أحدث الأخبار مع #هارفاردتيإتشتشان


الرأي العام
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي العام
اطعمة تحميك من الأمراض المرتبطة بالعمر.. أعرفها
وفقًا لدراسة جديدة نُشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، فإن بعض الأطعمة والمشروبات، بما في ذلك الفاكهة والخضراوات، غنية بمادة كيميائية نباتية قوية يمكن أن تساعد جسمك على التقدم في السن بشكل أفضل وتقليل خطر الإصابة بالخرف، حيث يؤكد الأستاذ في كلية هارفارد تي إتش تشان للصحة العامة ومؤلف الدراسة على إمكانية تأثير التعديلات الغذائية البسيطة على جودة الحياة بشكل عام والمساهمة في تحسين الشيخوخة الصحية، وفقًا لتقرير موقع تايمز أوف انديا'. الفلافونويدات- المواد الكيميائية السحرية الفلافونويدات هي مواد طبيعية موجودة في الفواكه والخضراوات والنباتات، وهي معروفة بفوائدها الصحية العديدة، مثل تقليل الالتهابات في الدماغ، وتعزيز صحة الأوعية الدموية، والحفاظ على كتلة العضلات الهيكلية، وقد أجرى باحثون مؤخرًا دراسة حول فعاليتها، حيث تابعوا 62,743 امرأة و23,687 رجلاً على مدى 24 عامًا، وأظهرت النتائج أن النساء اللواتي تناولن كميات كبيرة من الفلافونويدات انخفض لديهن خطر الإصابة بالوهن أو الضعف بنسبة 15%، وخطر ضعف الوظائف البدنية بنسبة 12%، وخطر ضعف الصحة العقلية بنسبة 12%. فيما يلى.. أطعمة ومشروبات غنية بالفلافونويدات تساعدك على التقدم في السن بشكل أفضل وأكثر صحة: الشاي الأسود في دراسة نُشرت في المكتبة الوطنية للطب، ذُكر أن الشاي الأسود يُحسن اليقظة والتركيز، مما يُقلل من التوتر ويُقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب، وهذا المشروب الغني بالفلافونويدات يُعزز الأداء الإدراكي، ويُحسن الذاكرة، وسرعة البديهة، والانتباه. الفواكه أجرى باحثون من جامعة إديث كوان، وجامعة كوينز بلفاست، وكلية هارفارد تي إتش تشان للصحة العامة دراسة لاكتشاف أن الفلافونويدات غنية بمضادات الأكسدة، وأنها تساعد على تحييد الجذور الحرة وتقليل الإجهاد التأكسدي، مما يساعد على الوقاية من الأمراض المزمنة، وتوجد مضادات الأكسدة هذه في فواكه مثل التفاح والعنب والكرز والحمضيات. الشوكولاتة الداكنة تشير دراسة نُشرت في المكتبة الوطنية للطب إلى أن تناول 40 جرامًا من الشوكولاتة الداكنة يوميًا لمدة أسبوعين يُخفض التوتر لدى النساء بشكل فعال، كما أن هذه الوجبة الخفيفة الصحية غنية بالفلافونويدات، ويمكن أن تُساعد في إبطاء تدهور الصحة المرتبط بالعمر. الخضروات الخضراوات مثل البصل والكرنب والكرفس والجزر والبروكلي، تعتبر مصادر غنية بالفلافونويدات، كما أنها تساعد في الحفاظ على صحة القلب، وتقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية عن طريق خفض ضغط الدم وخفض مستويات الكوليسترول 'الضار'.

عمون
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
دراسة: الفلافونويدات تدعم صحة المرأة وتقلل مخاطر الوهن
عمون - يسعى الباحثون حول العالم إلى فهم العوامل الغذائية التي قد تؤثر على جودة الحياة مع التقدم في العمر. وفي هذا السياق، تتزايد الأبحاث التي تستكشف دور المكونات الطبيعية في الغذاء، مثل الفلافونويدات، في دعم الصحة البدنية والعقلية خلال مراحل الشيخوخة. وكشفت دراسة حديثة، أجراها فريق من الباحثين من جامعة إديث كوان وجامعة كوينز بلفاست وكلية هارفارد "تي إتش تشان" للصحة العامة، أن تناول أطعمة غنية بالفلافونويدات، مثل التوت والتفاح والحمضيات والشاي، يمكن أن يدعم التقدم في العمر بطريقة صحية، ويقلل من مخاطر الإصابة بالوهن وتدهور الوظيفة البدنية وضعف الصحة العقلية. واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات أكثر من 86 ألف شخص (62743 امرأة و23687 رجلا) على مدار 24 عاما، لرصد العلاقة بين تناول الفلافونويدات ومؤشرات الشيخوخة غير الصحية. وأظهرت النتائج أن النساء اللواتي تناولن كميات أكبر من الفلافونويدات "انخفض لديهن خطر الإصابة بالوهن بنسبة 15%، وخطر ضعف الوظيفة البدنية بنسبة 12%، وكذلك خطر ضعف الصحة العقلية بنسبة 12%، مقارنة بمن تناولن كميات أقل". أما لدى الرجال، فارتبط ارتفاع استهلاك الفلافونويدات بانخفاض خطر الإصابة بضعف الصحة العقلية بنسبة 15%، في حين كانت الروابط الأخرى أقل وضوحا. وقالت البروفيسورة إيدين كاسيدي، من جامعة كوينز بلفاست: "الفلافونويدات تعرف بقدرتها على تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي ودعم صحة الأوعية الدموية، بل وحتى الحفاظ على كتلة العضلات الهيكلية. وهذه جميعها عوامل حيوية للوقاية من الشيخوخة غير الصحية". وأضافت: "إن تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويدات بانتظام، مثل التوت والتفاح والبرتقال، قد يدعم الشيخوخة الصحية ويقلل من خطر التدهور الجسدي والعقلي المرتبط بالعمر". وأوضحت أن الفروقات في النتائج بين الجنسين قد تعود لاختلافات في مدة المتابعة، وليس بالضرورة إلى تأثيرات بيولوجية متعلقة بالجنس، وهو ما يتم بحثه حاليا. ومن جانبه، أكد البروفيسور إريك ريم، من كلية هارفارد "تي إتش تشان" أن "نتائج الدراسة تدل على أن تعديلات بسيطة في النظام الغذائي، مثل زيادة تناول الفواكه الغنية بالفلافونويدات، يمكن أن يحسّن جودة الحياة ويعزز من فرص التقدم في العمر بصحة جيدة". نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية. ميديكال إكسبريس


التحري
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
مكوّن غذائي رئيسي يحمل مفتاح الشيخوخة الصحية
يسعى الباحثون حول العالم إلى فهم العوامل الغذائية التي قد تؤثر على جودة الحياة مع التقدم في العمر.وفي هذا السياق، تتزايد الأبحاث التي تستكشف دور المكونات الطبيعية في الغذاء، مثل الفلافونويدات، في دعم الصحة البدنية والعقلية خلال مراحل الشيخوخة.وكشفت دراسة حديثة، أجراها فريق من الباحثين من جامعة إديث كوان وجامعة كوينز بلفاست وكلية هارفارد 'تي إتش تشان' للصحة العامة، أن تناول أطعمة غنية بالفلافونويدات، مثل التوت والتفاح والحمضيات والشاي، يمكن أن يدعم التقدم في العمر بطريقة صحية، ويقلل من مخاطر الإصابة بالوهن وتدهور الوظيفة البدنية وضعف الصحة العقلية. واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات أكثر من 86 ألف شخص (62743 امرأة و23687 رجلا) على مدار 24 عاما، لرصد العلاقة بين تناول الفلافونويدات ومؤشرات الشيخوخة غير الصحية.وأظهرت النتائج أن النساء اللواتي تناولن كميات أكبر من الفلافونويدات 'انخفض لديهن خطر الإصابة بالوهن بنسبة 15%، وخطر ضعف الوظيفة البدنية بنسبة 12%، وكذلك خطر ضعف الصحة العقلية بنسبة 12%، مقارنة بمن تناولن كميات أقل'.أما لدى الرجال، فارتبط ارتفاع استهلاك الفلافونويدات بانخفاض خطر الإصابة بضعف الصحة العقلية بنسبة 15%، في حين كانت الروابط الأخرى أقل وضوحا.وقالت البروفيسورة إيدين كاسيدي، من جامعة كوينز بلفاست: 'الفلافونويدات تعرف بقدرتها على تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي ودعم صحة الأوعية الدموية، بل وحتى الحفاظ على كتلة العضلات الهيكلية. وهذه جميعها عوامل حيوية للوقاية من الشيخوخة غير الصحية' وأضافت: 'إن تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويدات بانتظام، مثل التوت والتفاح والبرتقال، قد يدعم الشيخوخة الصحية ويقلل من خطر التدهور الجسدي والعقلي المرتبط بالعمر'.وأوضحت أن الفروقات في النتائج بين الجنسين قد تعود لاختلافات في مدة المتابعة، وليس بالضرورة إلى تأثيرات بيولوجية متعلقة بالجنس، وهو ما يتم بحثه حاليا.ومن جانبه، أكد البروفيسور إريك ريم، من كلية هارفارد 'تي إتش تشان' أن 'نتائج الدراسة تدل على أن تعديلات بسيطة في النظام الغذائي، مثل زيادة تناول الفواكه الغنية بالفلافونويدات، يمكن أن يحسّن جودة الحياة ويعزز من فرص التقدم في العمر بصحة جيدة'.


سواليف احمد الزعبي
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
مكوّن غذائي رئيسي يحمل مفتاح الشيخوخة الصحية
#سواليف يسعى الباحثون حول العالم إلى فهم العوامل الغذائية التي قد تؤثر على جودة الحياة مع التقدم في #العمر. وفي هذا السياق، تتزايد الأبحاث التي تستكشف دور المكونات الطبيعية في #الغذاء، مثل الفلافونويدات، في دعم #الصحة_البدنية والعقلية خلال مراحل #الشيخوخة. وكشفت دراسة حديثة، أجراها فريق من الباحثين من جامعة إديث كوان وجامعة كوينز بلفاست وكلية هارفارد 'تي إتش تشان' للصحة العامة، أن تناول أطعمة غنية بالفلافونويدات، مثل #التوت و #التفاح و #الحمضيات والشاي، يمكن أن يدعم التقدم في العمر بطريقة صحية، ويقلل من مخاطر الإصابة بالوهن وتدهور الوظيفة البدنية وضعف الصحة العقلية. واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات أكثر من 86 ألف شخص (62743 امرأة و23687 رجلا) على مدار 24 عاما، لرصد العلاقة بين تناول الفلافونويدات ومؤشرات الشيخوخة غير الصحية. وأظهرت النتائج أن النساء اللواتي تناولن كميات أكبر من #الفلافونويدات 'انخفض لديهن خطر الإصابة بالوهن بنسبة 15%، وخطر ضعف الوظيفة البدنية بنسبة 12%، وكذلك خطر ضعف الصحة العقلية بنسبة 12%، مقارنة بمن تناولن كميات أقل'. إقرأ المزيد اكتشاف اكتشاف 'مفتاح الشباب الدائم'.. خطوة جديدة لمحاربة الشيخوخة أما لدى الرجال، فارتبط ارتفاع استهلاك الفلافونويدات بانخفاض خطر الإصابة بضعف الصحة العقلية بنسبة 15%، في حين كانت الروابط الأخرى أقل وضوحا. وقالت البروفيسورة إيدين كاسيدي، من جامعة كوينز بلفاست: 'الفلافونويدات تعرف بقدرتها على تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي ودعم صحة الأوعية الدموية، بل وحتى الحفاظ على كتلة العضلات الهيكلية. وهذه جميعها عوامل حيوية للوقاية من الشيخوخة غير الصحية'. وأضافت: 'إن تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويدات بانتظام، مثل التوت والتفاح والبرتقال، قد يدعم الشيخوخة الصحية ويقلل من خطر التدهور الجسدي والعقلي المرتبط بالعمر'. وأوضحت أن الفروقات في النتائج بين الجنسين قد تعود لاختلافات في مدة المتابعة، وليس بالضرورة إلى تأثيرات بيولوجية متعلقة بالجنس، وهو ما يتم بحثه حاليا. ومن جانبه، أكد البروفيسور إريك ريم، من كلية هارفارد 'تي إتش تشان' أن 'نتائج الدراسة تدل على أن تعديلات بسيطة في النظام الغذائي، مثل زيادة تناول الفواكه الغنية بالفلافونويدات، يمكن أن يحسّن جودة الحياة ويعزز من فرص التقدم في العمر بصحة جيدة'.


الدستور
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
مكوّن غذائي رئيسي يحمل مفتاح الشيخوخة الصحية
يسعى الباحثون حول العالم إلى فهم العوامل الغذائية التي قد تؤثر على جودة الحياة مع التقدم في العمر. وفي هذا السياق، تتزايد الأبحاث التي تستكشف دور المكونات الطبيعية في الغذاء، مثل الفلافونويدات، في دعم الصحة البدنية والعقلية خلال مراحل الشيخوخة. وكشفت دراسة حديثة، أجراها فريق من الباحثين من جامعة إديث كوان وجامعة كوينز بلفاست وكلية هارفارد "تي إتش تشان" للصحة العامة، أن تناول أطعمة غنية بالفلافونويدات، مثل التوت والتفاح والحمضيات والشاي، يمكن أن يدعم التقدم في العمر بطريقة صحية، ويقلل من مخاطر الإصابة بالوهن وتدهور الوظيفة البدنية وضعف الصحة العقلية. واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات أكثر من 86 ألف شخص (62743 امرأة و23687 رجلا) على مدار 24 عاما، لرصد العلاقة بين تناول الفلافونويدات ومؤشرات الشيخوخة غير الصحية. وأظهرت النتائج أن النساء اللواتي تناولن كميات أكبر من الفلافونويدات "انخفض لديهن خطر الإصابة بالوهن بنسبة 15%، وخطر ضعف الوظيفة البدنية بنسبة 12%، وكذلك خطر ضعف الصحة العقلية بنسبة 12%، مقارنة بمن تناولن كميات أقل". أما لدى الرجال، فارتبط ارتفاع استهلاك الفلافونويدات بانخفاض خطر الإصابة بضعف الصحة العقلية بنسبة 15%، في حين كانت الروابط الأخرى أقل وضوحا. وقالت البروفيسورة إيدين كاسيدي، من جامعة كوينز بلفاست: "الفلافونويدات تعرف بقدرتها على تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي ودعم صحة الأوعية الدموية، بل وحتى الحفاظ على كتلة العضلات الهيكلية. وهذه جميعها عوامل حيوية للوقاية من الشيخوخة غير الصحية". وأضافت: "إن تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويدات بانتظام، مثل التوت والتفاح والبرتقال، قد يدعم الشيخوخة الصحية ويقلل من خطر التدهور الجسدي والعقلي المرتبط بالعمر". وأوضحت أن الفروقات في النتائج بين الجنسين قد تعود لاختلافات في مدة المتابعة، وليس بالضرورة إلى تأثيرات بيولوجية متعلقة بالجنس، وهو ما يتم بحثه حاليا. ومن جانبه، أكد البروفيسور إريك ريم، من كلية هارفارد "تي إتش تشان" أن "نتائج الدراسة تدل على أن تعديلات بسيطة في النظام الغذائي، مثل زيادة تناول الفواكه الغنية بالفلافونويدات، يمكن أن يحسّن جودة الحياة ويعزز من فرص التقدم في العمر بصحة جيدة".