logo
#

أحدث الأخبار مع #هاديس

المحكمة الوطنية الإسبانية ترفع السرية عن ملف 'نفق سبتة'
المحكمة الوطنية الإسبانية ترفع السرية عن ملف 'نفق سبتة'

كش 24

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • كش 24

المحكمة الوطنية الإسبانية ترفع السرية عن ملف 'نفق سبتة'

رفعت المحكمة الوطنية الإسبانية السرية عن ملف عملية "هاديس" التي كشفت عن قضية النفق السري بين سبتة المحتلة والمغرب، حسب ما تداولته تقارير إخبارية. وقالت مصادر إخبارية، أن جلسات محاكمة المتورطين ستبدأ في الأسابيع المقبلة، وتضم القائمة النائب محمد علي دواس وشقيقه وابن شقيقه إلى جانب شخصيات سياسية وأمنية. وكشفت التحقيقات عن تورط المتهمين في تأمين الحماية اللوجستية والمالية لمرور شحنات الحشيش عبر الموانئ، في تنسيق مع عناصر أمنية تابعة للحرس المدني. ورصد المحققون مشاركة الدواس ومساعديه في اجتماع بتاريخ 8 دجنبر 2023، ناقشوا فيه دفع رشاوى لعناصر من الحرس المدني مقابل 10 آلاف أورو، بهدف تسهيل مرور شحنات الحشيش. ووصل عدد المعتقلين في قضية النفق السري بين سبتة والمغرب، إلى 15 شخصا، بناءا على تعليمات من المحكمة الوطنية المختصة بمدريد. وكانت السلطات تُحقق منذ عدة أشهر في الطريقة التي تمكنت بها المنظمة الإجرامية من إدخال كميات كبيرة من المخدرات إلى المدينة المحتلة، دون اكتشاف الطريقة التي اعتمدتها هذه الشبكات. وكان النفق يستخدم منذ سنوات لنقل كافة أنواع البضائع ، وخاصة المخدرات، والتي كانت تنقل بعد ذلك إلى الميناء لتوزيعها بكميات كبيرة عن طريق البحر. وتشتبه مصادر قريبة من التحقيق، على رأس وحدة الشؤون الداخلية، في أن هذا النفق استخدم أيضا لتهريب المهاجرين غير الشرعيين. وتم بناء النفق، الذي كان ضيقاً للغاية وعمقه نحو 12 متراً، باستخدام معدات ثقيلة وتم دعمه بالخشب. وتأتي هذه العملية في إطار عملية مكافحة الاتجار بالمخدرات المسماة "هاديس"، والتي اعتقلت خلالها قبل أسبوعين نائب من حركة الكرامة والمواطنة بالإضافة إلى عنصرين من الحرس المدني.

رفع السرية عن "عملية هاديس": أكبر شبكة تهريب مخدرات بين المغرب وإسبانيا
رفع السرية عن "عملية هاديس": أكبر شبكة تهريب مخدرات بين المغرب وإسبانيا

ليبانون ديبايت

timeمنذ 5 أيام

  • ليبانون ديبايت

رفع السرية عن "عملية هاديس": أكبر شبكة تهريب مخدرات بين المغرب وإسبانيا

رفعت المحكمة الوطنية الإسبانية السرية عن ملف "عملية هاديس" التي تعد أكبر عملية تهريب مخدرات بين المغرب وإسبانيا عبر نفق بين مدينة سبتة الخاضعة للسلطات الإسبانية ومدينة الفنيدق المغربية والتي تعد واحدة من أضخم التحقيقات الأمنية التي خاضها الحرس المدني الإسباني في السنوات الأخيرة ضد شبكات التهريب الدولي للمخدرات. وكشفت صحيفة "إل فارو دي سويتا" الإسبانية، أن العملية التي أدت إلى فك لغز النفق بدأت فعليا سنة 2023، عقب ضبط شحنة من الحشيش بلغت 1977 كيلوغراما في حوزة سائق شاحنة من سبتة، ما دفع المحققين إلى تتبع خيوط شبكة اتضح لاحقا أنها تضم مسؤولين أمنيين ومدنيين في مواقع حساسة. وفي كانون الأول 2025، تم تنفيذ سلسلة من الاعتقالات شملت 9 أشخاص، من بينهم نائب في برلمان سبتة من أصول مغربية يدعى محمد علي دواس. هذا الأخير، وفق الصحيفة، وجهت إليه تهم خطيرة تتعلق بتنسيق عمليات تمويل لشراء ولاءات حرس مدنيين مقابل تسهيل مرور المخدرات. وأوضحت الصحيفة نقلا عن مصادر أمنية، أن الشبكة كانت تستهدف السوق الأوروبية وكانت تمرر شحناتها باستخدام شاحنات معدلة بدقة، مزودة بأرضيات مزدوجة لإخفاء المخدرات، وكان أعضاء من الحرس المدني يسهلون عملية العبور في موانئ سبتة والجزيرة الخضراء، بينما وفرت عناصر من الجمارك المغربية "نافذة عبور" شهرية واحدة، حسب ما كشفت عنه محادثات مسجلة، تضيف الصحيفة. ومن "الملفت" في القضية أيضا، وفق ما كشفته" إل فارو"، وجود 3 عناصر من الحرس المدني اشتغلوا عملاء سريين تحت هويات مزيفة داخل الشبكة، وساهموا في اختراق الاجتماعات، وتسجيل المحادثات، وجمع أدلة قادت لاحقا إلى تفكيك جزء كبير من الشبكة. وقد مكنت هذه الأدلة من ربط اسم النائب دواس باجتماع حاسم عقد يوم 8 كانون الأول 2024، تم فيه الحديث عن مبلغ 10 آلاف يورو لشراء ولاء عناصر أمنية. ومع استمرار صدور مذكرات اعتقال، لا تزال التحقيقات الإسبانية جارية في الملف بتنسيق مع السلطات المغربية الأمنية والدرك الملكي والسلطات القضائية.

إغلاق نفق تهريب المخدرات عبر سبتة في انتظار التنسيق القضائي مع المغرب
إغلاق نفق تهريب المخدرات عبر سبتة في انتظار التنسيق القضائي مع المغرب

يا بلادي

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • يا بلادي

إغلاق نفق تهريب المخدرات عبر سبتة في انتظار التنسيق القضائي مع المغرب

قامت عناصر الحرس المدني الإسباني بإغلاق النفق السري الذي كان يُستخدم من قبل شبكات تهريب المخدرات لتهريب الحشيش عبر سبتة. وقد تم تغطية مدخل النفق على الجانب الإسباني بقطعة معدنية لمنع أي محاولة لاستخدامه مجددا، بينما تستمر حراسة الموقع على مدار الساعة في انتظار رد السلطات المغربية على طلب التعاون القضائي الصادر عن المحكمة الوطنية الإسبانية، والذي سيسمح بتفتيش الجزء الممتد من النفق داخل التراب المغربي. ويأتي هذا الإجراء في سياق التحقيقات التي تجريها المحكمة الوطنية والنيابة العامة المختصة بمكافحة المخدرات، بعد أن كشفت المرحلة الثالثة من عملية "هاديس" عن وجود هذا الممر السري، وهي العملية التي أسفرت عن توقيف نائب برلماني من سبتة، يدعى محمد علي دعاس، واثنين من عناصر الحرس المدني، الموقوفين حاليا احتياطيا بتهمة تهريب المخدرات. وكانت السلطات المغربية قد عثرت على مخرج النفق في أراضيها، وقد كان مخفيا تحت منزل مشيد في منطقة عسكرية محظورة، حيث تم تحديد هوية عدة أشخاص يشتبه في تورطهم. غير أن المحكمة الوطنية الإسبانية لم تتلق بعد إخطارا رسميا بهذا الاكتشاف، وسط تأكيدات بأن التنسيق بين سلطات البلدين سيكون حاسما لمعرفة الطول الكامل للنفق – الذي يصل في الجزء الإسباني إلى 12 مترا عمقا و50 مترا طولا – وكشف شبكات التهريب المرتبطة به. وتشير تحقيقات الحرس المدني إلى أن شبكة تهريب المخدرات كانت تستفيد من "بنية حماية داخلية"، تتألف أساسا من عناصر أمنية متواطئة، مما سمح بمرور شحنات ضخمة من الحشيش من سبتة إلى إسبانيا القارية منذ عام 2023، عبر شاحنات مجهزة بأماكن سرية لإخفاء المخدرات. وقد أسفرت هذه العملية حتى الآن عن توقيف 14 شخصا، بينهم عنصران من الحرس المدني كانا يعملان في ميناء سبتة، ضمن قسم تفتيش المركبات الجمركي. وتفيد التحقيقات بأن هؤلاء سهلوا عبور شحنات ضخمة من الحشيش إلى ميناء الجزيرة الخضراء ومنها إلى باقي مناطق إسبانيا وأوروبا، مقابل مبالغ مالية تجاوزت 120 ألف يورو.

قضية "نفق المخدرات" بين الفنيدق وسبتة..موقوف جديد والعدد يرتفع إلى 16 شخصاً
قضية "نفق المخدرات" بين الفنيدق وسبتة..موقوف جديد والعدد يرتفع إلى 16 شخصاً

أخبارنا

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبارنا

قضية "نفق المخدرات" بين الفنيدق وسبتة..موقوف جديد والعدد يرتفع إلى 16 شخصاً

تستمر تداعيات قضية النفق السري لتهريب المخدرات بين الفنيدق وسبتة المحتلة، حيث قرر القضاء الإسباني إيداع مشتبه فيه جديد السجن الاحتياطي، ليرتفع عدد الموقوفين في إطار عملية "هاديس" إلى 16 شخصاً. العملية التي تقودها عناصر الحرس المدني الإسباني شهدت تطورات كبيرة بعد اكتشاف النفق الذي يربط منطقة "واد الضاويات" بالفنيدق و"طاراخال" في سبتة. ووفقًا لصحيفة "إل فارو دي سبتة"، انتقلت فرقة الشؤون الداخلية التابعة للحرس المدني إلى سبتة وأوقفت مشتبهاً به، ثم نقلته إلى مدريد. وقد أصدر قاضي التحقيق بالمحكمة الوطنية قرارًا باعتقاله، وذلك في إطار سلسلة الاعتقالات التي طالت سابقاً بعض عناصر الحرس المدني ومسؤولين عموميين. التحقيقات دخلت مراحلها النهائية وسط سرية تامة، حيث تمكنت الفرق المختصة من كشف شبكة تهريب ضخمة عبر النفق والشاحنات، بالإضافة إلى تورط الموقوفين في قضايا رشوة وتسهيل مرور شحنات ضخمة من الحشيش. أما على الجانب المغربي، فقد كشفت التحقيقات أن النفق كان ينتهي في مستودع رخام قرب السياجات الحدودية. ورغم تسريبات حول اتخاذ إجراءات تأديبية ضد بعض المسؤولين عن مراقبة الحدود، لم تعلن السلطات المغربية عن أي توقيفات رسمية حتى الآن. العملية تمثل خطوة هامة في جهود مكافحة تهريب المخدرات، وكشفت عن حماية أمنية مكنت هذه الشبكة من تمرير أطنان من المخدرات.

تمديد حبس المسؤول اللوجستيكي عن شبكة نفق المخدرات في سبتة مع قرب الوصول إلى باقي المتورطين
تمديد حبس المسؤول اللوجستيكي عن شبكة نفق المخدرات في سبتة مع قرب الوصول إلى باقي المتورطين

اليوم 24

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • اليوم 24

تمديد حبس المسؤول اللوجستيكي عن شبكة نفق المخدرات في سبتة مع قرب الوصول إلى باقي المتورطين

قررت المحكمة الوطنية الإسبانية الإبقاء على رئيس الشق اللوجستي في الشبكة الإجرامية التي كانت تستعمل نفقًا سريًا لتهريب الحشيش من المغرب إلى مدينة سبتة، رهن الاعتقال الاحتياطي، في إطار عملية « هاديس » التي تقودها قوات الحرس المدني الإسباني، والتي توصف بأنها واحدة من أكبر التحقيقات في تاريخ مكافحة المخدرات في المنطقة. وحسب المعطيات التي نشرتها صحيفة El Faro de Ceuta ، فإن المعني بالأمر يُعتبر شخصية محورية في التخطيط والتنظيم اللوجستي لعمليات التهريب، حيث كان يشرف على تنسيق شحنات الحشيش التي تُنقل بواسطة شاحنات ونصف مقطورات من سبتة نحو شبه الجزيرة الإيبيرية، مع تفادي الرقابة الأمنية في الميناء بفضل اختراق داخل صفوف عناصر الحرس المدني. وبالتزامن مع التطورات القضائية في إسبانيا، كنا قد نشرنا في « اليوم24″ أن السلطات المغربية تمكنت من تحديد موقع مخرج النفق على أراضيها، والذي كان يستخدم لتهريب كميات ضخمة من الحشيش نحو مدينة سبتة المحتلة. وقد باشرت مصالح الأمن المغربي، بتنسيق مع نظيرتها الإسبانية، عمليات تمشيط وتحقيق دقيقة في محيط النفق، الذي يبدو أنه حُفر بعناية باستخدام معدات احترافية يصعب توفرها خارج التنظيمات المنظمة. اختراق أمني واعتقالات بالجملة منذ انطلاق عملية « هاديس »، تم توقيف ما لا يقل عن 15 شخصًا، من بينهم ضباط في الحرس المدني الإسباني، وموظف في السجون، وشخصية سياسية محلية من حزب MDyC، إضافة إلى عدد من سائقي الشاحنات ومهربين مفترضين. وتعتبر المحكمة الإسبانية أن الشبكة كانت تعمل بـ »درجة عالية من الإفلات من العقاب »، مستفيدة من تواطؤ داخل أجهزة أمنية مكلفة بالمراقبة، حيث سهّلت عمليات التهريب « بشكل منسق ومنهجي، مقابل مكاسب مالية ». تقنيات تهريب معقدة… وجثث حيوانات لإخفاء الحشيش كشفت التحقيقات أن الشبكة استخدمت تقنيات متقدمة للتهريب، من بينها إخفاء أكثر من 3 أطنان من الحشيش داخل أكياس وسط جثث حيوانات ونفايات لحوم، في عملية تعود إلى 18 ديسمبر 2023، وهو ما اعتُبر دليلاً على احترافية عالية في تضليل السلطات. كما تم في 27 يونيو 2023 اعتراض شاحنة محملة بـ1977 كيلوغرامًا من الحشيش على طريق AP-7 باتجاه مدينة مالقة، مما شكّل أحد المفاتيح التي قادت إلى تفكيك الشبكة لاحقًا. وتشير التحقيقات إلى أن الشبكة الإجرامية كانت تعتمد على محاور ثلاثية تمتد من المغرب، إلى سبتة، ثم إلى داخل الأراضي الإسبانية، مع وجود تنسيق بين عناصر في كل منطقة لضمان سلاسة مرور الشحنات. وفي هذا الإطار، يُعتبر « رئيس اللوجستيك » الذي تم اعتقاله في 4 مارس 2025، عنصرًا استراتيجيًا كان يتولى « حلّ الإشكالات وتنسيق الأدوار ومتابعة تفاصيل الشحنات »، إلى جانب عقد لقاءات مع باقي أعضاء الشبكة الذين يقبعون اليوم رهن الاعتقال الاحتياطي. ولا تزال التحقيقات جارية بسرية تامة، ومن المتوقع أن تُسفر عن اعتقالات إضافية في المغرب وإسبانيا، خصوصًا بعد انكشاف البنية الكاملة للنفق الذي يربط التراب المغربي بمدينة سبتة، ما يعيد إلى الواجهة التحديات الأمنية المشتركة بين الرباط ومدريد في مجال مكافحة التهريب المنظم. وتولي السلطات المغربية أهمية خاصة لهذا الملف، ليس فقط بالنظر إلى خطورته الأمنية، بل أيضًا لكونه يعكس تعقيد التهديدات العابرة للحدود التي تمس السيادة والمصالح الوطنية، خصوصًا في المناطق المحاذية للثغور المحتلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store