أحدث الأخبار مع #هاباج_لويد


جريدة المال
منذ 2 أيام
- أعمال
- جريدة المال
ميناء طرابلس الليبي يعلن جاهزيته لاستقبال السفن (مستند)
أعلنت غرفة الملاحة البحرية الليبية عن جاهزية ميناء طرابلس الليبي لإستقبال كافة أنواع السفن، وذلك بالرغم من الأوضاع الخاصة بدولة ليبيا بين عدة أطارف متنازعة. وحسب منشور صادر عن غرفة الملاحة البحرية، حصلت ' المال ' على نسخة منه، أشارت فيه إلى تلقيها خطاب من مدير عام ميناء طرابلس البحري في 19 مايو الجاري، أشار فيه إلى الجاهزية التامة للميناء لاستقبال السفن، مع إتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان انسياب حركة السفن ودخولها للميناء دون أية عراقيل. وطالب مدير عام الميناء بضرورة تعميم الخطاب على كافة الشركات وملاك السفن المترددة على الميناء الليبي، وذلك على خلفية إلغاء عدد من الخطوط الملاحية العالمية رحلاتها الى الموانئ الليبية. وكانت قد أعلنت بعض الخطوط الملاحية العالمية، وعلى رأسها خط هاباج لويد الألماني، خامس خط ملاحي عالمي في نقل الحاويات، عن تعليق العمليات اللوجستية في ميناء طرابلس حتى إشعار آخر بسبب الوضع الأمني في ليبيا. وذكرت الشركة الألمانية أنها لن تقبل أي حجوزات جديدة تتعلق بهذا الميناء، كما أكدت إلتزامها بتوفير بدائل سريعة لضمان وصول الشحنات في أسرع وقت ممكن.


مباشر
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
سهم "هاباج لويد" يقفز 13% بعد الإبقاء على التوقعات المالية
مباشر: ارتفع سهم "هاباج لويد" خلال تعاملات الأربعاء، بعدما أبقت الشركة الألمانية على توقعاتها لنتائج أعمال عام 2025، رغم تحذيرها من استمرار اضطراب حركة الملاحة في البحر الأحمر. قالت الشركة في تقريرها المالي عن الربع الأول، إن اضطرابات البحر الأحمر قد تؤثر على العرض والطلب على شحن الحاويات بدرجة كبيرة هذا العام. وأضافت أن هذه الاضطرابات، بجانب تداعيات تغير السياسات التجارية العالمية، تضفي حالة من عدم اليقين، وفق ما نقلت "مورنينج ستار". وأوضحت أنها لا تزال تتوقع تحقيق أرباح قبل حساب الضرائب والفوائد والإهلاك تتراوح بين 2.4 مليار يورو و3.9 مليار يورو بنهاية العام الجاري. وزادت أرباح الشركة قبل حساب هذه الاستقطاعات إلى 1.01 مليار يورو (1.13 مليار دولار) في الربع الأول، من 835 مليون يورو في الفترة المناظرة من العام الماضي.


أرقام
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
سهم هاباج لويد يقفز 13% بعد إبقاء الشركة على توقعاتها المالية
ارتفع سهم "هاباج لويد" خلال تعاملات الأربعاء، بعدما أبقت الشركة الألمانية على توقعاتها لنتائج أعمال عام 2025، رغم تحذيرها من استمرار اضطراب حركة الملاحة في البحر الأحمر. قالت الشركة في تقريرها المالي عن الربع الأول، إن اضطرابات البحر الأحمر قد تؤثر على العرض والطلب على شحن الحاويات بدرجة كبيرة هذا العام. وأضافت أن هذه الاضطرابات، بجانب تداعيات تغير السياسات التجارية العالمية، تضفي حالة من عدم اليقين، وفق ما نقلت "مورنينج ستار". وأوضحت أنها لا تزال تتوقع تحقيق أرباح قبل حساب الضرائب والفوائد والإهلاك تتراوح بين 2.4 مليار يورو و3.9 مليار يورو بنهاية العام الجاري. وزادت أرباح الشركة قبل حساب هذه الاستقطاعات إلى 1.01 مليار يورو (1.13 مليار دولار) في الربع الأول، من 835 مليون يورو في الفترة المناظرة من العام الماضي. وأكدت "هاباج لويد" على عزمها مواصلة تطبيق استراتيجية 2030، والتركيز على خفض تكاليف إضافية تتجاوز مليار دولار على مدار فترة الـ 18 شهراً المقبلة. وأدى إبقاء الشركة على توقعاتها إلى صعود سهمها بنسبة 12.73% إلى 166.50 يورو في تمام الساعة 06:22 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، ليتحول إلى تحقيق مكاسب بنسبة 8.54% منذ بداية العام.


سكاي نيوز عربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
اتفاق واشنطن والحوثيين.. هل هي نهاية "ذراع إيران" في اليمن؟
رغم التفاهم الأميركي الحوثي، لا تزال المخاوف قائمة من انعدام الأمن في البحر الأحمر ، حيث أكدت شركات شحن كبرى مثل "هاباج لويد" الألمانية استمرار توقفها عن استخدام المسارات البحرية هناك، بينما شدد البنتاغون على أن "ضمان أمن الملاحة سيستغرق وقتا"، ما يعكس هشاشة هذا الاتفاق المؤقت. الكاتب الصحفي هاني مسهور، وفي حديثه لبرنامج التاسعة على "سكاي نيوز عربية"، وصف ما جرى بأنه "استسلام حوثي حقيقي"، مشيرا إلى أن الضربة الإسرائيلية الأخيرة على مطار صنعاء كانت نقطة تحول حاسمة. وأوضح مسهور أن "الضربة الإسرائيلية القاسية دفعت الحوثيين لتقديم ورقة استسلام أولى للولايات المتحدة، في محاولة لإنقاذ رأس عبد الملك الحوثي". وأضاف أن الحوثي اليوم "يحاول شراء الوقت" كما فعلت إيران سابقا في مفاوضاتها النووية، مشبّها الموقف بما وصفه بـ"استراتيجية طهران القديمة في دفع الأموال لإغراء ترامب بالعودة للاتفاق النووي". "ذراع طهران الأخيرة" يرى مسهور أن ما يجري اليوم في اليمن يعكس لحظة انهيار المشروع الإيراني، موضحا أن: "هذه الذراع الأخيرة التي كانت إيران تقايض بها، دفعت ثمنها باندفاع متهور من الحوثيين"، في إشارة إلى هجماتهم التي بلغت مطار بن غوريون في إسرائيل ، وتجاوزت بذلك "الخطوط الحمراء". وتابع: "الوصول إلى منشآت سيادية في تل أبيب كان خطا أحمر حقيقيا تجاوزه الحوثيون فكان الرد قاسيا، ثم جاء قرار الاستسلام". مفارقة "الموت لأميركا".. والتفاوض مع واشنطن وفي مفارقة لافتة، انتقد مسهور التناقض بين الخطاب الحوثي وشعاراته، وبين ما اعتبره استسلاما فعليا قائلا: "الذي يرفع شعار الموت لأميركا، هو نفسه من يتفاوض معها ويستسلم لها"، مضيفا أن ما جرى "يجب أن يكون لحظة وعي لليمنيين". وشدد على أن هذا الانهيار لا يخص الحوثي فقط، بل يمثل ضربة للنموذج الإيراني نفسه: "إيران خسرت ما استثمرته طوال سنوات في العاصمة الرابعة... المشروع ينهار". أشار مسهور إلى أن تدمير مطار صنعاء أحد أبرز إنجازات الجمهورية اليمنية "إهانة للشعب اليمني"، مضيفا أنه "منذ 1970، ومطار صنعاء قائم كرمز مدني. اليوم دُمر بسبب جنون عبد الملك الحوثي". اتفاق التهدئة بين واشنطن والحوثيين قد لا يكون مجرد تفاهم مؤقت، بل بداية تحول استراتيجي يُنذر بانكفاء المشروع الإيراني في المنطقة. وبينما تحاول طهران والحوثي "شراء الوقت"، فإن الواقع الميداني والدبلوماسي يفرض أسئلة أكبر: هل خسرت إيران فعلا آخر أذرعها؟ وهل باتت نهاية الوكالة المسلحة مسألة وقت فقط؟


جريدة المال
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
13.3 مليار دولار إيرادات «ميرسك» خلال الربع الأول من العام الحالي
أعلنت ميرسك عن نتائج قوية خلال الربع الأول من العام الحالي، بالرغم من وجود البيئة المتقلبة بشكل متزايد، حيث حققت نموًا في الإيرادات بنسبة 7.8% لتصل إلى 13.3 مليار دولار ، بينما بلغ صافي الربح 1.3 مليار دولار بزيادة قدرها 177 مليون دولار. وأشارت الشركة إلى أن هذه النتائج تمثل بداية جيدة للعام وكانت مدفوعة بالربحية القوية في المحيطات والتحسينات التشغيلية في الخدمات اللوجستية والخدمات وارتفاع أحجام المساحات في المحطات. وبالنسبة لعام 2025 بأكمله ، تحافظ ميرسك على توجيهاتها المالية على الرغم من زيادة عدم اليقين مما يؤدي إلى توقعات نمو حجم الحاويات بشكل أكثر حذرًا.وأشارت الشركة إلى أنها واجهت إنخفاضًا خلال العام المالي الماضي كما هو متوقع، إلا أن العام الحالي كانت هناك نتائج قوية في حين استقرت التكاليف بسبب استمرار التركيز العالي على التحسين، خاصة مع تسيير شبكة الشرق والغرب الجديدة ، التي تم إطلاقها في فبراير ، وذلك بالشراكة مع خط هاباج لويد تحت مسمى تحالف 'جيميني' والتي تحقق طموحًا جديدًا في الموثوقية والكفاءة من حيث التكلفة.كما أظهرت نتائج أعمال ميرسك، أداءً كبيرًا للمحطات التابعة لها مدفوعًا بالنمو القوي في الحجم وارتفاع الإيرادات لكل حركة وزيادة إيرادات التخزين، بينما كانت التكاليف تحت السيطرة من خلال الأتمتة وزيادة استخدام السعة، حيث إرتفع العائد على رأس المال المستثمر إلى 14.5%.