أحدث الأخبار مع #هابيك


صوت بيروت
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
ألمانيا تخفض توقعات النمو الاقتصادي وتحمل ترامب مسؤولية الركود
خفضت الحكومة الألمانية توقعاتها للنمو الاقتصادي إلى صفر للعام الجاري، ورجحت مواجهة عام صعب آخر لصاحبة أكبر اقتصاد في أوروبا. وقال وزير الاقتصاد المنتهية ولايته روبرت هابيك اليوم الخميس في برلين إن هذا يأتي بعد أن كانت برلين توقعت في يناير/كانون الثاني الماضي أن ينمو الناتج المحلي الاجمالي بنسبة 0.3% هذا العام، لكن إدارة يسار الوسط المنتهية ولايتها تعتقد الآن أن الاقتصاد سوف يكتنفه الركود هذا العام. وعازا هابيك الركود الذي يواجهه اقتصاد بلاده إلى سياسة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية التي تعمد إلى زيادة الرسوم الجمركية وتقليل الاستيراد من الخارج ودعم الصناعة المحلية. وقال هابيك لدى عرضه التوقعات إن 'السياسة التجارية الأميركية القائمة على التهديد وفرض الرسوم الجمركية تؤثر مباشرة على الاقتصاد الألماني المعتمد بشدة على التصدير'. وتوقعت الحكومة الألمانية في وقت سابق نموا ضئيلا نسبته 0.3% هذا العام بعدما سجلت أكبر قوة اقتصادية في أوروبا انكماشا مدى العامين الماضيين، كما خفضت توقعات النمو للعام 2026 إلى 1% من نسبة 1.1%. وتعد الولايات المتحدة -وهي وجهة رئيسية للمنتجات الألمانية من السيارات وصولا إلى المواد الكيميائية- أكبر شريك تجاري لألمانيا، وبلغت حصتها من الصادرات الألمانية العام الماضي نحو 10%. وتفرض الولايات المتحدة حاليا رسوما جمركية نسبتها 10% على صادرات الاتحاد الأوروبي إليها بعدما أعلنت في وقت سابق عن نسبة رسوم أعلى بلغت 20% جمدت تطبيقها لاحقا لمدة 90 يوما. وقال هابيك إن 'الرسوم الجمركية والاضطرابات في السياسة التجارية تؤثر على الاقتصاد الألماني أكثر من البلدان الأخرى'. وصرح أثناء مؤتمر صحفي في برلين قائلا 'نعتمد على الأسواق المفتوحة والأسواق العاملة وعلى عالم قائم على العولمة، هذه هي الأمور التي أثرت هذه البلاد'. وسجل إجمالي الناتج المحلي الألماني انكماشا بنسبة 0.3% عام 2023 وبنسبة 0.2% عام 2024 على خلفية ارتفاع أسعار الطاقة في أعقاب الحرب الروسية على أوكرانيا، كما يواجه منافسة صينية شرسة بشكل متزايد في قطاعات رئيسية مثل السيارات والآليات. وتحدث هابيك عن 'تحول' فيما يتعلق بالقطاعات التي كانت تضخ المال عادة للاقتصاد الألماني، وقال إن 'كبار شركائنا التجاريين (الصين والولايات المتحدة، وجارتنا روسيا) يسببون لنا المشاكل'. أميركا الشريك الأهم وتشير الأرقام إلى أن الولايات المتحدة أصبحت ولأول مرة عام 2024 الشريك التجاري الأول لألمانيا منذ عام 2015، متجاوزة الصين. وبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 252.8 مليار يورو (273 مليار دولار)، منها 161 مليار يورو (173.9 مليار دولار) صادرات ألمانية إلى الولايات المتحدة.


تونس الرقمية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس الرقمية
الاقتصاد الألماني يغرق في الركود ويحمّل ترامب المسؤولية
يدخل الاقتصاد الألماني، الذي يُعد المحرك التقليدي لمنطقة اليورو، رسميًا في مرحلة الاضطرابات. وقد خفضت الحكومة الألمانية توقعاتها للنمو لعام 2025، معلنةً عن معدل نمو صفري، مقابل +0.3% الذي تم التنبؤ به في يناير الماضي. وفي هذا الصدد، أرجعت برلين السبب إلى السياسة التجارية الحمائية لإدارة ترامب، التي تضر بصادراتها، والتي تُعد أحد الأعمدة الأساسية للاقتصاد الألماني. ركود مؤكد للعام الثالث على التوالي اعترف وزير الاقتصاد السابق، روبرت هابيك، يوم الخميس في برلين، أن ألمانيا ستواجه عامًا صعبًا آخر. بعد عامين متتاليين من انكماش الناتج المحلي الإجمالي (-0.3% في 2023 و-0.2% في 2024)، يراهن البلد الآن على فرص ضئيلة في التعافي. إلى جانب الركود المتوقع لهذا العام، تم أيضًا خفض التوقعات للنمو لعام 2026، من 1.1% إلى 1%، مما يزيد من القلق في الأوساط الاقتصادية. الصادرات في انخفاض حاد بسبب الضرائب الأمريكية وفقًا لهابيك، فإن القرارات الأحادية من واشنطن لها تأثير مباشر على الصناعة الألمانية. وقال: 'تؤثر السياسة التجارية الأمريكية، المبنية على التهديدات ورفع الرسوم الجمركية، بشكل مباشر على نموذجنا القائم على الصادرات'. وتُعد الولايات المتحدة، التي أصبحت الشريك التجاري الأول لألمانيا منذ 2024، تمثل حوالي 10% من إجمالي صادرات ألمانيا، خاصة في قطاعات السيارات والمعدات الصناعية والكيماويات. في عام 2024، وصل حجم التبادل التجاري بين البلدين إلى 252.8 مليار يورو، منها 161 مليار يورو صادرات ألمانية إلى السوق الأمريكي. لكن إدارة ترامب قد فرضت مؤخرًا ضريبة بنسبة 10% على الواردات الأوروبية، بعد أن كانت قد خططت في البداية لزيادة بنسبة 20%. وعلى الرغم من تعليق هذه التدابير مؤقتًا لمدة 90 يومًا، إلا أنها لا تزال تخلق حالة من عدم اليقين الضار حول آفاق التجارة. التوترات الجيوسياسية والمنافسة الصينية في الانتظار يواجه الاقتصاد الألماني أيضًا تداعيات الحرب في أوكرانيا، التي تسببت في زيادة حادة في أسعار الطاقة، بالإضافة إلى صعود الصين في القطاعات الرئيسية. وأكد هابيك قائلاً: 'شركاؤنا التجاريون الرئيسيون – الولايات المتحدة والصين وروسيا – أصبحوا اليوم مصدر اضطراب لاقتصادنا'. يواجه المصدرون الألمان منافسة متزايدة، لا سيما في سوق السيارات حيث يحقق مصنعو السيارات الصينيون تقدمًا سريعًا على حساب العمالقة الأوروبيين. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب


العين الإخبارية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
اقتصاد ألمانيا لن يسجل أي نمو في 2025.. السر لدى أكبر شريك تجاري
يتوقّع ألا يسجّل الاقتصاد الألماني أي نمو عام 2025، بحسب ما أفاد وزير الاقتصاد المنتهية ولايته روبرت هابيك الخميس، عازيا ذلك إلى سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التجارية. وقال هابيك لدى عرضه التوقعات إن "السياسة التجارية الأمريكية القائمة على التهديد وفرض الرسوم الجمركية تؤثر مباشرة على الاقتصاد الألماني المعتمد بشدّة على التصدير". وفقا لوكالة "فرانس برس"، توقعت الحكومة الألمانية في وقت سابق نموا ضئيلا جدا نسبته 0.3% هذا العام بعدما سجّلت أكبر قوة اقتصادية في أوروبا انكماشا مدى العامين الماضيين. كما خفضت توقعات النمو للعام 2026 إلى 1% من نسبة 1.1%. وتعد الولايات المتحدة، وهي وجهة رئيسية للمنتجات الألمانية من السيارات وصولا إلى المواد الكيميائية، أكبر شريك تجاري لألمانيا وبلغت حصتها من الصادرات الألمانية العام الماضي حوالى 10%. وتفرض الولايات المتحدة حاليا رسوما جمركية نسبتها 10% على صادرات الاتحاد الأوروبي إليها، بعدما أعلنت في وقت سابق عن نسبة رسوم أعلى بلغت 20% جمّدت تطبيقها لاحقا. وقال هابيك إن "الرسوم الجمركية والاضطرابات في السياسة التجارية تؤثر على الاقتصاد الألماني أكثر من البلدان الأخرى". وأفاد أثناء مؤتمر صحفي في برلين "نعتمد على الأسواق المفتوحة والأسواق العاملة وعلى عالم قائم على العولمة. هذه هي الأمور التي أثرَت هذه البلاد". سجّل إجمالي الناتج المحلي الألماني انكماشا بنسبة 0.3% عام 2023 وبنسبة 0.2% عام 2024، على خلفية ارتفاع أسعار الطاقة في أعقاب الحرب الروسية في أوكرانيا. كما يواجه منافسة صينية شرسة بشكل متزايد في قطاعات رئيسية مثل السيارات والآليات. وتحدث هابيك عن "تحوّل" في ما يتعلق بالقطاعات التي كانت تضخ المال عادة للاقتصاد الألماني. وقال إن "كبار شركائنا التجاريين، الصين والولايات المتحدة، وجارتنا روسيا، يسببون لنا المشاكل". aXA6IDgyLjI5LjIxNy4xMTEg جزيرة ام اند امز CH


الجزيرة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
ألمانيا تتوقع ركودا اقتصاديا هذا العام وتحمّل ترامب المسؤولية
خفضت الحكومة الألمانية توقعاتها للنمو الاقتصادي إلى صفر للعام الجاري، ورجحت مواجهة عام صعب آخر لصاحبة أكبر اقتصاد في أوروبا. وقال وزير الاقتصاد المنتهية ولايته روبرت هابيك اليوم الخميس في برلين إن هذا يأتي بعد أن كانت برلين توقعت في يناير/كانون الثاني الماضي أن ينمو الناتج المحلي الاجمالي بنسبة 0.3% هذا العام، لكن إدارة يسار الوسط المنتهية ولايتها تعتقد الآن أن الاقتصاد سوف يكتنفه الركود هذا العام. وعازا هابيك الركود الذي يواجهه اقتصاد بلاده إلى سياسة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية التي تعمد إلى زيادة الرسوم الجمركية وتقليل الاستيراد من الخارج ودعم الصناعة المحلية. وقال هابيك لدى عرضه التوقعات إن "السياسة التجارية الأميركية القائمة على التهديد وفرض الرسوم الجمركية تؤثر مباشرة على الاقتصاد الألماني المعتمد بشدة على التصدير". وتوقعت الحكومة الألمانية في وقت سابق نموا ضئيلا نسبته 0.3% هذا العام بعدما سجلت أكبر قوة اقتصادية في أوروبا انكماشا مدى العامين الماضيين، كما خفضت توقعات النمو للعام 2026 إلى 1% من نسبة 1.1%. وتعد الولايات المتحدة -وهي وجهة رئيسية للمنتجات الألمانية من السيارات وصولا إلى المواد الكيميائية- أكبر شريك تجاري لألمانيا، وبلغت حصتها من الصادرات الألمانية العام الماضي نحو 10%. وتفرض الولايات المتحدة حاليا رسوما جمركية نسبتها 10% على صادرات الاتحاد الأوروبي إليها بعدما أعلنت في وقت سابق عن نسبة رسوم أعلى بلغت 20% جمدت تطبيقها لاحقا لمدة 90 يوما. وقال هابيك إن "الرسوم الجمركية والاضطرابات في السياسة التجارية تؤثر على الاقتصاد الألماني أكثر من البلدان الأخرى". وصرح أثناء مؤتمر صحفي في برلين قائلا "نعتمد على الأسواق المفتوحة والأسواق العاملة وعلى عالم قائم على العولمة، هذه هي الأمور التي أثرت هذه البلاد". وسجل إجمالي الناتج المحلي الألماني انكماشا بنسبة 0.3% عام 2023 وبنسبة 0.2% عام 2024 على خلفية ارتفاع أسعار الطاقة في أعقاب الحرب الروسية على أوكرانيا ، كما يواجه منافسة صينية شرسة بشكل متزايد في قطاعات رئيسية مثل السيارات والآليات. وتحدث هابيك عن "تحول" فيما يتعلق بالقطاعات التي كانت تضخ المال عادة للاقتصاد الألماني، وقال إن "كبار شركائنا التجاريين (الصين والولايات المتحدة، وجارتنا روسيا) يسببون لنا المشاكل". أميركا الشريك الأهم وتشير الأرقام إلى أن الولايات المتحدة أصبحت ولأول مرة عام 2024 الشريك التجاري الأول لألمانيا منذ عام 2015، متجاوزة الصين. وبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 252.8 مليار يورو (273 مليار دولار)، منها 161 مليار يورو (173.9 مليار دولار) صادرات ألمانية إلى الولايات المتحدة.


الجزيرة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
ألمانيا تتوقع ركودا اقتصاديا هذا العام وتُحمّل ترامب المسؤولية
خفضت الحكومة الألمانية توقعاتها للنمو الاقتصادي إلى صفر للعام الجاري، ورجحت مواجهة عام صعب آخر لصاحبة أكبر اقتصاد في أوروبا. وقال وزير الاقتصاد المنتهية ولايته روبرت هابيك الخميس، في برلين ، إن هذا يأتي بعد أن كانت برلين تتوقع في يناير /كانون الثاني أن ينمو الناتج المحلي الاجمالي بنسبة 0.3% هذا العام، لكن إدارة يسار الوسط المنتهية ولايتها تعتقد الآن أن الاقتصاد سوف يكتنفه الركود هذا العام. وعازا هايبك مواجهة اقتصاد بلاده للركود إلى سياسة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية التي تعمد إلى زيادة الرسوم الجمركية وتقليل من الاستيراد من الخارج ودعم الصناعة المحلية. وقال هابيك لدى عرضه التوقعات إن "السياسة التجارية الأميركية القائمة على التهديد وفرض الرسوم الجمركية تؤثر مباشرة على الاقتصاد الألماني المعتمد بشدّة على التصدير". وتوقعت الحكومة الألمانية في وقت سابق نموا ضئيلا نسبته 0.3% هذا العام بعدما سجّلت أكبر قوة اقتصادية في أوروبا انكماشا مدى العامين الماضيين. كما خفضت توقعات النمو للعام 2026 إلى 1% من نسبة 1.1%. وتعد الولايات المتحدة ، وهي وجهة رئيسية للمنتجات الألمانية من السيارات وصولا إلى المواد الكيميائية، أكبر شريك تجاري لألمانيا وبلغت حصتها من الصادرات الألمانية العام الماضي نحو 10%. وتفرض الولايات المتحدة حاليا رسوما جمركية نسبتها 10% على صادرات الاتحاد الأوروبي إليها، بعدما أعلنت في وقت سابق عن نسبة رسوم أعلى بلغت 20% جمّدت تطبيقها لاحقا لمدة 90 يوما. وقال هابيك إن "الرسوم الجمركية والاضطرابات في السياسة التجارية تؤثر على الاقتصاد الألماني أكثر من البلدان الأخرى". وأفاد أثناء مؤتمر صحافي في برلين "نعتمد على الأسواق المفتوحة والأسواق العاملة وعلى عالم قائم على العولمة. هذه هي الأمور التي أثرَت هذه البلاد". سجّل إجمالي الناتج المحلي الألماني انكماشا بنسبة 0.3% عام 2023 وبنسبة 0.2% عام 2024، على خلفية ارتفاع أسعار الطاقة في أعقاب الحرب الروسية على أوكرانيا. كما يواجه منافسة صينية شرسة بشكل متزايد في قطاعات رئيسية مثل السيارات والآليات. وتحدث هابيك عن "تحوّل" فيما يتعلق بالقطاعات التي كانت تضخ المال عادة للاقتصاد الألماني. وقال إن "كبار شركائنا التجاريين، الصين والولايات المتحدة، وجارتنا روسيا ، يسببون لنا المشاكل". أميركا الشريك الأهم تشير الأرقام إلى أن الولايات المتحدة أصبحت -ولأول مرة عام 2024- الشريك التجاري الأول لألمانيا منذ عام 2015، متجاوزة الصين. وبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 252.8 مليار يورو (273 مليار دولار). منها 161 مليار يورو (173.9 مليار دولار) صادرات ألمانية إلى الولايات المتحدة.