أحدث الأخبار مع #هاليبرتون


الرياض
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
كبرى شركات النفط تستعد لأوقات عصيبة مع تأثر المنتجين بانخفاض الأسعار
أعلنت كبرى شركات خدمات حقول النفط الأميركية عن فترة صعبة قادمة، حيث دفع الانخفاض الأخير في أسعار النفط المنتجين إلى تقليص أنشطة الحفر وإعادة النظر في ميزانياتهم. وأشارت كل من شركات إس إل بي، وهاليبرتون، وبيكر هيوز، إلى إنفاق حذر من جانب العملاء في تقاريرها للربع الأول، مشيرةً إلى ضعف الرؤية، لا سيما في أميركا الشمالية. وأدى ارتفاع الإنتاج من مجموعة أوبك + وحرب الرسوم الجمركية العالمية، التي أثارت مخاوف الطلب، إلى دفع أسعار الخام إلى ما يقرب من 55 دولارا للبرميل هذا الشهر، من نحو 78 دولارا قبل تولي الرئيس الأميركي دونالد ترمب منصبه في يناير. وقال محللون في شركة ريموند جيمس: "مع انخفاض أسعار النفط عن نطاقها المحدد جيدًا والذي استمر لمعظم العامين الماضيين، تواجه ميزانيات المنتجين ضغطًا كبيرًا لأول مرة منذ عدة سنوات". وحذّر العديد من المنتجين من أن الحفر يصبح غير مربح عند سعر أقل من 65 دولارًا للبرميل. وكان سعر خام برنت يُتداول عند نحو 63 دولارًا يوم الجمعة. وخفّضت شركة دايموندباك إنرجي ميزانيتها الرأسمالية لعام 2025 بمقدار 400 مليون دولار، وقالت إنها ستحفر وتُكمل عددًا أقل من الآبار، بينما قالت شركة كوتيرا إنرجي، إنها ستخفض عدد منصات الحفر في حوض برميان بنسبة 30 % في النصف الثاني من العام. وقد تؤثر تخفيضات المنتجين المستقلين على شركات الخدمات التي تُزوّدهم بالمنصات والطواقم والمعدات. وقال جيف ميلر، الرئيس التنفيذي لشركة هاليبرتون، بأن العملاء يراجعون خططهم لعام 2025، مما قد يؤدي إلى زيادة أوقات توقف الأساطيل، وفي بعض الحالات، إرسال المعدات إلى الخارج أو إحالتها إلى التقاعد. وأشار محللون في جيفريز إلى أنه في حين امتدت التأخيرات في أنشطة أميركا الشمالية إلى الربع الثاني، فإن المشاريع الدولية تواجه تباطؤًا. وتتوقع الآن انخفاض الاستثمار العالمي في قطاع المنبع في عام 2025. وتوقعت بيكر هيوز انخفاضًا طفيفًا في الإنفاق في أميركا الشمالية بنسبة ضئيلة، وتخفيضات تتراوح بين متوسطة وعالية في خانة الآحاد على المستوى الدولي. كما تُضيف الرسوم الجمركية حالة جديدة من عدم اليقين، بما في ذلك ارتفاع تكاليف المعدات. وتوقعت هاليبرتون تأثيرًا يتراوح بين سنتين وثلاثة سنتات للسهم في الربع الثاني نتيجةً للتوترات التجارية، بينما حذرت بيكر هيوز من انخفاض قدره 100 مليون دولار إلى 200 مليون دولار في الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك لعام 2025 في حال استمرار فرض الرسوم الجمركية. في الوقت نفسه، تُركّز الشركات الثلاث على قطاعات مرنة، مثل البنية التحتية للغاز الطبيعي المُسال، وتحديثات شبكات الطاقة، وتلبية الطلب على الطاقة من مراكز البيانات، لمواجهة تعافي أبطأ وأكثر تفاوتًا. وتتوقع شركة بيكر هيوز حجز طلبات لا تقل عن 1.5 مليار دولار أميركي لمعدات مراكز البيانات خلال السنوات الثلاث المُقبلة. وقال الرئيس التنفيذي، لورينزو سيمونيلي: "لا نرى أي تراجع من قِبل العملاء عن مشاريع الغاز الطبيعي المُسال، أو البنية التحتية للغاز، أو مراكز البيانات". في وقت، خفضت شركات الطاقة الأميركية هذا الأسبوع عدد منصات النفط والغاز الطبيعي العاملة إلى أدنى مستوى لها منذ يناير، وفقًا لشركة خدمات الطاقة بيكر هيوز، والتي أعلنت في تقريرها الذي حظي بمتابعة واسعة يوم الجمعة، عن انخفاض عدد منصات النفط والغاز، وهو مؤشر مبكر على الإنتاج المستقبلي، بمقدار ست منصات ليصل إلى 578 منصة في الأسبوع المنتهي في 9 مايو. وأشارت شركة بيكر هيوز إلى أن انخفاض هذا الأسبوع يُقلص إجمالي عدد منصات الحفر بمقدار 25 منصة، أي بنسبة 4 % عن مستواه في نفس الفترة من العام الماضي. وانخفض عدد منصات النفط بمقدار خمس منصات ليصل إلى 474 منصة هذا الأسبوع، وهو أدنى مستوى له منذ يناير، بينما استقر عدد منصات الغاز عند 101 منصة. في خليج المكسيك، خفضت شركات الحفر ثلاث منصات، ليصل إجمالي عدد منصات الحفر إلى تسع منصات، وهو أدنى مستوى منذ سبتمبر 2021. في منطقة دنفر-جولسبيرج (دي جيه)-نيوبرارا الصخرية في كولورادو ووايومنغ ونبراسكا وكانساس، خفضت شركات الحفر منصة واحدة، ليصل إجمالي عدد منصات الحفر إلى خمس منصات، وهو أدنى مستوى منذ يناير 2021. في منطقة بيرميان الصخرية في غرب تكساس وشرق نيو مكسيكو، أكبر حوض لإنتاج النفط الصخري في البلاد، خفضت شركات الحفر منصتين، ليصل إجمالي عدد منصات الحفر إلى 285 منصة، وهو أدنى مستوى منذ ديسمبر 2021. وفي نيو مكسيكو، خفضت شركات الحفر أربع منصات، ليصل إجمالي عدد منصات الحفر إلى 96 منصة، وهو أدنى مستوى منذ أبريل 2022. انخفض عدد منصات النفط والغاز بنحو 5 % في عام 2024 و20 % في عام 2023، حيث دفع انخفاض أسعار النفط والغاز الأميركية خلال العامين الماضيين شركات الطاقة إلى التركيز بشكل أكبر على تعزيز عوائد المساهمين وسداد الديون بدلاً من زيادة الإنتاج. على الرغم من أن المحللين توقعوا انخفاض أسعار النفط للعام الثالث على التوالي في عام 2025، توقعت إدارة معلومات الطاقة الأميركية هذا الأسبوع ارتفاع إنتاج النفط الخام من مستوى قياسي بلغ 13.2 مليون برميل يوميًا في عام 2024 إلى نحو 13.4 مليون برميل يوميًا في عام 2025. مع ذلك، كانت هذه الزيادة في الإنتاج أقل من توقعات إدارة معلومات الطاقة الأميركية في أبريل، وذلك بسبب انخفاض توقعات أسعار النفط، حيث تزيد الرسوم الجمركية الأميركية من احتمالات ضعف النمو الاقتصادي العالمي والطلب على النفط. على صعيد الغاز، توقعت إدارة معلومات الطاقة الأميركية ارتفاعًا بنسبة 88 % في أسعار الغاز الفورية في عام 2025، مما سيدفع المنتجين إلى تعزيز أنشطة الحفر هذا العام، بعد أن أدى انخفاض الأسعار بنسبة 14 % في عام 2024 إلى خفض العديد من شركات الطاقة إنتاجها لأول مرة منذ أن أدت جائحة كوفيد-19 إلى انخفاض الطلب على الوقود في عام 2020. وتوقعت إدارة معلومات الطاقة الأميركية ارتفاع إنتاج الغاز إلى 104.9 مليار قدم مكعب يوميًا في عام 2025، ارتفاعًا من 103.2 مليارات قدم مكعبة يوميًا في عام 2024، ومستوى قياسي بلغ 103.6 مليارات قدم مكعبة يوميًا في عام 2023. وأعلنت شركة إنفيروس الاستشارية يوم الخميس أن طلبات تصاريح حفر النفط والغاز في تكساس، أكبر ولاية منتجة للنفط في الولايات المتحدة، وصلت إلى أدنى مستوى لها في أربع سنوات في أبريل، وسط مخاوف من أن استمرار تأثير ارتفاع إمدادات أوبك+ والحرب التجارية على أسعار النفط الخام. وقدم المشغلون في تكساس 570 طلبًا جديدًا لتصاريح الحفر في أبريل، بانخفاض عن 795 طلبًا في مارس، وهو أدنى رقم منذ فبراير 2021، وفقًا لشركة إنفيروس. وأعلنت شركة دايموندباك لإنتاج النفط الصخري، يوم الاثنين، أنها ستخفض عدد منصات الحفر ثلاث منصات في الربع الثاني، وقد تقلص نشاطها أكثر إذا انخفضت أسعار النفط أكثر. وتعمل شركة كوتيرا إنرجي المنافسة على خفض نشاطها في حوض بيرميان بحلول عام 2025 بثلاث منصات، في حين تخفض شركة ماتادور ريسورسز المنتجة منصة حفر واحدة بحلول منتصف عام 2025.


البورصة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
انخفاض سعر النفط إثر "رسوم ترامب" يعصف بقطاع النفط الأمريكي
يواجه عمالقة النفط في الولايات المتحدة فترة صعبة قادمة، بعد أن توجه منتجي النفط إلى تقليص أنشطتهم الحفرية وإعادة التفكير في ميزانياتهم، بعد التراجع الأخير في أسعار النفط. وحذرت كل من شركات 'إس إل بي'، و'هاليبرتون'، و'بيكر هيوز' الأمريكية من أن الإنفاق الحذر من جانب العملاء كان أحد أبرز السمات في تقاريرها للربع الأول، مشيرة إلى نقص الرؤية المستقبلية، خاصة في أمريكا الشمالية، بحسب ما نقلته شبكة 'يو إس نيوز' الأمريكية. وكان ارتفاع الإنتاج من مجموعة 'أوبك+'، بالإضافة إلى تأثيرات الحرب التجارية العالمية المتمثلة في انخفاض الطلب، قد دفعا أسعار النفط إلى نحو 55 دولارًا للبرميل هذا الشهر، مقارنة بحوالي 78 دولارًا قبيل تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه في يناير. وقال محللو سوق النفط إنه 'مع تراجع أسعار النفط عن النطاق المحدد الذي ظل سائدا لفترة كبيرة منذ أكثر من عامين، تواجه ميزانيات المنتجين ضغوطا كبيرة لأول مرة منذ عدة سنوات'. وحذر العديد من المنتجين من أن الحفر يصبح غير مربح عندما تكون الأسعار دون 65 دولارًا للبرميل، حيث وصل سعر خام برنت الأمريكي عند 63 دولارًا خلال تعاملات الجمعة. وخفضت شركة 'دايموندباك إنرجي' ميزانيتها الرأسمالية لعام 2025 بمقدار 400 مليون دولار، وقالت إنها ستقوم بحفر وإكمال عدد أقل من الآبار، بينما قالت شركة 'كوتيرا إنرجي' إنها ستخفض عدد الحفارات في حوض بيرميان بنسبة 30% في النصف الثاني من العام. ونوهت الشبكة الأمريكية عن أن هذه التخفيضات من قبل المنتجين المستقلين قد تؤثر على شركات الخدمات التي تزودهم بالحفارات والطاقم والمعدات، وهو ما أكده الرئيس التنفيذي لشركة 'هاليبرتون' جيف ميلر، بقوله إن العملاء يراجعون خططهم لعام 2025، وهو ما قد يؤدي إلى المزيد من الوقت غير المستغل للأساطيل، وفي بعض الحالات، إرسال المعدات إلى الخارج أو تقاعدها. وأضافت الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على كثير من دول العالم مزيدًا من الغموض، بما في ذلك زيادة تكاليف المعدات، وتوقعت شركة 'هاليبرتون' تأثيرًا يتراوح بين 2 سنت و3 سنتات للسهم في الربع الثاني من التوترات التجارية، بينما حذرت شركة 'بيكر هيوز' من تأثير يتراوح بين 100 مليون دولار و200 مليون دولار على الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك لعام 2025 إذا استمرت الرسوم الجمركية. وفي الوقت نفسه، تركز الشركات الثلاث على مجالات أخرى بجانب النفط مثل بنية الغاز الطبيعي المسال، وترقيات شبكات الطاقة، وطلب الطاقة المدفوع بمراكز البيانات للتعامل مع التعافي البطيء والأقل انتظامًا، وتتوقع شركة 'بيكر هيوز' تسجيل طلبات لا تقل عن 1.5 مليار دولار في معدات مراكز البيانات خلال السنوات الثلاث المقبلة.


أخبار ليبيا
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
30 مليار دولار على الطاولة بين حكومة الدبيبة وواشنطن، لفك التجميد واستثمارها في مشاريع الطاقة
أفادت مصادر لموقع 'ميدل إيست آي' بأن حكومة الوحدة الوطنية بحثت مع الولايات المتحدة ملف فك الحظر على الأصول الليبية المجمدة. وبحسب ما نقله الموقع عن مسؤول غربي فإن المباحثات كان هدفها فك التجميد على نحو 30 مليار دولار من الأصول المجمدة الليبية. وسيتركز استثمار هذه المبالغ وفقا للصحيفة في مشاريع البنية التحتية والطاقة، مع عودة الولايات المتحدة لاستئناف استثمارها في ليبيا، خاصة بعد إعلان شركتي 'هاليبرتون' و'هوني ويل إنترناشيونال' الأمريكيتين عن مشاريع طاقة في ليبيا عام 2023. وجرت هذه المحادثات وفقا للصحيفة أثناء لقاء مستشار الرئيس الأمريكي لشؤون إفريقيا والشرق الأوسط مسعد بولس، مع مستشار الأمن القومي إبراهيم الدبيبة في العاصمة القطرية الدوحة نهاية أبريل الماضي. كما طرحت الخطة الاستثمارية من قبل حكومة الدبيبة خلال زيارة وفد من المسؤولين الأمريكيين إلى ليبيا في أوائل عام 2025، وفق الموقع، الذي أشار في الوقت ذاته إلى اهتمام إدارة ترمب بتلك المباحثات، وإلى مناقشات متابعة بشأنها. المصدر: موقع ميديل إيست آي The post 30 مليار دولار على الطاولة بين حكومة الدبيبة وواشنطن، لفك التجميد واستثمارها في مشاريع الطاقة appeared first on ليبيا الأحرار. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من قناة ليبيا الاحرار


أخبار ليبيا
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
ميدل إيست آي: مناقشات سرية بين الوحدة الوطنية وإدارة ترامب لتقاسم مليارات الدولارات من الأموال الليبية المجمدة وهذا ما ستحصل عليه الولايات المتحدة في المقابل.. إليكم التفاصيل
كشف موقع ميدل إيست آي اليوم الخميس أن حكومة الوحدة الوطنية أجرت مع الولايات المتحدة محادثات بشأن تقاسم مليارات الدولارات من الأصول الليبية المجمدة إذا ساعدت إدارة ترامب في تحرير الأموال وذلك بحسب ما قاله مصدران مطلعان على المناقشات السرية لموقع ميدل إيست آي. وقال مسؤول غربي ومصدر عربي مطلع على المحادثات لموقع 'ميدل إيست آي' إن إدارة ترامب ستساعد في إطلاق سراح نحو 30 مليار دولار والتي تم تجميدها منذ الإطاحة بمعمر القذافي. وأشار الموقع إلى أن في المقابل ستحصل الولايات المتحدة على نحو 10 مليارات دولار لإعادة استثمارها في ليبيا والتركيز على مشاريع البنية التحتية والطاقة بحسب المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها . وأعلنت شركتا هاليبرتون وهانيويل إنترناشونال الأمريكيتان عن مشاريع للطاقة في ليبيا في عام 2023 لكن وتيرة تطوير هذه المشاريع كانت بطيئة. وتابع الموقع بالقول أنه تم طرح هذا الاقتراح من قبل الحكومة التي يقع مقرها في طرابلس برئاسة رئيس الوزراء عبد الحميد دبيبة عندما زار وفد من المسؤولين الأميركيين ليبيا في أوائل عام 2025 وفقا للموقع .


أخبار ليبيا
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
ميلد إيست آي: مناقشات سرية بين الوحدة الوطنية وإدارة ترامب لتقاسم مليارات الدولارات من الأموال الليبية المجمدة وهذا ما ستحصل عليه الولايات المتحدة في المقابل.. إليكم التفاصيل
كشف موقع ميدل إيست آي اليوم الخميس أن حكومة الوحدة الوطنية أجرت مع الولايات المتحدة محادثات بشأن تقاسم مليارات الدولارات من الأصول الليبية المجمدة إذا ساعدت إدارة ترامب في تحرير الأموال وذلك بحسب ما قاله مصدران مطلعان على المناقشات السرية لموقع ميدل إيست آي. وقال مسؤول غربي ومصدر عربي مطلع على المحادثات لموقع 'ميدل إيست آي' إن إدارة ترامب ستساعد في إطلاق سراح نحو 30 مليار دولار والتي تم تجميدها منذ الإطاحة بمعمر القذافي. وأشار الموقع إلى أن في المقابل ستحصل الولايات المتحدة على نحو 10 مليارات دولار لإعادة استثمارها في ليبيا والتركيز على مشاريع البنية التحتية والطاقة بحسب المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها . وأعلنت شركتا هاليبرتون وهانيويل إنترناشونال الأمريكيتان عن مشاريع للطاقة في ليبيا في عام 2023 لكن وتيرة تطوير هذه المشاريع كانت بطيئة. وتابع الموقع بالقول أنه تم طرح هذا الاقتراح من قبل الحكومة التي يقع مقرها في طرابلس برئاسة رئيس الوزراء عبد الحميد دبيبة عندما زار وفد من المسؤولين الأميركيين ليبيا في أوائل عام 2025 وفقا للموقع .