logo
#

أحدث الأخبار مع #هاوتزر،

السودان :تصاعد هجمات الطائرات المسيّرة والصين ترحل رعايا وغوتيريش يحذر من تفاقم الأزمة
السودان :تصاعد هجمات الطائرات المسيّرة والصين ترحل رعايا وغوتيريش يحذر من تفاقم الأزمة

وضوح

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وضوح

السودان :تصاعد هجمات الطائرات المسيّرة والصين ترحل رعايا وغوتيريش يحذر من تفاقم الأزمة

كتبــت: د. هيام الإبس في خطوة تعكس حجم المخاوف من تدهور الوضع الأمني في السودان، دعت السفارة الصينية في الخرطوم، اليوم الخميس، جميع رعاياها من الأفراد إلى مغادرة البلاد فورًا، بعد تصاعد الهجمات بالطائرات المسيّرة على مناطق حيوية، بما في ذلك مدينة بورتسودان، التي كانت تعتبر حتى وقت قريب ملاذًا آمنًا خلال الحرب المستمرة منذ أبريل 2023. هجمات تستهدف مطار بورتسودان وموانئ الطاقة أكدت السفارة أن قرار المغادرة لا يشمل الشركات الصينية العاملة في البلاد، لكنه يأتي تزامنًا مع تعرض مطار بورتسودان الدولي ومرافق حيوية أخرى، مثل الموانئ البحرية المدنية والعسكرية ومنشآت النفط، لهجمات مباشرة من طائرات بدون طيار، وهو ما يُنذر بتفاقم الأوضاع الإنسانية والأمنية. وتحولت بورتسودان منذ منتصف 2023 إلى العاصمة الإدارية المؤقتة ومركز رئيسي للأنشطة الحكومية والشركات الدولية، بعد انسحابها من الخرطوم جراء الصراع المسلح. العفو الدولية: استخدام أسلحة صينية في دارفور وفي سياق متصل، كشفت منظمة العفو الدولية، في تقرير صدر الأربعاء، عن استخدام قوات الدعم السريع لأسلحة صينية الصنع، من طراز قنابل موجهة ومدافع هاوتزر، تنتجها شركة 'نورينكو' الصينية، في هجماتها بإقليم دارفور، وهو ما يشكل خرقًا لقرارات حظر الأسلحة الدولية على الإقليم. غوتيريش: الهجمات تهدد المساعدات الإنسانية وتفاقم الأزمة أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن قلقه البالغ من تصاعد الهجمات في بورتسودان، واصفًا إياها بـ'نقطة الدخول الرئيسية للمساعدات الإنسانية إلى السودان'. وأكد غوتيريش، عبر المتحدث باسمه، أن هذه الهجمات تهدد المدنيين والبنية التحتية الحيوية، وتزيد من تعقيد جهود الإغاثة الإنسانية. كما حذّر من احتمال توسّع رقعة الحرب لتشمل مناطق جديدة، معتبراً أن استهداف المدنيين والمنشآت الحيوية يُعد انتهاكًا للقانون الإنساني الدولي. دعوات للتهدئة والعودة إلى طاولة المفاوضات شدد غوتيريش على ضرورة امتثال جميع الأطراف المتحاربة للمعايير الدولية، ودعا إلى الانخراط في جهود الوساطة السياسية. كما أعرب عن قلقه من غياب الإرادة السياسية للتوصل إلى تسوية سلمية، مؤكدًا دعم الأمم المتحدة لمبادرات الحل السياسي. السفارة الهولندية: الهجمات تهدد العاملين الدوليين والنازحين أصدرت السفارة الهولندية في السودان بيانًا أعربت فيه عن تأييدها الكامل لبيان الاتحاد الأوروبي، الذي أدان الهجمات على البنية التحتية في بورتسودان. وحذّرت السفارة من أن هذه الهجمات تشكّل تهديدًا مباشرًا للمدنيين والعاملين في المجال الإنساني والدبلوماسي، ودعت إلى وقف كل أشكال الدعم الخارجي للأطراف المتحاربة، محذّرة من أن استمرار هذا الدعم يُقوض جهود إحلال السلام في السودان. الوضع الإنساني يزداد سوءًا تشير تقارير دولية إلى أن الهجمات بالطائرات المسيّرة باتت تعطّل الكهرباء والمياه والرعاية الصحية في مدن شرق السودان مثل بورتسودان وكسلا، مما يزيد من معاناة السكان المحليين والنازحين الذين فروا من مناطق القتال.

خبير سياسي لـ'الوئام': الغرب يحاول توريط جنوب أفريقيا بحرب أوكرانيا
خبير سياسي لـ'الوئام': الغرب يحاول توريط جنوب أفريقيا بحرب أوكرانيا

الوئام

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوئام

خبير سياسي لـ'الوئام': الغرب يحاول توريط جنوب أفريقيا بحرب أوكرانيا

الوئام – خاص يواصل الغرب تورطه في الصراع الأوكراني الروسي على مدار أكثر من عامين ونصف من خلال تزويد كييف بأنظمة دفاع جوي، مدفعية متطورة، دبابات، وصواريخ دقيقة التوجيه. وقدمت الولايات المتحدة لأوكرانيا أنظمة HIMARS وصواريخ جافلين ودبابات أبرامز، فيما دعمت ألمانيا كييف بدبابات ليوبارد، ومدافع هاوتزر، أما بريطانيا فقدمت صواريخ ستورم شادو، ومدرعات متطورة. وفي أحدث تطورات الصراع في أوكرانيا ورط الغرب دولة جنوب أفريقيا في الصراع عبر استخدام فرع شركة ألمانية على الأراضي الجنوب أفريقية لإمداد كييف بذخائر مدفعية وأجهة تفجير. فرع شركة ألمانية للسلاح وفي السياق، يقول أحمد عبدالله، المتخصص في الشأن الأفريقي، إن الغرب يواصل محاولاته لجر الدول الإفريقية إلى الصراع في أوكرانيا، حيث استخدمة شركة عسكرية ألمانية قدرات شركتها الفرعية في جنوب أفريقيا، عبر عمليات تسليم السلاح إلى إسبانيا وبولندا. إمدادات قذائف مدفعية وأجهزة تفجير ويضيف 'عبدالله'، في حديث خاص لـ'الوئام'، أن الغرب سينقل إلى أوكرانيا كميات كبيرة من قذائف المدفعية شديدة الانفجار، وصمامات الاتصال، وأجهزة التفجير، وغيرها من الأسلحة بقيمة إجمالية تزيد عن 37.8 مليون دولار أمريكي. إشعال الصراع ويوضح المتخصص في الشأن الأفريقي، أنه من المرجح أن يتم نقل الذخيرة المذكورة لتلبية احتياجات القوات المسلحة الأوكرانية، وستنشر وسائل الإعلام الأوروبية تقارير عن دعم جنوب أفريقيا لنظام كييف، الذي تجره دول أوروبية لا تريد إنهاء الصراع، وهو عكس ما تسعى إليه روسيا ومعظم الدول الأفريقية. موقف غير مفهوم ويتساءل 'عبدالله'، حول مدى جدوى أنشطة وتحركات جنوب أفريقيا في دعم القوات المسلحة الأوكرانية والتسبب في أضرار لروسيا شريكتها في مجموعة البريكس،، موضحًا أنه أمر غير مفهوم. ابتزاز ويختتم المتخصص في الشأن الأفريقي حديثه: 'الغرب يتحايل على محادثات السلام ويواصل إشعال الحرب في ظل إجراء مفاوضات لإنهاء الصراع وهي محاولة جديدة لابتزاز موسكو لتقديم تنازلات خاصة بأمنها'.

الرئاسي يشدد على الالتزام بالتعليمات الأمنية ويحذر من تحركات عسكرية غير منسقة
الرئاسي يشدد على الالتزام بالتعليمات الأمنية ويحذر من تحركات عسكرية غير منسقة

أخبار ليبيا

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

الرئاسي يشدد على الالتزام بالتعليمات الأمنية ويحذر من تحركات عسكرية غير منسقة

العنوان شدد المجلس الرئاسي، اليوم الجمعة، على ضرورة التزام جميع الجهات الأمنية والعسكرية بالتعليمات الصادرة عنه وعن الجهات المختصة، مؤكداً أن أي تحركات أو تنقلات يجب أن تتم ضمن إطار قانوني واضح وبناء على أوامر صريحة ومسبقة. وأكد المجلس في بيان صادر عنه، أن أي تصرفات خارج هذا الإطار تُعد خرقاً صريحاً للتعليمات، وسيُعرض مرتكبوها للمساءلة القانونية دون استثناء، محذراً من مغبة اتخاذ قرارات أحادية أو تصرفات فردية قد تُهدد الاستقرار العام. وأوضح البيان أن الأمن مسؤولية جماعية تتطلب أعلى درجات الانضباط والتنسيق، ولا تحتمل الاجتهادات أو التحركات غير المنسقة التي قد تؤدي إلى اضطراب المشهد الأمني. وجدد المجلس الرئاسي تأكيده على أن بسط الأمن وترسيخ الاستقرار في جميع أنحاء البلاد يُعد أولوية قصوى، باعتباره الركيزة الأساسية لأي تقدم على المسارين السياسي والاقتصادي. ويأتي هذا البيان في ظل أنباء تحدثت عن تحرك رتل مسلح تابع لما يعرف بـ'القوة المشتركة'، مدعوماً بدبابات ومدافع هاوتزر، من مدينة مصراتة باتجاه العاصمة طرابلس، في تحرك أثار مخاوف من توتر محتمل في الوضع الأمني.

الجيش يقصف الدعم السريع في الخرطوم واحتدام المعارك في الفاشر
الجيش يقصف الدعم السريع في الخرطوم واحتدام المعارك في الفاشر

الديار

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

الجيش يقصف الدعم السريع في الخرطوم واحتدام المعارك في الفاشر

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن الجيش السوداني أن سلاح المدرعات قصف مواقع لقوات الدعم السريع في مناطق عدة غربي العاصمة قرب مطار الخرطوم الدولي، موازاة مع احتدام المعارك شرق مدينة الفاشر. وكان مصدر عسكري قال إن اشتباكات تدور بين الجيش والدعم السريع في محيط القصر الرئاسي، وسط الخرطوم. وذكر مصدر عسكري أن الجيش استعاد السيطرة على أجزاء واسعة من ضاحية "حِلة كوكو" في شرق النيل بالخرطوم، ويسعى للتقدم جنوبها للسيطرة على جسر المنشية الرابط بين وسط الخرطوم وشرقها. في السياق ذاته، أفادت مصادر عسكرية بأن الجيش السوداني وما يسمى بالقوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح حققا انتصارا كبيرا على قوات الدعم السريع في منطقة "عد البيضة"، الواقعة جنوب شرق مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور. وأشارت المصادر إلى أن الغارات الجوية التي استهدفت تجمعات قوات الدعم السريع أدت إلى تدمير 10 شاحنات محملة بذخائر مدافع "هاوزر" ومدفع "40 دليلا"، بالإضافة إلى تدمير 3 شاحنات قادمة من مدينتي الضعين ونيالا. إحباط هجوم في المقابل، أكدت قيادة الفرقة السادسة مشاة عبر بيان نشرته على صفحتها في "فيسبوك" أن قوات الدعم السريع كانت تخطط لشن هجوم على مدينة الفاشر خلال اليومين المقبلين، لكن هذا المخطط تم إفشاله بالكامل. كما ذكرت أن القوات نفذت عملية مداهمة أخرى في حي الرياض، حيث استولت على 6 قاذفات "آر بي جي" ومدفع حراري و3 رشاشات "قرنوف"، بالإضافة إلى تدمير 4 مركبات "كروزر". وقالت إن العملية أسفرت كذلك عن مقتل 17 عنصرا من قوات الدعم السريع، مما أجبر بقية المقاتلين على التراجع نحو الجنوب الشرقي للمدينة. وبدوره، قال المقدم أحمد حسين مصطفى، الناطق الرسمي باسم القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح، إن القوات نفذت عملية نوعية ناجحة استهدفت قافلة إمدادات عسكرية تابعة لمليشيات الجنجويد كانت متجهة إلى الفاشر. وأوضح أن القافلة كانت تحمل تعزيزات عسكرية تشمل 10 آلاف دانة "مقذوف" مدفع عيار 40 دليلا و12 ألف دانة "مقذوف" هاوتزر، بالإضافة إلى آلاف الصواريخ والقنابل والذخائر المتنوعة. تصعيد في المعارك ومنذ 10 أيار الماضي، تشهد مدينة الفاشر تصعيدا في الاشتباكات بين قوات الدعم السريع والقوات الحكومية وحلفائها، حيث يسعى كل طرف للسيطرة على هذه المدينة الإستراتيجية. ووفقا لمصادر مطلعة، أرسل الجيش والقوات المشتركة تعزيزات عسكرية من شمال السودان إلى دارفور لتعزيز دفاعاتهم حول الفاشر وفك الحصار المفروض عليها، ومن المتوقع أن تصل هذه التعزيزات خلال الأيام القليلة المقبلة. معاناة المدنيين وفي خضم هذه التطورات العسكرية، يواجه المدنيون في الفاشر أوضاعا إنسانية صعبة، حيث تزايدت أعداد النازحين والمحتاجين للمساعدات الإنسانية بشكل كبير. وتعاني العديد من الأسر من نقص حاد في الغذاء والدواء، مما يزيد من معاناتهم اليومية. ويقول المواطن أحمد آدم إننا "نعيش في حالة من الخوف والترقب، وظروفنا المعيشية صعبة للغاية. نأمل أن تنتهي هذه الحرب قريبا لنتمكن من العودة إلى حياتنا الطبيعية". وأضاف "من المؤلم أن نرى أطفالنا يعيشون في خوف دائم.. نحن بحاجة إلى الأمن والاستقرار لبناء مستقبل أفضل لهم". وعبّرت مريم حسن، أُم لـ3 أطفال، عن قلقها قائلة إن "الحياة هنا أصبحت مرعبة. الأطفال لا يفهمون لماذا نعيش في هذه الظروف. نحن بحاجة ماسة إلى الأمن، وأتمنى أن تتوقف الحرب حتى نتمكن من توفير الطعام والدواء لأطفالنا".

الجيش يقصف الدعم السريع قرب مطار الخرطوم واحتدام المعارك شرق الفاشر
الجيش يقصف الدعم السريع قرب مطار الخرطوم واحتدام المعارك شرق الفاشر

مصرس

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

الجيش يقصف الدعم السريع قرب مطار الخرطوم واحتدام المعارك شرق الفاشر

أعلن الجيش السوداني أن سلاح المدرعات قصف مواقع لقوات الدعم السريع في مناطق عدة غربي العاصمة قرب مطار الخرطوم الدولي، موازاة مع احتدام المعارك شرق مدينة الفاشر. وكان مصدر عسكري قال أمس إن اشتباكات تدور بين الجيش والدعم السريع في محيط القصر الرئاسي، وسط الخرطوم.وذكر مصدر عسكري للجزيرة أن الجيش استعاد السيطرة على أجزاء واسعة من ضاحية "حِلة كوكو" في شرق النيل بالخرطوم، ويسعى للتقدم جنوبها للسيطرة على جسر المنشية الرابط بين وسط الخرطوم وشرقها.في السياق ذاته، أفادت مصادر عسكرية ل"الجزيرة نت" بأن الجيش السوداني وما يسمى بالقوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح حققا انتصارا كبيرا على قوات الدعم السريع في منطقة "عد البيضة"، الواقعة جنوب شرق مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور.وأشارت المصادر إلى أن الغارات الجوية التي استهدفت تجمعات قوات الدعم السريع أدت إلى تدمير 10 شاحنات محملة بذخائر مدافع "هاوزر" ومدفع "40 دليلا"، بالإضافة إلى تدمير 3 شاحنات قادمة من مدينتي الضعين ونيالا.إحباط هجومفي المقابل، أكدت قيادة الفرقة السادسة مشاة عبر بيان نشرته على صفحتها في "فيسبوك" أن قوات الدعم السريع كانت تخطط لشن هجوم على مدينة الفاشر خلال اليومين المقبلين، لكن هذا المخطط تم إفشاله بالكامل.إعلانكما ذكرت أن القوات نفذت عملية مداهمة أخرى في حي الرياض، حيث استولت على 6 قاذفات "آر بي جي" ومدفع حراري و3 رشاشات "قرنوف"، بالإضافة إلى تدمير 4 مركبات "كروزر".وقالت إن العملية أسفرت كذلك عن مقتل 17 عنصرا من قوات الدعم السريع، مما أجبر بقية المقاتلين على التراجع نحو الجنوب الشرقي للمدينة.وبدوره، قال المقدم أحمد حسين مصطفى، الناطق الرسمي باسم القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح، ل"الجزيرة نت" إن القوات نفذت مساء أمس عملية نوعية ناجحة استهدفت قافلة إمدادات عسكرية تابعة لمليشيات الجنجويد كانت متجهة إلى الفاشر.وأوضح أن القافلة كانت تحمل تعزيزات عسكرية تشمل 10 آلاف دانة "مقذوف" مدفع عيار 40 دليلا و12 ألف دانة "مقذوف" هاوتزر، بالإضافة إلى آلاف الصواريخ والقنابل والذخائر المتنوعة.تصعيد في المعاركومنذ 10 مايو الماضي، تشهد مدينة الفاشر تصعيدا في الاشتباكات بين قوات الدعم السريع والقوات الحكومية وحلفائها، حيث يسعى كل طرف للسيطرة على هذه المدينة الإستراتيجية.ووفقا لمصادر مطلعة، أرسل الجيش والقوات المشتركة تعزيزات عسكرية من شمال السودان إلى دارفور لتعزيز دفاعاتهم حول الفاشر وفك الحصار المفروض عليها، ومن المتوقع أن تصل هذه التعزيزات خلال الأيام القليلة المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store