logo
#

أحدث الأخبار مع #هبةالنجار،

كيف تحتفل الفتاة والمرأة المسلمة بعيد الفطر المبارك؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب
كيف تحتفل الفتاة والمرأة المسلمة بعيد الفطر المبارك؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب

الدولة الاخبارية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدولة الاخبارية

كيف تحتفل الفتاة والمرأة المسلمة بعيد الفطر المبارك؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب

الأحد، 30 مارس 2025 09:06 مـ بتوقيت القاهرة أكدت الدكتورة هبة النجار، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن عيد الفطر المبارك هو شعيرة عظيمة من شعائر الإسلام، شرّعها الله لإظهار الفرحة والبهجة بعد شهر كامل من الصيام والعبادة، مشيرةً إلى أن الفرحة بالعيد سنة نبوية، ويجب على كل مسلم ومسلمة إظهارها. وأوضحت د عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، خلال حلقة برنامج "حواء"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن ليلة العيد لها مكانة خاصة في الإسلام، فقد أوصى النبي ﷺ السيدة عائشة رضي الله عنها بقيامها، حيث تُعدّ من الليالي التي يُغفر فيها الذنب، لذا فمن المستحب ألا تغفل المسلمة عن العبادة في هذه الليلة المباركة. وأضافت أن صلاة العيد من أبرز معالم الاحتفال، وقد أمر النبي ﷺ النساء بالخروج إليها، حتى الفتيات الصغيرات والنساء غير المصليات، ليشهدن الخير والفرحة، حيث تحف الملائكة الطرقات وتستقبل المصلين بالدعاء والبركات، مما يجعل اليوم مشرقًا بالنفحات الإيمانية. وأوضحت أن من آداب العيد للمرأة المسلمة، هى الاغتسال والتزين بملابس محتشمة: ارتداء أجمل الثياب مع مراعاة الضوابط الشرعية من الحشمة والاتساع، وتناول التمرات قبل الخروج للصلاة: اتباعًا لسنة النبي ﷺ بأكل عدد وتر من التمرات (3 أو 5 أو 7)، وأيضا الخروج للصلاة من طريق والعودة من طريق آخر: لإحياء سنة النبي ﷺ، حيث تشهد الطرقات للمسلمين يوم القيامة، وكذلك إظهار الفرح والتواصل مع الأهل والجيران: العيد فرصة لصلة الأرحام والتقارب بين الناس. وأشارت إلى أن العيد ليس فقط مناسبة اجتماعية، بل هو عبادة وفرصة لتعزيز القيم الإسلامية، داعيةً الجميع إلى التمسك بالسنة النبوية والاستمتاع بالعيد في إطار إيماني وأخلاقي يعكس روح الإسلام السمحاء.

هل العيدية للزوجة واجبة شرعا؟.. علماء الأزهر يوضحون الحكم
هل العيدية للزوجة واجبة شرعا؟.. علماء الأزهر يوضحون الحكم

الموجز

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الموجز

هل العيدية للزوجة واجبة شرعا؟.. علماء الأزهر يوضحون الحكم

هل العيدية للزوجة واجبة شرعا؟ .. تُعتبر هل العيدية للزوجة واجبة شرعا؟ ويعرض لكم . لا يفوتك حكم العيدية في الإسلام هل العيدية للزوجة واجبة شرعا؟.. العيدية ليست واجبًا شرعيًا على الزوج، وإنما هي سنة محمودة ومُستحبة تعزز المودة بين الزوجين وتساهم في تعزيز روح التعاون والتقدير داخل الأسرة ،ويوضح العلماء في الأزهر الشريف أن تقديم العيدية يدخل في نطاق الهدايا التي تحث الشريعة الإسلامية على تقديمها لتعزيز العلاقات بين المسلمين بشكل عام، وبين الزوجين بشكل خاص. وقد أكد العديد من علماء الدين أن الهدية، سواء كانت عيدية أو غيرها، هي نوع من الإحسان الذي يدخل في باب التقرب إلى الله، إذ أن تقديم الهدية يعكس المحبة والمودة بين الزوجين ،وعلى الرغم من ذلك، فإن العيدية ليست فرضًا على الزوج، بل هي اختيار شخصي يعبر عن تقديره لزوجته، وتعتبر وسيلة لتعزيز الحب والألفة بينهما. رأي علماء الأزهر في العيدية في حديث مع الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، ذكر أن العيدية ليست واجبة شرعًا ولكنها سنة حسنة تُعزز من جو الحب والمودة بين الزوجين، وأضاف أن الحياة الزوجية مليئة بالتحديات، وتقديم العيدية هو نوع من التعبير عن التقدير لتلك الجهود التي تبذلها الزوجة في المنزل، خصوصًا في شهر رمضان. هل العيدية للزوجة واجبة شرعا.. وبدورها، أكدت الدكتورة هبة النجار، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن العيدية ليست من الأحكام الشرعية الواجبة، لكنها تندرج تحت باب الهدايا والهبات، وهي من الأمور المستحبة التي تدخل البهجة والسرور على القلوب. وأشارت إلى أن النبي ﷺ كان يحثّ على التوسعة على الأهل في الأعياد والمناسبات، فقد قال: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي". وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن العيدية ليست مجرد نقود تُقدَّم للأطفال أو للزوجة، بل هي تعبير عن المودة والرحمة وصلة الأرحام، وهي عادة طيبة تُسهم في نشر الفرحة بين الناس، مؤكدةً أن إدخال السرور على المسلمين أمر محمود في الشريعة الإسلامية. الأبعاد النفسية للعیدية العيدية ليست مجرد تقليد مادي، بل لها أثر نفسي إيجابي على الزوجة، حيث تعطيها شعورًا بالتقدير والاحترام، وفي كثير من الأحيان، تصبح العيدية بمثابة رسالة من الزوج تُعبر عن امتنانه لزوجته ودورها الأساسي في العائلة، وكذلك، فإن هذه اللفتة البسيطة يمكن أن تساهم في تعزيز التواصل العاطفي وتساعد على توطيد العلاقة الزوجية في الأوقات التي قد تشهد ضغوطًا حياتية. ويعتبر إعطاء العيدية للزوجة هو اختيار طيب من الزوج، ومستحبًا في الشريعة الإسلامية، لكن ليس واجبًا، ولذلك، يُنصح بالتحلي بروح العطاء والتقدير في العلاقة الزوجية، وهو ما يسهم في تعزيز أواصر المودة والرحمة بين الزوجين. اقرأ أيضا :

هل العيدية فرضًا على الزوج لزوجته.. مركز الأزهر للفتوى يوضح
هل العيدية فرضًا على الزوج لزوجته.. مركز الأزهر للفتوى يوضح

مصرس

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصرس

هل العيدية فرضًا على الزوج لزوجته.. مركز الأزهر للفتوى يوضح

أكدت الدكتورة هبة النجار، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن العيدية ليست من الأحكام الشرعية الواجبة، لكنها تندرج تحت باب الهدايا والهبات، وهي من الأمور المستحبة التي تدخل البهجة والسرور على القلوب، مشيرةً إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحثّ على التوسعة على الأهل في الأعياد والمناسبات، فقد قال: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي". وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، خلال حلقة برنامج "حواء"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن العيدية ليست مجرد نقود تُقدَّم للأطفال أو للزوجة، بل هي تعبير عن المودة والرحمة وصلة الأرحام، وهي عادة طيبة تُسهم في نشر الفرحة بين الناس، مؤكدةً أن إدخال السرور على المسلمين أمر محمود في الشريعة الإسلامية.وأشارت إلى أن العيدية ليست فرضًا على الزوج، ولكنها مستحبة كنوع من الإكرام والمودة، فهي من باب التوسعة وإظهار الحب والتقدير، لافتة إلى أنه يجوز للزوجة أيضًا إعطاء العيدية لأبنائها، وليس شرطًا أن تكون من الزوج فقط، فهي هدية تدخل الفرح على القلوب، وبالتالي الأبناء يمكنهم تقديم العيدية لوالديهم وأقاربهم، فهي عادة جميلة تعزز الروابط الأسرية.وأكدت أن العيدية ليست التزامًا شرعيًا، بل سُنّة اجتماعية طيبة تدعو إلى إدخال الفرح والسرور على القلوب، وهو أمر مستحب في الإسلام، داعيةً إلى الحرص على التهادي في الأعياد والمناسبات لنشر الحب والود بين الناس.

هل العيدية فرض على الزوج لزوجته؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب "فيديو"
هل العيدية فرض على الزوج لزوجته؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب "فيديو"

مصرس

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

هل العيدية فرض على الزوج لزوجته؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب "فيديو"

أكدت الدكتورة هبة النجار، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن العيدية ليست من الأحكام الشرعية الواجبة، لكنها تندرج تحت باب الهدايا والهبات، وهي من الأمور المستحبة التي تدخل البهجة والسرور على القلوب، مشيرةً إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحثّ على التوسعة على الأهل في الأعياد والمناسبات، فقد قال: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي". وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، خلال حلقة برنامج "حواء"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن العيدية ليست مجرد نقود تُقدَّم للأطفال أو للزوجة، بل هي تعبير عن المودة والرحمة وصلة الأرحام، وهي عادة طيبة تُسهم في نشر الفرحة بين الناس، مؤكدةً أن إدخال السرور على المسلمين أمر محمود في الشريعة الإسلامية. وأشارت إلى أن العيدية ليست فرضًا على الزوج، ولكنها مستحبة كنوع من الإكرام والمودة، فهي من باب التوسعة وإظهار الحب والتقدير، لافتة إلى أنه يجوز للزوجة أيضًا إعطاء العيدية لأبنائها، وليس شرطًا أن تكون من الزوج فقط، فهي هدية تدخل الفرح على القلوب، وبالتالي الأبناء يمكنهم تقديم العيدية لوالديهم وأقاربهم، فهي عادة جميلة تعزز الروابط الأسرية.وأشارت إلى أن العيدية ليست التزامًا شرعيًا، بل سُنّة اجتماعية طيبة تدعو إلى إدخال الفرح والسرور على القلوب، وهو أمر مستحب في الإسلام، داعيةً إلى الحرص على التهادي في الأعياد والمناسبات لنشر الحب والود بين الناس.

كيف تحتفل الفتاة والمرأة المسلمة بعيد الفطر المبارك؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب
كيف تحتفل الفتاة والمرأة المسلمة بعيد الفطر المبارك؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب

بوابة الأهرام

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

كيف تحتفل الفتاة والمرأة المسلمة بعيد الفطر المبارك؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب

عبدالصمد ماهر أكدت الدكتورة هبة النجار، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن عيد الفطر المبارك هو شعيرة عظيمة من شعائر الإسلام، شرّعها الله لإظهار الفرحة والبهجة بعد شهر كامل من الصيام والعبادة، مشيرةً إلى أن الفرحة بالعيد سنة نبوية، ويجب على كل مسلم ومسلمة إظهارها. موضوعات مقترحة وأوضحت د عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، خلال حلقة برنامج "حواء"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن ليلة العيد لها مكانة خاصة في الإسلام، فقد أوصى النبي ﷺ السيدة عائشة رضي الله عنها بقيامها، حيث تُعدّ من الليالي التي يُغفر فيها الذنب، لذا فمن المستحب ألا تغفل المسلمة عن العبادة في هذه الليلة المباركة. وأضافت أن صلاة العيد من أبرز معالم الاحتفال، وقد أمر النبي ﷺ النساء بالخروج إليها، حتى الفتيات الصغيرات والنساء غير المصليات، ليشهدن الخير والفرحة، حيث تحف الملائكة الطرقات وتستقبل المصلين بالدعاء والبركات، مما يجعل اليوم مشرقًا بالنفحات الإيمانية. وأوضحت أن من آداب العيد للمرأة المسلمة، هى الاغتسال والتزين بملابس محتشمة: ارتداء أجمل الثياب مع مراعاة الضوابط الشرعية من الحشمة والاتساع، وتناول التمرات قبل الخروج للصلاة: اتباعًا لسنة النبي ﷺ بأكل عدد وتر من التمرات (3 أو 5 أو 7)، وأيضا الخروج للصلاة من طريق والعودة من طريق آخر: لإحياء سنة النبي ﷺ، حيث تشهد الطرقات للمسلمين يوم القيامة، وكذلك إظهار الفرح والتواصل مع الأهل والجيران: العيد فرصة لصلة الأرحام والتقارب بين الناس. وأشارت إلى أن العيد ليس فقط مناسبة اجتماعية، بل هو عبادة وفرصة لتعزيز القيم الإسلامية، داعيةً الجميع إلى التمسك بالسنة النبوية والاستمتاع بالعيد في إطار إيماني وأخلاقي يعكس روح الإسلام السمحاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store