#أحدث الأخبار مع #هانيفتحالله،صوت العدالةمنذ 13 ساعاتمنوعاتصوت العدالةبالصور : هاني فتح الله.. مستشار شاب بمقاطعة جليز يجسد الالتزام الحقيقي والعمل الهادئيُعد هاني فتح الله، أحد أبناء منطقة الداوديات (الوحدة الرابعة) بمقاطعة جليز – مراكش، نموذجًا حيًا للمستشار الشاب الذي يترجم الالتزام الميداني إلى واقع ملموس. رغم اختياره العمل في صمت بعيدًا عن الأضواء، فإن حضوره في نبض المنطقة وتطلعات شبابها يبقى قويًا وملحوظًا. بإمكانيات محدودة، لا يتوانى هاني فتح الله عن تقديم أقصى ما يمكنه لخدمة الحي وساكنته، مدفوعًا بروح الغيرة الصادقة والمسؤولية تجاه منطقته. لا يبحث عن التقدير الشخصي، بقدر ما يسعى إلى تحقيق نتائج فعلية تمسّ حياة المواطنين اليومية وتُعزز من جودة عيشهم. يمتاز هاني فتح الله بتواصله الدائم والمباشر مع الساكنة، وحرصه المتواصل على الوقوف على كل كبيرة وصغيرة تهم شؤونهم، ساعيًا إلى إيجاد حلول عملية لمختلف القضايا المطروحة في شتى المجالات: الاجتماعية، التنموية، والبيئية. إن عزيمته التي لا تعرف الكلل، ومثابرته الهادئة والمستمرة، تعكس وجهًا مشرقًا لجيل جديد من ممثلي الساكنة الشباب، ممن يؤمنون بأن التغيير الحقيقي يبدأ من القرب والتواصل والعمل الجاد، لا من الشعارات. هكذا يكون العطاء، وهكذا يُبنى الأمل في غد أفضل لساكنة مقاطعة جليز.
صوت العدالةمنذ 13 ساعاتمنوعاتصوت العدالةبالصور : هاني فتح الله.. مستشار شاب بمقاطعة جليز يجسد الالتزام الحقيقي والعمل الهادئيُعد هاني فتح الله، أحد أبناء منطقة الداوديات (الوحدة الرابعة) بمقاطعة جليز – مراكش، نموذجًا حيًا للمستشار الشاب الذي يترجم الالتزام الميداني إلى واقع ملموس. رغم اختياره العمل في صمت بعيدًا عن الأضواء، فإن حضوره في نبض المنطقة وتطلعات شبابها يبقى قويًا وملحوظًا. بإمكانيات محدودة، لا يتوانى هاني فتح الله عن تقديم أقصى ما يمكنه لخدمة الحي وساكنته، مدفوعًا بروح الغيرة الصادقة والمسؤولية تجاه منطقته. لا يبحث عن التقدير الشخصي، بقدر ما يسعى إلى تحقيق نتائج فعلية تمسّ حياة المواطنين اليومية وتُعزز من جودة عيشهم. يمتاز هاني فتح الله بتواصله الدائم والمباشر مع الساكنة، وحرصه المتواصل على الوقوف على كل كبيرة وصغيرة تهم شؤونهم، ساعيًا إلى إيجاد حلول عملية لمختلف القضايا المطروحة في شتى المجالات: الاجتماعية، التنموية، والبيئية. إن عزيمته التي لا تعرف الكلل، ومثابرته الهادئة والمستمرة، تعكس وجهًا مشرقًا لجيل جديد من ممثلي الساكنة الشباب، ممن يؤمنون بأن التغيير الحقيقي يبدأ من القرب والتواصل والعمل الجاد، لا من الشعارات. هكذا يكون العطاء، وهكذا يُبنى الأمل في غد أفضل لساكنة مقاطعة جليز.