أحدث الأخبار مع #نيويوركيانكيز


أخبار مصر
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
«القاتل الصامت» يتسبب في وفاة بعض المسافرين… كيف تتجنبه؟
أول أكسيد الكربون، الذي يُطلق عليه غالباً «القاتل الصامت»، ليس له طعم ولا رائحة ولا لون، ومع ذلك، فقد ارتبط استنشاق هذا الغاز الخفي لفترات طويلة بوفيات العديد من السياح الأميركيين المسافرين إلى الخارج مؤخراً.في مارس (آذار)، توفي ميلر غاردنر، البالغ من العمر 14 عاماً، نجل لاعب فريق نيويورك يانكيز السابق بريت غاردنر، أثناء إجازة عائلية في منتجع ساحلي بكوستاريكا. وقبل شهر، عُثر على 3 نساء أميركيات فارقن الحياة بغرفتهن الفندقية في بليز. وفي كلتا الحالتين، قالت السلطات إن التسمم بأول أكسيد الكربون هو سبب الوفيات، بحسب شبكة «سي إن إن».وفي حين أن العديد من المنازل في الولايات المتحدة مُجهزة بأجهزة إنذار للكشف عن وجود الغاز الخطير، فقد يحتاج المسافرون إلى اتخاذ احتياطات إضافية للحد من تعرضهم له على الطريق.من أين يأتي أول أكسيد الكربون؟ وفقاً لـ«وكالة حماية البيئة الأميركية»، ينتج أول أكسيد الكربون عند حرق الغاز الطبيعي في أجهزة مثل الغلايات، وسخانات المسابح، ومواقد الغاز، والمدافئ، والمجففات.قال شارون ماكناب، مؤسس المؤسسة الوطنية للتوعية بأول أكسيد الكربون: «صُممت جميع الأجهزة التي تُنتج أول أكسيد الكربون لإخراج هذه المواد السامة من المبنى».وأضاف ماكناب أن أنظمة التهوية قد تتآكل أو تتحرك من دون صيانة دورية، مما يُؤدي إلى تسرب أول أكسيد الكربون ليبقى مُحاصَراً في الداخل. ومن ثم ينتقل الغاز إلى الغرف المجاورة عبر الجدران الجافة والأبواب وقنوات التهوية.يمكن أن يُقلل تراكم أول أكسيد الكربون في الهواء من قدرتك على امتصاص الأكسجين، مما يؤدي إلى تلف خطير أو مميت في أنسجة الدماغ والقلب والعضلات.ما الذي يمكن للمسافرين فعله للحد من فرص تعرضهم للتسمم؟ ضمن الولايات المتحدة، تختلف متطلبات أجهزة كشف أول أكسيد الكربون في المنازل والفنادق باختلاف الولاية.في حين أن منصات تأجير منازل العطلات مثل VRBO وAirbnb تشترط فقط على الوحدات المدرجة استيفاء اللوائح المحلية، يمكن للمالكين الإشارة إلى ما إذا كان جهاز كشف أول أكسيد الكربون…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


أخبار مصر
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
اللحى تعود بعد تغييب دام عقوداً
لم يحدث أمر جلل حين أعلن فريق نيويورك يانكيز منذ أيام أنه لن يمنع لاعبيه من إطلاق اللحى. لكن التغيير في سياسة دامت نصف قرن قد يكون رمزاً لعصرنا الثقافي، لأن اللحى أصبحت تُعتبر لأول مرة منذ ما ينيف على قرن من علامات الطبقة الحاكمة. نعم أنا جاد فيما أقول.ليس سبب ذلك أن جيه دي فانس أصبح حين أدى القسم أول نائب رئيس ملتحٍ منذ 1909. إذ أن اللحية، التي كانت تُعامل طيلة حياتي، كأنما هي مرادف لغرابة الشخصية، باتت رائجة من جديد. حتى أن الأمير ويليام انضم إلى أصحاب اللحى، ويخشى البعض أن يكون هذا من قبيل الحنين إلى الذكورية المثالية المفقودة، أو ربما، كما قال الشريك في الإدارة العامة لفريق يانكيز هال شتاينبرينر، أن هذا الجيل يعتقد أن اللحية جزء من تفرده. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video عودة اللحى إلى قطاع الأعمالأياً كان الحال، لو مشى المرء في شوارع وسط مانهاتن على سبيل المثال، فسيرى الملتحين يدخلون ويخرجون من أبراج المكاتب في مشهد كان لا يمكن تصوره قبل جيل واحد فقط.كان يُنظر لأصحاب اللحى بتشكك لأمد طويل من التاريخ الحديث. خلال القرن التاسع عشر، ربطت الممالك الأوروبية اللحى بالثوريين الخطيرين، ويخبرنا المؤرخون أن ماركس وإنغلز كانا يطلقان لحيتيهما الكثيفتين، على الأقل جزئياً كرمز لرفضهما أخلاق الطبقة المتوسطة.وفي الولايات المتحدة، كانت اللحية غالباً ما تُعَد رمزاً لحركة إلغاء العبودية. وكان جون براون ملتحياً، وكذلك جون سي. فريمونت، الجمهوري المناهض للعبودية الذي خسر الانتخابات الرئاسية في 1856. ولم يطلق أبراهام لينكولن لحيته إلا بعد انتخابه في 1860، لكنها كانت مكتملة بحلول الوقت الذي أدى فيه اليمين الدستورية، وهو ما شكل دليلاً آخر لدى أهل الجنوب على التهديد الذي شكله على أسلوب حياتهم.لكن بمجرد أن أدى الرئيس السادس عشر اليمين، اكتسبت هذه الموضة زخماً بين زعماء الأمة حتى أن غور فيدال قال: بدأنا نرى كل أنواع الزوائد الغريبة على وجوه الساسة'. ونشرت الصحف الجمهورية إعلانات عن خلطات تساعد على نمو اللحى للراغبين بها. حتى أن كتاب المقالات انخرطوا في هذا العمل، فأشادوا بـ 'التأثير السحري' لمن يرغبون بإطلاق لحاهم أو شواربهم. وسرعان ما جعل الفيكتوريون إطلاق اللحى مستساغاً، حتى بين النخبويين. وكتب الأطباء مقالات علمية تؤكد أن اللحى مفيدة لصحة الذكور.ماكينات الحلاقة دافعاًفي أوائل القرن العشرين، تحركت الثقافة في الاتجاه الآخر. وفجأة، باتت اللحى مستنكرةً من جديد. وعزا كثير من الكتاب هذا التحول إلى ظهور ماكينة الحلاقة الآمنة، التي حصلت على براءة اختراع في 1904. لكن المؤرخ كريستوفر أولدستون مور، في كتاب صدر عام 2017 بعنوان 'اللحى والرجال: كشف تاريخ شعر الوجه'، يزعم أن القصة التي تُروى عادة تخلط بين السبب والنتيجة: فقد انتشر الاختراع الجديد لأن شعبية الشوارب كانت تتلاشى.ربط أولدستون مور بين تراجع إطلاق اللحى وصعود التوسع المدني وحضارة الشركات. فأصبح الوجه الحليق وسيلة يمكن للرجال من خلالها 'إظهار فضائل القرن الجديد: الشباب والطاقة والنظافة والموثوقية'.بحلول 1976، عندما أمر مالك فريق يانكيز جورج شتاينبرينر لاعبيه بحفّ اللحى، كان نفور الأمة منها شاملاً. وعاد الذقن الأشعث ليصبح رمزاً للتطرف، أو حتى الانتماء لما كان يسمى الثقافة المضادة. كان فيدل كاسترو ملتحياً وكذلك تشيه غيفارا. وقد وصف أحد كتاب المقالات بعدما زار إيست فيليدج في مانهاتن السفلى هذه المنطقة بأنها مكان يتجمع فيه 'الفنانون المنبوذون' و'الزنوج الملتحون .عندما كتب جيري روبين أن كارل ماركس كان 'المُحرِّض…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


24 القاهرة
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
وفاة أقدم لاعب بيسبول أمريكي عن عمر 100 عام
نعى نادي نيويورك يانكيز وفاة أسطورته وبطل العالم السابق، آرت شالوك، الذي رحل عن عمر ناهز 100 عام، وفقًا لما أعلنه دوري البيسبول الرئيسي. وفاة أقدم لاعب بيسبول أمريكي وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، كان شالوك، الذي احتفل بعيد ميلاده المائة العام الماضي، أكبر وأقدم لاعب بيسبول سابق لا يزال على قيد الحياة حتى وفاته. ولعب خمسة مواسم في الدوريات الكبرى بين عامي 1951 و1955، وكان جزءًا من ثلاثة فرق توجت ببطولة العالم، حيث شارك في السلسلة النهائية لعام 1953 ضد بروكلين دودجرز. وفي بيان رسمي، قال فريق يانكيز: نشعر بالحزن العميق لوفاة آرت شالوك، الذي فاز بثلاث بطولات عالمية مع الفريق بين عامي 1951 و1953، كان أكبر لاعب سابق على قيد الحياة في دوري البيسبول الرئيسي، وكان سيبلغ 101 عامًا الشهر المقبل. اللاعب السابق شالوك اللاعب السابق شالوك أسطورة البيسبول الأمريكية وبوفاة شالوك، أصبح بيل جرايسون، لاعب سانت لويس كاردينالز السابق، وهو ثاني أكبر لاعب بيسبول على قيد الحياة، إذ احتفل بعامه المائة في سبتمبر الماضي. ونشر نادي يانكيز تحية لأسطورته الراحلة عبر منصات التواصل الاجتماعي، معربًا عن أعمق تعازيه لعائلته وأصدقائه ومحبيه. وخلال مسيرته مع يانكيز، كان شالوك يشارك الغرفة مع النجم يوجي بيرا كلاعب مبتدئ، وتمكن من إيقاف تيد ويليامز عن تحقيق أي ضربات في مناسبتين، كما تقاسم السكن مع أسطورتي الفريق جو ديماجيو وميكي مانتل. وبعد مغادرته يانكيز، انتقل إلى بالتيمور أوريولز، حيث لعب 58 مباراة، منها 14 كلاعب أساسي. وعلى صعيد حياته الشخصية، ظل شالوك متزوجًا من زوجته دونا برنارد لمدة 76 عامًا حتى وفاتها في أبريل 2023، تاركًا وراءه اثنين من الأبناء وخمسة أحفاد. لم يضحك أحد.. كوميديان إسرائيلي أمريكي يسخر من معاناة أهل غزة| فيديو عملية قرصنة تهز إسرائيل.. تسريب معلومات عن السلاح على الإنترنت


الأسبوع
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
الأهلي يبدأ تنفيذ فكرة تخليد أسماء الجماهير على جدران الاستاد
ستاد الأهلي بدأت شركة القلعة الحمراء المسئولة عن تنفيذ مشروع ستاد النادي الأهلي في تنفيذ عدد من الأفكار الحديثة بالتزامن مع انطلاق العمل في المشروع الذي شهد بدء أعمال الحفر يوم الجمعة الماضي. وتعد فكرة تخليد أسماء الجماهير على جدران الاستاد واحدة من أبرز العناصر التي تم الإعلان عنها عند الكشف عن التصميم النهائي وهي مستوحاة من تجارب عالمية لأندية شهيرة مثل برشلونة الإسباني وأرسنال وليفربول الإنجليزيين إلى جانب فرق أمريكية مثل نيويورك يانكيز وجرين باي باركرز ودالاس كاوبويز حيث يتم منح الجماهير فرصة تسجيل أسمائهم على الجدران نظير مقابل مالي يتفاوت حسب المساحة والموقع. وفي إطار حرص النادي الأهلي على تعزيز علاقته بجماهيره فقد تم تطوير هذه الفكرة لتشمل تخصيص أماكن بارزة داخل الاستاد تشمل الممرات والمدرجات على أن يحصل المشجع الذي يشارك في هذه المبادرة على عدد من المزايا الحصرية التي تستمر لسنوات طويلة. وتعتزم شركة القلعة الحمراء إطلاق فاعلية "تخليد اسمك على جدران الاستاد" مطلع شهر مارس المقبل حيث ستتاح الفرصة لجماهير الأهلي داخل مصر وخارجها للمشاركة ولكن وفق نظام الحجز المسبق نظرًا لمحدودية المساحات المتاحة. ومن المقرر أن تعقد شركة القلعة الحمراء مؤتمرًا صحفيًا خلال الأيام المقبلة للإعلان عن تفاصيل الفاعلية والمزايا التي سيحصل عليها المشاركون إلى جانب الكشف عن عدد من المفاجآت الأخرى.

مصرس
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
القلعة الحمراء تطبق تجربة برشلونة ومانشستر وأرسنال في تخليد أسماء جماهير الأهلى
في خطوة تعكس حرص النادي الأهلي على توثيق علاقته بجماهيره بدأت شركة القلعة الحمراء المسئولة عن تنفيذ مشروع ستاد النادي في تنفيذ عدد من الأفكار الإبداعية بالتزامن مع انطلاق الأعمال الإنشائية التي شهدت بدء الحفر يوم الجمعة الماضي. وكان من بين أبرز الأفكار التي تم الإعلان عنها تخصيص مساحات داخل الاستاد لتخليد أسماء المشجعين على الجدران وهي فكرة سبق أن اعتمدتها أندية عالمية كبرشلونة وأرسنال وليفربول وأندية أمريكية مثل نيويورك يانكيز وجرين باي باركز و دالاس كاوبويز حيث يتم إتاحة الفرصة للجماهير لحفر أسمائهم داخل ملاعب أنديتهم نظير مقابل مالي يتحدد وفق الموقع والمساحة.وأرادت شركة القلعة الحمراء برئاسة محمد كامل أن تضفي طابع خاص على هذه الفكرة حيث خصص أماكن بارزة داخل الاستاد من بينها الممرات والمدرجات لضمان ظهور الأسماء في مواقع واضحة كما سيتم منح المشاركين في هذه المبادرة امتيازات حصرية تدوم لسنوات طويلة.وتنطلق هذه الفاعلية رسميًا في شهر مارس المقبل وستكون الفرصة متاحة لجماهير الأهلي في مصر وجميع أنحاء العالم للمشاركة وفق أسبقية الحجز نظرًا لمحدودية المساحات المتوفرة.ومن المنتظر أن تعقد شركة القلعة الحمراء مؤتمرًا صحفيًا في الأيام المقبلة للكشف عن تفاصيل المبادرة والمزايا المصاحبة لها إلى جانب عدد من المفاجآت الخاصة بالجماهير.