أحدث الأخبار مع #هدىرؤوف،


الدستور
منذ 13 ساعات
- أعمال
- الدستور
هدى رؤوف: الخلاف الإيراني الأمريكي يدور حول نسب تخصيب اليورانيوم
قالت الدكتورة هدى رؤوف، مدير وحدة الدراسات الإيرانية بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن الضغوط الاقتصادية والدبلوماسية تمثل دوافع رئيسية لإيران للاستمرار في مسار التفاوض النووي، مؤكدة أن طهران دخلت هذه المفاوضات بالأساس بهدف رفع العقوبات المفروضة عليها. وأضافت عبر مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، أن التهديدات الإسرائيلية المستمرة بشن ضربات عسكرية ضد منشآت نووية داخل إيران تمثل عامل ضغط إضافي، لكن طهران تعتبر تفكيك برنامجها النووي "خطًا أحمر"، خاصة فيما يتعلق بتخصيب اليورانيوم. وأوضحت، أن الخلاف الجوهري بين إيران والولايات المتحدة يتمحور حول مستوى تخصيب اليورانيوم، حيث ترفض طهران التخلي عن قدراتها النووية الاستراتيجية، لكنها تبدي استعدادًا لخفض نسبة التخصيب إلى 3.7% كما كان الحال في اتفاق 2015. واعتبرت أن الجولة الحالية من المفاوضات تُعد اختبارًا حاسمًا، إذ لم تشهد نفس الأجواء الإيجابية التي رافقت الجولات السابقة، وهو ما عكسته تصريحات المسؤولين الإيرانيين بأن المناقشات كانت معقدة وتحتاج إلى مزيد من الوقت، إلى جانب إشارة الجانب العماني إلى تقدم محدود في المحادثات. ورجحت، أن أحد السيناريوهات المطروحة هو التوصل إلى "اتفاق مؤقت"، يسمح للطرفين بتسجيل إنجاز سياسي؛ إذ يمكن لترامب الترويج له كنجاح دبلوماسي، بينما تحصل إيران على رفع جزئي للعقوبات وتفادي ضربة عسكرية.


نافذة على العالم
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : هدى رؤوف: المحادثات الإيرانية الأمريكية مختلفة عن اتفاق 2015
الخميس 17/أبريل/2025 - 02:56 ص 4/17/2025 2:56:09 AM قالت الدكتورة هدى رؤوف، مدير وحدة الدراسات الإيرانية في المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن المحادثات بين إيران وإدارة ترامب لها مغزى ودلالة أكبر هذه المرة؛ لأن ترامب بالنسبة لهم يعتبر عدوًا، خاصةً أن هناك دائمًا في الداخل الإيراني حديثًا عن الثأر لمقتل قاسم سليماني، وبالتالي كان التفاوض مع ترامب خطًا أحمر، كما فشلت محادثات إعادة إحياء الاتفاق خلال عهد بايدن. وأضاف، خلال تصريحاته لبرنامج "مساء dmc"، والمذاع عبر فضائية dmc، أن الجلوس مرة أخرى بين إيران وواشنطن في عهد ترامب، يعتبر خطوة قوية جدًا، مؤكدة أنه في حال نجحت الجولة الثانية من المحادثات واستمرت حتى الوصول إلى اتفاق، سيكون مختلفًا عن اتفاق عام 2015، مشيرة إلى أنها تشك في ذلك؛ لأن الجانب الإيراني لن يسمح، ولا الجانب الأمريكي أيضًا، حيث إن الجانب الإيراني، يتمتع بعقلية ذكية. وأوضحت أن الإيرانيين، منذ عهد إدارة بايدن، كانوا يهيئون المشهد الداخلي في إيران لعودة التفاوض مع ترامب، عبر تقديم بزشكيان كرئيس إصلاحي تمهيدًا لذلك، مشيرة إلى أن الإيرانيين كانوا مستعدين لفكرة الجلوس لإتمام الاتفاق معه، أما ترامب، فبعقليته كرجل أعمال ومطور عقاري، فهو يرغب في الشراء والإنجاز السريع، خاصة أنه يسعى لتحقيق إنجاز في ملف أوكرانيا، وفي غزة، ولبنان، وغيرها من الملفات التي تعطلت مؤخرًا.


الدستور
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
هدى رؤوف: المحادثات الإيرانية الأمريكية مختلفة عن اتفاق 2015
قالت الدكتورة هدى رؤوف، مدير وحدة الدراسات الإيرانية في المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن المحادثات بين إيران وإدارة ترامب لها مغزى ودلالة أكبر هذه المرة؛ لأن ترامب بالنسبة لهم يعتبر عدوًا، خاصةً أن هناك دائمًا في الداخل الإيراني حديثًا عن الثأر لمقتل قاسم سليماني، وبالتالي كان التفاوض مع ترامب خطًا أحمر، كما فشلت محادثات إعادة إحياء الاتفاق خلال عهد بايدن. وأضاف، خلال تصريحاته لبرنامج "مساء dmc"، والمذاع عبر فضائية dmc، أن الجلوس مرة أخرى بين إيران وواشنطن في عهد ترامب، يعتبر خطوة قوية جدًا، مؤكدة أنه في حال نجحت الجولة الثانية من المحادثات واستمرت حتى الوصول إلى اتفاق، سيكون مختلفًا عن اتفاق عام 2015، مشيرة إلى أنها تشك في ذلك؛ لأن الجانب الإيراني لن يسمح، ولا الجانب الأمريكي أيضًا، حيث إن الجانب الإيراني، يتمتع بعقلية ذكية. وأوضحت أن الإيرانيين، منذ عهد إدارة بايدن، كانوا يهيئون المشهد الداخلي في إيران لعودة التفاوض مع ترامب، عبر تقديم بزشكيان كرئيس إصلاحي تمهيدًا لذلك، مشيرة إلى أن الإيرانيين كانوا مستعدين لفكرة الجلوس لإتمام الاتفاق معه، أما ترامب، فبعقليته كرجل أعمال ومطور عقاري، فهو يرغب في الشراء والإنجاز السريع، خاصة أنه يسعى لتحقيق إنجاز في ملف أوكرانيا، وفي غزة، ولبنان، وغيرها من الملفات التي تعطلت مؤخرًا.


الدولة الاخبارية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدولة الاخبارية
خبيرة بالشأن الإيراني: جلوس إيران مع ترامب بشأن الاتفاق النووي خطوة قوية
الخميس، 17 أبريل 2025 01:17 صـ بتوقيت القاهرة قالت الدكتورة هدى رؤوف، رئيس وحدة الدراسات الإيرانية بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن الجلوس بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية بشأن المحادثات النووية في عهد الرئيس ترامب، خطوة قوية جدا، لاسيما وأن هناك ثأر لإيران مع ترامب بعد مقتل قاسم سليماني. أضافت هدى رؤوف، في لقائها مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج لبرنامج "مساء dmc" مع الإعلامي أسامة كمال، عبر قناة dmc: "الجانب الإيراني ذكي جدا، ولديه فكرة الصبر الاستراتيجي، ويعلم ماذا يريد، ومن وقت إدارة بايدن تهيئ إيران المشهد في الداخل لأن يأتي بزشكيان كرئيس إصلاحي تمهيدا لمفاوضات ومحادثات مع إدارة ترامب لإتمام الاتفاق معه لكن ترامب بعقلية رجل الأعمال والمطور العقاري نجد أنه يريد إتمام الاتفاق مع الإيرانيين وتحقيق منجزات سريعة في المنطقة". وتابعت: "المفاوض الإيراني لا يثق في ترامب ويدفع في إطار اتفاق مؤقت، وبالنسبة لإيران فهناك أجندة ضيقة جدا من المطالب المحدودة، بينما ترامب يتطلع إلى اتفاق تاريخي يصل إلى نزع السلاح النووي". وتابعت، أن حسن نصر الله كان شديد الأهمية بالنسبة لإيران، وساعد في تدريب المليشيات والتأثير إقليميا، بالتالي خسارته بالنسبة لطهران كانت فادحة، لأنهم فقدوا كادرا مؤثرا، إلا أن إيران تعيد تقييم وضعها الاستراتيجي في المرحلة الحالية، ولا تسعى لزيادة نفوذها في العواصم حول العالم. وأشارت، إلى أن إيران سبق وأصدرت فتوى بتقليل عدد المواليد، ولكنها الآن تعاني من ارتفاع معدل الأعمال، وهناك نسبة كبيرة من الباحثين الشباب الإيرانيين يعملون بدوائر ومراكز أبحاث أمريكية وأوروبية، ورغم أن هؤلاء الشباب من الجيل الذي ولد في أوروبا وأمريكا ولم يذهب إلى إيران، ما زال يروج للخطاب الإيراني الذي يتم ترويجه.