أحدث الأخبار مع #هارفارد،


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 3 أيام
- سياسة
- وكالة الصحافة الفلسطينية
إدارة ترمب تحجب تمويلًا جديدًا عن "هارفارد" لدعمها فلسطين
واشنطن - صفا أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب حجبًا جديدًا قدره نحو 60 مليون دولار من التمويل الفيدرالي لجامعة هارفارد، بسبب ما اعتبرته تقاعسًا منها عن اتخاذ إجراءات كافية ضد المظاهرات الطلابية المؤيدة لفلسطين. وأوضحت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية في منشور على منصة "إكس"، يوم الثلاثاء، أنها ستحجب تمويلًا فيدراليًا كان مخصصًا لجامعة هارفارد بقيمة نحو 60 مليون دولار "لحماية الحقوق المدنية في التعليم العالي". وزعمت أن "هارفارد" التي برزت بين الجامعات التي شهدت مظاهرات داعمة لفلسطين، "فشلت في التعامل مع المواقف المعادية للسامية والتمييز القائم على أساس العرق". وتستخدم الإدارة الأمريكية التخفيضات المالية والتحقيقات في الجامعات للضغط على إداراتها لمنع المظاهرات الطلابية الداعمة لفلسطين. وسبق لإدارة ترمب أن هددت بتجميد التمويل الفدرالي لعدد من الجامعات، بينها "هارفارد"، مستندةً في ذلك إلى احتجاجات طلابية متضامنة مع فلسطين داخل الحرم الجامعي. ومطلع مايو/ أيار الجاري، أعلنت وزارة التعليم الأمريكية أنها لن تمنح جامعة هارفارد أي تمويل فيدرالي جديد إلى حين تلبية الأخيرة مطالب البيت الأبيض، في إشارة إلى عدم منعها المظاهرات الداعمة لفلسطين. وفي أبريل/ نيسان 2024، اندلعت احتجاجات داعمة لفلسطين بدأت بجامعة كولومبيا الأمريكية وتمددت إلى أكثر من 50 جامعة في البلاد. واحتجزت الشرطة الأمريكية أكثر من 3 آلاف و100 شخص، معظمهم من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس.


نافذة على العالم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : الأجر وبيئة العمل.. أسامة حمدي يكشف عن الأسباب الرئيسية وراء هجرة الأطباء
الخميس 8 مايو 2025 10:00 مساءً نافذة على العالم - أكد الدكتور أسامة حمدي، أستاذ أمراض الباطنة والسكر بجامعة هارفارد، أن من أهم أسباب هجرة الأطباء قلة التدريب وبيئة العمل والأجر، مشيرا إلى أن الأجر الذي يحصل عليه الطبيب لا يكفي متطلبات الحياة. وقال حمدي، خلال لقاء له لبرنامج "نظرة"، عبر فضائية "صدى البلد"، تقديم الإعلامي "حمدي رزق"، أن الفلبين تقوم بتصدير العمالة للخارج، مؤكدا أنه تحصل على موارد مالية ضخمة تصل إلى 63 مليار دولار من تصدير العمالة. سنتين خبرة وتابع أستاذ أمراض الباطنة والسكر بجامعة هارفارد، أن الدول العربية تشترط لعمل الطبيب أن يكون حاصل على ماجيستير، وأن يكون عمل سنتين خبرة على الأقل.


بوابة الفجر
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الفجر
أستاذ أمراض الباطنة: قانون المسؤولية الطبية نقلة نوعية رغم الجدل عليه(فيديو)
أكد الدكتور أسامة حمدي، أستاذ أمراض الباطنة والسكري بجامعة هارفارد، أن التعليم قبل الجامعي يجب أن يظل مجانيًا وبجودة عالية، محذرًا من أي توجه للمساس بهذا الحق، واصفًا ذلك بأنه أمر غير عقلاني وخطير. وأضاف "حمدي" خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد"، مساء الخميس، أن التعليم الجامعي المجاني يجب أن يقتصر على الطلاب المتفوقين، بينما يمكن أن يتجه غير المتفوقين إلى التعليم الفني والمهني المجاني، بما يساهم لاحقًا في تصدير العمالة الماهرة. الفلبين نموذج ناجح واستشهد بتجربة الفلبين، التي نجحت في تصدير الممرضات والعمال والفنيين إلى مختلف دول العالم، بعد أن استثمرت قروضًا حصلت عليها في تطوير التعليم الفني، مما ساهم في إدخال عائدات كبيرة للدولة. وفيما يخص أزمة الصحة في مصر، اقترح حمدي الاتجاه نحو إنشاء مستشفيات أهلية على غرار تجربة الجامعات الأهلية، معتبرًا أن هذا النموذج قد يكون أكثر فاعلية وأقل تكلفة، ويحقق تغطية صحية أوسع دون إثقال كاهل الدولة. قانون المسؤولية الطبية وتطرق الدكتور حمدي إلى قانون المسؤولية الطبية، مؤكدًا أن نسخته الأولى كانت مجحفة، لكن بعد التعديلات الأخيرة، أصبح القانون جيدًا بنسبة 85% حسب تعبيره. وأوضح أن القانون الجديد يعتمد على لجنة طبية عليا متخصصة لتحديد ما إذا كان الخطأ الطبي عاديًا أم جسيمًا، مؤكدًا أنه لا يتضمن الحبس الاحتياطي للطبيب، بل يعتمد على نظام التصالح والتعويض. دفع الأطباء نحو التدريب والتطوير المهني ورأى حمدي أن القانون سيكون محفزًا للطبيب المصري لتحسين مهاراته والتدريب الجاد، موضحًا أن العقوبات لا تُطبق إلا في حالات الإهمال الجسيم، مثل العلاج بطرق غير علمية. وعن معارضي القانون، قال: "من يعارض القانون إما لا يفهمه، أو يستقي معلوماته من العناوين، أو يعارضه بدافع المصلحة"، مضيفًا: "أنا حريص على المهنة وعلى مستقبل الأطباء في مصر". وفي ختام حديثه، أكد أستاذ هارفارد أن البحث العلمي هو قاطرة تقدم الشعوب، كاشفًا عن أن هناك أبحاثًا علمية متقدمة لتحويل الأنسولين إلى حبوب، وهو ما قد يُحدث طفرة في علاج مرضى السكري مستقبلًا.


الوئام
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
السعودية تقتنص الفرصة الذهبية في ظل الحرب التجارية العالمية
في عالم يتأرجح بين العولمة والتفكك التجاري، ومع اشتعال الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، تفتح رياح التغيير باباً واسعاً أمام المملكة العربية السعودية. فقد تجد الرياض، التي لطالما كانت عالقة بين تقلبات أسعار النفط وتحديات الرؤية الاقتصادية، في هذا النزاع فرصة لإعادة رسم موقعها على الخريطة الصناعية العالمية. التحولات المتسارعة في النظام التجاري العالمي لا تعني فقط مخاطر جديدة، بل فرصاً ذهبية لمن يملك الشجاعة على اقتناصها، والسعودية تُدرك أن الوقت قد حان لتتحول من مصدر للنفط إلى مصنع عالمي للمواد التي يحتاجها الآخرون. الخليج كملاذ صناعي جديد مع تصاعد الرسوم الجمركية بين واشنطن وبكين، يبحث المصنعون العالميون عن أراضٍ آمنة لإنتاجهم. وفي هذا السياق، يبرز الخليج، وعلى رأسه السعودية، كوجهة جديدة جذابة، بفضل استقراره السياسي وموارده اللامحدودة. يشير موقع middleeasteye إلى ما قاله الباحث في مركز بلفر بجامعة هارفارد، عادل حمزية، الذي أكد أن 'الانتقال نحو دول مجلس التعاون الخليجي سيكون متسارعًا مع تصاعد الرسوم'، مشيرًا إلى أن سياسات 'الصديقنة' و'القربنة' (Friendshoring & Nearshoring) تعزز هذا التوجه. هبوط النفط… وبداية الفرصة قد يبدو الظرف الحالي غير مواتٍ لدول الخليج التي تعتمد على النفط، إذ تراجعت أسعار الخام بنسبة 16% منذ إعلان ترامب عن رسومه الجمركية الجديدة. لكن داخل هذا الهبوط تكمن فرصة سانحة؛ فكلما انخفضت الأسعار، زادت الحاجة إلى تنويع مصادر الدخل. الهدنة المؤقتة التي أعلنها ترامب لم تشمل الصين، التي لا تزال تواجه رسومًا تصل إلى 145%، ما يجعل منتجاتها أقل قدرة على المنافسة في السوق الأمريكية، ويمنح السعودية فرصة لتعويض هذا النقص. رسالة إلى البيت الأبيض ترى الخبيرة في الطاقة إلين والد أن المملكة يجب أن تبادر سريعًا وتخاطب واشنطن بالقول: 'أخبرونا ماذا كانت توفر لكم الصين.. وسنصنعه نحن'. هذا الطرح يتماشى مع خطة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتقليص الاعتماد على النفط وتعزيز الصادرات غير النفطية. وزير الاقتصاد السعودي، فيصل الإبراهيم، صرّح أواخر عام 2024 بأن المملكة تسعى إلى جعل القطاعات غير النفطية قاطرة الاقتصاد. وفي مارس، سجلت الصادرات غير النفطية نموًا بنسبة 13% مقارنة بالعام السابق. مزايا تنافسية بالمقارنة مع أوروبا والولايات المتحدة، تقدم السعودية بيئة تصنيع مغرية بفضل توفر الطاقة الرخيصة، وغياب القيود التنظيمية، والمساحات الواسعة غير المستغلة. هذا يجعل من المملكة مرشحة قوية لاستقطاب الصناعات التي تحتاج إلى تكاليف تشغيل منخفضة. من الأمثلة على ذلك صناعة الألمنيوم، حيث تشكل منطقة الخليج بالفعل 16% من واردات الولايات المتحدة من هذا المعدن. ومن المتوقع أن تتوسع هذه الحصة مع تراجع الواردات الصينية. البتروكيماويات في الصدارة المجال الأكثر جاهزية للصناعة في السعودية هو البتروكيماويات، وهي مشتقات النفط التي تدخل في صناعة الأسمدة، البلاستيك، المنظفات، والورق. هذا القطاع الذي تسعى المملكة لتطويره منذ سنوات قد يشهد قفزة نوعية بفعل المتغيرات العالمية. يرى الخبراء أن انخفاض كلفة الطاقة في الخليج يمنح المنتجات البتروكيماوية السعودية ميزة تنافسية، خصوصًا إذا ما تم توجيهها إلى الأسواق التي فقدت الوصول إلى السلع الصينية. السوق الخليجية في المقابل، لا تخلو الصورة من التحديات. فمع إغلاق السوق الأمريكية أمام السلع الصينية، من المتوقع أن تُغرق هذه الأخيرة الأسواق الخليجية بمنتجات أرخص سعراً، مما يضع ضغوطاً على المنتجين المحليين. غير أن هذا التحدي قد يحمل في طياته ميزة، إذ يدفع صناع القرار الخليجيين إلى تحسين جودة التصنيع وزيادة القدرة التنافسية على المستوى الإقليمي والعالمي.


صدى البلد
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صدى البلد
منها الأجور الحكومية.. أسامة حمدي يكشف أسباب هجرة الأطباء
أكد الدكتور أسامة حمدي، أستاذ أمراض الباطنة والسكر بجامعة هارفارد، أن أجر الطبيب في المستشفيات الحكومية كان أحد الأسباب الرئيسية لهجرة الأطباء، مشيرا إلى أن وزير الصحة قام بمجهود كبير لتحسين أجور الأطباء. وقال أسامة حمدي، خلال لقاء له لبرنامج 'نظرة'، عبر فضائية 'صدى البلد'، تقديم الإعلامي 'حمدي رزق'، أن الطبيب امام إغراء مادي كبير سواء في الدول العربية والأجنبية، مؤكدا أن أجر الطبيب في الولايات المتحدة الأمريكية يصل إلى 250 ألف دولار في العام الواحد. دافع كبير لدى الأطباء وتابع أستاذ أمراض الباطنة والسكر بجامعة هارفارد، أن ظروف العمل الصعبة في المستشفيى ويتعرض الطبيب للتعنيف أو الإهانة، مما تخلق دافع كبير لدى الاطباء للهجرة.