logo
#

أحدث الأخبار مع #هريسةلاند،

حمودة بن حسين: شقيقي عاطف كان سببًا في ظلمي الفني
حمودة بن حسين: شقيقي عاطف كان سببًا في ظلمي الفني

تونسكوب

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • تونسكوب

حمودة بن حسين: شقيقي عاطف كان سببًا في ظلمي الفني

في حوار مع برنامج "رمضان شو"، أعرب الممثل حمودة بن حسين عن شعوره بالظلم الفني الذي تعرض له، حيث اعتبر أن تشابه ملامحه مع شقيقه الممثل عاطف بن حسين كان سببًا رئيسيًا في عدم مشاركته في العديد من الأعمال التلفزيونية. وأوضح حمودة أن هذا التشابه ربما حال دون حصوله على فرص العمل التي كان يستحقها، مشيرًا إلى أنه من الممكن أن يكون هذا العامل قد شكل حاجزًا أمامه في عالم الفن. كما تحدث حمودة عن العلاقة التي جمعته بشقيقه عاطف، وأشار إلى أن الأخير كان معارضًا لدراسته في مجال المسرح في بداية مشواره الفني. لكنه أضاف أنه رغم ذلك، كان عاطف له حضور قوي في مجال التمثيل، وقد وصل إلى مرحلة أصبح فيها "في القائمة السوداء" لدى العديد من المخرجين، بسبب طبيعته القوية ولسانه السليط، ما أثر ربما في عدم مشاركته في بعض الأعمال الفنية. وفيما يتعلق بتجربته الفنية، عبر حمودة عن تمنياته بالمشاركة في مسلسل "رقوج"، حيث أشار إلى أنه كان يطمح لأداء دور "الديناري"، وهو دور كان يعتبره مناسبًا له. ولكنه أضاف أنه رغم هذه التمنيات، فقد ركز على تجاربه المسرحية التي تحمل له أهمية خاصة. وبالحديث عن المسرح، أكد حمودة بن حسين أنه لا يستطيع العيش بعيدًا عن هذا المجال، حيث قال: "أنا إذا ما نعملش مسرح نمرض"، في تعبير صادق عن العلاقة العميقة التي تربطه بهذا الفن، ومدى تأثيره الكبير في حياته الشخصية والفنية. وفي إطار حديثه عن تجربته في مسلسل "هريسة لاند"، تحدث حمودة عن الدور الذي قام بتجسيده، مشيرًا إلى أنه جسد شخصية سلبية تعكس الوضع الإداري بعد الثورة. حيث كانت هذه الشخصية تمثل الواقع الاجتماعي الذي عاشت فيه البلاد في تلك الفترة، مؤكداً على أن هذا العمل حمل رسالة اجتماعية هامة تجسد تحديات المرحلة التي مرت بها تونس. من خلال هذا الحوار، كشف حمودة بن حسين عن جوانب من حياته الفنية والشخصية، موضحًا التحديات التي واجهها في مسيرته وكيف أثر التشابه مع شقيقه على خياراته المهنية، بالإضافة إلى شغفه العميق بالمسرح، الذي يراه جزءًا لا يتجزأ من حياته.

الممثل جمال المداني في "هريسة لاند" ننقد بغاية البناء والرغبة في التغيير
الممثل جمال المداني في "هريسة لاند" ننقد بغاية البناء والرغبة في التغيير

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه

الممثل جمال المداني في "هريسة لاند" ننقد بغاية البناء والرغبة في التغيير

له كاريزما وحضور مميز، مبدع متجدد ابدع في الدراما الرمضانية للعام 2025 بشخصية مركبة وعميقة في سلسلة "هريسة لاند"اخراج زياد ليتيم.المبدع جمال المداني الذي خبر الركح وأفنى سنوات طويلة يلاعب الشخصيات المسرحية والتلفزية، خبر فن التمثيل وأصبح اللعب معه سهلا ومميزا يطل على الجمهور يوميا بعد الافطار بشخصية جديدة هي "عم بشير" الموظف المنضبط والمثالي. "عم بشير" موظف العمومي يشبه المتقدمين في العمر الذين تربوّا على ثقافة الجدية وحبّ العمل، في الحقيقة اردت ان اتحدث عن موظفين اغلبهم غادرونا الى عالم ارحب، الجيل الاول للإدارة التونسية الذين خدموا البلد بكل التفاني والحب وكانوا مواطنين نضاف اليد يؤمنون فقط بالوطن والعمل فلولاهم لما تطوّرت الادارة وبقيت، الى من افنوا السنين في العمل والجدية والاجتهاد اهديت تركيبة شخصية "بشير" حسب تصريح جمال المداني للمغرب. و"عم بشير" موظف منضبط، يتحمّل مسؤوليته تجاه المواطنين في "وكالة الخدمات" يحاول الانصات للمواطن ومساعدته وايجاد الحلول، لا يعترف بجملة "ارجع غدوة" ورغم الروتين لازال يحافظ على احترامه لوظيفته ويرفص المحسوبية والرشوة والتاخير، هكذا هي مميزات الشخصية كما جاءت في العمل. ويضيف المداني"عم بشير" الموظف المحب لعمله، ليس حكرا على الجيل الاول للإدارة التونسية فهناك جيل اخذ منهم المشعل وكبروا على الجدية ولازالوا يحافظون على حبّ البلد والاجتهاد وخدمة المواطن، هم حماة مؤسسات الدولة ورغم كل هنات الادارة يبقون حراس للجدية ولحقوق المواطن ويبقون رمزا للمسؤولية هؤلاء الموظفين الذين يمثلهم "عم بشير" نريدهم ان يتضاعفوا ونريد لعدوى الجدية والمسؤولية ان تنتشر بين الموظفين خاصة الشباب، و"عم بشير" الضمير الحيّ موجود فينا، موجود في كل تونسي لكن البعض يحاول اخفاءه تجنبا للسخرية والتهكم، فنحن نعيش في زمن غريب، المجتهد اصبح نكتة ومحل تهكّم من قبل "الكركار" في العديد من الاحيان. يصنع الحدث ويساهم في تصاعد وتيرة الحكاية، هو محور الشخصيات ونقطة التقائها، "ديناصور الادارة" كما يلقبه زملاءه وسط السلسلة، "عم بشير" يمثل الضمير الصاحي في ظل ما تتعرض له الادارة من نقد كبير، وعبر الشخصية نقول اذا لم تتحسن خدمات الادارات فلن تتقدم البلاد فالنمو الحقيقي ينطلق عبر ادارة فعّالة وموظفين مسؤولين حسب تعبير الممثل جمال المداني. "هريسة لاند"سلسلة ساخرة وناقدة تقوم على الكوميديا السوداء، اخراج زياد ليتيم وعن التجربة يقول المداني "تجربة مع مخرج منضبط وفنّان، يعرف جيدا قيمة الكوميديا ودورها في النقد وطرح العديد من القضايا التي تهمّ المواطن التونسي، ليتيم مخرج عميق وله افكار يريد تنفيذها بحرفية ويعرف جيّدا قيمة المسرح في تكوين الشخصية وتركيبها". ويشير جمال المداني ان الكوميديا اصعب من التراجيديا، بعض المخرجين في تناوله للعمل الكوميدي يحاول اضافة "دوزة" اقوى بغاية الاضحاك فيسقط في الاستسهال وتسقط العفوية وهي السمة الاولى التي يشتغل عليها الممثل في الكوميديا، في الكوميديا هناك مواقف تدفع المتفرج للضحك او الابتسامة، وفي حياتنا اليومية توجد الكثير من المواقف المضحكة وعليها بنيت سلسلة "هريسة لاند"، الكوميديا سلاحها العفوية لا المبالغة، كن كما انت عفويا وتلقائيا في مواقف معينة وسيضحك المتفرج، نحن نقدم كوميديا تضحك وفي الوقت ذاته تجعل المتفرج يقف مع ذاته يسائلها ويفكّر لانها تقدم رسالة. "هريسة لاند" سلسلة تونسية النكهة والمذاق، تدور احداثها حول مجموعة من الموظفين يختلفون من حيث الطباع وعلاقتهم بوظيفتهم، عمل ساخر ينقد فئة من المجتمع التونسي ويقدم عبره الممثلين مجموعة مواقف، السلسلة كتبها سامي العقربي وهي من بطولة جمال المداني وحمودة بن حسين و"بيكا" واروى بن اسماعيل وجميلة الشيحي ورياض حمدي وحاتم القروي.

الممثل جمال المداني لـ«المغرب»: "عم بشير" تحية الى كلّ موظف لازال يحترم وظيفته ومسؤوليته
الممثل جمال المداني لـ«المغرب»: "عم بشير" تحية الى كلّ موظف لازال يحترم وظيفته ومسؤوليته

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه

الممثل جمال المداني لـ«المغرب»: "عم بشير" تحية الى كلّ موظف لازال يحترم وظيفته ومسؤوليته

وعن التجربة يقول المداني للمغرب "عم بشير" الموظف العمومي خاصة من المتقدمين في العمر الذين تربوّا على ثقافة الجدية وحبّ العمل، اردت ان اتحدث عن موظفين اغلبهم غادرونا الى عالم ارحب، الجيل الاول للإدارة التونسية الذين خدموا البلد بكل التفاني والحب وكانوا مواطنين نضاف اليد يؤمنون فقط بالوطن والعمل فلولاهم لما تطوّرت الادارة وبقيت، الى من افنوا السنين في العمل والجدية والاجتهاد أهديت تركيبة شخصية "بشير".. سلسلة "هريسة لاند" كوميدية ساخرة تنقد الادارة والعلاقة بين المواطن والموظّف وتقدم العديد من المواقف المضحكة والساخرة، وعن الكوميديا في تونس يقول المداني بعض المخرجين يحاول اضافة "دوزة" اقوى بغاية الاضحاك فيسقط في الاستسهال وتسقط العفوية وهي السمة الاولى التي يشتغل عليها الممثل في الكوميديا، في الكوميديا هناك مواقف تدفع المتفرج للضحك او الابتسامة، وفي حياتنا اليومية توجد الكثير من المواقف المضحكة وعليها بنيت سلسلة "هريسة لاند"، الكوميديا سلاحها العفوية لا المبالغة، كن عفويا وستصل مباشرة الى قلب المتفرج.

جميلة الشيحي: من هريسة لاند إلى معاوية... رؤية جديدة وأداء استثنائي
جميلة الشيحي: من هريسة لاند إلى معاوية... رؤية جديدة وأداء استثنائي

تونسكوب

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • تونسكوب

جميلة الشيحي: من هريسة لاند إلى معاوية... رؤية جديدة وأداء استثنائي

في لقاء مميز ضمن برنامج ''كريمة ونجومها''، ألقت الفنانة التونسية جميلة الشيحي الضوء على أبرز محطاتها الفنية الأخيرة وناقشت عدة مواضيع متعلقة بأعمالها الجديدة التي أثارت الكثير من الجدل والإعجاب. تحدثت الشيحي عن ردود الفعل الإيجابية حول مشاركتها في مسلسل هريسة لاند، مشيرة إلى أن نسبة المشاهدة ستشهد ارتفاعًا ملحوظًا بعد رمضان، معبرة عن تفاؤلها بنجاح هذا العمل الذي حظي بإعجاب الجمهور والنقاد على حد سواء. وفيما يتعلق بتعاونها مع المخرج زياد ليتيم في هذا العمل، أكدت جميلة أن ليتيم صاحب رؤية جمالية مختلفة تميز أعماله، مشيرة إلى أنها كانت سعيدة بالتعاون معه في هذا المشروع. ورغم كون هريسة لاند هو أول تعاون لها مع الممثل رياض حمدي، إلا أنها أشارت إلى وجود انسجام كبير بينهما أثناء التصوير، لافتة إلى أن الكواليس كانت مليئة بالروح الطيبة والمهنية العالية، ما جعل التجربة أكثر إبداعًا. وفي حديثها عن دورها في هريسة لاند، تحدثت جميلة عن استمرار دورها دون تغيير بعد انسحاب الممثلة وجيهة الجندوبي، ما يعكس الاستقرار والتناغم داخل فريق العمل. وأوضحت أن الظروف كانت مثالية في هذا العمل، حيث تم الإبقاء على الدور كما هو دون أي تعديلات تذكر، وهو ما يبرهن على التكامل في الجهود بين جميع الأطراف. أما عن تجربتها في مسلسل معاوية، فقد اعتبرته جميلة أول مسلسل عربي في رصيدها الفني، موضحة أن ظروف العمل كانت جيدة للغاية، وأنه تم إعادة صياغة النص بشكل مختلف عن المعتاد، مما أضاف للعمل طابعًا مميزًا وحيويًا. واعتبرت أن هذه التجربة تمثل خطوة جديدة في مسيرتها الفنية، خاصة أنها مهدت الطريق لمزيد من التعاونات المستقبلية في مجال الدراما العربية. وفيما يخص مسألة اللغة العربية في الأعمال الفنية، أكدت جميلة الشيحي أن العرب يتفوقون في اللغة العربية بشكل كبير، إلا أن الإنتاجات "الشرقية" تميل في بعض الأحيان إلى تضخيم المنطوق، وهو أمر قد يؤثر على مصداقية الأداء في بعض الحالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store