ارتدائه

أعلن مكتب النائب العام في باريس أنه تم نزع سوار الكاحل للمراقبة عن الرئيس الفرنسي الأسبق المدان نيكولا ساركوزي بعدما ارتداه لثلاثة أشهر. وأكد مكتب النائب العام لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، الخميس، أن الرئيس الأسبق (70 عاماً) لا يزال ملزماً بالامتثال لشروط معينة، بموجب الحكم مع وقف التنفيذ الصادر بحقه. وحُكم على ساركوزي بالسجن 3 سنوات، بتهمة الرشوة واستغلال النفوذ بشكل غير قانوني، وعامين من الحكم مع وقف التنفيذ، وقضى عاماً في المنزل بسوار الكاحل الإلكتروني. وارتدى السوار الإلكتروني مطلع فبراير (شباط). ويمكن لساركوزي أن يستمتع بمزيد من الحرية الآن. وكان مسموحاً له فقط بمغادرة منزله بين الثامنة صباحاً والثامنة مساء عندما كان يرتدي سوار الكاحل الإلكتروني، وكانت هناك استثناءات عندما مثل أمام المحكمة من أجل محاكمة أخرى. وحتى من دون السوار، سوف يظل ساركوزي بحاجة لتصريح من القاضي للسفر إلى الخارج أو البقاء بعيداً لأكثر من 15 يوماً. وجرى فكّ سوار الكاحل عن ساركوزي بعد بضعة أشهر فقط، إذ تمكّن، نظراً لبلوغه السبعين من العمر، من التقدّم بطلب للإفراج المشروط قبل أن يقضي نصف مدة عقوبته. وفي ديسمبر (كانون الأول)، أيّدت محكمة النقض، وهي أعلى محكمة في فرنسا، الإدانة غير المسبوقة لساركوزي. وفي مارس (آذار) الماضي، أكّدت النيابة الوطنية المالية في مرافعاتها، الاثنين، خلال محاكمة الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي في باريس في قضية الأموال الليبية أن الأخير كان «صاحب القرار والراعي الفعلي» لصفقة فساد أبرمها معاونان له مع الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي سنة 2005 قبل انتخاب ساركوزي رئيساً لفرنسا.

إزالة السوار الإلكتروني عن الرئيس الفرنسي السابق ساركوزي
إزالة السوار الإلكتروني عن الرئيس الفرنسي السابق ساركوزي

الأنباء

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

إزالة السوار الإلكتروني عن الرئيس الفرنسي السابق ساركوزي

أعلنت النيابة العامة في باريس أمس الافراج المشروط عن الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي بعد إزالة السوار الإلكتروني الذي كان يضعه منذ 7 فبراير وفق وكالة «فرانس برس». وصدر حكم نهائي على الرئيس اليميني السابق (2007-2012) في ديسمبر، بالسجن ثلاث سنوات واحدة منها مع النفاذ يوضع خلالها تحت المراقبة مع سوار إلكتروني، بتهمة فساد مع أحد كبار القضاة. وتمكن ساركوزي من التقدم بطلب إفراج مشروط عنه، قبل انقضاء نصف مدة عقوبته كونه يبلغ 70 عاما، ما أدى إلى إزالة السوار الالكتروني الذي وضعه منذ أكثر من ثلاثة أشهر بقليل. وهذا النظام الذي طلبه في 16 أبريل منح له بقرار من قاضي تنفيذ الأحكام في 12 مايو، بحسب ما أشارت النيابة لوكالة فرانس برس. ويتضمن هذا النظام التزامات بطلب تصريح مسبق من قاضي تنفيذ الأحكام «لأي تنقل لأكثر من 15 يوما وأي سفر إلى الخارج» و«الاستجابة لأوامر الاستدعاء» و«تلقي زيارات من مصلحة السجون». وقالت محاميته جاكلين لافون حايك لوكالة «فرانس برس»: «أؤكد لكم أن نيكولا ساركوزي استفاد من الإفراج المشروط» بموجب قرار دخل حيز التنفيذ في 14 مايو، وتابعت «هذا الإجراء الذي كان من الممكن أن يطبق بموجب القانون منذ اليوم الأول، يتوافق تماما مع القانون وأحكامه». وذكرت أوساطه أمس أنه يعمل من مكتبه في باريس.

بعد 3 أشهر من ارتدائه.. ساركوزي يتحرر من سوار المراقبة الإلكتروني
بعد 3 أشهر من ارتدائه.. ساركوزي يتحرر من سوار المراقبة الإلكتروني

صحيفة الخليج

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

بعد 3 أشهر من ارتدائه.. ساركوزي يتحرر من سوار المراقبة الإلكتروني

باريس - أ ف ب أعلنت النيابة العامة في باريس الخميس، الإفراج المشروط عن الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، بعد إزالة الأربعاء السوار الإلكتروني الذي كان يضعه منذ 7 فبراير/شباط الماضي وصدر حكم نهائي على الرئيس اليميني السابق (2007-2012) في ديسمبر/كانون الأول الماضي، بالسجن ثلاث سنوات، واحدة منها مع النفاذ، يوضع خلالها تحت المراقبة مع سوار إلكتروني، بتهمة فساد مع أحد كبار القضاة. وتمكّن ساركوزي من التقدّم بطلب إفراج مشروط عنه، قبل انقضاء نصف مدة عقوبته كونه يبلغ 70 عاماً، ما أدى إلى إزالة السوار الإلكتروني الذي وضعه منذ أكثر من ثلاثة أشهر بقليل. وهذا النظام الذي طلبه في إبريل/ نيسان الماضي، منح له بقرار من قاضي تنفيذ الأحكام في 12 مايو/ أيار الجاري، بحسب ما أشارت النيابة العامة. ويتضمن هذا النظام التزامات بطلب تصريح مسبق من قاضي تنفيذ الأحكام «لأي تنقّل لأكثر من 15 يوماً، وأي سفر إلى الخارج»، و«الاستجابة لأوامر الاستدعاء»، و«تلقي زيارات من مصلحة السجون». وقالت محاميته جاكلين لافون حايك: «أؤكد لكم أن ساركوزي استفاد من الإفراج المشروط» بموجب قرار دخل حيز التنفيذ في 14 مايو/أيار الجاري. وتابعت: «هذا الإجراء الذي كان من الممكن أن يطبق بموجب القانون منذ اليوم الأول، يتوافق تماماً مع القانون وأحكامه». وذكرت أوساطه الخميس، أنه يعمل من مكتبه في باريس. ومنذ 7 فبراير/شباط الماضي، كان الرئيس السابق الذي بلغ السبعين من العمر في 28 يناير/كانون الثاني الماضي، يضع السوار على كاحله، ولم يُسمح له بالخروج من منزله إلا بين الساعة 08,00 و20,00 - 21,30 أيام الاثنين والأربعاء والخميس، ما كان يتوافق مع أيام جلسات محاكمته في قضية الاشتباه في تمويل أجنبي لحملته الانتخابية عام 2007. وانتهت المحاكمة في 8 إبريل/نيسان الماضي، بعد ثلاثة أشهر من الجلسات وتأجل القرار حتى 25 سبتمبر/أيلول المقبل. وفي هذه القضية، يشتبه في أن نيكولا ساركوزي أبرم «صفقة فساد» مع الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي في العام 2005، عبر أقرب معاونيه، ليمول حملته الرئاسية التي فاز بها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store