أحدث الأخبار مع #هاشيتأنطوان،


اليمن الآن
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليمن الآن
الكاتب والشاعر السوري بشير البكر يوقّع 'بلاد لا تشبه الأحلام' في معرض الدوحة للكتاب
يوقع الكاتب والشاعر السوري بشير البكر، يوم غد الأربعاء، كتابه 'بلاد لا تشبه الأحلام'، في معرض الدوحة الدولي للكتاب 2025. ويسرد بشير البكر، في سيرته الروائية 'بلاد لا تشبه الأحلام، الصادر عن دار نوفل / هاشيت أنطوان، فصولًا لحكاية مسافر أكتشف بعد رحلة طويلة أن البلاد لا تشبه الأحلام. قد تكون أعلى قامة، أو على العكس ، أقرب إلى الكوابيس. وجاء في نبذة الناشر: من منطقة الجزيرة السوريّة، من طبيعتها الخاصّةوجبالها الجاثمة على الخرافة والسِحر كجبل سنجار، تنطلق هذه السيرة الذاتيّة، التي تقع في 256 صفحة من القطع المتوسط، بنفَسٍ روائيٍّ شاعريّ فريد، محاولةً إعادة إحياء تاريخٍ مهمَّشٍ للجزيرة، وراويةً حكاية أهل تلك المنطقة المغيّبة ثقافيًّا، ومضيئةً على شخوصها كالرعاة وشخصيّة اليزيدي الفذّة. وفي تناقضٍ ممتع، تنتقل نحو المدن في سوريا ولبنان وفلسطين، وفي أوروبا والعالم العربيّ، راصدةً ملامح اجتماعيّةً وثقافيّةً في تلك البلدان. بالتنقّل بين القطارات والمطارات والمقاهي، ومن خلال اللقاءات بأناسٍ واستحضار بورتريهات شخصيّاتٍ سياسيّةٍ وفنّيةٍ كياسر عرفات ومحمود درويش.. يدوّن الكاتب شهادته على أحداث عاشها أو عايشها، مستعيدًا التاريخ السياسيّ للمنطقة، ومعرّجًا على الشيوعيّة والناصريّة والبعث وحرب الـ67 وانهيار الوَحدة بين سوريا ومصر.. في رؤية متكاملة لهذا التاريخ في الستينيّات والسبعينيّات. وباعتماد التخييل الروائيّ، والانطلاق من الخاصّ إلى العامّ، ترتفع الرواية بالسرد إلى التوثيق لتاريخٍ ثقافيٍّ واجتماعيٍّ وسياسيّ. في تجربة الكتابة هذه، التي تربط بين السيرة الذاتيّة والتاريخ الجماعيّ، فصولٌ لحكاية مسافرٍ اكتشف بعد رحلةٍ طويلة أنّ البلاد لا تشبه الأحلام. قد تكون أعلى قامة، أو على العكس، أقرب إلى الكوابيس. بشير البكر – كاتب وشاعر سوري (مواليد الحسكة، 1956). حائز جائزة الصحافة العربية (2008) . رئيس تحريرسابق في «العربي الجديد» وأحد مؤسّسيها، ومشارك بتأسيس مجلّة «بيت الشعر» في أبو ظبي. له مؤلفات في السياسة وأعمال شعريّة، وتُرجمت قصائده إلى الفرنسيّة، الإنكليزيّة، والتركيّة.


البلاد البحرينية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
للقراءة: صيف أرملة صاروفيم للكاتب اللبناني مازن حيدر
صدرت حديثاً عن دار نوفل - هاشيت أنطوان، رواية "صيف أرملة صاروفيم" للكاتب اللبناني مازن حيدر، فيها يعود الكاتب إلى الحرب الأهلية، وتحديدا حرب التحرير في العام 1989، ولكن بمقاربة مختلفة ذات بعد توعوي. في "صيف أرملة صاروفيم"، التي تقع في 184 صفحة، يتناول حيدر، وهو المتخصص في شؤون التراث، مسألة سرقة الآثار خلال الحرب، وقد أشاعت الصحافة حينها نقل الآثار الى قبرص ضمن معاهدة دولية... فهل نقلت ام سرقت؟ وتحيي الرواية ثقافة حماية الآثار بسرد مشوق، أبطاله فتية يفكون ألغازا محفورة على شواهد القبور تقود الى كنوز ودفائن. جاء في نبذة الناشر صيف أرملة صاروفيم — لم تكُن أسامة تعلم أنّ إقامتها القسريّة في قرية عين سْرار ستفتح أمامها أبواب ألغازٍ غامضة، تستوجب الشجاعة والفطنة لكشفها. ألغازٌ كتلك الأَحاجي الهائمة بين القبور في جبّانة المتاولة، أو كقصّة اختفاء آثار مار قرياقوس وعلامات الثراء الطارئة على بيت الراحل صاروفيم، حاجب متحف القلعة المُغلَق. احتدمت حرب التحرير في بيروت عام 1989، فأضحى منزل خالها ملحم ومحيطه في أعالي جبل لبنان ملاذًا آمنًا ذلك الصيف، بل مدرسة لها في سائر أمور الحياة. من هُنا ستنطلقُ كمعلّمةٍ خصوصيّة لطفلَين من نازِحي السواحل. وهنا ستتعلّم الصبر على قلقها على والديها المُرتبطَين بوظيفتَيهما في العاصمة. وهُنا أيضًا ستتعرّف إلى نزار الشابّ اللطيف، العالِم بشؤون القرية وأدقّ تفاصيلها كما ردّد مرارًا، بما فيها ذلك السرّ الذي صانتْه قاطنةُ البيت أعلى تلّ اللزّاب الشامخ. امرأةٌ قاسيةُ الملامح، غريبة الأطوار... هكذا كانت أرملة صاروفيم، حارسة الجبّانة وما فيها من أسرار. 'في روايته، يُضفي مازن حيدر بأسلوبه الرفيع جمالًا وجاذبيّةً على أكثر تفاصيل الحياة بساطةً وعاديّة، طارحًا للقارئ رؤيةً مؤثّرةً وعميقة لهذا العالَم' شريف مجدلاني – كاتب لبناني مازن حيدر – كاتب لبناني ومهندس باحث في التراث المعماري (مواليد بيروت، 1979). له العديد من البحوث بالعربيّة والفرنسيّة عن عمارة بيروت السكنيّة في القرن العشرين. صدرت له روايتان 'فور ستبس داون' (2017) و'الرجاء استبدال الأكاليل' (2023)، و'صيف أرملة صاروفيم' روايته الثالثة.

الدستور
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة" يفتح باب استقبال المشاركات في جوائز دورته الثالثة
عمان – الدستور – عمر أبو الهيجاء أعلن "مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة" الحدث الأول من نوعه الذي يحتفي بالفن والابتكار في عالم الرسوم المتحركة عن فتح باب استقبال المشاركات لجوائز دورته الثالثة التي تقام خلال الفترة 1-4 مايو القادم في مركز إكسبو الشارقة. ووجه المؤتمر الذي تنظمه "هيئة الشارقة للكتاب" الدعوة لفناني الرسوم المتحركة المبدعين والموهوبين لترشيح أعمالهم ضمن فئتين هما "جائزة اعرض مشروعك" التي يستمر التقدم لها حتى تاريخ 15 نيسان/أبريل بينما تستقبل "جائزة الإعلان الترويجي للكتاب" طلبات الترشح حتى تاريخ 21 أبريل الجاري. وتحتفي الجوائز بفناني الرسوم المتحركة والمهنيين ومبدعي المحتوى والصناعات الإبداعية والسرد القصصي من جميع أنحاء العالم وتكرم الفائزين خلال حفل ختام المؤتمر في 4 مايو حيث تقدم للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى جوائز قيمة يبلغ مجموعها 20 ألف دولار وتتيح لهم فرصة للتواصل مع خبراء صناعة الرسوم المتحركة واستعراض مواهبهم ومهاراتهم على منصة عالمية والتفاعل مع زملائهم الفنانين لتبادل التجارب والخبرات وقصص النجاح. و تتحدى "جائزة اعرض مشروعك" الفنانين والمنتجين والكتّاب والعقول المبدعة في منطقة الشرق الأوسط لإعداد وتطوير "عرض تقديمي" لسلسلة رسوم متحركة تستهدف الأطفال والطلاب في سن رياض الأطفال على أن تكون السلسلة مرتبطة بشكل مباشر بثقافات وعادات وتراث منطقة الشرق الأوسط. ويمكن التعرف على تفاصيل الجائزة على الموقع الرسمي للمؤتمر: و تحتفي "جائزة الإعلان الترويجي للكتاب" بالدور المحوري الذي يلعبه الكتاب في حياة الإنسان وتسلط الضوء على فن الإعلان الترويجي وقدرته على تجسيد جوهر الكتاب وتكرّم الفنانين الذين يستخدمون مهاراتهم لإثراء مخيلة القراء كما تستند الجائزة إلى رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة التي تؤكد وتعزز أهمية الكتاب على المسرح العالمي إلى جانب المساهمة في تعزيز ريادة الشارقة في مجال النشر والترويج لكتب. وتلهم هذه الفئة الفنانين وأصحاب المواهب الإبداعية من جميع الجنسيات لتطوير أفكار مبتكرة مرتبطة بمحتوى الكتب والمساهمة في تطوير مجال الإعلانات الترويجية للكتب إلى جانب منحهم فرصة مواكبة أحدث التوجهات الإعلانية وابتكار مفاهيم إعلانية جديدة. وتقتضي معايير المشاركة في دورة العام الجاري من الجائزة تقديم فيديو إعلان ترويجي لكتاب "دُق دُق" للكاتبة شيرين صبّاغ، من إنتاج دار نشر "هاشيت أنطوان"، ويشكل الكتاب جزءاً من سلسلة كتب "سكاكر.. قصص حلوة"، ويتناول الكتاب موضوع الصمم وفقدان حاسة السمع، من خلال قصة تساعد الأطفال على فهم وتصوّر الاختلافات الجسدية، واختارت إحدى مدارس العاصمة البريطانية لندن هذا الكتاب لمناقشته مع المؤلفة نظراً لأهمية الموضوع الذي يطرحه. وتتوفر معايير الجائزة وشروط استقبال الأعمال على الموقع الرسمي للمؤتمر: ttps://


الاتحاد
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
"الشارقة للرسوم المتحركة" يستعد لجوائز دورته الثالثة
يفتح مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة الحدث الأول من نوعه الذي يحتفي بالفن والابتكار في عالم الرسوم المتحركة، باب استقبال المشاركات لجوائز دورته الثالثة، التي تقام على مدى 4 أيام خلال الفترة من1 - 4 مايو المقبل في مركز إكسبو الشارقة. ووجه المؤتمر الذي تنظمه "هيئة الشارقة للكتاب" الدعوة لفناني الرسوم المتحركة المبدعين والموهوبين لترشيح أعمالهم ضمن فئتين: "جائزة اعرض مشروعك"، التي يستمر التقدم لها حتى 15 أبريل، بينما تستقبل "جائزة الإعلان الترويجي للكتاب" طلبات الترشح حتى 21 أبريل. وتحتفي الجوائز بفناني الرسوم المتحركة والمهنيين ومبدعي المحتوى والصناعات الإبداعية والسرد القصصي من أنحاء العالم، وتكرم الفائزين خلال حفل ختام المؤتمر في 4 مايو، إذ تقدم للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى جوائز قيمة، وتتيح لهم الفرصة للتواصل مع خبراء صناعة الرسوم المتحركة، واستعراض مواهبهم ومهاراتهم على منصة عالمية، والتفاعل مع زملائهم الفنانين لتبادل التجارب والخبرات وقصص النجاح. وتتحدى "جائزة اعرض مشروعك" الفنانين والمنتجين والكتّاب والعقول المبدعة في منطقة الشرق الأوسط لإعداد وتطوير "عرض تقديمي" لسلسلة رسوم متحركة تستهدف الأطفال والطلاب في سن رياض الأطفال، على أن تكون السلسلة مرتبطة بشكل مباشر بثقافات وعادات وتراث منطقة الشرق الأوسط. وتوفر هذه الفئة للمرشحين فرصة تعزيز ملف العرض بمواد إضافية، كالرسوم التخطيطية والتصميمات الأولية للشخصيات أو البيئات، ولوحات الإلهام التي تلخص أجواء الجماليات العامة للسلسلة، مع أنها ليست إلزامية، ويحصل الفائزون على جوائز نقدية. وتستعرض هذه الفئة جماليات ثقافات الشرق الأوسط من خلال الرسوم المتحركة، وتستهدف ترسيخ الأفكار المبتكرة التي يمكن ترجمتها إلى قصص أطفال تسهم في تعزيز التنوع والحوار والتفاهم الثقافي من خلال الصناعات الإبداعية والترفيهية.وتحتفي "جائزة الإعلان الترويجي للكتاب" بالدور المحوري الذي يلعبه الكتاب في حياة الإنسان، وتسلط الضوء على فن الإعلان الترويجي وقدرته على تجسيد جوهر الكتاب، وتكرّم الفنانين الذين يستخدمون مهاراتهم لإثراء مخيلة القراء، وتعزز أهمية الكتاب على المسرح العالمي، إلى جانب المساهمة في تعزيز ريادة الشارقة في مجال النشر والترويج لكتب. وتلهم هذه الفئة الفنانين وأصحاب المواهب الإبداعية من جميع الجنسيات لتطوير أفكار مبتكرة مرتبطة بمحتوى الكتب، والمساهمة في تطوير مجال الإعلانات الترويجية للكتب، إلى جانب منحهم فرصة مواكبة أحدث التوجهات الإعلانية، وابتكار مفاهيم إعلانية جديدة. وتقتضي معايير المشاركة في دورة العام الجاري من الجائزة تقديم فيديو إعلان ترويجي لكتاب "دُق دُق" للكاتبة شيرين صبّاغ، من إنتاج دار نشر "هاشيت أنطوان"، ويشكل الكتاب جزءاً من سلسلة كتب "سكاكر.. قصص حلوة"، ويتناول الكتاب موضوع الصمم وفقدان حاسة السمع، من خلال قصة تساعد الأطفال على فهم وتصوّر الاختلافات الجسدية، واختارت إحدى مدارس العاصمة البريطانية لندن هذا الكتاب لمناقشته مع المؤلفة نظراً لأهمية الموضوع الذي يطرحه. ويحصل الفائزون على جوائز نقدية. وتقدم الدورة الثالثة من "مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة"، الذي تنظمه "هيئة الشارقة للكتاب" تجربة تحفيزية لكل المشاركين، ومنصة للفنانين الموهوبين والواعدين تتيح لهم فرصة التواصل والتعاون لتشكيل مستقبل عالم الرسوم المتحركة.