logo
#

أحدث الأخبار مع #هجوم_إسرائيلي

إسرائيل تبدأ المرحلة الأولى من هجوم واسع على غزة.. وتحشد المزيد من القوات
إسرائيل تبدأ المرحلة الأولى من هجوم واسع على غزة.. وتحشد المزيد من القوات

العربية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • العربية

إسرائيل تبدأ المرحلة الأولى من هجوم واسع على غزة.. وتحشد المزيد من القوات

أعلن الجيشُ الإسرائيلي أنه بدأ المرحلة الأولى من هجومه الواسع في قطاع غزة، بشن هجمات مكثفة، وحشد المزيد من القوات للسيطرة على مناطق وصفها بالاستراتيجية في القطاع. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إن الهجمات تهدف لتحقيق جميع أهداف الحرب. وبحسب مسؤولين إسرائيليين، تهدف العملية التي أُطلق عليها مركبات جدعون، إلى السيطرة الكاملة على القطاع، وإخضاعه لسيطرة عسكرية مباشرة، ودفع السكان نحو الجنوب. وشن الجيش على مدارِ الـ24 ساعة الماضية هجماتٍ واسعةِ النطاق في القطاع، حيث قُتل ثلاثة فلسطينيين وأصيب آخرون بجروح، جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلًا في تل الزعتر شمالي القطاع. مباشر من #قناة_العربية | وسط قصف عنيف.. إسرائيل تبدأ المرحلة الأولى من هجوم واسع على غزة.. وتحشد المزيد من القوات — العربية (@AlArabiya) May 17, 2025 كما قتل خمسة في قصف مسيرة إسرائيلية شرق خانيونس. وأكد الدفاع المدني أن العشرات ما زالوا تحت الأنقاض وفي الطرقات شمال غزة في ظل قصف كثيف يستهدف كل من يتحرك في المنطقة. وكانت مصادر طبية في غزة أفادت بمقتل أكثر من ١٣٠ شخصا خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية نتيجة الغارات الإسرائيلية المكثفة على مناطق شمال غزه وجنوبها مباشر من #قناة_العربية | ترمب يؤكد رغبةَ إيران بالتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي، ويقول إنه لا يريد اللجوء إلى العمل العسكري — العربية (@AlArabiya) May 17, 2025 ورداً على خطةٍ أميركية جديدة لإغاثة غزة، أكد مسؤولُ الشؤونِ الإنسانيةِ بالأمم المتحدة أن المنظمةَ الدولية تمتلكُ الخبرةَ لتقديمِ المساعداتِ بالحجمِ اللازمِ للفلسطينيين في غزة. وأشارت إلى أن خطةَ المنظمةِ الدوليةِ المدعومةِ من المانحين والمجتمعِ الدولي يمكن أن تبدأ على الفور. وأضاف المسؤولُ الأممي أن المنظمةَ الدولية لديها مئةً وستين ألفَ شِحنةٍ من المساعداتِ جاهزةً للتحركِ عند السماحِ لها بدخولِ غزة. ووصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الوضعَ في غزة بغيرِ المُحتّمل، مشيراً إلى أنه سيناقشُ هذه المسألةَ مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الأيام المقبلة تماما كما فعل مع نظيره الأميركي دونالد ترمب. تصريحاتُ ماكرون جاءت خلال حضوره اجتماعًا لزعماءِ أوروبا في ألبانيا. دبلوماسيا، وحول المحادثات الجارية في الدوحة، نقل موقع "أكسيوس" عن مسؤولٍ إسرائيليٍ قولَه إنه من المتوقعِ أن يبقى فريقُ التفاوضِ الإسرائيلي في العاصمة القطرية حتى مساءِ السبت على الأقل. وقال مسؤولٌ إسرائيليٌ كبير إنه على الرغم من عدم وجود تقدم في المحادثات، إن أعضاء فريقَ التفاوض أوصى رئيس الوزراء نتنياهو بمواصلةِ المفاوضاتِ في هذه المرحلة.. لأنهم يعتقدون أن فرصَ التوصلِ إلى اختراق لم تنخفضَ إلى الصفر. ومن المتوقع أن يجتمع المجلس السياسي والأمني الإسرائيلي، الأحد، لبحث توسيع العملية في غزة، وربما اتخاذ القرار النهائي في هذا الشأن. وفي مقابلة له مع "فوكس نيوز"، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن قطاع غزة يجب تحويله إلى منطقة حرة، معتبرا أن الأوضاع هناك لا يمكن أن تستمر بهذا الشكل.

الجيش الإسرائيلي يطلق أمر إخلاء لمطار صنعاء
الجيش الإسرائيلي يطلق أمر إخلاء لمطار صنعاء

سكاي نيوز عربية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

الجيش الإسرائيلي يطلق أمر إخلاء لمطار صنعاء

وقال الجيش في بيان مصحوبا بخريطة: "إنذار عاجل إلى جميع المتواجدين في منطقة مطار صنعاء الدولي وفقما يعرض في الخريطة المرفقة. ندعوكم إلى إخلاء منطقة المطار، مطار صنعاء الدولي، بشكل فوري، وتحذير كل من يتواجد بجواركم عن ضرورة إخلاء هذه المنطقة فورا". وقال الجيش الإسرائيلي إن "عدم الإخلاء والابتعاد عن المكان يعرضكم للخطر". وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أنه "من المتوقع أن تشن إسرائيل هجوما على اليمن، وللمرة الأولى منذ اندلاع الحرب ستهاجم مطار صنعاء الدولي". ومساء الإثنين شن الجيش الإسرائيلي ضربات عنيفة، استهدفت بنى تحتية للحوثيين في الحديدة غربي اليمن. وهي المرة الخامسة تعلن فيها إسرائيل قصف اليمن منذ يوليو 2024. وجاءت ضربات الإثنين غداة إعلان الحوثيين مسؤوليتهم عن استهداف " مطار بن غوريون في يافا المحتلة بصاروخ بالستي فرط صوتي أصاب هدفه بنجاح". وأكد الجيش الإسرائيلي أن الصاروخ أُطلق من اليمن، وسقط في منطقة المطار الدولي الرئيسي رغم "عدة محاولات لاعتراضه". ومنذ اندلاع حرب غزة، تطلق جماعة الحوثي صواريخ وطائرات مسيّرة من اليمن على إسرائيل بشكل منتظم. ويشن الحوثيون أيضا هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، انطلاقا من المناطق الخاضعة لسيطرتهم في اليمن، فيما يعتبرونه "دعما" للفلسطينيين في قطاع غزة. وفي المقابل، تشن الولايات المتحدة ، بالاشتراك أحيانا مع بريطانيا، غارات ضد مواقع عسكرية للحوثيين في اليمن.

غوتيريش «قلق» حيال خطة إسرائيل لـ«غزو» قطاع غزة
غوتيريش «قلق» حيال خطة إسرائيل لـ«غزو» قطاع غزة

الشرق الأوسط

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

غوتيريش «قلق» حيال خطة إسرائيل لـ«غزو» قطاع غزة

إسرائيل تشن هجوماً واسعاً ضد الحوثيين رداً على صاروخ «مطار بن غوريون» حريق ضخم جراء ضربات إسرائيلية استهدفت مخازن الوقود بميناء الحديدة اليمني (أ.ف.ب) في أول رد متوقع على الصاروخ الحوثي الذي انفجر، الأحد، في محيط مطار بن غوريون، شنت إسرائيل ضربات عنيفة على ميناء الحديدة ومصنع للأسمنت في المحافظة اليمنية الساحلية على البحر الأحمر، مساء الاثنين، وهي سادس موجة انتقامية تنفذها تل أبيب ضد الجماعة المدعومة من إيران منذ 20 يوليو (تموز) 2023. ولم ترد على الفور إحصاءات عن حجم الأضرار بفعل الضربات الإسرائيلية، التي تتزامن مع ضربات أميركية مستمرة منذ منتصف مارس (آذار) الماضي لإرغام الجماعة على التوقف عن تهديد الملاحة الدولية ومهاجمة إسرائيل. وحسب إعلام الجيش الإسرائيلي، استهدفت الضربات ميناء الحديدة ومحيطه، رداً على الهجمات التي شملت إطلاق صواريخ أرض - أرض ومسيرات نحو الأراضي الإسرائيلية. وقال الجيش الإسرائيلي إن البنى الإرهابية التي تمت مهاجمتها في ميناء الحديدة تشكل مصدر دخل مركزي لصالح الحوثيين، إذ يستخدم ميناء الحديدة لصالح نقل وسائل قتالية إيرانية وعتاد عسكري وحاجات عسكرية إضافية. وأفاد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي بأن الضربات استهدفت مصنع أسمنت «باجل» شرق الحديدة، باعتباره بنية تحتية تخدم اقتصاد الحوثيين. وشدد أدرعي على أن جيش بلاده «مصمم على مواصلة العمل بقوة ضد كل تهديد لمواطني وسكان إسرائيل وفي كل مسافة تتطلب ذلك». ويدعي الحوثيون أنهم يستهدفون إسرائيل والقوات الأميركية نصرة للفلسطينيين في غزة، في حين تقول الحكومة اليمنية إن الجماعة تنفذ أجندة إيران في المنطقة وتتهرب من السلام اليمني الذي تقوده الأمم المتحدة. وكانت الجماعة قد أطلقت صاروخاً باليستياً، الأحد، فشلت إسرائيل في اعتراضه لأول مرة، قبل أن ينفجر في محيط مطار بن غوريون محدثاً حفرة ضخمة، وهو الأمر الذي زاد من خطورة أسلحة الجماعة، ودفع تل أبيب إلى التهديد برد انتقامي على غرار ما حدث في خمس موجات سابقة من الضربات. وفي رد فعل يمني، أكد وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإرياني لـ«الشرق الأوسط» أن ما حدث في ميناء الحديدة ومصنع «باجل» للأسمنت مأساة جديدة تُضاف إلى سلسلة الكوارث التي جلبتها ميليشيا الحوثي الإرهابية لليمن واليمنيين، ولا يمكن فصلها عن سلسلة المغامرات العسكرية والعدائية التي نفذتها في البحر الأحمر وخارجه، باستهداف الملاحة الدولية وتهديد المصالح الإقليمية والعالمية. حريق ضخم جراء ضربات إسرائيلية استهدفت مخازن الوقود بميناء الحديدة اليمني (أ.ف.ب) وأضاف: «لقد اختارت ميليشيا الحوثي منذ انقلابها المشؤوم عام 2014، أن تكون أداة رخيصة بيد النظام الإيراني، مستخدمة المناطق الخاضعة لسيطرتها كمنصات صواريخ إيرانية، غير عابئة بمصلحة اليمن وشعبه وأمنه القومي». وشدد الإرياني على أنه «بات من الواضح أن إيران تدير حروبها الإقليمية من الأراضي اليمنية، مستخدمة الحوثيين لتجنيب بنيتها التحتية أي خسائر، بينما لا يتردد الحوثيون في التضحية بكل ما تبقى من مقدرات اليمن، إرضاءً لطهران، ولعل محاولات الخارجية الإيرانية التنصل من الهجوم الصاروخي الذي استهدف مطار بن غوريون، تأتي ضمن هذه الاستراتيجية، وهو ادعاء زائف لا يصمد أمام حقيقة أن السلاح إيراني، والخبراء الذين يوجهون هذه المنظومات إيرانيون، والقرار السياسي صادر من طهران». وحمّل الوزير الإرياني «ميليشيا الحوثي المسؤولية الكاملة عن هذا التصعيد، وعن كل ما يترتب عليه، وكل ما جرى منذ استيلائها على مؤسسات الدولة من سفكٍ للدماء، وتجويع للشعب، وتدمير للاقتصاد، وتطييف للمجتمع، وصولاً إلى محاولات طمس الهوية اليمنية لصالح مشروع دخيل قائم على الكراهية والتمييز». وتابع: «لقد حاولت هذه الميليشيا عزل اليمن عن محيطه العربي والعالمي، وجرّت البلاد إلى صراعات لا علاقة لليمنيين بها، مستخدمة شعارات زائفة كـ(القدس) و(المقاومة) للتغطية على مشروعها السلالي المتطرف القائم على الكراهية والدمار». ولفت وزير الإعلام إلى أنه «لعل ما جرى في الحديدة يعيد التأكيد على أن لا سبيل لخلاص اليمن إلا بزوال هذا الكيان الإرهابي، واستعادة الدولة، وعودة اليمن إلى محيطه العربي ومساره الطبيعي نحو السلام والاستقرار، كما يُثبت أن ترك جزء من الأراضي اليمنية والمواني والمنشآت الحيوية تحت سيطرة الحوثيين لا يهدد اليمن فقط، بل يعرّض أمن الإقليم بأسره لمزيد من الفوضى والتصعيد». إلى ذلك، أكد وليد القديمي وكيل محافظة الحديدة أن الضربات الإسرائيلية، مساء الاثنين، استهدفت رصيف ميناء الحديدة وتدميره بالكامل، إلى جانب تعرض مصنع أسمنت «باجل»، ومحطات كهرباء للتدمير خلال العملية. وحمّل في تصريح خاص لـ«الشرق الأوسط» ميليشيا الحوثي الإرهابية المسؤولية الكاملة لما يحدث من تدمير للبنية التحتية اليمنية، على حد تعبيره. وأضاف: «تم استهداف رصيف ميناء الحديدة بالكامل وتدميره من قبل الطيران الإسرائيلي وهذا يعد تدميراً للبنية التحتية بالكامل، ونحن نحمل الميليشيا الحوثية الإرهابية المسؤولية الكاملة لما يحدث من تدمير للبنى التحتية، كونهم ما زالوا يقومون بما يسمونه بالاستهدافات الإسرائيلية وضرب السفن في البحر الأحمر، وهي دعوة لأميركا وإسرائيل لتدمير البنى التحتية في اليمن». وحذر القديمي من أن خروج ميناء الحديدة عن الخدمة سينعكس سلباً على الشعب اليمني، كونه ثاني أكبر ميناء في البلاد، ويستقبل نحو 80 في المائة من الاحتياجات الغذائية لليمن. وتابع بقوله: «هذا يعود بالانعكاس سلباً على أبناء الشعب اليمني، وصول الإغاثة والاحتياجات الكاملة للشعب اليمني يأتي عبر ميناء الحديدة، وهو ثاني أكبر ميناء في اليمن، ويؤمن نحو 80 في المائة من احتياجات اليمن، اليوم تدمير الرصيف ومنع السفن التجارية من الوصول للميناء هو كارثة على الشعب اليمني كافة، فيما الميليشيا الحوثية لا تكترث لذلك، بل إلى تحقيق مصالحها». وكشف وكيل محافظة الحديدة أن الضربات أدت كذلك إلى تدمير مصنع أسمنت «باجل»، ومولدات الكهرباء التابعة للمصنع الجديد الذي تم إنشاؤه ولم يتم تشغيله بعد. وقال الوكيل إنهم لم يبلغوا بأي ضحايا حتى كتابة التقرير، إلا أنه رجح وجود قتلى خاصة في مصنع الأسمنت. وأشار القديمي إلى أن تكلفة إصلاح الميناء ستكون باهظة، وسيحتاج الأمر لشركات عملاقة لإعادة البناء، وأضاف: «طالبنا بتحرير كافة أراضي اليمن كون جماعة الحوثي أصبحت سرطاناً خبيثاً يجب استئصاله، فهي لا تستهدف اليمن فقط، بل تسعى لتدمير وزعزعة أمن المنطقة بشكل عام».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store