أحدث الأخبار مع #نيوزميديكال،


مصراوي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
مشروب الملايين.. كوب واحد يوميًا يقلل خطر الإصابة بالسكري ومقاومة الأنسولين
وجدت دراسة جديدة، أُجريت في كوريا، أن تناول كوبين من القهوة يوميًا قد يُقلل من خطر مقاومة الأنسولين بنسبة 23%. وبحسب صحيفة إكسبريس، تُعدّ مقاومة الأنسولين عادةً مؤشرًا على الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وتحدث عندما لا تستجيب خلايا الجسم للأنسولين بشكل طبيعي، ويمكن أن يزيد هذا من خطر الإصابة بأمراض مختلفة، بما في ذلك داء السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب، ومتلازمة التمثيل الغذائي، كما قد يؤدي إلى زيادة الوزن، والتعب، وزيادة الشعور بالجوع أو العطش. وكشفت دراسة جديدة نُشرت في مجلة "نوترينتس " عن وجود صلة وثيقة بين كمية ونوع القهوة التي يستهلكها الفرد يوميًا وخطر الإصابة بمقاومة الأنسولين، وتابعت الدراسة أكثر من 7000 شخص في كوريا تتراوح أعمارهم بين 19 و64 عامًا. ووجدت الدراسة أن تناول كوبين من القهوة يوميًا يُقلل من خطر مقاومة الأنسولين بنسبة 23%، أما من تناولوا أكثر من كوبين من القهوة يوميًا، فلم يُلاحظوا انخفاضًا ملحوظًا في خطر مقاومة الأنسولين. وبشكل عام، أظهرت القهوة السوداء نتائج أفضل من القهوة مع السكر والقشدة، وفقًا لما ذكرته مجلة نيوز ميديكال، شرب كوب واحد أو أكثر من القهوة السوداء يوميًا يُقلل من خطر مقاومة الأنسولين بنسبة تصل إلى 26٪. وشهدت النساء، على وجه الخصوص، فوائد أكبر، حيث إن تناول ثلاثة أكواب أو أكثر يوميا قد يقلل من مخاطر الإصابة بنسبة تصل إلى 34%. كما يمكن للنساء اللاتي يشربن كوبين أو أكثر من القهوة السوداء خفض خطر الإصابة بنسبة 36%، لكن الباحثين أشاروا إلى: "هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات المستقبلية واسعة النطاق لتوضيح العلاقة بين أنواع مختلفة من استهلاك القهوة ومقاومة الأنسولين". العلاقة بين زيادة تناول القهوة وتحسين حساسية الأنسولين ليست واضحة تمامًا، ومع ذلك، يشير الخبراء إلى أن ذلك قد يكون مرتبطًا بتأثيرات الكافيين المضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة، والتي قد تلعب دورًا في إبطاء إطلاق الجلوكوز وامتصاصه. وكشفت الدراسة أيضًا عن أنماط مثيرة للاهتمام بين مستهلكي القهوة بكثرة، على سبيل المثال، يميل من يستهلكون أكثر من ثلاثة أكواب يوميًا إلى أن يكونوا رجالًا أكبر سنًا ومتزوجين وذوي دخل شهري أعلى. أرخص 5 أماكن لشراء الملابس الصيفية في القاهرة.. شياكة "على قد الإيد" تسبب الفشل الكلوي.. حسام موافي يحذر من عادة يفعلها الكثيرون


أخبار ليبيا
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
معجزة طبية.. تطوير علاج يعيد «البصر المفقود»
في معجزة طبيّة وتطور علمي قد يغير حياة الملايين حول العالم، نجح باحثون في تطوير علاج ثوري قادر على 'استعادة البصر المفقود'. وبحسب مجلة 'نيوز ميديكال'، هذا الاكتشاف الذي توصل إليه فريق من معهد كوريا المتقدم للعلوم والتكنولوجيا (KAIST) يمثل بارقة أمل حقيقية لأكثر من 300 مليون شخص يعانون من أمراض الشبكية التي تهددهم بفقدان البصر'. ووفق المجلة، 'يعتمد هذا العلاج الجديد على آلية مبتكرة تختلف تماما عن جميع العلاجات المتوفرة حاليا'. وبحسب الدراسة، 'بينما تركز العلاجات الحالية على إبطاء تدهور حالة الشبكية، فإن هذا الدواء الثوري يستهدف أساس المشكلة عبر تحفيز الشبكية على تجديد خلاياها التالفة ذاتيا، والمفتاح السحري لهذا العلاج يكمن في 'بروتين' معين يسمى PROX1، وهو المسؤول عن منع عملية التجدد الطبيعية في شبكية العين عند البشر'. وبحسب الدراسة، لاحظ العلماء أن 'الأسماك تتمتع بقدرة مذهلة على تجديد شبكيتها عند التلف، بينما يفقد البشر هذه الميزة مع التطور، وبعد أبحاث مكثفة، اكتشف الفريق أن هذا البروتين بالذات هو الذي يعيق عملية التجدد في عيون الثدييات، وباستخدام أجسام مضادة متخصصة، نجح الفريق في حجب تأثير بروتين PROX1، ما سمح لخلايا الشبكية باستعادة قدرتها على التجدد'. وبحسب الدراسة، 'تعمل شركة 'سيلاياز' الناشئة- التي أسسها أعضاء الفريق البحثي- حاليا على تطوير هذا العلاج ليكون جاهزا للتجارب السريرية على البشر بحلول عام 2028″. The post معجزة طبية.. تطوير علاج يعيد «البصر المفقود» appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


الشرق السعودية
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق السعودية
دراسة: صور الطعام "الطبيعي" المولدة بالذكاء الاصطناعي غير مريحة للبشر
أظهرت دراسة جديدة أن صور الطعام التي يتم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي يمكن أن تُثير مشاعر عدم الارتياح لدى بعض الأشخاص، ما يسلط الضوء على تساؤلات حول مدى جاهزية هذه التقنية لأن تحل محل التصوير الفوتوغرافي التقليدي للطعام في الإعلانات. لقد حقق الذكاء الاصطناعي تقدماً كبيراً في توليد الصور الواقعية، بما في ذلك صور الأطعمة. وبينما تبدو بعض الصور المُولّدة جذابة وشهية، يثير بعضها الآخر شعوراً غريباً وغير مريح لدى المشاهدين. وبحسب تقرير نشره موقع "نيوز ميديكال"، تسعى دراسة مرتقبة لفهم السبب الذي يجعل بعض الأشخاص يشعرون بالانزعاج عند مشاهدة صور طعام مولّدة بالذكاء الاصطناعي، خاصةً تلك التي تكون واقعية إلى حد ما، لكنها ليست واقعية بالكامل. الدراسة، التي من المقرر نشرها في مجلة "Appetite" خلال شهر أبريل، تضمنت مشاركة 95 شخصاً، عُرضت عليهم 38 صورة، تنوعت بين صور طعام حقيقي، وصور طعام مولّدة بالذكاء الاصطناعي بشكل غير مكتمل أو مشوّه، وصور طعام اصطناعية بأسلوب كرتوني أو فني مبالغ فيه، بالإضافة إلى صور طعام فاسد. طُلب من المشاركين تقييم الصور وفقاً لثلاثة معايير، وهي درجة الغرابة، والإحساس بالدفء، ومدى الواقعية، كما أُتيح لهم ملء استبيان حول مستوى رهبة الطعام لديهم، وهي نزعة لرفض أو التردد في تجربة أطعمة جديدة وغير مألوفة. واستخدم الباحثون نماذج تحليل إحصائية لدراسة البيانات، وركزوا على الكيفية التي تؤثر بها درجة الواقعية في إدراك الغرابة أو الارتياح. وبيّنت النتائج أن صور الطعام التي تبدو واقعية جزئياً ولكن تحتوي على تشوهات طفيفة كانت الأكثر إثارة للشعور بعدم الارتياح. وفي المقابل، أظهرت الصور التي كانت واقعية بالكامل، أو تلك التي كانت واضحة الاصطناع (كرتونية أو فنية الطابع) مستويات أعلى من القبول. تشير هذه النتائج إلى أن الدماغ البشري يتفاعل بشكل أفضل مع الصور التي تكون إما واقعية تماماً أو واضحة الاصطناع، لكنه يجد صعوبة في التعامل مع الصور "شبه الواقعية" التي تحتوي على تفاصيل غير مكتملة أو غير منطقية. ومن الملاحظ أن المشاركين الذين أظهروا مستويات أعلى من رهبة الطعام كانوا أكثر عرضة للشعور بعدم الارتياح عند مشاهدة صور طعام اصطناعية غير مكتملة. في المقابل، لم يكن لاشمئزاز الطعام تأثير كبير في النتائج. ووفقاً لـ"نيوز ميديكال"، كشفت الدراسة أيضاً عن نتيجة مفاجئة، وهي أن الأفراد الذين لديهم مؤشر كتلة جسم (BMI) أعلى كانوا أكثر قبولاً لصور الطعام التي أنشأها الذكاء الاصطناعي. وتحمل هذه النتائج دلالات مهمة للقطاعات التي تعتمد على تصوير الطعام لأغراض تسويقية وإعلانية. فرغم أن الذكاء الاصطناعي يُظهر إمكانيات واعدة في توليد صور بديلة للتصوير التقليدي، إلا أن التكنولوجيا الحالية لا تزال تواجه تحديات. وإذا ما تم استخدام صور الطعام المُولدة بالذكاء الاصطناعي في الإعلانات أو القوائم الرقمية، فيجب تصميمها بعناية لتجنب إثارة مشاعر عدم الارتياح لدى الجمهور. فأي خطأ بصري بسيط قد يُحوّل الصورة من عنصر جذب إلى سبب للنفور.


صحيفة سبق
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
فاكهة يحبها الجميع.. دراسة تكشف المفتاح السري لصحة القلب والذاكرة
وجد باحثون أن تناوُل الفراولة قد يُحسِّن صحة القلب والأوعية الدموية والوظائف الإدراكية، خاصة لدى كبار السن. وتُعدُّ الأمراض القلبية الأيضية، مثل ارتفاع ضغط الدم واختلال تنظيم الجلوكوز وزيادة الدهون في الدم، من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، كما ترتبط هذه العوامل أيضًا بتراجع الوظائف الإدراكية. وتحتوي الفراولة على مجموعة من المركبات المفيدة، مثل الفيتامينات، والألياف الغذائية، ومضادات الأكسدة، والبوليفينول (بما في ذلك الأنثوسيانين والفلافونويد)، التي قد تساهم في تعزيز الصحة العامة. وبحسب موقع " نيوز ميديكال"، أشارت دراسات سابقة إلى أن مكملات الفراولة قد تُحسِّن المهام التي يتحكم فيها الحصين في الدماغ، مثل التعلم المكاني والتعرف على الكلمات والذاكرة لدى كبار السن. كما ارتبط تناوُل الفراولة بتحسين صحة الأوعية الدموية. ومع ذلك، لم تقِس الدراسة الحالية مستويات الأنثوسيانين أو مدى توافره الحيوي في الجسم؛ ما يترك دورها الدقيق في التأثيرات الملحوظة غير واضح. والدراسة التي نُشرت نتائجها في مجلة "Nutrition، Metabolism، and Cardiovascular Diseases" شملت 35 مشاركًا، تزيد أعمارهم على 65 عامًا، مع مؤشر كتلة جسم (BMI) يتراوح بين 25 و40 كغ/ م². وتم استبعاد الأشخاص الذين يتناولون مكملات غذائية أو أدوية نفسية، أو يعانون من اضطرابات أيضية، أو يدخنون أو يستهلكون كميات كبيرة من القهوة. وتم تقسيم المشاركين بشكل عشوائي إلى مجموعتين: الأولى تناولت مشروبًا يحتوي على مسحوق الفراولة المجفف (ما يعادل حصتين من الفراولة الطازجة)، بينما تناولت المجموعة الثانية مشروبًا وهميًّا خاليًا من البوليفينول. وأظهرت النتائج تحسنًا طفيفًا في سرعة المعالجة الإدراكية لدى المشاركين الذين تناولوا الفراولة، إضافة إلى انخفاض طفيف في ضغط الدم الانقباضي. كما لوحظ تحسُّن في القدرة المضادة للأكسدة لدى هذه المجموعة. ومع ذلك، لم تظهر فروق كبيرة في الذاكرة العرضية أو صحة الأوعية الدموية بين المجموعتين. ومن المثير للاهتمام أن الذاكرة العرضية تحسنت بشكل غير متوقع في المجموعة التي تناولت المشروب الوهمي. وخلص الباحثون إلى أن تناوُل الفراولة قد يؤدي إلى تحسينات طفيفة في الإدراك وانخفاض ضغط الدم، إضافة إلى تعزيز الحالة المضادة للأكسدة. ومع ذلك، فإن قِصَر مدة الدراسة (8 أسابيع لكل مرحلة)، واختيار المشاركين الأصحاء نسبيًّا، يحدان من إمكانية تعميم النتائج على الأشخاص الذين يعانون بالفعل أمراضًا قلبية أو إدراكية. وأشار الباحثون إلى أن البوليفينول الموجود في الفراولة، مثل الأنثوسيانين والإيلاجيتانين، قد يكون مسؤولاً عن هذه التأثيرات، لكنهم أكدوا الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفَهم الآليات الكامنة بشكل أفضل. ومع ذلك، يوصَى بإجراء أبحاث إضافية لفهم تأثيرات الفراولة على نطاق أوسع، بما في ذلك الأشخاص الذين يعانون حالات صحية مزمنة.


أخبار ليبيا
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
«الماء والقهوة والشاي».. مشروبات تؤثر على «صحة القلب»
كشفت دراسة حديثة عن العلاقة بين 'استهلاك الماء والشاي والقهوة وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية'. وبجسب مجلة 'نيوز ميديكال'، كشفت النتائج 'أن استهلاك الماء كان له تأثير وقائي ضد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، حيث ارتبطت الكميات الأعلى من الماء بانخفاض معدلات الإصابة، وعلى الجانب الآخر، ارتبط الاستهلاك المرتفع للقهوة والشاي (6 أكواب أو أكثر يوميا) بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية في المستقبل، وكانت هذه العلاقات السلبية أقوى لدى النساء مقارنة بالرجال. وبحسب الدراسة، 'فإن استهلاك القهوة والشاي قلل من الفوائد الوقائية للماء، لكنه لم يلغيها تماما، خاصة لدى المشاركين الذين يستهلكون كميات كبيرة من الماء مع شرب الشاي أو القهوة'. وأشارت الدراسة إلى أن 'النساء أكثر عرضة للوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية مقارنة بالرجال، ما يشير إلى أن الجنس البيولوجي يلعب دورا مهما في شدة المرض ونتائجه'. وأظهرت النتائج أن 'استهلاك الماء كان له تأثير وقائي، حيث ارتبطت الكميات الأعلى (6 أكواب أو أكثر يوميا) بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 13% لدى الرجال و4% لدى النساء. كما لوحظت تأثيرات إيجابية مماثلة بالنسبة لأمراض القلب التاجية والسكتات الدماغية، كما ارتبط الاستهلاك المرتفع للقهوة والشاي (6 أكواب أو أكثر يوميا) بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 12-23%، مع تأثير أقوى لدى النساء'. وبحسب الدراسة، فإن 'الاستهلاك المفرط للقهوة أو الشاي (أكثر من 8 أكواب يوميا) زاد من خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية بنسبة 48% لدى الرجال و49% لدى النساء'. هذا و'تشمل أمراض القلب والأوعية الدموية (CVD) مجموعة من الحالات التي تؤثر سلبا على القلب أو الجهاز الدوري أو الأوعية الدموية، مثل أمراض القلب التاجية (CHD) وفشل القلب (HF) وارتفاع ضغط الدم والسكتات الدماغية، وتعد هذه الأمراض السبب الرئيسي للوفيات غير المعدية في العالم، وأظهرت دراسة 'عام 2020 أن 19.05 مليون حالة وفاة عالميا تعزى إلى أمراض القلب والأوعية الدموية، بزيادة قدرها 18.71% عن كل خالعقد السابق، وتشمل العوامل المؤثرة في خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية الجينات، والسلوكيات (مثل النظام الغذائي والنوم والنشاط البدني والتدخين)، وأيضا الجنس'. The post «الماء والقهوة والشاي».. مشروبات تؤثر على «صحة القلب» appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا