أحدث الأخبار مع #هايكنج

سعورس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- سعورس
تنفيذ مشروع مسار جبل ساق المعلم الأثري والسياحي
تعمل لجنة أهالي البكيرية على تنفيذ مسار هايكنج معتمد لمعلم أثري وسياحي شهير بالمنطقة جبل "ساق " لتعزيز السياحة البيئية، وتشجيع ممارسة الرياضة في الطبيعة، بإشراف جمعية مسارات ورحلات المشي "درب" ، ويهدف هذا المشروع إلى تحسين برنامج جودة الحياة في المجال الرياضي وتعزيز السياحة البيئية.


الرياض
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
تنفيذ مشروع مسار جبل ساق المعلم الأثري والسياحي
تعمل لجنة أهالي البكيرية على تنفيذ مسار هايكنج معتمد لمعلم أثري وسياحي شهير بالمنطقة جبل "ساق " لتعزيز السياحة البيئية، وتشجيع ممارسة الرياضة في الطبيعة، بإشراف جمعية مسارات ورحلات المشي "درب" ، ويهدف هذا المشروع إلى تحسين برنامج جودة الحياة في المجال الرياضي وتعزيز السياحة البيئية. ومشروع جبل ساق المعالم السياحي ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، حيث أن المسار لوحة فنية أثرية يحتوي إطلالات علوية آمنة ورائعة والتي لازالت مراحلها الأولى وقيد التنفيذ. يُذكر أن جمعية درب نجحت في إنشاء عدة مسارات هايكنج على مستوى المملكة وهذا المسار الأكثر تميزا على مستوى المنطقة.


صحيفة سبق
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة سبق
حافة العالم … وجهة الطبيعة المدهشة في قلب صحراء المملكة على ارتفاع أكثر من ألف متر
تقع واحدة من أبرز المعالم الطبيعية في المملكة، في أقصى نهاية سلسلة جبال طويق الشهيرة التي تمتد لمسافة 800 كيلومتر، وهي "حافة العالم"، على ارتفاع يبلغ نحو 1,131 مترًا، وعلى بُعد قرابة 100 كيلومتر عن العاصمة الرياض. وتُعد "حافة العالم" من أبرز الوجهات التي تستقطب عشاق تسلق الجبال وهواة رياضة الهايكنج، إذ توفر تجربة فريدة تجمع بين التحدي الجسدي ومتعة التفاعل مع بيئة صحراوية خلابة. المنظر البانورامي من الأعلى يكشف عن وادٍ سحيق وصحراء شاسعة تمتد إلى ما لا نهاية، في مشهد يخطف الأنفاس ويجعل من الرحلة تجربة لا تُنسى. حافة العالم تمثل نموذجًا حيًا للتكوينات الجيولوجية الفريدة في العاصمة الرياض، إذ تبدو الجبال كأنها منحوتة بفعل عوامل التعرية التي واجهتها عبر آلاف السنين، وتتنوع ملامح البيئة الطبيعية، حيث تغطي تربة خفيفة الجداول والشعاب، وتنبت فيها أشجار السمر والطلح. أما في مناطق الكثبان الرملية الثابتة، فتسود أشجار الغضى ونبات القُطب. وما يميز الموقع جيولوجيًا هو وجود قواقع وأحياء بحرية متحجرة، تعود إلى زمن كانت المنطقة تغمرها المياه، مما يشير إلى أن هذه البقعة كانت جزءًا من مسطح بحري قديم. وتُعد ساعات شروق الشمس وغروبها من أجمل الأوقات للاستمتاع بالمشهد البصري الذي توفره حافة العالم، حيث تتلون السماء بتدرجات مدهشة من الألوان التي تزيد من سحر الموقع. كما أن فصل الشتاء يُعد موسمًا مميزًا للزيارة، بفضل الأجواء الباردة، واحتمالية تساقط الأمطار التي تضيف مزيدًا من الحيوية على المكان. وتُقدم "حافة العالم" فرصة نادرة لاكتشاف جمال الطبيعة السعودية بطابعها الصحراوي الخاص، وتُعد مثالًا على التنوع البيئي والجغرافي الذي تزخر به المملكة.


الوطن
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الوطن
44 فريقا وجمعية لتأصيل ثقافة المشي
يتأهب 44 فريقاً وجمعية وجمعية مشاة إضافة إلى مجموعات تطوعية للمشاركة في ماراثون العالم الذي يقام السبت 15 فبراير الحالي، الذي يروج لاستخدام رياضة المشي لزيارة المعالم التاريخية في المدينة المنورة، وكذلك دعم قضية الحفاظ على النمر العربي. وعملت هذه الفرق والجمعيات والمجموعات على نشر ثقافة المشي في المملكة، عبر تنظيم وإقامة فعاليات شبه يومية للتحفيز على رياضة المشي، والتشجيع على المشي والمشاركة في الفعاليات والأنشطة حيث تحولت هذه المجموعات إلى جمعيات خيرية تتبنى عدداً من الفعاليات الخاصة بالمسابقات والمشي وتنظيمها، والمشاركة بالفعاليات الجانبية كدور تثقيفي عن فوائد المشي، ومن تلك المجموعات «أصدقاء المشي، وممشى طريق الملك عبدالله، ونادي المشي، ونساء يمشين في الرياض، ونساء يمشين في جدة، واكتفيتي تيم، وفريق الدمام للمشي، وفريق الخبر النسائي، وفريق المشي الحر، وفريق الأحساء للمشي، ومشاة طيبة» حيث تحولت 8 من هذه المجموعات إلى جمعيات خيرية من أجل نشر ثقافة المشي. تأصيل ثقافة أسهمت حملات عدة أطلقتها وزارة الصحة وعدد من الناشطين إضافة إلى جمعيات خاصة برياضة المشي ومبادرات مشي في بعض مناطق المملكة، في تعزيز ثقافة المشي، كما أسهم إنشاء المماشي وأرصفة الطرق من قبل البلديات والأمانات في تعزيز هذه الثقافة، حيث بات المشي إحدى أهم الرياضات التي بدأ الأفراد والأسر ممارستها بأوقات مختلفة. وكانت وزارة الصحة أطلقت في مارس 2019 حملة توعوية للمشي على مستوى المملكة، موضحة أن الحملة تهدف إلى زيادة الوعي العام تجاه المشي للمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030. كما أنها تعزز الصحة العامة ونمط الحياة الصحي بالمجتمع، لافتة إلى أن المشي يساعد على تحسين المزاج، والمحافظة على صحة القلب والوقاية من الأمراض المزمنة، والمساعدة على نزول الوزن، وتقوية العظام والمفاصل. وأكد مستشار الصحة العامة الدكتور صالح بن سعد الأنصاري التركيز على نشر ثقافة المشي أن تلك الرياضة الملهمة التي تتقاطع مع الوقاية من عشرات المشكلات الصحية وتسهم في التخفيف من مضاعفاتها، وهي رياضة تتمتع بخصوصية تؤهلها لتكون الرياضة الأكثر شعبية والرياضة الأمثل لتعزيز الصحة والوقاية من الأمراض المزمنة وتخفيف عبئها على الأفراد والمجتمعات وعلى نطاق واسع، كما أن للبلديات وأمانات المدن دوراً في إنشاء مضامير المشي والاهتمام بأرصفة المشي وتحسين بيئة المشي في شوارع مدن المملكة. وأضاف الأنصاري في عام 2014 تقدمنا بمبادرة نشر ثقافة المشي للحصول على جائزة الصحة التي طرحتها شركة تام برعاية وزارة الصحة، وحازت المبادرة على المركز الثاني في التصويت العام الإلكتروني الذي تم على 10 مبادرات تم اختيارها في المرحلة الأولى من تحكيم الجائزة، وذلك من بين نحو 300 مبادرة أخرى قدمت للحصول على الجائزة. وقال، «أسسنا أول منظم رحلات ينظم رحلات الهايكنج في المملكة (دروب العرب) وخططت ونفذت نحو 180 رحلة هايكنج استفاد منها نحو 8 آلاف مشارك في مختلف المناطق السياحية والتراثية في المملكة، كما شملت الرحلات الدولية مثل صعود رابع أعلى قمم العالم السبع، قمة جبل كلمنجارو في تنزانيا. ورحلة لصعود أعلى قمة في مصر، قمة جبل سانت كاترين في سيناء. كما أقمنا شراكات على مستوى عال مع جهات حكومية وخيرية وبخاصة في هذه المجالات». 1000 مبادرة أوضحت رئيسة جمعية مشاة طيبة مزون الحربي أن «رياضة المشي بدأت في المدينة المنورة برحلة ممنهجة لتحسين جودة الحياة وخلق مجتمع صحي رياضي، وقد بدأنا بفريق رياضي نسائي يشجع على المشي كرياضة بسيطة وسهلة تسهم في تحسين الصحة البدنية والنفسية، وحظي الفريق باهتمام كبير من أمارة المنطقة وأمانة المدينة المنورة، وأسست أول جمعية نوعية مختصة في المشي أقامت عددا من الفعاليات والمبادرات الخاصة في ممارسة رياضة المشي، وأدت كثرة المرافق في المدينة المنورة إلى تحفيز الناس للمشي، حتى صار هناك أكثر من 1000 مبادرة ونشاط قامت بها الجمعية والفريق خلال 10 سنوات للتشجيع على ممارسة المشي». عيادات ومدربون بدوره، بين أخصائي طب الأسرة حسين الردادي أنه يتم التشجيع على رياضة المشي عن طريق عيادات طب الأسرة، والمدرب الصحي في المراكز الصحية، لأنها تحقق عدداً من الفوائد الصحية مثل تحسين صحة القلب وتنظيم الوزن وكذلك الصحة النفسية (تقليل التوتر والقلق، وتحسين النوم، وتعزيز الشعور بالراحة النفسية)، كما يقدم عبر طبيب الأسرة والمدرب الصحي في المراكز الصحية الخدمات الرياضية والاستشارات التي يحتاجها المراجع. ـ عشرات الفرق والجمعيات لتشجيع رياضة المشي ـ آلاف المبادرات تطلق لتعزيز المشي كثقافة مجتمعية ـ وزارة الصحة تطلق حملات لتعزيز هذه الثقافة ـ الإمارات والأمانات توفر أماكن المشي وتشجع عليها