logo
#

أحدث الأخبار مع #هامبل

أمريكا.. قتلى وجرحى في حادث سير مروع في ولاية أيداهو
أمريكا.. قتلى وجرحى في حادث سير مروع في ولاية أيداهو

تحيا مصر

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • تحيا مصر

أمريكا.. قتلى وجرحى في حادث سير مروع في ولاية أيداهو

أفادت وسائل إعلام أمريكية، بمقتل سبعة أشخاص في حادث تصادم مروع بين شاحنة وحافلة على طريق سريع شرقي بالقرب من متنزه يلوستون الوطني. اصطدام شاحنة بحافلة ومقتل 7 أشخاص وذكرت ABC الأمريكية، أن سيارة مرسيدس فان، التي كانت تُستخدم كسيارة سياحية، اصطدمت بشاحنة دودج رام على الطريق السريع الأمريكي رقم 20 بالقرب من بحيرة هنري ووفقًا لشرطة ولاية أيداهو، كانت الشاحنة تسير شرقًا باتجاه منتزه يلوستون الوطني، بينما كانت الشاحنة تسير غربًا. من حادث السير في ولاية أيداهو من حادث السير في ولاية أيداهو وأشارت إلى مقُتل سبعة أشخاص في حادث تصادم بين شاحنة صغيرة وشاحنة صغيرة على الطريق السريع الأمريكي رقم 20 في شرق ولاية أيداهو. وكان في الشاحنة أربعة عشر شخصًا، وأفادت الشرطة أن ستة أشخاص كانوا في الشاحنة، جميعهم أجانب، وسائق الشاحنة لقوا حتفهم في الحادث. وأوضحت الشرطة إن مكتب الطب الشرعي في مقاطعة فريمونت حدد هوية سائق الشاحنة وهو إيسايه مورينو البالغ من العمر 25 عاما من هامبل في تكساس. وقالت الشرطة إن أسماء الضحايا الذين كانوا في الشاحنة سيتم الكشف عنها من قبل الطبيب الشرعي بمجرد إخطار عائلاتهم. وذكرت شرطة ولاية أيداهو في بيان لها: "نظرًا لتعقيد الحادث، فإن تحديد هوية جميع الأفراد المعنيين وإخطار أقرب أقاربهم سيستغرق بعض الوقت". وقال أحد السكان المحليين، روجر ميريل، إنه كان يقود سيارته عائدا إلى منزله عندما وصل إلى موقع الحادث بعد دقائق قليلة من وقوعه على ما يبدو. وأضاف ميريل لشبكة إيه بي سي نيوز: "يبدو أن الحادث وقع بين السيارتين، مما أدى إلى أضرار كارثية". إغلاق الطريق السريع وتابع قائلاً:" لم يبدأ الحريق فورًا، فقد اختفى لمدة 10 إلى 15 دقيقة تقريبًا بعد وصولي. ولاحظتُ ما بدا وكأنه بخار يتصاعد من الشاحنة..في تلك الأثناء، وصل أحد أفراد إدارة الشرطة رأيتُ أنهم يحاولون إخماد الحريق تحت الشاحنة باستخدام مطفأة حريق، لكن النيران انتشرت بسرعة والتهمت السيارتين في غضون دقائق." هذا، وأعلنت الشرطة إن سبب هذا الحريق المروع لا يزال قيد التحقيق، لافتة إلى إن الطريق السريع الأمريكي رقم 20 أغلق لمدة سبع ساعات تقريبًا بعد الحادث، ثم أعيد فتحه بعد ذلك.

مفاجأة في أميركا.. السكان يبنون الملاجئ والأنفاق السريّة
مفاجأة في أميركا.. السكان يبنون الملاجئ والأنفاق السريّة

ليبانون 24

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ليبانون 24

مفاجأة في أميركا.. السكان يبنون الملاجئ والأنفاق السريّة

تحوّل تحصين البيوت والمنازل إلى ظاهرة في الولايات المتحدة مع بروز شركات متعددة تقدم خدمات تتنوع بين بناء ملاجئ وأنفاق للهروب ومخابئ سرية لترسانات الأسلحة، وحتى الخنادق القابلة للاشتعال، بحسب ما ذكرت صحيفة " نيويورك تايمز" الأميركية. ووفق استطلاع للرأي أجري في عام 2023، تبيّن أن ثلث البالغين الأميركيين يتحضرون لسيناريو نهاية العالم، وهو ما دفعهم لإنفاق ما مجموعه 11 مليار دولار أميركي في 12 شهراً. بدوره، يلفت رون هوبارد إلى أن "الأعمال مزدهرة" في شركته أطلس للملاجئ، وهي واحدة من شركات عديدة تقدم خدمة تصميم وبناء المخابئ تحت الأرض للزبائن الأثرياء. ولا تكتفي شركة أطلس بإنشاء ملاجئ تحت الأرض للحماية فقط، بل تسعى إلى تضمينها بوسائل رفاهية، فمن الممكن أن تحتوي على مساحات لركن السيارات ونادٍ رياضي وحتى مساحات خضراء. ووسط انتشار المخاوف من الأوبئة والحروب النووية والانهيار الاقتصادي والصراعات الداخلية ، ازدادت أعداد الأميركيين المهووسين بحماية أنفسهم. بحسب هوبار، انتقلت هذه الهواجس التي كانت حكراً على الأثرياء في الماضي إلى أفراد الطبقات الأدنى الذين يسعى المزيد منهم لشراء ملاجئ تحت الأرض، وهو ما دفع شركته لتصميم مخابئ تكلف 20 ألف دولار فقط، وتستهدف الأشخاص الذين لا يتجاوز دخلهم السنوي 60 ألف دولار، أو بحسب هوبارد: "من يقودون شاحنات شيفروليه بدل سيارات فيراري الفاخرة". وليست "أطلس" وحدها من تسعى للاستفادة من تنامي الطلب على الملاجئ، بحسب "نيويورك تايمز". ففي ولاية داكوتا الجنوبية قامت شركة فيفوس غروب بتحويل مستودع ذخيرة إلى "معسكر" للملاجئ، فأعادت تصميم 575 مخزناً للسلاح لتصير مخابئ تحت الأرض يمكن استئجارها. لقاء مبلغ مقطوع يصل إلى 55 ألف دولار أميركي ورسم سنوي يبلغ 1091 دولاراً، يحصل الزبون على ملجأ لمدة 99 عاماً، لكنه خالٍ من الداخل ولا يحتوي حتى على تمديدات صحية. في الوقت نفسه، يسعى بعض الأميركيين الأقل ثراءً إلى تحصين منازلهم، وهو ما دفع بالشركات إلى جذب زبائن من الطبقة المتوسطة، عبر بناء منشآت أصغر حجماً وأقل تكلفة، مثل خزائن سرية للسلاح، وغرف مخفية للاحتماء بها في حال وقوع اقتحامات. وبحسب ستيف هامبل، الذي يدير شركة كرييتيف هوم إنجينيرينغ، التي تبني الغرف السرية ومخابئ السلاح، كانت هذه المشتريات تُعتبر هامشية في السابق، لكن "الآن أعتقد أن الناس يدركون أن هذا أمرٌ يجب فعله إذا كنت جاداً بشأن الأمن". وتصمّم شركته مدافئ متحركة تؤدي إلى غرف طوارئ أو أنفاق هروب، كما في أفلام الجاسوسية. وفي منزل هامبل في أريزونا، تُفتح المدفأة عند عزف لحن جيمس بوند على بيانو قريب. وفي زاوية أخرى من المنزل، تُخفي خزانة كتب متحركة حجرة سرية تحتوي على مواد غذائية غير قابلة للتلف وإمدادات طبية تكفي لمدة عام، مثل أقراص اليود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store