أحدث الأخبار مع #هاتفترامب


الاتحاد
منذ 6 ساعات
- سياسة
- الاتحاد
هاتف ترامب يقاطعه مرتين
في مشهد غير معتاد.. هاتف ترامب يقاطعه مرتين أثناء توقيع أوامر تنفيذية خلال حديثه في المكتب البيضاوي


الاتحاد
منذ 12 ساعات
- سياسة
- الاتحاد
هاتف ترامب يقاطعه مرتين خلال مؤتمر صحفي
خلال مؤتمر صحفي في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، أمس الجمعة ، تعرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب لموقف عندما رن هاتفه المحمول مرتين خلال 30 ثانية، مما قاطعه أثناء حديثه للصحفيين. وفي المرة الأولى، قال ترامب مبتسمًا: "إنه اتصال هاتفي، هل تمانعون؟"، مشيرًا إلى أن المتصل كان "عضوًا في الكونغرس". وبعد أقل من عشر ثوانٍ، رن الهاتف مرة أخرى، فرد ترامب: "إنه عضو كونغرس آخر"، محاولًا إسكات الهاتف دون الكشف عن هوية المتصلين. الطريف في الأمر أن هذه المقاطعة جاءت بينما كان ترامب ينتقد شركة "آبل" بسبب خططها لتصنيع منتجاتها في الهند، مهددًا بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على منتجاتها إذا لم تُصنع داخل الولايات المتحدة. هاتف ترامب يقاطعه مرتين خلال مؤتمر صحفي


صحيفة الخليج
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
فانس: واشنطن تريد السلام بأوكرانيا..وزيلينسكي: صمودنا ضئيل بلا دعم أمريكي
«الخليج»-وكالات أكد نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس، أن واشنطن تريد تأمين سلام «دائم» في أوكرانيا، أثناء اجتماعه الأول في ميونيخ مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي حذر من أن فرصة بلاده للصمود بوجه الحرب الروسية ستكون «ضئيلة» بلا دعم أمريكي. وقال زيلينسكي في مقابلة مع شبكة إن بي سي نيوز ستبث كاملة الأحد «ستكون لدينا فرصة ضئيلة للصمود من دون دعم الولايات المتحدة. أعتقد أن هذا أمر شديد الأهمية». ويعدّ اللقاء في ألمانيا لحظة مهمة بالنسبة إلى كييف في سعيها للحفاظ على دعم واشنطن بعد أن فاجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حلفاء بلاده بإطلاق جهود سلام مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين. وقال فانس في ختام اللقاء «نريد أن نحقق سلاماً دائماً ومتيناً، وليس سلاماً يدخِل أوروبا الشرقية في نزاع بعد عامين فقط». محادثات جيدة وقال نائب الرئيس الأمريكي إنه أجرى مع زيلينسكي «محادثات جيدة» حول سبل بلوغ هذا الهدف وأنهما سيجريان مزيداً من المحادثات «في الأيام والأسابيع والأشهر المقبلة». بدوره، أشاد الرئيس الأوكراني بالمحادثة «الجيدة»، قائلاً إن اللقاء مع فانس كان «لقاءنا الأول، وليس الأخير بالتأكيد». وأضاف زيلينسكي «نحن مستعدون للتحرك بأسرع ما يمكن نحو سلام حقيقي ومضمون». وأثار ترامب قلق أوكرانيا والحلفاء الأوروبيين الأربعاء عندما وافق على بدء محادثات سلام في أول مكالمة معلنة له مع بوتين منذ عودته إلى منصبه. كما أثار مخاوف من التخلي عن أوكرانيا بعد ثلاث سنوات تقريباً من القتال ضد موسكو. وشدد المسؤولون الأمريكيون على أن زيلينسكي سيشارك في المفاوضات، فيما قال الزعيم الأوكراني إنه سيكون مستعداً للجلوس مع بوتين فقط بعد الاتفاق على «خطة مشتركة» مع حلفاء بلاده. وأضاف «أنا مستعد للقاء في هذه الحالة فقط». ضغط على روسيا قبل اجتماعه مع الرئيس الأوكراني، أكد فانس على أن الولايات المتحدة مستعدة للضغط على روسيا، قائلاً إن أوروبا يجب أن تكون «بالطبع» على الطاولة. لكن نائب الرئيس الأمريكي دعا أوروبا أيضاً إلى «تكثيف» جهودها الدفاعية للسماح لواشنطن بالتركيز على التهديدات في أماكن أخرى من العالم. وأدلى المسؤولون الأمريكيون بتصريحات متضاربة بشأن استراتيجية واشنطن بعد أن استبعد وزير الدفاع بيت هيغسيث انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو) أو استعادة كل أراضيها المحتلة. رقم هاتف ترامب أثارت التصريحات مخاوف كبرى في كييف وأوروبا من أن تُرغَم أوكرانيا على إبرام اتفاق سيئ يترك القارة في مواجهة روسيا. لكن جاي دي فانس قال لصحيفة وول ستريت جورنال إن ترامب سيضع كل شيء «على طاولة» المحادثات المحتملة، وإن واشنطن قد تستخدم حتى «النفوذ العسكري» ضد روسيا لإجبارها على التوصل إلى اتفاق. وبعد أن رشحها ترامب بوصفها مكاناً محتملاً للقاء مع بوتين، رحبت السعودية باستضافة المحادثات بين الزعيمين. ولم يكشف نائب الرئيس الأمريكي عن المزيد في خطابه في مؤتمر ميونيخ للأمن، إذ تجنب التطرق إلى الحرب في أوكرانيا وركز بدلاً من ذلك على انتقاد أوروبا بشأن الهجرة وحرية التعبير. غير أن زيلينسكي حاول التقليل من المخاوف خلال المؤتمر، وقال مازحاً إن الرئيس الأمريكي أعطاه رقمه الشخصي عندما تحدثا هاتفياً. وأضاف الرئيس الأوكراني متحدثاً عن ترامب «إذا اختار جانبنا، وإذا لم يلتزم موقفاً وسطاً، أعتقد أنه سيضغط وسيدفع بوتين إلى وقف الحرب». من جهته، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنه أكّد لزيلينسكي الجمعة أن «الأوكرانيين هم الوحيدون القادرون على قيادة المناقشات من أجل سلام قوي ودائم مع روسيا». وكتب على منصة إكس بعد التحدث هاتفياً مع الرئيس الأوكراني «سنساعدهم في ذلك»، في إشارة إلى الأوكرانيين. وأضاف ماكرون أنه إذا كان ترامب «يستطيع حقاً إقناع الرئيس بوتين بوقف العدوان على أوكرانيا، فهذا خبر ممتاز». زيلينسكي يشكر ماكرون بدوره، شكر زيلينسكي لنظيره الفرنسي مواصلة الدفاع عن مبدأ «لا شيء حول أوكرانيا من دون أوكرانيا». وأضاف زيلينسكي «ناقشنا الكثير من القضايا المهمة، بما في ذلك الضمانات الأمنية ومقترحات محددة من جانب فرنسا»، دون أن يخوض في تفاصيل. وفي محاولة للحفاظ على التقارب مع واشنطن، عقدت كييف محادثات مع الجانب الأمريكي بشأن حق الوصول إلى ثرواتها المعدنية النادرة في مقابل الدعم الأمني مستقبَلاً. وطالب الحلفاء الأوروبيون الذين يُعَدّون إلى جانب واشنطن أقوى الداعمين لأوكرانيا، بإشراكهم في المفاوضات التي من شأنها أن تؤثر في أمن قارتهم. وحذّرت رئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي أورسولا فون دير لايين من أن إجبار أوكرانيا على اتفاق سيئ من شأنه أن يضر أيضاً بالمصالح الأمريكية. وقالت «أعتقد أنه من خلال العمل معاً، يمكننا تحقيق السلام العادل والدائم». ضربة على تشيرنوبيل وفيما تراقب أوروبا بقلق موقف الولايات المتحدة من أوكرانيا، فإنه لا يوجد غموض حول تصميم ترامب على دفع أوروبا إلى تعزيز إنفاقها الدفاعي. وقد تبددت المخاوف بشأن إمكانية إعلان فانس عن خفض كبير لعديد القوات الأمريكية في أوروبا، لكنه كرّر التحذيرات من أن واشنطن بحاجة إلى التركيز بشكل أكبر على أجزاء أخرى من العالم. وفي خضم الضجة الدبلوماسية في ميونيخ، قال زيلينسكي إن طائرة روسية مسيّرة قصفت غطاءً بُنِي لاحتواء الإشعاع في محطة تشيرنوبيل للطاقة النووية، مطمئناً في الآن نفسه إلى أن مستويات الإشعاع ما زالت طبيعية. وذكر سلاح الجو الأوكراني أن روسيا أطلقت 133 مسيّرة في أنحاء البلاد خلال الليل، مستهدفة مناطق شمالية حيث تقع محطة تشيرنوبيل. واعتبر زيلينسكي أن الهجوم دليل على أن «بوتين بكل تأكيد لا يستعد للمفاوضات، إنه يستعد لمواصلة خداع العالم». لكنّ روسيا نفت استهداف تشيرنوبيل.


رؤيا نيوز
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
فانس يؤكد لزيلينسكي أن واشنطن تسعى لسلام دائم في أوكرانيا
أكد نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس الجمعة أن واشنطن تريد تأمين سلام 'دائم' في أوكرانيا أثناء اجتماعه الأول مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في ميونيخ لمناقشة مساعي دونالد ترامب للتوصل إلى اتفاق مع روسيا. ويعد اللقاء في ألمانيا لحظة مهمة بالنسبة لكييف في سعيها للحفاظ على دعم واشنطن بعد أن فاجأ الرئيس الأميركي حلفاء بلاده بإطلاق جهود سلام مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين. وقال فانس في ختام اللقاء 'نريد أن نحقق سلاما دائما ومتينا، وليس سلاما يدخل أوروبا الشرقية في نزاع بعد عامين فقط'. وقال نائب الرئيس الأميركي إنه أجرى مع زيلينسكي 'محادثات جيدة' حول كيفية الوصول إلى هذا الهدف وأنهما سيجريان المزيد من المحادثات 'في الأيام والأسابيع والأشهر المقبلة'. بدوره، أشاد الرئيس الأوكراني بالمحادثة 'الجيدة'، قائلا إن اللقاء مع فانس كان 'لقاءنا الأول، وليس الأخير بالتأكيد'. وأضاف زيلينسكي 'نحن مستعدون للتحرك بأسرع ما يمكن نحو سلام حقيقي ومضمون'. أثار ترامب قلق أوكرانيا والحلفاء الأوروبيين الأربعاء عندما وافق على بدء محادثات سلام في أول مكالمة معلنة له مع بوتين منذ عودته إلى منصبه. كما أثار مخاوف من التخلي عن أوكرانيا بعد ثلاث سنوات تقريبا من القتال ضد موسكو. وشدد المسؤولون الأميركيون على أن زيلينسكي سيشارك في المفاوضات، فيما قال الزعيم الأوكراني إنه سيكون مستعدا للجلوس مع بوتين فقط بعد الاتفاق على 'خطة مشتركة' مع حلفاء بلاده. وأضاف 'أنا مستعد للقاء في هذه الحالة فقط'. قبل اجتماعه مع الرئيس الأوكراني، أكد فانس على أن الولايات المتحدة مستعدة للضغط على روسيا، كما قال إن أوروبا يجب أن تكون 'بالطبع' على الطاولة. لكن نائب الرئيس الأميركي دعا أوروبا أيضا إلى 'تكثيف' جهودها الدفاعية للسماح لواشنطن بالتركيز على التهديدات في أماكن أخرى من العالم. وأدلى المسؤولون الأميركيون بتصريحات متضاربة بشأن استراتيجية واشنطن بعد أن استبعد وزير الدفاع بيت هيغسيث انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو) أو استعادة كل أراضيها المحتلة. – رقم هاتف ترامب – أثارت التصريحات مخاوف كبرى في كييف وأوروبا من أن تُرغم أوكرانيا على إبرام اتفاق سيئ يترك القارة في مواجهة روسيا. لكن جاي دي فانس قال لصحيفة وول ستريت جورنال إن ترامب سيضع كل شيء 'على طاولة' المحادثات المحتملة، وإن واشنطن قد تستخدم حتى 'النفوذ العسكري' ضد روسيا لإجبارها على التوصل إلى اتفاق. بعد أن رشحها ترامب كمكان محتمل للقاء مع بوتين، رحبت السعودية باستضافة المحادثات بين الزعيمين. ولم يكشف نائب الرئيس الأميركي عن المزيد في خطابه في مؤتمر ميونيخ للأمن، حيث تجنب التطرق إلى الحرب في أوكرانيا وركز بدلا من ذلك على انتقاد أوروبا بشأن الهجرة وحرية التعبير. غير أن زيلينسكي حاول التقليل من المخاوف خلال المؤتمر، وقال مازحا إن الرئيس الأميركي أعطاه رقمه الشخصي عندما تحدثا هاتفيا. وأضاف الرئيس الأوكراني متحدثا عن ترامب 'إذا اختار جانبنا، وإذا لم يلتزم موقفا وسطا، أعتقد أنه سيضغط وسيدفع بوتين إلى وقف الحرب'. في محاولة للحفاظ على التقارب مع واشنطن، عقدت كييف محادثات مع الجانب الأميركي بشأن حق الوصول إلى ثرواتها المعدنية النادرة مقابل الدعم الأمني مستقبلا. وطالب الحلفاء الأوروبيون الذين يعدون إلى جانب واشنطن أقوى الداعمين لأوكرانيا، بإشراكهم في المفاوضات التي من شأنها أن تؤثر على أمن قارتهم. وحذّرت رئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي أورسولا فون دير لايين من أن إجبار أوكرانيا على اتفاق سيئ من شأنه أن يضر أيضا بالمصالح الأميركية. وقالت 'أعتقد أنه من خلال العمل معا، يمكننا تحقيق السلام العادل والدائم'. – ضربة على تشيرنوبيل – في حين تراقب أوروبا بقلق موقف الولايات المتحدة بشأن أوكرانيا، فإنه لا يوجد غموض حول تصميم دونالد ترامب على دفع أوروبا إلى تعزيز إنفاقها الدفاعي. وقد تبددت المخاوف بشأن إمكانية إعلان فانس عن خفض كبير لعديد القوات الأميركية في أوروبا، لكنه كرّر التحذيرات من أن واشنطن بحاجة إلى التركيز بشكل أكبر على أجزاء أخرى من العالم. وفي خضم الضجة الدبلوماسية في ميونيخ، قال فولوديمير زيلينسكي إن طائرة روسية مسيّرة قصفت غطاء تم بناؤه لاحتواء الإشعاع في محطة تشيرنوبيل للطاقة النووية، مطمئنا في الآن نفسه بأن مستويات الإشعاع ما تزال طبيعية. وذكر سلاح الجو الأوكراني بأن روسيا أطلقت 133 مسيّرة على أنحاء البلاد خلال الليل، مستهدفة مناطق شمالية حيث تقع محطة تشيرنوبيل. واعتبر زيلينسكي أن الهجوم دليل على أن 'بوتين بكل تأكيد لا يستعد للمفاوضات — إنه يستعد لمواصلة خداع العالم'. لكن روسيا نفت استهداف تشرنوبيل.