أحدث الأخبار مع #نيكومادوسودان،


المنار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- المنار
علماء يعثرون على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج النظام الشمسي
تصدّر فريق من علماء الفلك بقيادة جامعة كامبريدج، عناوين الصحف العالمية، بعد إعلانهم العثور على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج نظامنا الشمسي. واستندت ادعاءاتهم، في دراسة أعدوها، إلى رصد مركبات عضوية في الغلاف الجوي لكوكب 'K2-18b'، الواقع على بُعد 124 سنة ضوئية في كوكبة الأسد، ما يعزز فرضية وجود ظروف قد تدعم الحياة خارج كوكب الأرض. ويصنف الكوكب ضمن الكواكب الصالحة للسكن بفضل احتوائه على الماء، وقد كشف تحليل بيانات تلسكوب 'جيمس ويب' عن وجود مركبات مثل 'DMS' و'DMDS'، التي تتواجد على الأرض تنتجها كائنات دقيقة فقط. ورغم أن هذه المؤشرات لا تعد دليلا قاطعا على وجود حياة، إلا أنها تشكل دافعا قويا لمواصلة البحث. ويأتي هذا الاكتشاف ضمن سلسلة من الجهود العالمية للعثور على حياة في الفضاء، مثل مهمة 'أوروبا كليبر' التابعة ل وكالة الفضاء الأمريكية 'ناسا' ، ومبادرة 'الاستماع الاختراقي' الهادفة لرصد إشارات من حضارات ذكية. ووصف علماء مستقلون نتائج الدراسة الجديدة بأنها 'مثيرة للاهتمام'، ولكنها ليست كافية لإثبات وجود حياة على كوكب آخر. وقال نيكو مادوسودان، عالم الفيزياء الفلكية من جامعة كامبريدج، خلال بث مباشر: 'إنها أقوى إشارة حتى الآن على احتمال وجود نشاط بيولوجي خارج النظام الشمسي'. وفي المقابل، قال عالم الفيزياء الفلكية في إمبريال كوليدج لندن، ديفيد كليمنتس، إن 'الأغلفة الجوية على الكواكب الأخرى معقدة ويصعب فهمها، خاصة مع محدودية المعلومات المُتاحة من كوكب بعيد جدا'.


المنار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- المنار
علماء يعثرون على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج النظام الشمسي
تصدّر فريق من علماء الفلك بقيادة جامعة كامبريدج، عناوين الصحف العالمية، بعد إعلانهم العثور على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج نظامنا الشمسي. واستندت ادعاءاتهم، في دراسة أعدوها، إلى رصد مركبات عضوية في الغلاف الجوي لكوكب 'K2-18b'، الواقع على بُعد 124 سنة ضوئية في كوكبة الأسد، ما يعزز فرضية وجود ظروف قد تدعم الحياة خارج كوكب الأرض. ويصنف الكوكب ضمن الكواكب الصالحة للسكن بفضل احتوائه على الماء، وقد كشف تحليل بيانات تلسكوب 'جيمس ويب' عن وجود مركبات مثل 'DMS' و'DMDS'، التي تتواجد على الأرض تنتجها كائنات دقيقة فقط. ورغم أن هذه المؤشرات لا تعد دليلا قاطعا على وجود حياة، إلا أنها تشكل دافعا قويا لمواصلة البحث. ويأتي هذا الاكتشاف ضمن سلسلة من الجهود العالمية للعثور على حياة في الفضاء، مثل مهمة 'أوروبا كليبر' التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية 'ناسا'، ومبادرة 'الاستماع الاختراقي' الهادفة لرصد إشارات من حضارات ذكية. ووصف علماء مستقلون نتائج الدراسة الجديدة بأنها 'مثيرة للاهتمام'، ولكنها ليست كافية لإثبات وجود حياة على كوكب آخر. وقال نيكو مادوسودان، عالم الفيزياء الفلكية من جامعة كامبريدج، خلال بث مباشر: 'إنها أقوى إشارة حتى الآن على احتمال وجود نشاط بيولوجي خارج النظام الشمسي'. وفي المقابل، قال عالم الفيزياء الفلكية في إمبريال كوليدج لندن، ديفيد كليمنتس، إن 'الأغلفة الجوية على الكواكب الأخرى معقدة ويصعب فهمها، خاصة مع محدودية المعلومات المُتاحة من كوكب بعيد جدا'.


المنار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- المنار
علماء يعثرون على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج النظام الشمسي
تصدّر فريق من علماء الفلك بقيادة جامعة كامبريدج، عناوين الصحف العالمية، بعد إعلانهم العثور على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج نظامنا الشمسي . واستندت ادعاءاتهم، في دراسة أعدوها، إلى رصد مركبات عضوية في الغلاف الجوي لكوكب 'K2-18b'، الواقع على بُعد 124 سنة ضوئية في كوكبة الأسد، ما يعزز فرضية وجود ظروف قد تدعم الحياة خارج كوكب الأرض. ويصنف الكوكب ضمن الكواكب الصالحة للسكن بفضل احتوائه على الماء، وقد كشف تحليل بيانات تلسكوب 'جيمس ويب' عن وجود مركبات مثل 'DMS' و'DMDS'، التي تتواجد على الأرض تنتجها كائنات دقيقة فقط. ورغم أن هذه المؤشرات لا تعد دليلا قاطعا على وجود حياة، إلا أنها تشكل دافعا قويا لمواصلة البحث. ويأتي هذا الاكتشاف ضمن سلسلة من الجهود العالمية للعثور على حياة في الفضاء، مثل مهمة 'أوروبا كليبر' التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية 'ناسا' ، ومبادرة 'الاستماع الاختراقي' الهادفة لرصد إشارات من حضارات ذكية. ووصف علماء مستقلون نتائج الدراسة الجديدة بأنها 'مثيرة للاهتمام'، ولكنها ليست كافية لإثبات وجود حياة على كوكب آخر. وقال نيكو مادوسودان، عالم الفيزياء الفلكية من جامعة كامبريدج، خلال بث مباشر: 'إنها أقوى إشارة حتى الآن على احتمال وجود نشاط بيولوجي خارج النظام الشمسي'. وفي المقابل، قال عالم الفيزياء الفلكية في إمبريال كوليدج لندن، ديفيد كليمنتس، إن 'الأغلفة الجوية على الكواكب الأخرى معقدة ويصعب فهمها، خاصة مع محدودية المعلومات المُتاحة من كوكب بعيد جدا'. المصدر: سبوتنيك


24 القاهرة
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
علماء يكتشفون كوكبا ضعف حجم الأرض.. ويبعد 120 سنة ضوئية عن الأرض
في اكتشاف فلكي يثير الدهشة، أعلن فريق من علماء جامعة كامبريدج في المملكة المتحدة، رصد مؤشرات قوية على وجود حياة خارج كوكب الأرض ، مشيرين إلى أن احتمالية هذا الاكتشاف تصل إلى 99.7%، وذلك وفقًا لما نشر في radaronline. كوكب مليء بالكائنات الفضائية بالنسبة لـ تفاصيل كوكب مليء بالكائنات الفضائية، قاد البروفيسور نيكو مادوسودان، الباحث في معهد علم الفلك بجامعة كامبريدج، الفريق العلمي الذي توصّل إلى هذه النتائج المذهلة باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة ناسا، والذي أُطلق في 25 ديسمبر 2021. كوكب مليء بالكائنات الفضائية وأشار مادوسودان إلى أن الأدلة الأقوى حتى الآن ظهرت على كوكب يُعرف باسم K2-18b، الذي يقع على بُعد 120 سنة ضوئية من الأرض، ويدور في المنطقة الصالحة للحياة حول نجم قزم أحمر، ويبلغ حجم الكوكب نحو 2.5 مرة من حجم كوكب الأرض. ويُصنف الكوكب ضمن فئة Hycean، وهو مصطلح يجمع بين كلمتي الهيدروجين والمحيط، نظرًا لاحتوائه على غلاف جوي غني بالهيدروجين ووجود محيطات مائية تغطي سطحه بالكامل، ما يجعله بيئة واعدة لاحتضان أشكال من الحياة. ومن خلال تحليل الضوء المنبعث من الكوكب، اكتشف العلماء وجود جزيء يُعرف بثنائي ميثيل الكبريت DMS، والذي يُعد على كوكب الأرض ناتجًا حصريًا عن الكائنات الحية الدقيقة المعروفة بالعوالق النباتية، وهي طحالب بحرية مجهرية لا تُرى بالعين المجردة. تشبه الحلزون في فيلم حرب النجوم.. كائنات فضائية تهدد البشر| ما القصة؟ علماء يكتشفون دليلا جديدا على وجود كائنات فضائية في كويكب بينو وقال البروفيسور مادوسودان: لا توجد أي آلية علمية حالية تفسر وجود هذا المركب إلا بوجود حياة، وهذا أقوى دليل نحصل عليه حتى الآن على احتمال وجود كائنات حية خارج كوكبنا. كوكب مليء بالكائنات الفضائية ومن جانبه، علّق العالم بير ويمر، المختص في الشؤون الفضائية، بأن هذا الكشف الخاص بوجود الكائنات الفضائية يمثل قفزة هائلة في علم الفلك، مضيفًا أنه بفضل إمكانيات تلسكوب جيمس ويب، أصبح بإمكاننا الآن رصد أدق التغيرات في الضوء الصادر عن كواكب بعيدة، مما يساعد في تحليل مكوناتها الغازية ورصد بصمات الحياة فيها. واختتم مادوسودان تصريحه بقوله: ما نعرفه الآن هو أن الكوكب يتمتع بغلاف جوي غني بالهيدروجين، يحتوي على كميات هائلة من الماء، وهو ما يجعله مرشحًا مثاليًا لوجود حياة.. وهذه أنباء مشجعة جدًا لمن يواصلون البحث عن إجابة لسؤال الإنسان القديم: هل نحن وحدنا في هذا الكون؟

بوابة ماسبيرو
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة ماسبيرو
علماء يؤكدون رصد "مؤشرات" للحياة في كوكب خارج النظام الشمسي
أعلن علماء فلك اليوم، اكتشاف "مؤشرات" تعد الأقوى حتى الآن على احتمال وجود حياة على كوكب خارج النظام الشمسي الذي تنتمي إليه الأرض، مع أن نظراء لهم رأوا وجوب محاذرة التعويل على هذه الأدلة. يقع كوكب K2-18b على بعد 124 سنة ضوئية من الأرض في كوكبة الأسد، وهو موضوع نقاش حاد داخل المجتمع العلمي الذي يتساءل أفراده عن إمكان أن يكون هذا الكوكب الخارجي عالما محيطيا قادرا على إيواء حياة ميكروبية.. باستخدام التلسكوب جيمس ويب الفضائي، اكتشف فريق من الباحثين الأمريكيين والبريطانيين علامات على وجود مركّبات كيميائية في الغلاف الجوي للكوكب، والتي كانت تُعتبر منذ فترة طويلة «علامات حيوية» تشير إلى وجود حياة خارج كوكب الأرض. على الأرض، يُنتج كبريتيد ثنائي الميثيل وثنائي ميثيل ثنائي الكبريتيد فقط بواسطة الكائنات الحية، وخصوصا العوالق النباتية. وقال نيكو مادوسودان، عالم الفيزياء الفلكية بجامعة كامبريدج والمعد الرئيسي للدراسة التي نشرت نتائجها مجلة رسائل مجلة الفيزياء الفلكية»، في مؤتمر صحفي «ما نلاحظه في هذه المرحلة هو مؤشرات على نشاط بيولوجي محتمل خارج النظام الشمسي. وأضاف بصراحة، أعتقد أن هذا أقرب ما يمكننا الوصول إليه من سمة تدل إلى وجود حياة، مؤكدا الحاجة إلى مزيد من الملاحظات في هذا المجال. يمكن للتلسكوبات مراقبة الكواكب الخارجية أثناء مرورها أمام نجومها، ما يسمح لعلماء الفلك بتحليل كيفية قيام الجزيئات بتصفية الضوء الذي يمر عبر غلافها الجوي واستنتاج تركيبه. في العام 2023، اكتشف التلسكوب جيمس ويب وجود غاز الميثان وثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي لكوكب K2-18b. وكان ذلك أول اكتشاف لكوكب خارج المجموعة الشمسية يقع في "المنطقة الصالحة للعيش"، أي أنه ليس قريبا جدا ولا بعيدا جدا عن نجمه بما يتيح وجود عنصر أساسي للحياة: الماء السائل. وسجل التلسكوب أيضا إشارات خافتة من كبريتيد ثنائي الميثيل، ما دفع علماء الفلك إلى إعادة توجيه التلسكوب التابع لوكالة ناسا نحو K2-18b قبل عام، وهذه المرة باستخدام أطوال موجية مختلفة.