logo
#

أحدث الأخبار مع #نيكولايستورونسكي

زلزال بريطاني يهز  البنوك المغربية..سار للمغاربة؟
زلزال بريطاني يهز  البنوك المغربية..سار للمغاربة؟

أريفينو.نت

timeمنذ 15 ساعات

  • أعمال
  • أريفينو.نت

زلزال بريطاني يهز البنوك المغربية..سار للمغاربة؟

أريفينو.نت/خاص تستعد شركة "Revolut"، إحدى أبرز الشركات العالمية في مجال التكنولوجيا المالية (Fintech) ومقرها بريطانيا، لدخول سوق جديد ومحوري وهو السوق المغربي. وقد تم تأكيد هذه المعلومة الحصرية لموقع "Yabiladi" من قبل مرشح لمنصب رفيع المستوى داخل "Revolut" في المغرب. Revolut.. العملاق الرقمي يضع المغرب نصب عينيه بتقديمها لعرض خدمات رقمي بالكامل وتجارب مبتكرة للمستخدمين، سيشكل وصول "Revolut" سابقة هي الأولى من نوعها في المشهد البنكي المغربي. غير أن هذا الإطلاق المرتقب مشروط بالحصول على ترخيص بنكي من السلطات المختصة للتقيد باللوائح التنظيمية الوطنية المعمول بها. عرض رقمي بالكامل وتحدي الترخيص البنكي صرح المصدر ذاته لموقع "Yabiladi" أن "Revolut لا تتوقع الحصول على ترخيص بنكي كامل فوراً، لكنها تخطط للحصول عليه خلال عامين من تاريخ دخولها السوق المغربي وترسيخ وجودها فيه". وقد بدأت الشركة بالفعل في عملية استقطاب وتوظيف رئيس تنفيذي لعملياتها المستقبلية في المغرب، وتطمح إلى بناء "فريق عمل يضم 60 شخصاً" لفرعها المحلي. وأشار المرشح إلى أن "Revolut ترغب في البدء بعمليات محدودة وبناء حضورها تدريجياً من الصفر". إقرأ ايضاً استراتيجية دخول تدريجية.. من خدمات الدفع إلى بنك متكامل بتعبير أكثر دقة، تعتزم هذه الـ "نيوبنك" أو البنك الرقمي البدء بمزاولة أنشطتها في المغرب كمُشغّل لخدمات الدفع الإلكتروني في مرحلة أولى، ومن ثم التوسع تدريجياً في خدماتها للحصول على صفة بنك متكامل. وأوضح المصدر أن "الشركة تخطط لتحليل وتقييم السوق المغربي خلال هذه الفترة الانتقالية". خبراء يحذرون: "Revolut" قد يُحدث زلزالاً في القطاع البنكي التقليدي مع ذلك، يرى خبراء متخصصون أن الإطار التنظيمي الصارم في المغرب قد يفرض على "Revolut" ضرورة الدخول في شراكة مع بنك محلي قائم لتسهيل عملياتها. كما يُرجح هؤلاء الخبراء أن دخول "Revolut" قد يُحدث تحولاً جذرياً في المنظومة البنكية المغربية، خاصة بعرضها لخدمات مجانية وأسعار صرف حقيقية للعملات، مما سيشكل ضغطاً تنافسياً على البنوك التقليدية ومؤسسات الدفع القائمة لتسريع وتيرة تحولها الرقمي ومواكبة التطورات. أرقام عالمية تعكس قوة Revolut وتأثيره المرتقب تمتلك "Revolut" قاعدة عملاء عالمية تتجاوز 40 مليون مستخدم، وتقدر قيمتها السوقية بأكثر من 40 مليار يورو. وتوفر هذه الـ "نيوبنك" تجربة رقمية متكاملة مصممة خصيصاً للهواتف الذكية، تشمل فتح حسابات بسرعة فائقة، إنجاز دفعات وتحويلات دولية بدون رسوم، الحصول على بطاقات متعددة العملات، إمكانية التداول في الأسهم والعملات الرقمية، وأدوات متقدمة لإدارة الميزانية الشخصية. وتجذب هذه الخدمات شريحة واسعة من العملاء الشباب، المتنقلين، والمتمكنين تكنولوجياً. يُذكر أن الشركة تأسست في يوليو 2015 على يد رجل الأعمال البريطاني-الروسي نيكولاي ستورونسكي والمهندس البرمجي البريطاني-الأوكراني فلاد ياتسينكو.

البنك الرقمي ريڤولت يستعد لدخول السوق المغربي
البنك الرقمي ريڤولت يستعد لدخول السوق المغربي

يا بلادي

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • يا بلادي

البنك الرقمي ريڤولت يستعد لدخول السوق المغربي

تستعد شركة "Revolut"، الرائدة البريطانية في مجال البنوك الرقمية، لدخول السوق المغربية في خطوة تهدف إلى إعادة تشكيل المشهد المصرفي في البلاد. وقد أكد مصدر موثوق لموقع يابلادي أن الشركة تعمل على تعيين شخص في منصب رفيع لقيادة عملياتها في المغرب. ومع تقديمها لخدمات رقمية مبتكرة، ستمثل "Revolut" سابقة في النظام المصرفي المغربي، حيث ستحتاج إلى الحصول على رخصة مصرفية للامتثال للوائح المحلية. وصرح المصدر نفسه لموقع يابلادي قائلاً: "لا تتوقع Revolut الحصول على رخصة مصرفية كاملة فوراً، لكنها تخطط لتحقيق ذلك خلال عامين من بدء عملياتها في المغرب". بدأت الشركة في إجراءات تعيين مدير تنفيذي محلي، وتطمح إلى تشكيل فريق عمل يضم "60 شخصًا" في المغرب. وأوضح أن "Revolut" تسعى لبدء عملياتها بشكل تدريجي وبناء وجودها من الألف إلى الياء. تعتزم الشركة بدء أنشطتها كمشغل للمدفوعات، مع خطط لتوسيع عملياتها لتصل إلى وضع مصرفي متكامل. وأضاف المصدر أن "الشركة تخطط لتحليل السوق خلال هذه الفترة". ومع ذلك، يتوقع الخبراء أن اللوائح الصارمة في المغرب قد تتطلب من الشركة الدخول في شراكة مع بنك محلي. ويشيرون إلى أن دخول "Revolut"قد يحرك المياه الراكدة في النظام المالي المغربي بخدماتها المجانية وأسعار صرف العملات التنافسية، مما قد يدفع البنوك التقليدية إلى تسريع تحولها الرقمي. تجدر الإشارة إلى أن "Revolut" تمتلك قاعدة مستخدمين تفوق 40 مليون شخص حول العالم، وتقدر قيمتها بأكثر من 40 مليار يورو. تقدم الشركة تجربة مصرفية رقمية متكاملة عبر الهواتف الذكية، تشمل فتح حسابات بسرعة، ومدفوعات دولية بدون رسوم، وبطاقات متعددة العملات، وخدمات تداول العملات الرقمية، وأدوات لإدارة الميزانية، مما يجعلها جاذبة للشباب المتنقل والمرتبط بالتكنولوجيا. تأسست الشركة في يوليو 2015 على يد نيكولاي ستورونسكي وفلاد ياتسينكو، وهما من رواد الأعمال في مجال التكنولوجيا المالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store