أحدث الأخبار مع #هايماست


اليمن الآن
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
لأول مرة.. بريطانيا تنشر حاملة طائرات في البحر الأحمر لردع الحوثيين
أعلنت وزارة الدفاع البريطانية عن نشر حاملة الطائرات "إتش إم إس برنس أوف ويلز" في البحر الأحمر، ضمن عملية "هايماست" التي تشمل مرور المجموعة القتالية البريطانية عبر البحر الأحمر ومضيق باب المندب، وذلك بعد مشاركتها في مناورات الناتو "نيبتون سترايك 25" . يأتي هذا الانتشار في سياق تصاعد التوترات في المنطقة، حيث شنت القوات البريطانية والأمريكية غارات جوية مشتركة على مواقع تصنيع الطائرات المسيّرة التابعة للحوثيين بالقرب من العاصمة اليمنية صنعاء، في إطار حملة "رايدرز" التي تهدف إلى حماية حرية الملاحة البحرية والتصدي للتهديدات التي تشكلها الجماعة المدعومة من إيران . يُذكر أن هذه هي المرة الأولى التي تشارك فيها بريطانيا بشكل مباشر في الحملة الجوية الأمريكية ضد الحوثيين منذ عودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، مما يعكس التزام لندن المتزايد بأمن الملاحة في البحر الأحمر والتعاون العسكري مع واشنطن . ومن المتوقع أن تعزز حاملة الطائرات "برنس أوف ويلز" القدرات العملياتية للتحالف الدولي في المنطقة، خاصة في ظل التهديدات المستمرة التي تشكلها الهجمات الحوثية على السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن . تأتي هذه التطورات في وقت حساس تشهده المنطقة، حيث تسعى القوى الغربية إلى تأمين طرق التجارة البحرية الحيوية ومواجهة النفوذ الإيراني المتزايد عبر وكلائه في اليمن. والثلاثاء الماضي، أعلنت وزارة الدفاع البريطانية عن تنفيذ ضربات جوية ضد منشآت حوثية في جنوب صنعاء، وقالت في بيان لها: "الضربات تمت باستخدام مقاتلات سلاح الجو الملكي البريطاني بالتنسيق مع القوات الأمريكية، وكانت تهدف إلى إضعاف قدرة الحوثيين على تهديد حرية الملاحة في البحر الأحمر". وأضاف البيان البريطاني أن "هذه الضربات جزء من الجهود المشتركة لحماية أمن المياه الدولية".


اليمن الآن
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
حاملة الطائرات البريطانية برينس أوف ويلز تقود استعراض القوة العالمي بسواحل اليمن
أبحرت حاملة الطائرات البريطانية العملاقة "إتش إم إس برينس أوف ويلز"، اليوم الثلاثاء، من ميناء بورتسموث على رأس مجموعة هجومية بحرية دولية، في واحدة من أوسع المهام العسكرية البريطانية منذ عقود، تمتد لثمانية أشهر عبر المحيطين الهندي والهادي. وتقود الحاملة التي تُعد السفينة الرئيسية في الأسطول الملكي، وتبلغ قيمتها نحو 4 مليارات دولار، تشكيلًا من السفن الحربية التابعة لبريطانيا والنرويج وكندا، بمشاركة مرتقبة من 40 دولة عبر البحر المتوسط والشرق الأوسط وآسيا وصولًا إلى اليابان وأستراليا، في إطار العملية المسماة "هايماست". وسينضم إلى الحاملة لاحقًا 24 مقاتلة من طراز "إف-35 بي"، إلى جانب طائرات مسيّرة ومروحيات وسفن دعم، لتشكّل استعراضًا للقوة العسكرية البريطانية في البحار المفتوحة.


اليمن الآن
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
"قوة هجومية دولية" تتجه إلى المحيطين الهندي والهادئ
من المقرر أن تبحر حاملة الطائرات البريطانية "إتش إم إس برينس أوف ويلز"، وهي السفينة الرئيسية في الأسطول الملكي البريطاني، إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ، على رأس مجموعة هجومية بحرية متعددة الجنسيات، بهدف إرسال "رسالة قوية بأننا جادون". وستقود حاملة الطائرات سفنا حربية من بريطانيا والنرويج وكندا في مهمة تستغرق 8 أشهر، تشمل تدريبات وعمليات وزيارات مشتركة مع 40 دولة عبر البحر المتوسط والشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا واليابان وأستراليا. ومن المتوقع أن يحتشد آلاف من الأسر والمؤيدين قرب ميناء بورتسموث الثلاثاء، لتوديع السفينة الحربية التي تزن 65 ألف طن، التي سترافقها المدمرة "إتش إم إس دونتلس" من القاعدة البحرية. وسينضم إليهم لاحقا سفينتان نرويجيتان، بالإضافة إلى فرقاطات بريطانية وكندية تنطلق من ميناء بليموث. وستستكمل المجموعة البحرية الهجومية "سي إس جي" بسفينة الدعم "آر إف إيه تايدسبرينغ" التابعة للبحرية الملكية، كما ستنضم لاحقا سفن ودول أخرى خلال العملية التي تعرف باسم "عملية هايماست". كما ستلتحق بالحاملة 18 طائرة مقاتلة بريطانية من طراز "إف 35 بي" في الأيام التي تلي الانطلاق، ومن المتوقع أن يرتفع العدد إلى 24 مقاتلة خلال فترة المهمة. وستنضم أيضا عدة مروحيات وطائرات مسيّرة إلى التشكيل البحري.


يمن مونيتور
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يمن مونيتور
حاملة طائرات بريطانية تقود قوة هجومية دولية بالمحيطين الهندي والهادئ
يمن مونيتور/قسم الأخبار تستعد حاملة الطائرات البريطانية 'إتش إم إس برينس أوف ويلز'، وهي السفينة الرئيسية في الأسطول الملكي البريطاني للإبحار إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ بهدف إرسال رسالة حول قدراتها. وستحمل هذه المهمة، المعروفة باسم 'عملية هايماست' (Operation Highmast)، طابعا استراتيجيا واسع النطاق، إذ تتضمن تدريبات مشتركة وزيارات إلى أكثر من 40 دولة تشمل مناطق البحر الأبيض المتوسط، والشرق الأوسط، وجنوب شرق آسيا، واليابان، وأستراليا. ومن المقرر أن تبحر حاملة الطائرات، التي تبلغ قيمتها 3 مليارات جنيه إسترليني، يوم الثلاثاء من ميناء بورتسموث، برفقة المدمرة من الطراز 45 'إتش إم إس دونتليس' (HMS Dauntless). وستتوجه القطع البحرية إلى تشكيل بحري يضم سفنا حربية وسفن إمداد وطائرات، قبالة ساحل كورنوال. وتقود 'برنس أوف ويلز'، بصفتها الأكبر ضمن فئة سفن البحرية الملكية، مجموعة الحاملة الضاربة رقم 25 (Carrier Strike Group 25 – CSG25). ويشارك في هذه المجموعة ما يقارب 2500 من أفراد البحرية الملكية البريطانية، إلى جانب 592 من سلاح الجو الملكي و900 من الجيش البريطاني. وفي مراحل لاحقة من المهمة، من المتوقع أن يرتفع عدد المشاركين إلى نحو 4500 عنصر عسكري خلال التدريبات التي ستجرى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. كما ستشارك في هذه العمليات قوات من دول أخرى، من بينها النرويج وكندا وإسبانيا، ضمن تحالف يضم 12 دولة. وتبدأ أولى مهام مجموعة الحاملة الضاربة بالمشاركة في تدريب تابع لحلف شمال الأطلسي قبالة السواحل الفرنسية، يهدف إلى اختبار قدرات الدفاع الجوي، قبل أن تنتقل السفن إلى البحر المتوسط للتعاون مع قوة حاملة تقودها إيطاليا، ثم تتجه لاحقا شرقًا عبر البحر الأحمر. وتشمل الأصول العسكرية المشاركة في هذه المهمة مجموعة متنوعة من القدرات الجوية والبحرية، من بينها ما يصل إلى 24 مقاتلة من طراز 'إف-35 بي لايتنينغ' تابعة لسلاح الجو الملكي، بالإضافة إلى طائرات هليكوبتر مضادة للغواصات من طراز 'ميرلين إم كيه 2″، وطائرات 'ميرلين إم كيه 4 كوماندوز'، و'وايلدكات'. كما تضم المهمة طائرات مسيرة من طراز 'تي-150 مالوي' و'بوما'. ويأتي هذا الانتشار في إطار تعزيز الوجود العسكري البريطاني عالميًا، وإبراز قدرة المملكة المتحدة على تنفيذ عمليات بحرية معقدة بالتعاون مع حلفاء دوليين. المصدر: sky news مقالات ذات صلة


البلاد البحرينية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
"قوة هجومية دولية" تتجه إلى المحيطين الهندي والهادئ
من المقرر أن تبحر حاملة الطائرات البريطانية "إتش إم إس برينس أوف ويلز"، وهي السفينة الرئيسية في الأسطول الملكي البريطاني، إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ، على رأس مجموعة هجومية بحرية متعددة الجنسيات، بهدف إرسال "رسالة قوية بأننا جادون". وستقود حاملة الطائرات سفنا حربية من بريطانيا والنرويج وكندا في مهمة تستغرق 8 أشهر، تشمل تدريبات وعمليات وزيارات مشتركة مع 40 دولة عبر البحر المتوسط والشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا واليابان وأستراليا. ومن المتوقع أن يحتشد آلاف من الأسر والمؤيدين قرب ميناء بورتسموث الثلاثاء، لتوديع السفينة الحربية التي تزن 65 ألف طن، التي سترافقها المدمرة "إتش إم إس دونتلس" من القاعدة البحرية. وسينضم إليهم لاحقا سفينتان نرويجيتان، بالإضافة إلى فرقاطات بريطانية وكندية تنطلق من ميناء بليموث. وستستكمل المجموعة البحرية الهجومية "سي إس جي" بسفينة الدعم "آر إف إيه تايدسبرينغ" التابعة للبحرية الملكية، كما ستنضم لاحقا سفن ودول أخرى خلال العملية التي تعرف باسم "عملية هايماست". كما ستلتحق بالحاملة 18 طائرة مقاتلة بريطانية من طراز "إف 35 بي" في الأيام التي تلي الانطلاق، ومن المتوقع أن يرتفع العدد إلى 24 مقاتلة خلال فترة المهمة. وستنضم أيضا عدة مروحيات وطائرات مسيّرة إلى التشكيل البحري.