logo
#

أحدث الأخبار مع #هاناتيتيه،

الانتخابات تعود لطاولة النقاش.. 4 مسارات أممية لحل الأزمة الليبية
الانتخابات تعود لطاولة النقاش.. 4 مسارات أممية لحل الأزمة الليبية

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • العين الإخبارية

الانتخابات تعود لطاولة النقاش.. 4 مسارات أممية لحل الأزمة الليبية

وسط مشهد سياسي معقد ومتشابك، تستمر الأزمة الليبية في إلقاء ظلالها على حاضر البلاد ومستقبلها، حيث تتداخل التحديات السياسية والدستورية مع تطلعات الشارع الليبي نحو الاستقرار وتزايد الدعوات لصياغة حلول تضمن الوصول لانتخابات تنهي حالة الانقسام. وضمن مساعيها لحل الأزمة، أعلنت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، الثلاثاء، عن تقرير استشاري جديد يقدّم أربعة مسارات مقترحة لتجاوز تعثر العملية الانتخابية المستمر منذ عام 2021، مؤكدة انطلاق مرحلة من المشاورات الوطنية العامة التي ستشمل مختلف مكونات المجتمع الليبي وعرضت اللجنة الاستشارية الليبية في تقريرها أربعة مسارات رئيسية لرسم خارطة طريق سياسية تقود إلى الانتخابات وإنهاء المرحلة الانتقالية، وهي إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية بشكل متزامن، أو تنظيم الانتخابات البرلمانية أولًا يليها اعتماد دستور دائم، أو اعتماد دستور دائم قبل الذهاب إلى الانتخابات، أو تشكيل لجنة حوار سياسي جديدة بناءً على الاتفاق السياسي الليبي تتولى استكمال صياغة القوانين الانتخابية وتشكيل السلطة التنفيذية وإعداد دستور دائم. تجاوز الانسداد السياسي يأتي هذا التحرّك في توقيت حساس تعيش فيه ليبيا حالة من الجمود السياسي والتدهور الاقتصادي والأمني، وسط استمرار تعثّر إجراء الانتخابات العامة. يرتكز التقرير على أعمال لجنة استشارية تضم 20 شخصية ليبية بارزة تتمتع بخبرات قانونية ودستورية وانتخابية، وقد عقدت اللجنة أكثر من 20 اجتماعًا خلال ثلاثة أشهر في طرابلس وبنغازي ناقشت خلالها القوانين الانتخابية المعمول بها إلى جانب آليات الطعون الانتخابية وتمثيل المرأة والمكونات الثقافية وحقوق التصويت. كما أجرت اللجنة مشاورات مع المفوضية الوطنية العليا للانتخابات وأعضاء لجنة 6+6 ( المشتركة بين مجلسي النواب و«الدولة» في ليبيا) التي تولت صياغة القوانين الانتخابية خلال العام الماضي. وصفت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيتيه، التقرير بأنه يمثل نقطة انطلاق لحوار وطني شامل حول أفضل السبل لتجاوز الانسداد السياسي، وشددت على ضرورة أن يكون الحل بقيادة ليبية ويحظى بدعم محلي واسع وأكدت تيتيه أن الإصلاحات القانونية يجب أن تقترن بالتزام سياسي جاد، داعية جميع الأطراف الليبية إلى انتهاز هذه الفرصة والمشاركة بشكل بنّاء بروح توافقية وتقديم مصلحة الشعب الليبي على ما سواها وأوضحت البعثة الأممية أنها بدأت بالفعل في تسليم التقرير إلى الفاعلين الليبيين من مختلف المناطق في الشرق والغرب تمهيدًا لإطلاق مشاورات شعبية موسعة، وستشمل هذه المشاورات مختلف الأطياف السياسية والاجتماعية بما في ذلك الأحزاب والشباب والنساء ومنظمات المجتمع المدني إلى جانب الجهات الأمنية وزعماء المجتمع المحلي، بهدف جمع الملاحظات والتوصيات بشأن المقترحات المطروحة. وتعاني ليبيا انقسامات منذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011، وتدير شؤون البلاد حكومتان الأولى في طرابلس معترف بها دوليا وانتهت ولايتها برئاسة عبدالحميد الدبيبة، والثانية في شرق البلاد يترأسها أسامة حمّاد وتحظى بدعم البرلمان. aXA6IDgyLjI3LjI0My4xODEg جزيرة ام اند امز GB

يطرح «4 خيارات».. البعثة الأممية تطلق توصيات «الاستشارية» ومشاورات عامة عنها
يطرح «4 خيارات».. البعثة الأممية تطلق توصيات «الاستشارية» ومشاورات عامة عنها

الوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • الوسط

يطرح «4 خيارات».. البعثة الأممية تطلق توصيات «الاستشارية» ومشاورات عامة عنها

أطلقت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، اليوم الثلاثاء، تقريرًا يحدد الخيارات التي طرحتها اللجنة الاستشارية لحل القضايا الخلافية الرئيسة التي تعوق التقدم نحو الانتخابات. واجتمعت اللجنة الاستشارية، بحسب موقع البعثة الأممية، وهي مجموعة من 20 شخصية ليبية من ذوي الخبرة في القضايا القانونية والدستورية والانتخابية، أكثر من 20 مرة في كل من طرابلس وبنغازي على مدار ثلاثة أشهر. ودرست اللجنة القوانين الانتخابية والقواعد الدستورية الليبية، بما في ذلك التعديل الدستوري رقم 13 والقانونان 27 و28 (2023) لانتخاب مجلس الأمة والرئيس. كما أجرت جلستين تشاوريتين مع كل من المفوضية الوطنية العليا للانتخابات وأعضاء لجنة «6+6» التي صاغت القوانين الانتخابية الحالية العام 2023. مشورة ليبية مقدمة لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ويمثل هذا التقرير مشورة ليبية مقدمة لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، بهدف الاستفادة منها في المراحل اللاحقة من العملية السياسية التي تُيسِّرها البعثة لبناء توافق سياسي، وتوحيد مؤسسات الدولة، والمضي قدمًا نحو الانتخابات. واعتبرت الممثلة الخاصة للأمين العام في ليبيا، السيدة هانا تيتيه، أن هذا التقرير «يمثل نقطة انطلاق لحوار وطني شامل حول أفضل السبل لتجاوز الانسداد السياسي الذي حال دون إجراء الانتخابات منذ العام 2021، مما أدى إلى تفاقم حالة عدم الاستقرار على الصعيدين الاقتصادي والأمني». وأضافت أنه «سيجري تحديد المسار النهائي للمضي قدمًا من خلال الحوار مع الليبيين، بما يضمن مراعاة جميع وجهات النظر، مؤكدة أنه «من الضروري ألا يكون هذا المسار بقيادة ليبية فحسب، بل أن يحظى أيضًا بدعم ليبي أوسع». ويقترح تقرير اللجنة الاستشارية توصيات وخيارات لمعالجة عدد من النقاط الخلافية في الإطار الانتخابي الراهن من الربط بين الانتخابات الرئاسية والتشريعية، ومعايير أهلية المترشحين، وإلزامية إجراء جولة ثانية من الانتخابات الرئاسية، وتشكيل حكومة جديدة كشرط لإجراء لانتخابات، وآلية الطعون الانتخابية، وتمثيل المرأة والمكونات الثقافية، وحقوق التصويت لحاملي الأرقام الإدارية، وتوزيع المقاعد. خيارات اللجنة الاستشارية للتقدم نحو الانتخابات ويطرح التقرير أربعة خيارات يمكن أن تشكل خارطة طريق لإجراء الانتخابات وإنهاء المرحلة الانتقالية: 1- إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية بصورة متزامنة. 2- إجراء الانتخابات البرلمانية أولًا، يليها اعتماد دستور دائم. 3- اعتماد دستور دائم قبل الانتخابات. 4- إنشاء لجنة حوار سياسي، بناءً على الاتفاق السياسي الليبي، لوضع اللمسات الأخيرة على القوانين الانتخابية والسلطة التنفيذية والدستور الدائم. عرض مخرجات اللجنة الاستشارية على الليبيين وقد قدمت الممثلة الخاصة للأمين العام، تيتيه، الملخص التنفيذي للتقرير إلى الفاعلين الليبيين في غرب وشرق البلاد. وتنوى البعثة عرض مخرجات اللجنة الاستشارية على عموم الليبيين لأخذ ملاحظاتهم، وذلك من خلال إجراء استطلاعات رأي واستشارات لفئات أوسع، بما في ذلك الأحزاب السياسية والشباب والنساء ومنظمات المجتمع المدني والجهات الأمنية والوجهاء وقادة المجتمع. وشددت الممثلة الخاصة للأمين العام، تيتيه، على ضرورة «أن تقترن الإصلاحات القانونية بالتزام سياسي حقيقي» وحثت جميع الأطراف «على اغتنام هذه الفرصة للمشاركة البناءة، وبروح من التوافق، مع وضع احتياجات الشعب الليبي في المقام الأول». دور البعثة الأممية مع اللجنة الاستشارية واقتصر دور بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا على تيسير نقاشات اللجنة الاستشارية ودعمها من الناحيتين اللوجستية والتوثيقية. كما وفرت البعثة خبراء في القضايا الدستورية والانتخابية والسياسية لتقديم الدعم الفني، بما في ذلك الاطلاع على أفضل الممارسات العالمية في سياقات مماثلة. وأنشأت البعثة صفحة إلكترونية تتيح للجمهور الوصول إلى مزيد من المعلومات حول توصيات اللجنة الاستشارية، بما في ذلك التقرير الموجز.

السفارة الأمريكية: يجب منع تجدد العنف في ليبيا
السفارة الأمريكية: يجب منع تجدد العنف في ليبيا

أخبار ليبيا

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

السفارة الأمريكية: يجب منع تجدد العنف في ليبيا

رحبت السفارة الأمريكية لدى ليبيا بتشكيل لجنة الهدنة في العاصمة طرابلس، تحت إشراف المجلس الرئاسي وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا. وأكدت السفارة الأمريكية، في تدوينة عبر حسابها الرسمي على منصة 'إكس'، دعمها لهذه الخطوة الهادفة إلى تعزيز الاستقرار ومنع تجدد أعمال العنف. ودعت السفارة، جميع الأطراف إلى العمل على منع المزيد من التصعيد، ودعم جهود وقف إطلاق النار بشكل دائم، وضمان حماية المدنيين، مشددة على أهمية التوصل إلى ترتيبات أمنية مستقرة للعاصمة. وأطلق المجلس الرئاسي، بصفته القائد الأعلى للجيش، الأحد آلية لتثبيت الهدنة في طرابلس، بحضور الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة ورئيسة البعثة الأممية، هانا تيتيه، وذلك في إطار مساعٍ لاحتواء التوترات الأخيرة وتحقيق استقرار مستدام في المدينة. وأكد المجلس خلال اللقاء على ضرورة تنسيق الجهود بين جميع الأطراف العسكرية والأمنية لمنع تكرار المواجهات، وتعزيز دور المؤسسة العسكرية في حماية المواطنين والحفاظ على الأمن العام بما يخدم مسار الاستقرار السياسي والأمني. وأوضحت بعثة الأمم المتحدة أن اللجنة المعنية ستعمل على تسهيل وقف دائم لإطلاق النار، مع التركيز على حماية المدنيين والاتفاق على ترتيبات أمنية طويلة الأمد في طرابلس. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

مراسيم «الرئاسي» الليبي.. «تذكرة عودة» إلى قلب المشهد السياسي
مراسيم «الرئاسي» الليبي.. «تذكرة عودة» إلى قلب المشهد السياسي

العين الإخبارية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

مراسيم «الرئاسي» الليبي.. «تذكرة عودة» إلى قلب المشهد السياسي

بحزمة مراسيم مفاجئة، عاد المجلس الرئاسي في ليبيا إلى قلب المشهد السياسي، مستبقًا إعلانًا أمميًا مرتقبًا. وأصدر المجلس الرئاسي، مساء الثلاثاء، مراسيم شملت تعليق العمل بقانون المحكمة الدستورية الصادر عن مجلس النواب، والدعوة إلى مؤتمر عام للمصالحة، إضافةً إلى إنشاء مفوضية وطنية جديدة. وجاء تحرك الرئاسي الليبي قبل أيام فقط من إعلان البعثة الأممية مخرجات لجنتها الاستشارية وخطتها المرتقبة لحلّ الأزمة الليبية. ورأى مراقبون أن المراسيم تعكس سباقًا محتدمًا على شرعنة أدوات الحل، بين طرف داخلي يسعى لترسيخ حضوره في المشهد السياسي، ومسار أممي يحظى بدعم دولي، ويعتمد على الانتخابات كمفتاح لاستعادة الشرعية عبر مؤسسات معترف بها. من الهامش إلى الفعل وتشير المراسيم الثلاثة التي أصدرها المجلس الرئاسي إلى سعي واضح للخروج من الدور البروتوكولي، والانتقال إلى موقع أكثر تأثيرًا في معادلة السلطة، في ظل شعور متزايد بالتهميش وسط ترتيبات تُدار خارجه. ويعتقد المراقبون أن الرئاسي أراد توجيه رسالة صريحة مفادها أنه "لن يكتفي بدور المراقب في مرحلة تُرسم ملامحها في غيابه، ولن يقبل بتفاهمات دولية قد تُقصيه من المشهد السياسي المقبل". وتمثل الخطوة محاولة لاستعادة زمام المبادرة، لا سيما بعد تدخلات ناجحة سابقة للرئاسي في ملفات مفصلية، أبرزها إعادة تشكيل قيادة المصرف المركزي. وفي تصريح خاص لـ"العين الإخبارية"، اعتبر المحلل السياسي الليبي أيوب الأوجلي أن هذه المراسيم تمثل "رسالة مزدوجة للداخل والخارج، مفادها أن الرئاسي لا يزال فاعلًا سياسيًا لا يمكن تجاهله". رهان دولي في المقابل، تواصل بعثة الأمم المتحدة سعيها الحثيث لإعادة إنتاج الشرعية عبر صناديق الاقتراع، إذ تكثّف الممثلة الخاصة للأمين العام، هانا تيتيه، لقاءاتها مع المسؤولين الليبيين والدبلوماسيين الدوليين لتأمين الدعم لخطة تتضمن انتخابات بلدية تشمل كبريات المدن، تمهيدًا لتسوية أوسع على المستوى الوطني. وتُعوّل البعثة على لجنتها الاستشارية لتذليل العقبات المتعلقة بالقوانين الانتخابية، في وقت تحاول فيه الحفاظ على توازن دقيق بين أطراف تتنازع على الشرعية. وتؤكد تيتيه أن "استعادة الشرعية المؤسسية" تمثل أولوية قصوى، مشددةً على أهمية الدعم الموحد من مجلس الأمن. صراع ناعم على مركز القرار في العمق، يكشف المشهد عن صراع هادئ لكن حاسم على مركز القرار في ليبيا. فالمجلس الرئاسي يخشى أن يكون بصدد إزاحته تدريجيًا، فيما تتحكم البعثة الأممية بإيقاع المرحلة الانتقالية، مدعومةً بغطاء دولي يخدم توازنات إقليمية ودولية أكثر من كونه يستجيب للإرادة الليبية الصافية. ومع اقتراب موعد الإعلان عن مخرجات اللجنة الأممية، بدا أن المجلس الرئاسي يسعى لإحداث مفاجأة سياسية تُربك السياق القائم، وتفرض عليه كطرف لا يمكن القفز عليه في أيّ تسوية مرتقبة. aXA6IDQ1LjM4LjEwMy42NiA= جزيرة ام اند امز IT

الممثلة الأممية تناقش مع رئيس المفوضية تحضيرات الانتخابات البلدية
الممثلة الأممية تناقش مع رئيس المفوضية تحضيرات الانتخابات البلدية

أخبار ليبيا

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

الممثلة الأممية تناقش مع رئيس المفوضية تحضيرات الانتخابات البلدية

طرابلس 29 أبريل 2025 (الأنباء الليبية) -ناقشت الممثلة الخاصة للأمين العام رئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا هانا تيتيه، مع رئيس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات عماد السائح، التحضيرات للمرحلة الثانية من الانتخابات البلدية. وأكدت تيتيه على أهمية هذه الانتخابات كخطوة أساسية لتعزيز الحكم الديمقراطي على المستوى البلدي في جميع أنحاء البلاد (الأنباء الليبية طرابلس) س خ. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store