أحدث الأخبار مع #نيلسون،


الاتحاد
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الاتحاد
دراسة حديثة تكشف خطراً حقيقياً للأطعمة فائقة المعالجة
ربطت دراسة حديثة بين أكثر من 124 ألف حالة وفاة مبكرة يمكن الوقاية منها في الولايات المتحدة على مدار عامين، وبين الآثار الصحية الضارة الناجمة عن استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة. قاد الدراسة باحثون برازيليون، وحللوا بيانات استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة من عدة دول، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا والبرازيل وكندا وكولومبيا وتشيلي والمكسيك. ولحساب التأثير، طور المؤلفون تقييماً مقارناً للمخاطر، فحصوا فيه العلاقة بين نسبة الأطعمة فائقة المعالجة في النظام الغذائي ومعدل الوفيات لجميع الأسباب في كل دولة. وباستخدام نموذج إحصائي، قدروا نسبة الوفيات المبكرة القابلة للوقاية المرتبطة باستهلاك هذه الأطعمة. واستندت نتائجهم إلى بيانات مستخلصة من دراسات دولية متعددة ومن تقرير "العبء العالمي للأمراض" لعام 2021، وفقاً لما ذكره المؤلف الرئيسي "إدواردو إيه. إف. نيلسون"، الباحث في مجال التغذية بجامعة ساو باولو. وأظهرت النتائج أن نسبة الوفيات المبكرة المرتبطة بالأطعمة فائقة المعالجة تراوحت بين نحو 4% في الدول ذات الاستهلاك المنخفض، إلى ما يقرب من 14% في الدول ذات الاستهلاك المرتفع مثل الولايات المتحدة وبريطانيا. وفي الولايات المتحدة وحدها، ارتبط ما يقرب من 125 ألف حالة وفاة مبكرة خلال عامي 2017 و2018 باستهلاك الأطعمة فائقة المعالجة. وفي البرازيل، تجاوز عدد الوفيات المرتبطة بها 25 ألف حالة خلال نفس الفترة. كما قدرت الدراسة، التي نشرت في مجلة "أميركان جورنال برفينتاتيف مديسين"، أن بريطانيا سجلت أكثر من 17 ألف حالة وفاة مرتبطة بالأطعمة المعالجة بين عامي 2018 و2019، بينما سجلت المكسيك نحو 17 ألف حالة في عام 2016. كما سجلت كندا أكثر من 7700 حالة وفاة من هذا النوع في 2016، وأستراليا 3277 حالة، وكولومبيا 2813 حالة في 2015، وتشيلي 1874 حالة في 2010 . ووجد الباحثون أن كل زيادة بنسبة 10% في استهلاك الأطعمة المعالجة مثل الخبز والكعك والوجبات الجاهزة، ترفع خطر الوفاة قبل سن 75 عاماً بنسبة 3%. وأشار نيلسون، الذي يعمل أيضا مع مؤسسة أوزوالدو كروز في البرازيل، إلى أن المخاطر الصحية لا تعود فقط إلى المحتوى العالي من الدهون والملح والسكر في هذه الأطعمة، بل أيضاً إلى الإضافات مثل المحليات والنكهات الاصطناعية. كما لاحظ الباحثون أن معدلات الوفاة كانت أعلى في الدول التي يعتمد فيها السكان على نسبة أكبر من مدخولهم اليومي للطاقة من الأطعمة فائقة المعالجة. وتضيف هذه النتائج إلى الأدلة المتزايدة التي تربط استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة بزيادة خطر الإصابة بأمراض معينة مثل السرطان وأمراض القلب، بالإضافة إلى ارتفاع خطر الوفاة المبكرة بشكل عام. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن الدراسة وجدت علاقة ارتباطية فقط، وليس علاقة سببية مؤكدة، بين استهلاك هذه الأطعمة والوفاة المبكرة.


بوابة ماسبيرو
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
دراسة عالمية تكشف خطرا حقيقيا للأطعمة فائقة المعالجة
ربطت دراسة حديثة بين أكثر من 124 ألف حالة وفاة مبكرة يمكن الوقاية منها في الولايات المتحدة على مدار عامين، وبين الآثار الصحية الضارة الناجمة عن استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة. وقاد الدراسة باحثون برازيليون، وحللوا بيانات استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة من عدة دول، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا والبرازيل وكندا وكولومبيا وتشيلي والمكسيك. وطور المؤلفون تقييما مقارنا للمخاطر، فحصوا فيه العلاقة بين نسبة الأطعمة فائقة المعالجة في النظام الغذائي ومعدل الوفيات لجميع الأسباب في كل دولة. وباستخدام نموذج إحصائي، قدروا نسبة الوفيات المبكرة القابلة للوقاية المرتبطة باستهلاك هذه الأطعمة. واستندت نتائجهم إلى بيانات مستخلصة من دراسات دولية متعددة ومن تقرير "العبء العالمي للأمراض" لعام 2021، وفقا لما ذكره المؤلف الرئيسي "إدواردو إيه. إف. نيلسون"، الباحث في مجال التغذية بجامعة ساو باولو. وأظهرت النتائج أن نسبة الوفيات المبكرة المرتبطة بالأطعمة فائقة المعالجة تراوحت بين نحو 4% في الدول ذات الاستهلاك المنخفض، إلى ما يقرب من 14% في الدول ذات الاستهلاك المرتفع مثل الولايات المتحدة وبريطانيا. وفي الولايات المتحدة وحدها، ارتبط ما يقرب من 125 ألف حالة وفاة مبكرة خلال عامي 2017 و2018 باستهلاك الأطعمة فائقة المعالجة، وفي البرازيل، تجاوز عدد الوفيات المرتبطة بها 25 ألف حالة خلال نفس الفترة. كما قدرت الدراسة، التي نشرت في مجلة "أميركان جورنال برفينتاتيف مديسين"، أن بريطانيا سجلت أكثر من 17 ألف حالة وفاة مرتبطة بالأطعمة المعالجة بين عامي 2018 و2019، بينما سجلت المكسيك نحو 17 ألف حالة في عام 2016. كما سجلت كندا أكثر من 7700 حالة وفاة من هذا النوع في 2016، وأستراليا 3277 حالة، وكولومبيا 2813 حالة في 2015، وتشيلي 1874 حالة في 2010. ووجد الباحثون أن كل زيادة بنسبة 10% في استهلاك الأطعمة المعالجة مثل الخبز والكعك والوجبات الجاهزة، ترفع خطر الوفاة قبل سن 75 عاما بنسبة 3%. وأشار نيلسون، الذي يعمل أيضا مع مؤسسة أوزوالدو كروز في البرازيل، إلى أن المخاطر الصحية لا تعود فقط إلى المحتوى العالي من الدهون والملح والسكر في هذه الأطعمة، بل أيضا إلى الإضافات مثل المحليات والنكهات الاصطناعية. كما لاحظ الباحثون أن معدلات الوفاة كانت أعلى في الدول التي يعتمد فيها السكان على نسبة أكبر من مدخولهم اليومي للطاقة من الأطعمة فائقة المعالجة. وتضيف هذه النتائج إلى الأدلة المتزايدة التي تربط استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة بزيادة خطر الإصابة بأمراض معينة مثل السرطان وأمراض القلب، بالإضافة إلى ارتفاع خطر الوفاة المبكرة بشكل عام. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن الدراسة وجدت علاقة ارتباطية فقط، وليس علاقة سببية مؤكدة، بين استهلاك هذه الأطعمة والوفاة المبكرة.


سكاي نيوز عربية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سكاي نيوز عربية
دراسة عالمية تكشف خطرا حقيقيا للأطعمة فائقة المعالجة
وقاد الدراسة باحثون برازيليون، وحللوا بيانات استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة من عدة دول، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا والبرازيل وكندا وكولومبيا وتشيلي والمكسيك. ولحساب التأثير، طور المؤلفون تقييما مقارنا للمخاطر، فحصوا فيه العلاقة بين نسبة الأطعمة فائقة المعالجة في النظام الغذائي ومعدل الوفيات لجميع الأسباب في كل دولة. وباستخدام نموذج إحصائي، قدروا نسبة الوفيات المبكرة القابلة للوقاية المرتبطة باستهلاك هذه الأطعمة. واستندت نتائجهم إلى بيانات مستخلصة من دراسات دولية متعددة ومن تقرير "العبء العالمي للأمراض" لعام 2021، وفقا لما ذكره المؤلف الرئيسي "إدواردو إيه. إف. نيلسون"، الباحث في مجال التغذية بجامعة ساو باولو. وأظهرت النتائج أن نسبة الوفيات المبكرة المرتبطة بالأطعمة فائقة المعالجة تراوحت بين نحو 4% في الدول ذات الاستهلاك المنخفض، إلى ما يقرب من 14% في الدول ذات الاستهلاك المرتفع مثل الولايات المتحدة وبريطانيا. وفي الولايات المتحدة وحدها، ارتبط ما يقرب من 125 ألف حالة وفاة مبكرة خلال عامي 2017 و2018 باستهلاك الأطعمة فائقة المعالجة. وفي البرازيل، تجاوز عدد الوفيات المرتبطة بها 25 ألف حالة خلال نفس الفترة. كما قدرت الدراسة، التي نُشرت في مجلة "أميركان جورنال برفينتاتيف مديسين"، أن بريطانيا سجلت أكثر من 17 ألف حالة وفاة مرتبطة بالأطعمة المعالجة بين عامي 2018 و2019، بينما سجلت المكسيك نحو 17 ألف حالة في عام 2016. كما سجلت كندا أكثر من 7700 حالة وفاة من هذا النوع في 2016، وأستراليا 3277 حالة، وكولومبيا 2813 حالة في 2015، وتشيلي 1874 حالة في 2010. ووجد الباحثون أن كل زيادة بنسبة 10% في استهلاك الأطعمة المعالجة مثل الخبز والكعك والوجبات الجاهزة، ترفع خطر الوفاة قبل سن 75 عاما بنسبة 3%. وأشار نيلسون، الذي يعمل أيضا مع مؤسسة أوزوالدو كروز في البرازيل ، إلى أن المخاطر الصحية لا تعود فقط إلى المحتوى العالي من الدهون والملح والسكر في هذه الأطعمة، بل أيضا إلى الإضافات مثل المحليات والنكهات الاصطناعية. كما لاحظ الباحثون أن معدلات الوفاة كانت أعلى في الدول التي يعتمد فيها السكان على نسبة أكبر من مدخولهم اليومي للطاقة من الأطعمة فائقة المعالجة. وتضيف هذه النتائج إلى الأدلة المتزايدة التي تربط استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة بزيادة خطر الإصابة بأمراض معينة مثل السرطان وأمراض القلب، بالإضافة إلى ارتفاع خطر الوفاة المبكرة بشكل عام. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن الدراسة وجدت علاقة ارتباطية فقط، وليس علاقة سببية مؤكدة، بين استهلاك هذه الأطعمة والوفاة المبكرة.


مصراوي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- مصراوي
الصخور سقطت على الطريق.. زلزال يضرب جنوب كاليفورنيا الأمريكية
وكالات ضرب زلزال بقوة 5.2 درجات جنوب كاليفورنيا، مما أدى إلى سقوط الصخور على الطرق الريفية خارج سان دييجو. ووفقا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، ضرب الزلزال الساعة 10:08 صباحا بالتوقيت المحلي، وكان مركزه في مقاطعة سان دييغو على بُعد بضعة أميال 4 كيلومترات فقط من جوليان، وهي بلدة جبلية يبلغ عدد سكانها حوالي 1500 نسمة وتشتهر بمتاجر فطائر التفاح. وشعر به السكان شمالا حتى مقاطعة لوس أنجلوس، على بُعد حوالي 120 ميلا 193 كيلومترا، وأعقبت الزلزال عدة هزات ارتدادية، وفقا لروسيا اليوم. وقال بول نيلسون، صاحب منجم ذهب سابق كان يعمل في سبعينيات القرن التاسع عشر في جوليان: "اعتقدت أن النوافذ ذات الزجاج الواحد ستتشقق لأنها كانت تهتز بشدة، لكنها لم تفعل". وأضاف أن بعض إطارات الصور على منضدة متجر الهدايا سقطت في شركة "إيجل" للتعدين، لكن الأنفاق التي يمكن للسياح استكشافها لم تتضرر. ويوم الأحد، أوضح نيلسون، أن زلزالا أصغر وقع عندما كان حوالي عشرين زائرا يتجولون في المنجم المعطل، لكن الجميع حافظوا على هدوئهم، فيما لم يكن أحد داخل المنجم القديم عندما هز زلزال يوم الاثنين الأرض لفترة أطول. وحذر مسؤولو النقل سائقي السيارات من الصخور التي سقطت من سفوح التلال وعلى الطرق والطرق السريعة، بما في ذلك الطريق السريع 76 شمال غرب جوليان. وقالت إدارة النقل في كاليفورنيا في مقاطعة سان دييجو، إن فرق العمل كانت تُقيّم الطرق تحسبًا لأي أضرار محتملة. وفي حديقة الحيوان في سان دييغو سفاري، صُوّر قطيع من الأفيال الإفريقية وهو يركض لحماية صغاره من خلال تطويقهم أثناء الزلزال، إذ تتمتع الأفيال بالقدرة على الشعور بالصوت من خلال أقدامها، ويُعرف هذا السلوك باسم "دائرة التنبيه". وذكرت الحديقة أن القطيع بدا وكأنه استرخى بعد عدة دقائق. وأفادت ماري دوفر، المتحدثة باسم إدارة النقل في مقاطعة نورث كاونتي، أن قطارات إدارة النقل في مقاطعة نورث كاونتي تأخرت حتى تتمكن الفرق من فحص المسارات بحثا عن أي أضرار محتملة. وصرح الكابتن توماس شوتس، من إدارة الغابات والحماية من الحرائق في كاليفورنيا بمقاطعة سان دييجو، بأنه تم اصطحاب أطفال المدارس إلى خارج المباني كإجراء احترازي عندما بدأت الأرض تتحرك، لافتا إلى إنه تلقى تنبيها بهزة أرضية، ثم بدأ يشعر بتدحرج الأشياء وارتطامها. وتابع: "كان هناك الكثير من الاهتزاز والخشخشة، لكن لحسن الحظ، يبدو أن كل شيء عاد إلى طبيعته". وأعلنت إدارة شرطة مقاطعة سان دييجو أيضا، أنها لم تتلق أي بلاغات فورية عن وقوع أضرار أو إصابات. وقالت رايلي أوزونا، صاحبة مقهى ومخبز جوليان، إن بعض الأكواب سقطت على الأرض في متجرها، مردفة: "لكن كل شيء على ما يرام". وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي لقطات وثقتها كاميرات مراقبة، قيل إنها توثق لحظة وقوع الزلزال. وضرب الزلزال على عمق 8.3 أميال "13.4 كيلومترا" بالقرب من منطقة صدع إلسينور، إحدى أكثر المناطق نشاطا زلزاليا في كاليفورنيا وهو جزء من نظام صدع سان أندرياس الشهير الذي يشهد عادة زلزالا واحدا على الأقل بقوة 4.0 درجات كل عام، وفقا للوسي جونز، عالمة الزلازل المخضرمة في جنوب كاليفورنيا. وذكرت جونز، أن زلزال يوم الأحد الذي شعر به سكان جوليان كان زلزالا بقوة 3.5 درجات، وكان بمثابة مقدمة لزلزال يوم الاثنين الأكبر. وتلقى بعض سكان مقاطعة سان دييغو، المشتركين في نظام الإنذار المبكر التابع لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية والمسمى "ShakeAlert"، إشعارا قبل ثانية أو ثانيتين من الشعور بالزلزال يوم الاثنين. وتلقى آخرون الإشعار بعد توقف الاهتزاز. وفي الوقت نفسه، تلقى السكان الذين ما زالوا يتعافون من عاصفة جليدية كبيرة في ميشيغان، على بعد أكثر من 2000 ميل (3218 كيلومترا)، "تنبيها بهزة" على أجهزتهم اللاسلكية من هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية: "تم رصد زلزال! انبطحوا، احموا أنفسكم، تمسكوا". وكانت هذه إشارة خاطئة إلى زلزال كاليفورنيا. وذكرت شرطة الولاية، أن أبراج الاتصالات المتنقلة من كاليفورنيا تُستخدم مؤقتا في فاندربيلت بولاية ميشيغان، فيما تحاول المنطقة التعافي من العاصفة الجليدية التي قطعت الكهرباء عن آلاف الأشخاص. وأوضح الملازم آشلي ميلر: "إنه إنذار غريب في ميشيجان، كان توقيته سيئًا للغاية، لقد شهدنا للتو هذه العاصفة الجليدية، أنا متأكد من أن بعض الناس كانوا في حالة توتر".


جوهرة FM
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- جوهرة FM
17 جريحاً إثر تحطّم طائرة خلال هبوطها في مطار تورونتو الكندي
أصيب 17 شخصًا على الأقل في تحطم طائرة أميركية تابعة لشركة دلتا بمطار تورنتو بيرسون الدولي، وفقا لسلطات المطار المحلية. وأشار مطار بيرسون في المدينة الكندية عبر منصة إكس إلى "حادث أثناء هبوط طائرة تابعة لشركة دلتا بعد وصولها من مينيابوليس"، مضيفا "فرق الإغاثة تستجيب وتم العثور على جميع الركاب وأفراد الطاقم". وقال عناصر في جهاز الإسعاف لوكالة الصحافة الفرنسية إن 17 شخصا أصيبوا، جروح 3 منهم بالغة، وهم طفل ورجل سيتيني وامرأة أربعينية، فيما عرضة قناة "سي بي سي" العامة مشاهد تظهر ركابا يقفزون من الطائرة بعد انقلابها. وحتى اللحظة ليس واضحا ما الذي أدى إلى الحادث الخطير، لكن الرياح في تورنتو بعد ظهر أمس الاثنين كانت شديدة للغاية. وتُظهر الصور من مكان الحادث الطائرة التي كانت تقل 80 راكبا، مقلوبة على مدرج المطار المغطى بالجليد. ونشر جون نيلسون، الذي كان على متن الطائرة، لقطات صادمة للحظة التي خرج فيها من الطائرة، على فيسبوك. وقال نيلسون، الذي كان متعبا، "لقد هبطنا للتو. طائرتنا تحطمت – هي مقلوبة". وأضاف: "معظم الناس سيكونون بخير".