#أحدث الأخبار مع #هدف_ميسيالرجلمنذ يوم واحدترفيهالرجلكيف تحول هدف ميسي بالرأس في نهائي 2009 من تاريخ إلى فن؟ (فيديو)كشف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب إنتر ميامي الأمريكي، عن هدفه المفضل على مدار مسيرته الحافلة، مؤكدًا أن رأسية الفوز التي سجلها ضد مانشستر يونايتد في نهائي دوري أبطال أوروبا 2009، حين كان لاعبًا في برشلونة، هي الأحب إلى قلبه رغم تسجيله العديد من الأهداف "الأجمل وربما الأهم". وفي تصريحات نشرها ناديه الحالي، قال ميسي: "سجلت الكثير من الأهداف، وربما كانت بعضُها أجمل أو أكثر أهمية، لكن هدفي بالرأس ضد مانشستر يونايتد في نهائي دوري الأبطال 2009 كان ولا يزال المفضل لدي". الهدف الذي جاء في استاد الأولمبيكو في روما، ضمن الثنائية التي منحت برشلونة لقب البطولة الأوروبية، يُعد واحدًا من أكثر اللحظات التي خُلدت في تاريخ اللعبة، خاصة أن ميسي سجله برأسه على الرغم من قصر قامته، حيث قفز حينها لأكثر من 2.5 متر، ليقابل عرضية ساحرة من تشافي هيرنانديز ويضعها في الشباك، فاقدًا إحدى حذائه في اللقطة، مما أضفى على المشهد لمسة سحرية لا تُنسى. The Goal of Rome. A masterpiece from an unparalleled career by Leo Messi. Now, @refikanadol will turn it into one of the most iconic pieces in the history of art. All to support the IMCF Foundation and its charitable causes. El Gol de Roma. Una obra maestra de una carrera… — Inter Miami CF (@InterMiamiCF) May 22, 2025 من الملعب إلى صالة العرض.. هدف يتحول إلى فن وبعد أكثر من 15 عامًا على تسجيل الهدف، قررت مؤسسة إنتر ميامي CF بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم UEFA، تحويل هذه اللحظة التاريخية إلى عمل فني رقمي يُعرض للبيع لصالح مبادرات تعليمية. ويقود المشروع الفنان رفيك أنادول، الذي وصف الهدف بأنه "أكثر من مجرد لحظة رياضية"، معتبرًا إياه تعبيرًا غنيًا عن الذاكرة والحركة والإنجاز البشري، ويستخدم أنادول تقنيات الذكاء الاصطناعي والاستشعار الحيوي لتحويل البيانات المرتبطة بالهدف إلى قطعة فنية تنبض بالعاطفة. حصل المشروع على الموافقة الرسمية من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) لاستخدام اللقطة الشهيرة كجزء من العمل الفني، الذي من المقرر أن يُعرض لأول مرة في دار كريستيز للمزادات بمدينة نيويورك بتاريخ 11 يونيو المقبل. وسيتم تخصيص جميع العائدات لدعم مبادرات التعليم في المجتمعات الأقل حظًا، بهدف تعزيز العدالة التعليمية وتوفير فرص متكافئة للأطفال حول العالم.
الرجلمنذ يوم واحدترفيهالرجلكيف تحول هدف ميسي بالرأس في نهائي 2009 من تاريخ إلى فن؟ (فيديو)كشف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب إنتر ميامي الأمريكي، عن هدفه المفضل على مدار مسيرته الحافلة، مؤكدًا أن رأسية الفوز التي سجلها ضد مانشستر يونايتد في نهائي دوري أبطال أوروبا 2009، حين كان لاعبًا في برشلونة، هي الأحب إلى قلبه رغم تسجيله العديد من الأهداف "الأجمل وربما الأهم". وفي تصريحات نشرها ناديه الحالي، قال ميسي: "سجلت الكثير من الأهداف، وربما كانت بعضُها أجمل أو أكثر أهمية، لكن هدفي بالرأس ضد مانشستر يونايتد في نهائي دوري الأبطال 2009 كان ولا يزال المفضل لدي". الهدف الذي جاء في استاد الأولمبيكو في روما، ضمن الثنائية التي منحت برشلونة لقب البطولة الأوروبية، يُعد واحدًا من أكثر اللحظات التي خُلدت في تاريخ اللعبة، خاصة أن ميسي سجله برأسه على الرغم من قصر قامته، حيث قفز حينها لأكثر من 2.5 متر، ليقابل عرضية ساحرة من تشافي هيرنانديز ويضعها في الشباك، فاقدًا إحدى حذائه في اللقطة، مما أضفى على المشهد لمسة سحرية لا تُنسى. The Goal of Rome. A masterpiece from an unparalleled career by Leo Messi. Now, @refikanadol will turn it into one of the most iconic pieces in the history of art. All to support the IMCF Foundation and its charitable causes. El Gol de Roma. Una obra maestra de una carrera… — Inter Miami CF (@InterMiamiCF) May 22, 2025 من الملعب إلى صالة العرض.. هدف يتحول إلى فن وبعد أكثر من 15 عامًا على تسجيل الهدف، قررت مؤسسة إنتر ميامي CF بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم UEFA، تحويل هذه اللحظة التاريخية إلى عمل فني رقمي يُعرض للبيع لصالح مبادرات تعليمية. ويقود المشروع الفنان رفيك أنادول، الذي وصف الهدف بأنه "أكثر من مجرد لحظة رياضية"، معتبرًا إياه تعبيرًا غنيًا عن الذاكرة والحركة والإنجاز البشري، ويستخدم أنادول تقنيات الذكاء الاصطناعي والاستشعار الحيوي لتحويل البيانات المرتبطة بالهدف إلى قطعة فنية تنبض بالعاطفة. حصل المشروع على الموافقة الرسمية من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) لاستخدام اللقطة الشهيرة كجزء من العمل الفني، الذي من المقرر أن يُعرض لأول مرة في دار كريستيز للمزادات بمدينة نيويورك بتاريخ 11 يونيو المقبل. وسيتم تخصيص جميع العائدات لدعم مبادرات التعليم في المجتمعات الأقل حظًا، بهدف تعزيز العدالة التعليمية وتوفير فرص متكافئة للأطفال حول العالم.