#أحدث الأخبار مع #نيكونوروفاالجمهورية٠٧-٠٤-٢٠٢٥صحةالجمهوريةعلماء يقتربون من حل معضلة أمراض الكلى الوراثيةوبحسب مجلة "scientificrussia" العلمية الروسية، أعلنت إينا نيكونوروفا، الأستاذة المساعدة في علم الوراثة بكلية "روتجرز" للعلوم، عن طريقة جديدة لتحديد وتتبع المواد التي تحملها الحويصلات خارج الخلية (EVs)، وهي أدوات اتصال دون مجهرية تفرزها الخلايا التي تلعب دورًا رئيسيًا في تطور السرطان، والتنكس العصبي، وأمراض الكلى مثل مرض الكلى المتعدد الكيسات. وقالت مورين بار، وهي إحدى المشاركات في الدراسة: "تمكنت إينا من تحديد بروتينات أخرى تنتقل مع ال بروتينات المتعددة التكيسات داخل الحويصلات خارج الخلوية، وهي بروتينات لم يكن أحد يعرف عنها شيئًا من قبل، وبالنسبة للعلماء الذين يدرسون مشكلة مرض الكلى المتعدد الكيسات، فهذا أمر مثير للغاية". وكان يعتقد في السابق أن الحويصلات خارج الخلية هي عبارة عن فضلات ناتجة عن النشاط الخلوي، لكن الباحثين الآن يفهمون كيف تؤثر على الصحة، وقالت نيكونوروفا: "الحمولة الموجودة داخل هذه الناقلات، مثل ال بروتينات ، تساعد في التئام الجروح وتجديد الأنسجة، ولكنها يمكن أن تعمل أيضًا بشكل سلبي، وتنقل المواد السامة وتعمل كناقلات للأمراض". وركزت نيكونوروفا وبار على الحويصلات خارج الخلوية التي تحمل " بروتينات PKD" والمواد المرتبطة بها، وترتبط التغيرات في بروتينات"PEP" والتي تسمى بالبوليسيتين. وقال العلماء: "في كل مكان تتحرك فيه البوليسيستينات، ترى ضوءًا أخضر تحت المجهر. الأمر أشبه بإعطاء رجل مصباحًا يدويًا ومشاهدته وهو يمشي من غرفة إلى أخرى في منزل مظلم". وتابع العلماء: "ساعدت طريقة التتبع المعروفة باسم "الوسم غير التلامسي" في تحديد الآلية الدقيقة التي يتم بها تعبئة البوليسيستين في الحويصلات خارج الخلوية وال بروتينات المرتبطة بها والتي تحمل البوليسيستين في جميع أنحاء الجسم". وختم العلماء بالقول: "قد تساعد المعلومات الجديدة الباحثين على فهم ما يحدث داخل الخلايا التي تفتقر إلى بروتينات مرض الكلى المتعدد الكيسات أو إبطاء تقدمه".
الجمهورية٠٧-٠٤-٢٠٢٥صحةالجمهوريةعلماء يقتربون من حل معضلة أمراض الكلى الوراثيةوبحسب مجلة "scientificrussia" العلمية الروسية، أعلنت إينا نيكونوروفا، الأستاذة المساعدة في علم الوراثة بكلية "روتجرز" للعلوم، عن طريقة جديدة لتحديد وتتبع المواد التي تحملها الحويصلات خارج الخلية (EVs)، وهي أدوات اتصال دون مجهرية تفرزها الخلايا التي تلعب دورًا رئيسيًا في تطور السرطان، والتنكس العصبي، وأمراض الكلى مثل مرض الكلى المتعدد الكيسات. وقالت مورين بار، وهي إحدى المشاركات في الدراسة: "تمكنت إينا من تحديد بروتينات أخرى تنتقل مع ال بروتينات المتعددة التكيسات داخل الحويصلات خارج الخلوية، وهي بروتينات لم يكن أحد يعرف عنها شيئًا من قبل، وبالنسبة للعلماء الذين يدرسون مشكلة مرض الكلى المتعدد الكيسات، فهذا أمر مثير للغاية". وكان يعتقد في السابق أن الحويصلات خارج الخلية هي عبارة عن فضلات ناتجة عن النشاط الخلوي، لكن الباحثين الآن يفهمون كيف تؤثر على الصحة، وقالت نيكونوروفا: "الحمولة الموجودة داخل هذه الناقلات، مثل ال بروتينات ، تساعد في التئام الجروح وتجديد الأنسجة، ولكنها يمكن أن تعمل أيضًا بشكل سلبي، وتنقل المواد السامة وتعمل كناقلات للأمراض". وركزت نيكونوروفا وبار على الحويصلات خارج الخلوية التي تحمل " بروتينات PKD" والمواد المرتبطة بها، وترتبط التغيرات في بروتينات"PEP" والتي تسمى بالبوليسيتين. وقال العلماء: "في كل مكان تتحرك فيه البوليسيستينات، ترى ضوءًا أخضر تحت المجهر. الأمر أشبه بإعطاء رجل مصباحًا يدويًا ومشاهدته وهو يمشي من غرفة إلى أخرى في منزل مظلم". وتابع العلماء: "ساعدت طريقة التتبع المعروفة باسم "الوسم غير التلامسي" في تحديد الآلية الدقيقة التي يتم بها تعبئة البوليسيستين في الحويصلات خارج الخلوية وال بروتينات المرتبطة بها والتي تحمل البوليسيستين في جميع أنحاء الجسم". وختم العلماء بالقول: "قد تساعد المعلومات الجديدة الباحثين على فهم ما يحدث داخل الخلايا التي تفتقر إلى بروتينات مرض الكلى المتعدد الكيسات أو إبطاء تقدمه".