أحدث الأخبار مع #هاكويشي

بوابة ماسبيرو
١١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
بعمر 113 سنة.. حلاقة يابانية تدخل موسوعة جينيس
سجلت اليابانية هاكويشي شيتسوي، البالغة من العمر 113 سنة رقما قياسيا في موسوعة جينيس كأكبر حلاقة نسائية عاملة في العالم. ووفقا لتقرير بثته هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (NHK) وترجمته وكالة الأنباء العراقية (واع)، فقد حصلت هاكويشي، التي تعمل في محافظة توتشيجي، على هذا اللقب الفريد. وتحدثت هاكويشي في حفل تكريمها وتسليم الشهادة، بحضور جيرانها وزبائنها، عن مسيرتها الطويلة والمصاعب التي واجهتها منذ الصغر، قائلة: يأتي الناس من أماكن بعيدة لرؤيتي، لذلك أرغب في مواصلة عملي لأطول فترة ممكنة'. وبعد كلمتها، تسلمت شهادة جينيس للأرقام القياسية رسميا. ولدت هاكويشي عام 1912 في منطقة ناكاجاوا بمحافظة توتشيجي، وبدأت مسيرتها المهنية متدربة في صالون تجميل في طوكيو عندما كانت في الرابعة عشرة من عمرها. وفي عام 1936، حصلت على رخصة الحلاقة، وافتتحت مع زوجها صالونا خاصا، إلا أنه تعرض للدمار خلال الحرب العالمية الثانية. وبعد وفاة زوجها خلال الحرب، عادت هاكويشي إلى مسقط رأسها، حيث أنشأت صالونا صغيرا داخل منزلها، إلى جانب تربية طفليها. ووفقا لوكالة الأنباء اليابانية الرسمية كيودو، فقد شاركت هاكويشي في حمل الشعلة الأولمبية خلال دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية طوكيو 2020. ورغم تقدمها في العمر، لا تزال هاكويشي تمارس مهنتها، وإن كانت تستقبل عددا محدودا من الزبائن بسبب آلام في ركبتيها.


الغد
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الغد
بعمر الـ108.. مصففة شعر تدخل "غينيس" وتوجه نصيحة قد تغير حياتك
دخلت امرأة يابانية، تبلغ من العمر 108 أعوام، التاريخ بحصولها على الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس كأكبر مصففة شعر سناً في العالم. على مدار 94 عاماً كرّست شيتسوي هاكويشي، حياتها المهنية لخدمة عملائها الأوفياء، وأصبحت مصدر إلهام للكثيرين خلال مسيرتها المميزة، وفق ما نشره موقع "Hindustan times". مسيرة مهنية بدأت مسيرة هاكويشي المهنية عام 1931، عندما غادرت مسقط رأسها إلى طوكيو لتتدرب في صالون صغير، وفي سن العشرين، حصلت على رخصة الحلاقة، لتُرسي أسس مهنتها التي استمرت طوال حياتها. اضافة اعلان وفي عام 1938، افتتحت هاكويشي وزوجها صالون حلاقة خاص بهما في طوكيو، إلا أن حياتها شهدت تحولًا مأساوياً خلال الحرب العالمية الثانية عندما فقدت زوجها، ودُمر صالونهما بالكامل في غارة جوية، لم تثنها الشدائد عن مواصلة حياتها، فعادت إلى ناكاجاوا عام 1953 لتفتتح صالون حلاقة آخر، حيث لا تزال تخدم مجموعة مختارة من الزبائن المخلصين شهرياً، مؤكدةً أنها "لا تُخطط للتوقف عن العمل". حاملة الشعلة تجاوز تصميم هاكويشي حدود مهنتها، ففي عام 2020 اختيرت حاملةً لشعلة أولمبياد طوكيو، حيث استعدت بجهدٍ كبيرٍ من خلال المشي أكثر من 1000خطوة يومياً، حاملةً عموداً يُعادل وزن الشعلة الأولمبية. وفي معرض استذكارها لتلك اللحظة، قالت: "في اللحظة التي رفعتُ فيها الشعلة، شعرتُ بحيويةٍ حقيقية". نصيحة ذهبية تُعزي طول عمرها وذكائها الحاد إلى اتباعها نظاماً غذائياً متوازناً من الأطعمة الخفيفة، وممارسة تمارين رياضية منتظمة تتضمن المشي، وتحريك الكتفين، وتمديد الساقين كل صباح، حيث كان تحقيق رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس أحد أهدافها، وأعربت عن سعادتها الغامرة بهذا الإنجاز. وعن النصيحة التي يمكن أن تقدمها هاكويشي، للآخرين، ردت قائلةً: "لا تحمل ضغائن، ولا تدخل في مشاجرات". وكالات

سرايا الإخبارية
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- سرايا الإخبارية
بعمر ال108 .. مصففة شعر تدخل "غينيس" وتوجه نصيحة قد تغير حياتك
سرايا - دخلت امرأة يابانية، تبلغ من العمر 108 أعوام، التاريخ بحصولها على الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس كأكبر مصففة شعر سناً في العالم. على مدار 94 عاماً كرّست شيتسوي هاكويشي، حياتها المهنية لخدمة عملائها الأوفياء، وأصبحت مصدر إلهام للكثيرين خلال مسيرتها المميزة، وفق ما نشره موقع "Hindustan times". مسيرة مهنية بدأت مسيرة هاكويشي المهنية عام 1931، عندما غادرت مسقط رأسها إلى طوكيو لتتدرب في صالون صغير، وفي سن العشرين، حصلت على رخصة الحلاقة، لتُرسي أسس مهنتها التي استمرت طوال حياتها. وفي عام 1938، افتتحت هاكويشي وزوجها صالون حلاقة خاص بهما في طوكيو، إلا أن حياتها شهدت تحولًا مأساوياً خلال الحرب العالمية الثانية عندما فقدت زوجها، ودُمر صالونهما بالكامل في غارة جوية، لم تثنها الشدائد عن مواصلة حياتها، فعادت إلى ناكاجاوا عام 1953 لتفتتح صالون حلاقة آخر، حيث لا تزال تخدم مجموعة مختارة من الزبائن المخلصين شهرياً، مؤكدةً أنها "لا تُخطط للتوقف عن العمل". حاملة الشعلة تجاوز تصميم هاكويشي حدود مهنتها، ففي عام 2020 اختيرت حاملةً لشعلة أولمبياد طوكيو، حيث استعدت بجهدٍ كبيرٍ من خلال المشي أكثر من 1000خطوة يومياً، حاملةً عموداً يُعادل وزن الشعلة الأولمبية. وفي معرض استذكارها لتلك اللحظة، قالت: "في اللحظة التي رفعتُ فيها الشعلة، شعرتُ بحيويةٍ حقيقية". نصيحة ذهبية تُعزي طول عمرها وذكائها الحاد إلى اتباعها نظاماً غذائياً متوازناً من الأطعمة الخفيفة، وممارسة تمارين رياضية منتظمة تتضمن المشي، وتحريك الكتفين، وتمديد الساقين كل صباح، حيث كان تحقيق رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس أحد أهدافها، وأعربت عن سعادتها الغامرة بهذا الإنجاز. وعن النصيحة التي يمكن أن تقدمها هاكويشي، للآخرين، ردت قائلةً: "لا تحمل ضغائن، ولا تدخل في مشاجرات". وكالات


الشرق الأوسط
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
أكبر حلّاقة في العالم... تكريم يابانية تبلغ 108 أعوام
توَّجت موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية، اليابانية شيتسوي هاكويشي، البالغة 108 أعوام، بلقب «أكبر حلّاقة سنّاً في العالم». ورغم سنِّها المتقدّمة، لا تُفكر هاكويشي التي تتمتّع بشَعر أبيض وأناقة لا تُضاهى، في التقاعد قريباً. وعبَّرت عن فرحتها بالتكريم الذي حصلت عليه هذا الأسبوع، قائلةً إنه جلب لها سعادة كبيرة، بالإضافة إلى رضا زبائنها الذين تعدُّهم السبب الرئيسي في استمرارها. وذكرت «أسوشييتد برس» أنها تسلَّمت شهادة رسمية من موسوعة «غينيس» لتصبح الحاملة الوحيدة لهذا اللقب بعد وفاة الحلّاق الأميركي أنتوني مانسينيللي، الذي حصل على اللقب عام 2018 عن 107 أعوام. وتعزو هاكويشي طول مسيرتها المهنية إلى ولاء زبائنها الذين دعموها طوال عقود. وفي مؤتمر صحافي بمسقطها ناكاغاوا في منطقة توتشيغي، شمال شرقي طوكيو، قالت: «وصلتُ إلى هذا العمر بفضل زبائني فقط. أشعر بسعادة غامرة وامتنان لا حدود له». وُلدت هاكويشي في 10 نوفمبر (تشرين الثاني) 1916 لعائلة من المزارعين في مدينة ناكاغاوا. وفي سنّ الـ14، قرّرت تغيير مسار حياتها وانتقلت إلى طوكيو لتبدأ تدريبها بكونها حلّاقة. حصلت على رخصة الحِلاقة في سنّ الـ20، وافتتحت صالوناً خاصاً بها مع زوجها. أنجبا طفلين، لكنّ حياتها شهدت تحوّلاً مأساوياً عندما قُتل زوجها خلال الحرب بين اليابان والصين عام 1937. كما فقدت صالونها بالكامل خلال القصف الأميركي على طوكيو في 10 مارس (آذار) 1945، الذي تسبَّب بدمار واسع. ولحُسن الحظّ، كانت قد نقلت أطفالها إلى مكان آمن في توتشيغي قبل ذلك. بعد 8 سنوات من الكفاح، أعادت هاكويشي افتتاح صالونها في مسقطها، وأطلقت عليه اسم «ريهاتسو هاكويشي»؛ وتعني كلمة «ريهاتسو» في اليابانية «الحلّاقة». ورغم بلوغها 108 أعوام، لا تزال هاكويشي تحمل شغفاً كبيراً لعملها. وقالت بابتسامة واثقة: «سأُكمل عامي الـ109 هذا العام، وسأستمرّ في العمل حتى أصل إلى 110!».


خبرني
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبرني
عمرها 108 أعوام.. مصففة شعر تدخل غينيس وتوجه نصيحة قد تغير حياتك
خبرني - دخلت امرأة يابانية، تبلغ من العمر 108 أعوام، التاريخ بحصولها على الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس كأكبر مصففة شعر سناً في العالم. على مدار 94 عاماً كرّست شيتسوي هاكويشي، حياتها المهنية لخدمة عملائها الأوفياء، وأصبحت مصدر إلهام للكثيرين خلال مسيرتها المميزة، وفق ما نشره موقع "Hindustan times". مسيرة مهنية بدأت مسيرة هاكويشي المهنية عام 1931، عندما غادرت مسقط رأسها إلى طوكيو لتتدرب في صالون صغير، وفي سن العشرين، حصلت على رخصة الحلاقة، لتُرسي أسس مهنتها التي استمرت طوال حياتها. وفي عام 1938، افتتحت هاكويشي وزوجها صالون حلاقة خاص بهما في طوكيو، إلا أن حياتها شهدت تحولًا مأساوياً خلال الحرب العالمية الثانية عندما فقدت زوجها، ودُمر صالونهما بالكامل في غارة جوية، لم تثنها الشدائد عن مواصلة حياتها، فعادت إلى ناكاجاوا عام 1953 لتفتتح صالون حلاقة آخر، حيث لا تزال تخدم مجموعة مختارة من الزبائن المخلصين شهرياً، مؤكدةً أنها "لا تُخطط للتوقف عن العمل". حاملة الشعلة تجاوز تصميم هاكويشي حدود مهنتها، ففي عام 2020 اختيرت حاملةً لشعلة أولمبياد طوكيو، حيث استعدت بجهدٍ كبيرٍ من خلال المشي أكثر من 1000خطوة يومياً، حاملةً عموداً يُعادل وزن الشعلة الأولمبية. وفي معرض استذكارها لتلك اللحظة، قالت: "في اللحظة التي رفعتُ فيها الشعلة، شعرتُ بحيويةٍ حقيقية". نصيحة ذهبية تُعزي طول عمرها وذكائها الحاد إلى اتباعها نظاماً غذائياً متوازناً من الأطعمة الخفيفة، وممارسة تمارين رياضية منتظمة تتضمن المشي، وتحريك الكتفين، وتمديد الساقين كل صباح، حيث كان تحقيق رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس أحد أهدافها، وأعربت عن سعادتها الغامرة بهذا الإنجاز. وعن النصيحة التي يمكن أن تقدمها هاكويشي، للآخرين، ردت قائلةً: "لا تحمل ضغائن، ولا تدخل في مشاجرات".